كيف حال شيخنا الزين
أضحكتني بقصة حليب الخروف ههههه
ما رأيك في ( اهتدى حسين أن حليب طفله من نقطة )
لماذا نتساءل هل الطفل يحلب ؟ و لماذا لا نناقش اكتشاف حسين ..
اكتشف أي قابل وبحث ونقب وأسقط وووو ...
الحليب من ثدي الأم وضرع الشاة طبعا ، والنقطة على الحلمتين أيضا
" وإن لكم في الأنعام لعبرة نسقيكم مما في بطونها من فرث ودم ، لبنا خالصا
سائغا للشاربين "
رزقك الله من الأطيبين ما يُذهب جوعك وعطشك شيخنا الوقور
فعل هذا الخليط العجيب بالنسبة للصحة وبناء الجسم
يشبهه فعل الخلائط الكيماوية في الحبر لصحة تبيان الحرف وبناء العقل
ولجزيئات الماء دور في الحالتين ..
لكن أن تمزج الماء باللبن شيء ، وبالحبر تفسير آخر
وإن اكتفى تركيب الراعي بنقطة النهاية كما اكتفى خروفه من نقطة الضرع
يبقى القلم بين النهاية والتحدي ..
والسبب سأتركه لكم في تفاصيل السياق الباقية

كل عام وأنت بخير
تحياتي وصحن مادلين مكور
صح الشريبة

أهلا بالأستاذ الهويمل
ضحكتك جميلة وأنا أحب المرح وهو جزء من ضبابيتي
أستاذنا الكبير حين نتعرف على قيمة الاكتشاف نهتدي به لسر أشياء
أخرى ، ولا شك في علاقة اكتشاف الخبير بما اهتدى له الراعي ..
وعلاقة الماء بالحبر واللبن ، علاقة لا يكشفها المرتكز بقدر ما يترجمها
فهم السياق ..
تحيتي لك

قصصي المرهغبة ، الجميلة الممتعة هههههههه
أعلمُ أن فرقكٍ المحمولة في فضاء اللغة والعلم ، تمثلُ انزالا رهيبا
لوحدات الإشارة التي تدفع رموزها مجيشة بشتى المعاني والألوان ..
أعلم والله أعلم
لكنني أحب هذا وثقتي في مستقبل هذه الدورات التوربينية ، التي تجبر
المعنى أن يغتصب رسمَهُ ، ويَنزل به إلى ميدان التكاثر والنماء
فتتناسلُ وتتناسل وتواكب عداد المرحلة والجيل والصراع ..
فيصيحُ قائدها الله الله للإغلاق ثم الاغلاق والضغط إلى ما فوق الضباب حتى تتكسر
حواجز الخوف مع الرؤوس والعظام خاصة تلك المجوفة الناشفة هههههه
تناسلوا تناسلوا فإني مباهي بكم الطازج الجاهز ، وكائد بكم الكساد
والمكتفون بجمود المشهد ، وإلي في بالي هههههه
الأوراسي يتمنى لكم السعادة والهناء
ويحيي رحابة صدوركم
كل عام وأنتم بخير
خاوة خاوة ..