تويت
...وَ أَقْصِدُ بِالصَّحِيفَةٍ، ذاكَ الرَّقَّ مِنْ جِلْدٍ رَقيقٍ: سَهْلَ الكِتَابَةِ سَرِيعَ المَسْح.
م.ش.
م.ش.
-
التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 12-01-2019, 20:06. -
..
خدعَني العنوان
كم أنت ماهر بالحيل الكتابية يا محمد!
نصيحة: حينما تريد أن تمسح ما كتبتَ، امسح برفق
كي تحافظ على جودة الجلد
وكي يبقى الرقّ قابلاً للاستخدام طويلاً ^^
افتقدتُ القراءة لكم
سلامي وتحيّتي
..
-
هه لكن سرعان ما حال ذكاؤك دون الوقوع في حيلتي.المشاركة الأصلية بواسطة سوسن مطر مشاهدة المشاركة
نصائح ثمينة سأحاول العمل بها عند كل "مسح" للصحيفة. لكن معرفتك أعدك أنها غير قابلة للمسح.
ممتن لحضورك، الراقية سوسن.
مودتي
م.ش.تعليق
-
أليس الرق هو الصحيفة البيضاء؟
يقول اللسان: (والرَّقُّ : الصحيفة البيضاءُ)انت وبياض صحفتك في الحب تذكرني بقول الشاعر(كأننا والماء من حولنا *** قومٌ جلوس حولهم ماء)تحياتي البيضاء
تعليق
-
ههههالمشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
كُلُّ الرجالِ على العُمومِ مُذَكَّرٌ -- أما النِساءُ فُكُلّهن نِساءُ
أعيد لك بعضا من اقتباسك الذي زينت به لقاءنا ذات مرة ههه
الفارق بين بياض صحيفتي في الحب و الرق الممسوح طفيف يكاد لا يدركه بصر المحبوبة لأول وهلة: فإذا غرها الثناء - كما زعم أمير الشعر - ستنطلي عليه الكذبة "البيضاء"؛ أما إذا كانت ذات بصيرة، فستضع الرق تحت تأثير x-ray لتتضح لها عدد المسحات palimpsestus
أراك بخير
م.ش.تعليق
-
..
الحمدُ لله أنّهُ لدى الناس صحيفة للمحبّة أيضاً
تحتفظُ بالأسماء لمدّة طويلة نسبيّاً ...
أليس كذلك ؟
..
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سوسن مطر مشاهدة المشاركة
المحبة الصافية و الحب الحقيقي سعي البشرية منذ الأزل: بحثوا عنها في كل مكان و خلقوا لها آلهات تعبد و أعيادا تتجدد و جعلوا من أقاصيص المحبين أوردة تتناقلها الألسن و أشعارا تطرب لسماعها الأنفس...فلاشك بعد كل هذا الاهتمام بالحب أن يكون في المحبة ما يستوجب الخلود في الذاكرة و الاستقرار في الأفئدة.
متعك الله بنعمة الحب الخالدة
مودتيتعليق
تعليق