لنحسم إشكالية الجمال إلى الأبد!

**سليمى السرايري** · 23-06-2019, 23:18

المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة

هي تلك القصيدة العصماء بذاتها!
سمعتها لأول مرة حين كنت صغيرا عندما قمت بزيارة مدينة طنجة الساحلية كان يسكنها خالي محب الجمال عليه الرحمات. و بقيت بعض ابياتها عالقة في ذهني. لكنني مؤخرا سمعتها بالصدفة يتغنى بها طلال مداح (و لم أجد أحدا تغنى بها مثله). أداء فاق حد الجمال المتعارف عليه (في نظري).

إهداء إليك صديقتي على إخراجك الفني لموضوعي و لما يليه

https://youtu.be/9-mFTstovlU

صديقي محمد شهيد
أشكرك على هذه الأغنية بصوت طلال مداح صاحب الصوت الرائع.
فعلا أداء أكثر من ساحر.
-
-
-
-
ليلتك سعيدة

**فوزي سليم بيترو** · 24-06-2019, 06:44

شكرا سليمى .. شكرا محمد شهيد على هذا الديالوج الجميل
تحياتي

**محمد شهيد** · 24-06-2019, 10:09

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

شكرا سليمى .. شكرا محمد شهيد على هذا الديالوج الجميل
تحياتي

أهلا بك، صديقنا فوزي.

**سليمى السرايري** · 24-06-2019, 10:29

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

شكرا سليمى .. شكرا محمد شهيد على هذا الديالوج الجميل
تحياتي

أهلا بك صديقي الدكتور فوزي

شكرا لمرورك من هنا
اين كنت غائبا؟؟ أرجو ان يكون المانع خيرا
تحياتي لك ولهلين

**سليمى السرايري** · 01-07-2019, 22:14

للجمال وجوه كثيرة
يكفي أن تشعر أنَّ الأمكنة الشاغرة تفقدك احساسك بالجمال
فالأمكنة تتزيّن بأصحابها أيضا

...!...

**محمد شهيد** · 22-08-2019, 02:21

المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

للجمال وجوه كثيرة
يكفي أن تشعر أنَّ الأمكنة الشاغرة تفقدك احساسك بالجمال
فالأمكنة تتزيّن بأصحابها أيضا

...!...

و لن يختلف معك قيس في هذا الكلام:

وما حب الديار شغفن قلبي
لكن حب من سكن الديارا

لعلك بخير، صديقتي الغالية محبة الجمال، سليمى
مودتي و الورد.

لنحسم إشكالية الجمال إلى الأبد!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث