اِذْبحْ ولا تجْرَح

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سعد الأوراسي
    عضو الملتقى
    • 17-08-2014
    • 1753

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
    فوزي يا فوزي أنت من طين الموقف
    لن أدافع عن نفسي ، أعترف بتسرعي في نشر التعليق .
    لكن هذا لا يعني أنني قد انحرفت عن رسالة التعبير الأدبي .
    النص رغم الملاحظات التي أدانته ـ هو نص قصصي قصير جدا لم يخرج عن ثوابت الق ق ج .
    ردي جاء كما فهمته وكما رأيته .
    الجميل في القصة القصيرة جدا هو تعدد الرؤى . فلا تحاسبوني على فهمي .
    وقد طرأ الآن على مخيّلتي رؤية جديدة تقول :
    اللي اختشوا ماتوا ...
    تحياتي
    يا رجل قل بون سوار أولا واختم ببون نوي
    ولن نجبرك على التحية ، حتى لا نتهم بعدم تقبل الآخر والحرث في
    فكره ..
    حبيبي فوزي النص لا غبار عليه ، وإن تمت الاشارة لردك ، فلقد تجاوز
    الفهم واتسع لافساد الرؤى ، وأخل بقانون الجماعة وحرية الفرد وسط القوم
    ولن أفصل في ما تفهمه وأفهمه ..
    طابت ليلتك
    التعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 29-06-2019, 20:50.

    تعليق

    • مادلين مدور
      عضو الملتقى
      • 13-11-2018
      • 151

      #17
      حاولت القصة بكل جهدها أن تقول أنها نصيرة المرأة.
      لكنها لم تفلح في ذلك وأثارت حفيظة النساء.
      اللواتي بطبعهن لا يحببن المباشرة
      ويفضلن الإيحاء والرمزية خاصة إذا كان الأمر يتعلق بهن، وبأهم ما يملكن
      القضية التي يراها الرجل أنها مشكلة هي أن المرأة كالطفل الصغير.
      يبكي وعليك أن تعرف ما الذي يبكيه.
      الغريزة وحدها هي الفيصل في هذه الأمور.
      وغريزة الرجل الحامية والمندفعة تفشل دائماً في اجتياز حاجز الجسد الأنثوي المثير.

      الدكتور فوزي جر القصة إلى الهاوية ورماها ونفض يديه.
      الأستاذة أميمة تحدثت في حدود معرفتها، ولها الحق والدافع في شكواها.
      وهي قد ربطت بلا وعي بين القصة ورد الدكتور، كما الجميع هنا.
      أضم صوتي لصوتها في الحذر في التعامل مع المواضيع التي تخص المرأة، المرأة الشرقية بالذات.
      وأفارقها في مسألة ابتذال النص وعدمية هدفه
      لأقف بجانب الأستاذ الأوراسي الذي وكأنه تحدث بلساني ووفر علي سطوراً كثيرة.

      تحياتي للأستاذ محمد مزكتلي الذي أثق به دائماً

      وتحياتي للجميع هنا أيضاً.
      التعديل الأخير تم بواسطة مادلين مدور; الساعة 29-06-2019, 20:22.
      لا أُصَدِّقُ من يقولُ لا وقتَ لدي.
      بِهِ أفعلُ كُلَّ شيءٍ، والفائضُ أستمتِعُ بإضاعته.

      تعليق

      • أميمة محمد
        مشرف
        • 27-05-2015
        • 4960

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة مادلين مدور مشاهدة المشاركة
        حاولت القصة بكل جهدها أن تقول أنها نصيرة المرأة.
        لكنها لم تفلح في ذلك وأثارت حفيظة النساء.
        اللواتي بطبعهن لا يحببن المباشرة
        ويفضلن الإيحاء والرمزية خاصة إذا كان الأمر يتعلق بهن، وبأهم ما يملكن
        القضية التي يراها الرجل أنها مشكلة هي أن المرأة كالطفل الصغير.
        يبكي وعليك أن تعرف ما الذي يبكيه.
        الغريزة وحدها هي الفيصل في هذه الأمور.
        وغريزة الرجل الحامية والمندفعة تفشل دائماً في اجتياز حاجز الجسد الأنثوي المثير.

        الدكتور فوزي جر القصة إلى الهاوية ورماها ونفض يديه.
        الأستاذة أميمة تحدثت في حدود معرفتها، ولها الحق والدافع في شكواها.
        وهي قد ربطت بلا وعي بين القصة ورد الدكتور، كما الجميع هنا.
        أضم صوتي لصوتها في الحذر في التعامل مع المواضيع التي تخص المرأة، المرأة الشرقية بالذات.
        وأفارقها في مسألة ابتذال النص وعدمية هدفه
        لأقف بجانب الأستاذ الأوراسي الذي وكأنه تحدث بلساني ووفر علي سطوراً كثيرة.

        تحياتي للأستاذ محمد مزكتلي الذي أثق به دائماً

        وتحياتي للجميع هنا أيضاً.
        ردك واعي أستاذة مادلين وأحترم رأيك جداً ويسرني رأي حيادي لامرأة
        هناك مثل أو قصة قديمة فيما أذكر قالت شرفي أغلى من حياتي والقصة هنا تقول جمالي أغلى من شرفي.
        عدا أن هذا النمط من القصص بدأ ينتشر في الآونة الأخيرة
        تحياتي لك

        تعليق

        • سعد الأوراسي
          عضو الملتقى
          • 17-08-2014
          • 1753

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
          عذرا أخي مزكتلي ... القافية حكمت !
          أوقف أحد المجرمين أتوبيسا في منطقة نائية .
          أمر النساء الوقوف في طابور ، والرجال في طابور آخر .
          أخذ يمارس الفاحشة مع الرجال ، إحتجّ أحدهم وقال له
          ــ النساء هناك في الطابور المجاور ـ قم ومارس الجنس معهن .
          كان هناك رجلا في آخر الطابور صرخ وقال للرجل المحتج .
          ــ سيبه يشوف شغله . إنت بتفهم أكثر منه ؟!
          هههههههههه
          والله أنت داهية ومصيبتك تتفرد بالذكاء
          " هؤلاء بناتي هن ... "
          " لو أن لي بكم قوة .. "
          لا لقد قمت بتعديلها كما يجب ، خاصة وفق الانفتاح الذي
          تشهده بعض العباءات الشفافة .
          خليه ايشوف شغله ، أنت بتعرف
          خير منو ، هو يحكم ويشرع وينفذ هههههههه
          محبتي التي تلتقي معك أين تعرف

          تعليق

          • محمد مزكتلي
            عضو الملتقى
            • 04-11-2010
            • 1618

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
            حبذا لو الاستاذ مزكتلي يعيد هندسة القصيصة.

            معذرة إن لم اجد ما أقترح غيرها لأنني بنفسي لا أفهم كثيرا في هذا الفن القصصي المثير.


            تحياتي

            م.ش.


            أخي شهيد:

            قلبت كل الإحتمالات والوجوه الممكنة.
            ولم أهتدي إلى ما يمكن أن يكون غير ما كان.


            صباح الخير.
            أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
            لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

            تعليق

            • محمد مزكتلي
              عضو الملتقى
              • 04-11-2010
              • 1618

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة البكري المصطفى مشاهدة المشاركة
              الفاضل محمد مزكتلي ؛ موضوع القصيصة مثير للغاية ؛ لكني اتهمت مستوى فهمي لوضع اليد على البعد الرمزي ؛ فتساءلت : هل انتقاء الحسناوات وتسريح الأخريات يترجم غباوة المجرمين ؛ ودناءة ذوقهما ؛ وبلادة تفكيرهما ؟ هل انتقام المسرحات منهما بتلك الصيغة الهادئة يعد تركيبة رمزية جديدة لإعادة ذبحهما ؟؟
              مودتي


              أخي البكري:

              لا تتهم مستوى فهمك، إنه على مستوى عالي من الفهم.
              تساؤلاتك بينت قراءة متأنية تجاوزت السطور كما يقولون.
              نظرت من زاوية لم استطع النظر منها.

              أكثِرْ من هذا ولا تبخل علي بالمرور والإرشاد.

              صباح الخير.
              أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
              لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

              تعليق

              • محمد مزكتلي
                عضو الملتقى
                • 04-11-2010
                • 1618

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                عذرا أخي مزكتلي ... القافية حكمت !
                أوقف أحد المجرمين أتوبيسا في منطقة نائية .
                أمر النساء الوقوف في طابور ، والرجال في طابور آخر .
                أخذ يمارس الفاحشة مع الرجال ، إحتجّ أحدهم وقال له
                ــ النساء هناك في الطابور المجاور ـ قم ومارس الجنس معهن .
                كان هناك رجلا في آخر الطابور صرخ وقال للرجل المحتج .
                ــ سيبه يشوف شغله . إنت بتفهم أكثر منه ؟!


                عذراً أخي فوزي المصلحة حكمت.
                كنت سأحذف هذه المشاركة لولا أن أنقذها ما تلاها.


                صباح الخير.
                أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                تعليق

                • محمد مزكتلي
                  عضو الملتقى
                  • 04-11-2010
                  • 1618

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                  العنوان أسقط النص في فخ ابتذال الفكرة وخلط المشهد بين الذل والأنوثة وبين الجرح والجريمة وبين المعاصي وخفة عقلهن
                  بالطبع أعطيت أكثر من مشاركة ــ للأسف ــ لا يعجبني والتي أستبدلها سيادة الموجي بلدي رأي مخالف
                  أما رد الدكتور فوزي فقد "زاد الطين بلة" على رأي المثل الليبي القذافي!

                  فاصبحت لا أعرف سادتي إن كنتُ في منتدى أدبي مختلط راقي محترم أم في مقهي ليلي تتناوبون فيه على الأرجيلة

                  مع مقدم أسفي... لكن...!
                  شكرا لإصغائكم


                  سيدتي أميمة:

                  تسرعين مندفعة...ولا تتريثي.
                  هي حرارة الشرقيات العربيات الماجدات الكريمات العزيزات.

                  متى تهدأ أنفاسك...عودي للنص.

                  صباح الخير.
                  أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                  لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                  تعليق

                  • محمد مزكتلي
                    عضو الملتقى
                    • 04-11-2010
                    • 1618

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
                    لا أريد أن استشهد في هذه النازلة بآيات من الذكر الحكيم .
                    فلقراءة الآيات المنزلات كما نعلم يجب أن يكون متصفحها على وضوء وطهارة .
                    فلا يمسه إلا المطهرون لذا أقول ’’ من يريد أن تشيع الفاحشة بين الناس لهم خزي في الدنيا والآخرة ’’ .
                    هناك الإسقاط المقبول هناك المرفوض ...
                    تحياتي الخالصة .


                    أخي عكاشة:

                    هل تعتقد حقاً أن الفاحشة لم تشيع بعد!؟.
                    يبدو أنك لا تتابع الأخبار ولا تشاهد التلفزيون.
                    ولا تتصفح من المواقع سوى الملتقى.
                    أنا أغبطك على هذا


                    صباح الخير.
                    أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                    لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                    تعليق

                    • محمد مزكتلي
                      عضو الملتقى
                      • 04-11-2010
                      • 1618

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
                      كتب الأستاذ مزكتلي:
                      الإنسان العربي لا يقبل حتى أن ينظر في الواقع, ولا يرى من خروم خيمته نور الحضارة الساطع.
                      ماليزيا أندونيسيات تركيا أيران والفلبين اهـ


                      أظن أن الجامع بينها هو الحرية التي أثارت الردود السلبية
                      كان اجتماعها أدلة على عماء صاحب الخيمة غير موفق

                      تحياتي لأحرار القصور المنيفة


                      أخي الهويمل :

                      ملاحظة جديرة بالإهتمام، حقيقية وصحيحة.
                      حرية الإنسان هي الدافع الأول لكل فضيلة وقيمة عليا.
                      حتى الجلادون سيرمون سياطهم لو شعروا أنهم أحراراً.

                      أعتذر منك أخي الهويمل، ولو لم أقصد الزملاء هنا.
                      بل كان حديثي عاماً مطلقاً.


