قطار بلا قضبان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عدي بلال
    أديب وكاتب
    • 02-04-2020
    • 71

    قطار بلا قضبان

    قطار بلا قضبان

    وَقَفتْ أمام البائع في حيرةٍ، ونظراتها تبحث في انهماكٍ عن لعبةٍ لولدها.
    تذكرت هديتها في العام المنصرم، وفشله في سباقه مع قطاره.

    حين أطالت الوقوف أمامه، ارتسم الملل على وجهه، فقالت:
    - أريد قطاراً لا يسبق عكازي ولدي ..!
  • حنان عبد الله
    طالبة علم
    • 28-02-2014
    • 685

    #2
    لم أفلح في فهم ما ترمي اليه هذه القصة الجميلة
    أكيد العيب في فهمي البطيئ
    سأنتظر مداخلات الأخوة الأفاضل وأستفيد منهم
    تحياتي أستاذ عدي ونهارك سعيد

    تعليق

    • حنان عبد الله
      طالبة علم
      • 28-02-2014
      • 685

      #3
      لست ادري عدت الى النص وبدى لي أن الأم احتارت في اختيار لعبة لولدهاالمعاق
      جميلة وموجعة جدا وإحساس هذه الأم الواضح تأثرها بمصاب ابنها وإعاقته
      ألم أقل لك ان العيب في فهمي وتعجلي الدائم
      حقا أنت رائع ومتمكن من القص
      تحياتي

      تعليق

      • سعد الأوراسي
        عضو الملتقى
        • 17-08-2014
        • 1753

        #4
        أهلا بالأخت حنان عبدالله
        أنت من جاء بي لهذه القصة ، والتي يظهر أن صاحبها
        يريد أن يكتب وفقط والبقية تقرأ له وتعلق على صبه ، لقد كان
        لثلاثة من الملتقى المرور بقصته بشرى ، لكنه قام بالنشر من جديد
        دون العودة للرد عليهم ولا نعرف قصده ..
        ربما قصصه فوق مستوى المرور ..
        المهم كاتبتنا الجميلة حنان هذه القصة تحتاج لدانتيل
        يغطي غرز الخياطة في فستان العروس ، الروابط لم تتمكن
        من مجاراة السياق ، حتى لا ننقص من شأن القصة ..
        هي جميلة في ما تبقى
        والقطار مادام دون قضبان ، فهو قطار العمر الذي خان الأم
        في اختيار اللعبة التي سبقت ما تتكئ عليه ..
        وفيها اشارتين في بطن القصد
        الأم تتكيء على ابنها أو ابن ابنها ويساعدها في الحركة
        وتريد لعبة لا تتركه يبتعد عنها ، وهنا الاشارة تذهب بنا
        للمرحلة والجيل في قولها في الخاتمة ..
        وهو ما سأتركه لفسحة التلقي وآفاق أخرى
        قد يتحدث النص عن ثقافة التواصل ، التي أهملها الكاتب
        بكل أسف ..
        تحيتي لك أستاذة حنان
        التعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 08-07-2020, 10:28.

        تعليق

        • أميمة محمد
          مشرف
          • 27-05-2015
          • 4960

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
          أهلا بالأخت حنان عبدالله
          أنت من جاء بي لهذه القصة ، والتي يظهر أن صاحبها
          يريد أن يكتب وفقط والبقية تقرأ له وتعلق على صبه ، لقد كان
          لثلاثة من الملتقى المرور بقصته بشرى ، لكنه قام بالنشر من جديد
          دون العودة للرد عليهم ولا نعرف قصده ..
          ربما قصصه فوق مستوى المرور ..
          المهم كاتبتنا الجميلة حنان هذه القصة تحتاج لدانتيل
          يغطي غرز الخياطة في فستان العروس ، الروابط لم تتمكن
          من مجاراة السياق ، حتى لا ننقص من شأن القصة ..
          هي جميلة في ما تبقى
          والقطار مادام دون قضبان ، فهو قطار العمر الذي خان الأم
          في اختيار اللعبة التي سبقت ما تتكئ عليه ..
          وفيها اشارتين في بطن القصد
          الأم تتكيء على ابنها أو ابن ابنها ويساعدها في الحركة
          وتريد لعبة لا تتركه يبتعد عنها ، وهنا الاشارة تذهب بنا
          للمرحلة والجيل في قولها في الخاتمة ..
          وهو ما سأتركه لفسحة التلقي وآفاق أخرى
          قد يتحدث النص عن ثقافة التواصل ، التي أهملها الكاتب
          بكل أسف ..
          تحيتي لك أستاذة حنان
          هه ما أعجب الرد، رد على رد ورد على مضمون فأنا لا أرد على كاتب إلا إن رأيت أنه أعتنى بردي..
          الحمد لله أن لنا الحرية في الرد على النصوص أو إهمالها أو قراءتها أو عدم قراءتها ....... وكذلك بناء على اسم الكاتب
          هنا دخلتُ بناء على اسم "عدي بلال" كاتب لا يكتب عبثا

          تحيتي للجميع.

          تعليق

          • سعد الأوراسي
            عضو الملتقى
            • 17-08-2014
            • 1753

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
            هه ما أعجب الرد، رد على رد ورد على مضمون فأنا لا أرد على كاتب إلا إن رأيت أنه أعتنى بردي..
            الحمد لله أن لنا الحرية في الرد على النصوص أو إهمالها أو قراءتها أو عدم قراءتها ....... وكذلك بناء على اسم الكاتب
            هنا دخلتُ بناء على اسم "عدي بلال" كاتب لا يكتب عبثا

            تحيتي للجميع.
            سبحان الله ، ولماذا اقتبست ردي وكتبت تحته
            وما يضرني إن دخلت باسم عدي بلال أو كنتِ أميمة بلال
            أنا دخلت تحت رد ، أراد أن يستفيد من ردود مم بعده
            وقد كتبت هذا حين التبس عليها الأمر
            وأخلاقها ومعاملتها للآخر تستحق أن يُقرأ النص لأجلها
            وإذا عبتُ على كاتب النص سلوكا ، لم أحرم النص من حقه
            ولم أكتب الحروف على رؤوسها تأثيريا ..
            يا أميمة اتق الله
            وحافظي على مسافة الارتقاء والأخوة والجيرة

            تعليق

            • أميمة محمد
              مشرف
              • 27-05-2015
              • 4960

              #7
              سبحان الله وبحمده
              هل عجيب أن أقتبس ردا.. لم تجده عجيبا أن تقتبس من رد الأستاذة
              جعلنا الله من المتقين.. آمين
              أحيانا الجيران مؤذين سي سعد الأوراسي.. كفانا الله ووقانا سوء تعيبهم وتكبرهم.
              تحيتي.

              تعليق

              • سعد الأوراسي
                عضو الملتقى
                • 17-08-2014
                • 1753

                #8
                لا يهمني النص الآن ولا الردود ..
                كلامك موجع أميمة
                أين ترين الأذية في جيرانك ، أتمنى أن تكون بيني وبينك
                ولا تتجاوز هذه الصفحة ..
                والكلام في الموضوع لا يكون هنا
                أنا مستعد لأسمعك هاتفيا أو على الخاص
                انتظر رسالتك
                تحيتي لك

                تعليق

                • أميمة محمد
                  مشرف
                  • 27-05-2015
                  • 4960

                  #9
                  مساء الخير..
                  ما من داع للخاص.. علقت على ردين مستفزين لك.. أنظر من جديد لردودك.. ربما ترى أنك ضخمت الموضوع بردك السابق
                  تعمدت أن أقسو.. لأن ردودك ساخرة... تبطنها بفراش وتير من السخرية.
                  سأحاول أن أحافظ على مسافة من الإرتقاء والأخوة والجيرة
                  أنا أميمة بنت محمد...... وليس أميمة بلال.

                  شكرا لأنك تنصت من هنا
                  تصبح على خير أستاذي.


                  المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                  لا يهمني النص الآن ولا الردود ..
                  كلامك موجع أميمة
                  أين ترين الأذية في جيرانك ، أتمنى أن تكون بيني وبينك
                  ولا تتجاوز هذه الصفحة ..
                  والكلام في الموضوع لا يكون هنا
                  أنا مستعد لأسمعك هاتفيا أو على الخاص
                  انتظر رسالتك
                  تحيتي لك

                  تعليق

                  • عدي بلال
                    أديب وكاتب
                    • 02-04-2020
                    • 71

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة حنان عبد الله مشاهدة المشاركة
                    لم أفلح في فهم ما ترمي اليه هذه القصة الجميلة
                    أكيد العيب في فهمي البطيئ
                    سأنتظر مداخلات الأخوة الأفاضل وأستفيد منهم
                    تحياتي أستاذ عدي ونهارك سعيد
                    أ. حنان عبد الله

                    الكاتب يتأثر بما يراه ويلامس وجدانه، ولديه رسالة وهي تسليط الضوء على فئة من المجتمع، يرى بأنه مقصر نحوها، ويريد أن يتعاطف الجميع معها، ويشعروا بها.
                    كما هي الحال في هذا النصيص ( ذوي الاحتياجات الخاصة ) .
                    والتعقيبات على هذا النصيص كانت كثيرة، ومتفاعلة جداً ..
                    وعلى الرغم من المديح الذي لا ينتظره الكاتب بالمناسبة، فقد أثر بي رد الشاعر محمد كمال الدين حين قال ( شكراً لاحساسك بهم ).

                    كل التحية ..

                    تعليق

                    • عدي بلال
                      أديب وكاتب
                      • 02-04-2020
                      • 71

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة حنان عبد الله مشاهدة المشاركة
                      لست ادري عدت الى النص وبدى لي أن الأم احتارت في اختيار لعبة لولدهاالمعاق
                      جميلة وموجعة جدا وإحساس هذه الأم الواضح تأثرها بمصاب ابنها وإعاقته
                      ألم أقل لك ان العيب في فهمي وتعجلي الدائم
                      حقا أنت رائع ومتمكن من القص
                      تحياتي
                      أ. حنان عبد الله

                      نعم .. هو ما قلتِ ( ذوي الاحتياجات الخاصة )
                      ولأن القصجة هي فن الاختزال والمفارقة والدهشة ..
                      فقد كان لزاماً على القاص أن يراعي هذه الاساسيات في نسيج النص.
                      الدهشة التي اخترتها في الخاتمة، والتي لمسها احساسكِ بهم، هي التي حلقت في النصيص إلى وجدان كل من قرأها ..

                      الأستاذ الفاضل الفرحان بوعزة، وهو غني عن التعريف .. قد أبحر في هذه القصجة بشكل رائع تساعد القارىء على سبر أغوار القاص والنصيص.
                      (
                      ومضة جميلة البناء والصياغة ، أوصلت رسالتها للقارئ دون تمديد الكلام وتمطيطه ،
                      فاللعبة قد تكون لها أهميتها في حياة هذا الطفل ، ولكن السارد توسل بها لأبراز الحسرة والألم وقوتهما في تغيير مجرى الحياة .. ومدى تأثير الحدث على نفسية الطفل والأم ..
                      ومضة تدفع بالقارئ إلى التفاعل معها بإحساسه وشعوره وعاطفته ، حيث ينقلنا من الوعي الفعلي إلى الوعي الممكن للواقع الاجتماعي الذي يتميز بظواهره المتفردة ..
                      حقاً استمتعت بقراءة هذه الومضة الجيدة على المستوى الدلالي والمستوى الحكائي رغم أنها مؤلمة ومؤثرة ..
                      كتبت وابدعت فأجدت أخي المبدع المتألق عدي .. ..
                      محبتي وتقديري ..
                      الفرحان بوعزة ..
                      )

                      ممتنٌ لكِ تواجدكِ وتفاعلكِ مع النص ..
                      كل التحية

                      تعليق

                      • عدي بلال
                        أديب وكاتب
                        • 02-04-2020
                        • 71

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                        أهلا بالأخت حنان عبدالله
                        أنت من جاء بي لهذه القصة ، والتي يظهر أن صاحبها
                        يريد أن يكتب وفقط والبقية تقرأ له وتعلق على صبه ، لقد كان
                        لثلاثة من الملتقى المرور بقصته بشرى ، لكنه قام بالنشر من جديد
                        دون العودة للرد عليهم ولا نعرف قصده ..
                        ربما قصصه فوق مستوى المرور ..
                        المهم كاتبتنا الجميلة حنان هذه القصة تحتاج لدانتيل
                        يغطي غرز الخياطة في فستان العروس ، الروابط لم تتمكن
                        من مجاراة السياق ، حتى لا ننقص من شأن القصة ..
                        هي جميلة في ما تبقى
                        والقطار مادام دون قضبان ، فهو قطار العمر الذي خان الأم
                        في اختيار اللعبة التي سبقت ما تتكئ عليه ..
                        وفيها اشارتين في بطن القصد
                        الأم تتكيء على ابنها أو ابن ابنها ويساعدها في الحركة
                        وتريد لعبة لا تتركه يبتعد عنها ، وهنا الاشارة تذهب بنا
                        للمرحلة والجيل في قولها في الخاتمة ..
                        وهو ما سأتركه لفسحة التلقي وآفاق أخرى
                        قد يتحدث النص عن ثقافة التواصل ، التي أهملها الكاتب
                        بكل أسف ..
                        تحيتي لك أستاذة حنان

                        ما قرأته هنا هو رسالة خاصة من عضو إلى زميلة، قرر نشرها في متصفح قصة قصيرة جداً بعنوان ( قطار بلا قضبان ).
                        والشاهد بأنه لم يخاطب القاص، بل وجه حديثه إلى الزميلة الفاضلة، والتي رأت في النصيص ما راق لها، ولامس وجدانها، فدعته ليشاركها ما وجدت.
                        هذا العضو أتى إلى هنا حياءً من أخنتنا الفاضلة، وقرر أن يُحمّل القاص عدي بلال ( جميل ) بتواجده هذا ..! ، وكأنما الداعي له هو قاص..! سبحان الله.



                        هذا العضو قرر ذات فطنةٍ أن يصادر حق من حقوق القاص عدي بلال، وهو نشر ما يريد، وقتما يريد، متعدياً بفجاجة على هذا الحق، والذي بالمناسبة ليس من حقه .
                        كيل الاتهامات بهذه الفظاظة أحتسبه عند الله، ومن يعرفني جيداً يعلم يقيناً بأنني أبعد ما أكون عن ما وصفني به هذا العضو.
                        ختم هذا العضو باتهام القاص بأنه لا يحسن التواصل الاجتماعي ..
                        ما شاء الله تبارك الرحمن ..
                        من أجل تأجيل الرد على تعقيبات في نص سابق أصبح القاص لا يحسن التواصل الاجتماعي.!
                        أشكرك على ذوقك، وأدبك، وتصرفك الراقي، وفكرك النير، ووصفك البديع للقاص ..
                        ليتنا نتعلم من لاعب الشطرنج، الذي يفكر قبل أن يقدم على أي حركة .



                        نصيحة للعضو : حين يرشح لك زميل نصاً، ولك على القاص مأخذ
                        ( لم يعد لتعقيبات الزملاء في نص سابق )
                        فكل ما عليك أن تفعله هو التالي:
                        ( اعتذر منكِ أيتها الزميلة، وحين يرد هذا القاص على تعقيبات الزملاء ، أعدكِ أن أدخل وأعقب عليه. ) الامر بهذه البساطة، دون الحاجة إلى التجريح والأذى.
                        أما عن رأي هذا العضو في النص، فأنا أحترمه، وربما لا أوافق على الكلمات المرسلة دون تبيان سبب ( تحتاج دانتيل يغطي غرز الخياطة في فستان العروس / الروابط لم تتمكن من مجاراة السياق )
                        * نضع أي كلمة غير عربية بين قوسين ( دانتيل ) هكذا ..
                        هذا رأيه وأحترمه .. كما احترمت رأي عشرات الكتاب العرب الذين أشادوا بهذا النص تحديداً..
                        ومنهم زملاء هنا .. دون ذكر الأسماء.


