يا عاصمَ العزماتِ
إلى ابني الحبيب ( عاصم ) أحد أبطال صيانة الطائرات في أزمة الكورونا
يا عاصمَ العزَماتِ مَعْنِيٌّ بها ..
.. الوطنُ المُطَهَّرُ طابتِ العَزَماتُ
تَغدُو وَ أوكلْتَ الصِّغارَ لِربِّهمْ
يَحدُو خُطاكَ توكُّلٌ و ثباتُ
حيثُ الرُّجولةُ و الشَّهامةُ معدنٌ
تُبديهِ من أصحابِهِ الوَقَفاتُ
ما في السَّرائرِ و القُلوبِ تُبينُهُ
إنْ مَحَّصَتْهُ بضُرِّها الأزَماتُ
الطَّائراتُ تَجيئُنا مَوبُوءَةً
لَمْ يَعدُها المَرْضى و لا البؤراتُ
الله خَيْرٌ حافظاً خَلُصتْ لَكُمْ
فاسْلمْ و مَعْكَ رفاقُكَ الدَّعَواتُ
هذا قَدِ اسْتَشْرَى وَ عَمَّ بَلاؤهُ
أ تُراهُ منْ أعمارِنا يَقْتاتُ
يا رَبُّ فاصْرِفْهُ و لَبِّ رَجاءَنا
وَ اجْلُ الكُرونا تَنْتهِ المأساةُ
ما كان مِنْ خَطْبِ أشَدَّ أذاهُ مِنْ
ألَّا تُقامَ بِبَيْتِك الصَّلَواتُ
شعر
زياد زواوي بنجر
إلى ابني الحبيب ( عاصم ) أحد أبطال صيانة الطائرات في أزمة الكورونا
يا عاصمَ العزَماتِ مَعْنِيٌّ بها ..
.. الوطنُ المُطَهَّرُ طابتِ العَزَماتُ
تَغدُو وَ أوكلْتَ الصِّغارَ لِربِّهمْ
يَحدُو خُطاكَ توكُّلٌ و ثباتُ
حيثُ الرُّجولةُ و الشَّهامةُ معدنٌ
تُبديهِ من أصحابِهِ الوَقَفاتُ
ما في السَّرائرِ و القُلوبِ تُبينُهُ
إنْ مَحَّصَتْهُ بضُرِّها الأزَماتُ
الطَّائراتُ تَجيئُنا مَوبُوءَةً
لَمْ يَعدُها المَرْضى و لا البؤراتُ
الله خَيْرٌ حافظاً خَلُصتْ لَكُمْ
فاسْلمْ و مَعْكَ رفاقُكَ الدَّعَواتُ
هذا قَدِ اسْتَشْرَى وَ عَمَّ بَلاؤهُ
أ تُراهُ منْ أعمارِنا يَقْتاتُ
يا رَبُّ فاصْرِفْهُ و لَبِّ رَجاءَنا
وَ اجْلُ الكُرونا تَنْتهِ المأساةُ
ما كان مِنْ خَطْبِ أشَدَّ أذاهُ مِنْ
ألَّا تُقامَ بِبَيْتِك الصَّلَواتُ
شعر
زياد زواوي بنجر
تعليق