                      صباح الخير.
                      أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                      لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                      تعليق

                      • محمد مزكتلي
                        عضو الملتقى
                        • 04-11-2010
                        • 1618

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                        أستغرب تشبتك برأيك وعدم الاهتمام بطلب الحذف أو النقل من أكثر من عضو
                        بالطبع ليس النقل أو الحذف من شأن الكاتب وحده فالكاتب إنسان يمكن أن يصيب أو يخطئ وليس معصوما
                        ووجدت القوانين للانضباط وإن كان يتم تجاوزها في كل مكان
                        تستمر في الكتابة المبتذلة ــ عذرا ــ هذا ما يمكن أن أسميها والدليل نصك اليوم
                        بالطبع أنت لا تكتب لي ولأمثالي أنا لا أقرأ مثل هذا إلا لأرى أين وصل الأدب وإلى أين سيصل
                        أين هي الحرية في نصك هناك؟ أو الغاية؟
                        أين هي الحرية في غاية نصك هنا.. قل لي مثلا ما هي غاية نص كهذا مثلا... وأين هو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟ أو النتشال أو....
                        شأنك وشأن الملتقى إن نقلته أو لم تنقله
                        لكن أولا أنت متناقض فتارة تقول أكتب لرواد المقاهي والحشيش وتارة تتهم غيرك بالكتابة لهم " هي الكلمات التي يفهمها رواد المقاهي وغرز الحشيش.
                        وعلى الكاتب أن يصل إليهم بلغتهم ولا يخاطبهم من قفصه العاجي أقول قفصه وليس برجه.
                        وكما أكد الأستاذ الليشوري بأن الزوار غير المسجلين هم أكثر بكثير من المسجلين.
                        هؤلاء الذين يقرأون في مختلف الوسائط الإعلامية ما لا قرأه الزملاء ولا سمعوه ولا شاهدوه.
                        ذلك لأنهم لا يجلسون على المقاهي ولا يرتادون غرز الحشيش والملاهي الليلية .

                        هل حسب قولك الملتقى صار مكانا يركن إليه رواد المقاهي و والعوامات وغرز الحشيش ( لم أسمع عن العوامات والغرز سمعت بالحشيش فقط)

                        ردك طويل أشبه بمحاضرة و هنا أحمد الله حمدا كثيرا طيبا أني لست مشرفة وإلا لطالت قائمة المواعظ والاتهامات من أكثر من شخص هنا...
                        وأكتفي برأيي الموضوع النص.. أخفق في الوصول إلى الغاية التي يبدو أنها بقيت في نفس الكاتب فإما وصلت نشازا أو وصل عكس مقصدها

                        شكرا لمن يقرأ باهتمام
                        سيدتي أميمة:

                        أنا لا أتشبث برأيي، بل أنصر قصتي.
                        وأعتقد أن هذا من حقها علي.
                        من يمكن أن يرمي فلذة كبده على قارعة الطريق.
                        هذا ما علمتني إياه إحدى الزميلات العزيزات في الملتقى اسمها أميمة محمد.
                        لن أصدر حكمي على النص.
                        حتى تقام الحجة ويثبت الدليل على بطلانه.

                        صباح الخير.
                        أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                        لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                        تعليق

                        • محمد مزكتلي
                          عضو الملتقى
                          • 04-11-2010
                          • 1618

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                          أهلا بأستاذنا محمد
                          في الواقع لا يوجد ذبح دون جرح
                          وعليه يمكن أن نقول أن العنوان جاء ايقاعيا يجلب الاهتمام
                          للقتل ..
                          وما يقتل المرأة !!
                          حتى في أحلك الأحوال والمواقف ، لا يمكن أن تتخلى المرأة
                          عن اللغة التي تجيدها " الغيرة "
                          الله غالب ، ايقاع مشاعرها لا يفرق بين الحب والانجذاب
                          والغريزة والانسياب هههه
                          ترى في غيرتها كبرياء ، متطرفة دوما ، ولو كان خارج ما يخصها
                          وربما بعض الردود لجميلات الملتقى تثبت ذلك
                          وقد يرى بعضهن المُستثنى قصر رؤيتي ههههه المشكل معهن في الدم
                          تحيتي ومحبتي للجميع
                          فوزي يا فوزي أنت من طين الموقف