                        ( صدقني يا أ. سعد الأوراسي كنت متردداً في الاستمرار هنا، لكن تعقيبك ساعدني في إنهاء ترددي )
                        المكان لك أيها المحترم.


                        استغفر الله العظيم
                        التعديل الأخير تم بواسطة عدي بلال; الساعة 09-07-2020, 07:10.

                        تعليق

                        • عدي بلال
                          أديب وكاتب
                          • 02-04-2020
                          • 71

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                          هه ما أعجب الرد، رد على رد ورد على مضمون فأنا لا أرد على كاتب إلا إن رأيت أنه أعتنى بردي..
                          الحمد لله أن لنا الحرية في الرد على النصوص أو إهمالها أو قراءتها أو عدم قراءتها ....... وكذلك بناء على اسم الكاتب
                          هنا دخلتُ بناء على اسم "عدي بلال" كاتب لا يكتب عبثا

                          تحيتي للجميع.
                          أ. أميمة محمد

                          شكراً لثقتكِ في قلمي وشخصي، وسعيدٌ إذ تقاطعت الدروب هنا، حتى وإن كانت الفترة الزمنية قصيرة ..
                          لكن هذا المكان أصبح غير محبب بالنسبة لي .

                          امتناني وتقديري

                          تعليق

                          • عدي بلال
                            أديب وكاتب
                            • 02-04-2020
                            • 71

                            #14
                            أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه ..
                            سامحونا

                            تعليق

                            • أميمة محمد
                              مشرف
                              • 27-05-2015
                              • 4960

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة عدي بلال مشاهدة المشاركة
                              أ. أميمة محمد

                              شكراً لثقتكِ في قلمي وشخصي، وسعيدٌ إذ تقاطعت الدروب هنا، حتى وإن كانت الفترة الزمنية قصيرة ..
                              لكن هذا المكان أصبح غير محبب بالنسبة لي .

                              امتناني وتقديري
                              السلام عليكم أخي عدي
                              هناك مجموعة من الأعضاء يبدو أنهم يستمتعون بعدم الترحيب بأي وجه جديد.. حصل لي هذا من قبل
                              الهجوم على عضو جديد وانتقاده بسبب عدم الرد على موضوع غير مبرر.. هناك أعضاء لا يردون ولهم حرية الاختيار
                              تعمد تجاهله وانتقاده أثناء الرد على ردود مواضيعه ماذا أقول عنه! سوى فرد عضلات لغوية

                              عانى الملتقى منذ دخولي من محاصرة بعض الأقلام ورغم حظر الإدارة لعدة أقلام كم وكم افتعلت من تشويش في الملتقى ما زال الملتقى يعاني

                              وفي فترة بقائي في الملتقى حظر عدد من الأعضاء أذكر منهم
                              زياد الشكري
                              فايز شناني
                              أسد عسلي
                              كمال حمام
                              وفاء عرب أو الدوسري
                              عبير هلال
                              زحل بن شمسين
                              وكاتبة أخرى نسيت اسمها ربما كان منى كمال.. بحثت عنه.. لمياء كمال أظن اسمها مستعار
                              وآخرين

                              لنكون واقعيين فإنه كثيرا ما قدم الحظر فرصة راحة للملتقى بعيدا عن التشاحن الذي أذكوه بعيدا عن فرض نمطيتهم الذي يبغون تسييسه في عدم وجود فاعل للإدارة في مواطن كثيرة
                              من عجيب ما يفعلونه استقطاب أقلام ضد أقلام والنفخ في أقلام والانتفاخ على أقلام..
                              كان الأستاذ حسين ليشوري يقول دائما لماذا نترك المجال لهم
                              ولنكون منصفين شكراً لكل من ساهم في بقاء الملتقى على قيد الإنصاف والحياة.. على سبيل المثال لا الحصر.. سليمى السرايري.. منيره الفهري.. ولكل من لم أذكر اسمه وساهم في الردود أو الإشراف أو المواضيع القيمة

                              تقديري

                              تعليق

                              يعمل...
                              X