مرآتي يا مرآتي ..
اعتلى المنصة .. المنبر أمامه .. ابتسم ...
أخذ يبحث في جيوبه عن الورقة التي سوف يقرأها .
لم يمنعه البحث الاسترسال في إلقاء كلمته . .
فجاءت عفوية صادقة وصادمة .
لم يتلعثم كعادته ، لا بل بدا واثقا من نفسه.
إلى أن عثر عليها ، وكان قد أنهى خطابه.
فأحكم ربطة عنقه ، ابتسم مرة أخرى وانصرف .
لم يُصفق له أحد !
اعتلى المنصة .. المنبر أمامه .. ابتسم ...
أخذ يبحث في جيوبه عن الورقة التي سوف يقرأها .
لم يمنعه البحث الاسترسال في إلقاء كلمته . .
فجاءت عفوية صادقة وصادمة .
لم يتلعثم كعادته ، لا بل بدا واثقا من نفسه.
إلى أن عثر عليها ، وكان قد أنهى خطابه.
فأحكم ربطة عنقه ، ابتسم مرة أخرى وانصرف .
لم يُصفق له أحد !
تعليق