                          أخي الأوراسي:

                          أثبتت التجربة العملية والواقع أن المرأة تفضل أن تضربك على أن تقول عنها ما لا تطيق.
                          هي الأجمل والأذكى والأفضل والأنسب والأعلى والأكمل.
                          فإياكم أيها الرجال...إياكم والخطوط الحمراء.
                          نار الغيرة لم تعد تحرق النساء، بل تستعر حول الرجال.
                          وأنا بقصتي هذه أدق جرس الإنذار للرجال.
                          والتهلكة التي تنتظرهم فيما لو أساؤوا التقدير.

                          صباح الخير.
                          أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                          لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                          تعليق

                          • محمد مزكتلي
                            عضو الملتقى
                            • 04-11-2010
                            • 1618

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة مادلين مدور مشاهدة المشاركة
                            حاولت القصة بكل جهدها أن تقول أنها نصيرة المرأة.
                            لكنها لم تفلح في ذلك وأثارت حفيظة النساء.
                            اللواتي بطبعهن لا يحببن المباشرة
                            ويفضلن الإيحاء والرمزية خاصة إذا كان الأمر يتعلق بهن، وبأهم ما يملكن
                            القضية التي يراها الرجل أنها مشكلة هي أن المرأة كالطفل الصغير.
                            يبكي وعليك أن تعرف ما الذي يبكيه.
                            الغريزة وحدها هي الفيصل في هذه الأمور.
                            وغريزة الرجل الحامية والمندفعة تفشل دائماً في اجتياز حاجز الجسد الأنثوي المثير.

                            الدكتور فوزي جر القصة إلى الهاوية ورماها ونفض يديه.
                            الأستاذة أميمة تحدثت في حدود معرفتها، ولها الحق والدافع في شكواها.
                            وهي قد ربطت بلا وعي بين القصة ورد الدكتور، كما الجميع هنا.
                            أضم صوتي لصوتها في الحذر في التعامل مع المواضيع التي تخص المرأة، المرأة الشرقية بالذات.
                            وأفارقها في مسألة ابتذال النص وعدمية هدفه
                            لأقف بجانب الأستاذ الأوراسي الذي وكأنه تحدث بلساني ووفر علي سطوراً كثيرة.

                            تحياتي للأستاذ محمد مزكتلي الذي أثق به دائماً

                            وتحياتي للجميع هنا أيضاً.

                            الآنسة مادلين:

                            أنت طبيبة أطفال، وتقولين دائماً أن الأطفال كالنساء.
                            وأن الرجال كالأطفال أمام النساء.

                            أستشيرك طبياً ولا تنسي القسم الذي أقسمتيه.
                            هل ترضى المرأة أن تجرح على أن تذبح.
                            وأستيشرك أدبياً ولا تنسي الوعد الذي قطعته أمام زملاء الملتقى.
                            هل في القصيصة ابتذال من أي نوع.

                            صباح الخير.
                            أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                            لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                            تعليق

                            • محمد مزكتلي
                              عضو الملتقى
                              • 04-11-2010
                              • 1618

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                              ردك واعي أستاذة مادلين وأحترم رأيك جداً ويسرني رأي حيادي لامرأة
                              هناك مثل أو قصة قديمة فيما أذكر قالت شرفي أغلى من حياتي والقصة هنا تقول جمالي أغلى من شرفي.
                              عدا أن هذا النمط من القصص بدأ ينتشر في الآونة الأخيرة
                              تحياتي لك

                              سيدتي أميمة:

                              فاتك أمر سيدتي لن أغوص في تفاصيله وأكتفي بالإشارة إليه.

                              الشرف لا يؤخذ عنوة أبداً ما لم يتنازل عنه صاحبه.
                              وقتل المعتدى عليها أو نبذها ما هو إلا جهل وتخلف وكفر.

                              لم آتي بجديد، إنما للتذكير فقط.

                              صباح الخير.
                              أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                              لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X