أكيد الدكان نفذ ما فيه من بضاعة للبيع وجاع الرجل
في زمن ضُربَ فيه الاقتصاد في أنحاء العالم ..
هو على الأقل لديه دكان لماذا لم يبع الدكان ويستفيد بثمنه
على أن يبيع ما تبقى من شرف؟؟
أصحاب الشرف وحدهم من يجوعون وهنا يقول المثل :
(تجوعُ الحرّة ولا تأكل بثدييها)
لكن الكاتب فوزي سليم بيترو له أبعاد أكبر من تعليقي وله حكمة دفينة لم يفصح عنها..
ننتظر ما ستأتي به اللحظات القادمة....
أكيد الدكان نفذ ما فيه من بضاعة للبيع وجاع الرجل
في زمن ضُربَ فيه الاقتصاد في أنحاء العالم ..
هو على الأقل لديه دكان لماذا لم يبع الدكان ويستفيد بثمنه
على أن يبيع ما تبقى من شرف؟؟
أصحاب الشرف وحدهم من يجوعون وهنا يقول المثل :
(تجوعُ الحرّة ولا تأكل بثدييها)
لكن الكاتب فوزي سليم بيترو له أبعاد أكبر من تعليقي وله حكمة دفينة لم يفصح عنها..
ننتظر ما ستأتي به اللحظات القادمة....
تقبّل مروري الصغير دكتورنا
(تجوعُ الحرّة ولا تأكل بثدييها) أحسنتِ سليمى باختيارك لهذا المثل الذي جاء في محله ومكانه . أما بخصوص " الأبعاد الأكبر " فالبركة فيكي ، تغوصين في النص فتفككيه وتحلليه إلى أن ينكشف ستره . وهذه هي مميزات التفاعل مع القص القصير جدا . أجمل تحية سليمى فوزي بيترو
وظنه بأنه سيجد من يشتري.
حتى لو قرر توزيعها بالمجان.
لما وجد من يطيق عناء حملها معه.
ألف وردة للدكتور فوزي.
بضاعة هذا البائع فاسدة ومكشوفة للرايح والجاي لن يجد مشتري لها سوى إن كانت على الطلب والمقاس . يا صاحبي محمد مزكتلي هناك مثل يقول : أنا راضي وأبوها راضي مالك انت ومالنا يا قاضي ومثل آخر يقول : يا داخل بين البصلة وقشرتها ..ما ينوبك اﻻ صنتها. تعليقكم على النص الرجل ودكانه قد أصاب عين الحقيقة . تحياتي مرفقة بعبق الريحان فوزي بيترو
دكان من ؟ دكانه هو أم دكان الشرف ؟
وما تبقى لديه مم ؟ من الدكان أم من الشرف ؟
نسأل ونجيب وفي النهاية نعود للعنوان الذي يظهر لنا أنه باع شرفه، وهو في حالة إفلاس أخلاقي كامل.
تحيتي وتقديري على هذا العمل المميز،
أستاذنا المحترم وكاتبنا القدير فوزي سليم بيترو
أهلا بصديقنا العزيز فوزي
عبر تاريخ الأحرار ، لم يجوع الشرف حرا عزيز النفس ..
قد يذل الفقر شريفا ..
لكن يبقى الشرف شرف العقل ، والغنى غنى النفس
والعفاف زينة الفقر ..
نعم أنا معك أن الصراط في الاختلاط والتخلاط
تحيتي لك
دكان من ؟ دكانه هو أم دكان الشرف ؟
وما تبقى لديه مم ؟ من الدكان أم من الشرف ؟
نسأل ونجيب وفي النهاية نعود للعنوان الذي يظهر لنا أنه باع شرفه، وهو في حالة إفلاس أخلاقي كامل.
تحيتي وتقديري على هذا العمل المميز،
أستاذنا المحترم وكاتبنا القدير فوزي سليم بيترو
ما تبقى لديه منه هي حفنة من الشرف المتبقي على حواف باب دكانه فباعها .. باع الكنز الحاضر خلف بابه . تحياتي أختنا سلمى الجابر فوزي بيترو
أهلا بصديقنا العزيز فوزي
عبر تاريخ الأحرار ، لم يجوع الشرف حرا عزيز النفس ..
قد يذل الفقر شريفا ..
لكن يبقى الشرف شرف العقل ، والغنى غنى النفس
والعفاف زينة الفقر ..
نعم أنا معك أن الصراط في الاختلاط والتخلاط
تحيتي لك
قلت لصديق لي ذات يوم : أن تحيا بشرف ، تُسَد جميع الأبواب في وجهك ويصير الجوع نصيبك الشرف غالي فاعرضه بالمزاد وبعه ولا تنسى أن تغلق باب دكانك خلفك . عمل بنصيحتي لكنه أبقى باب دكانه مفتوحا اليوم هو من كبار تجار الجملة ودكانه مفتوحة دوما لكن تم القبض عليه في قضية تتعلق ب .... . تحياتي لك أخي سعد الأوراسي فوزي بيترو
تعليق