تويت
أخلاق للبيع
جوَّعه الشرف
ففتح دكانه يبيع ما تبقى لديه منه
جوَّعه الشرف
ففتح دكانه يبيع ما تبقى لديه منه
-
-
ليته بقي جائعا..
ومضة تقول الكثير
أتيت للتحية دكتورنا العزيز
فوزي سليم بيترو -
أكيد الدكان نفذ ما فيه من بضاعة للبيع وجاع الرجلالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
في زمن ضُربَ فيه الاقتصاد في أنحاء العالم ..
هو على الأقل لديه دكان لماذا لم يبع الدكان ويستفيد بثمنه
على أن يبيع ما تبقى من شرف؟؟
أصحاب الشرف وحدهم من يجوعون وهنا يقول المثل :
(تجوعُ الحرّة ولا تأكل بثدييها)
لكن الكاتب فوزي سليم بيترو له أبعاد أكبر من تعليقي وله حكمة دفينة لم يفصح عنها..
ننتظر ما ستأتي به اللحظات القادمة....
تقبّل مروري الصغير دكتورنالا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
يبيع!!!!!!
أنا مندهش من طول أمل هذا الرجل.
وظنه بأنه سيجد من يشتري.
حتى لو قرر توزيعها بالمجان.
لما وجد من يطيق عناء حملها معه.
ألف وردة للدكتور فوزي.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
هذا زمن الموبقاتالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
مستحيل إيجاد الشاري
سيفقس كسادا المسكين
قوية وتقول الـ / نحن / القابعين في قبو الضمير /
صياغة موفقة جدا عتبة وضربة ختم
تحيتي
دكتور بيتروالتعديل الأخير تم بواسطة فاطمة الزهراء العلوي; الساعة 22-09-2020, 16:31.لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهةتعليق
-
الشرف لا يباع ولا يشترى يا شاطرالمشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
إلعب غيرها !
وأجمل تحية أستاذتنا منيرة الفهري
فوزي بيتروتعليق
-
(تجوعُ الحرّة ولا تأكل بثدييها)المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
أحسنتِ سليمى باختيارك لهذا المثل الذي جاء في محله ومكانه .
أما بخصوص " الأبعاد الأكبر " فالبركة فيكي ، تغوصين في النص
فتفككيه وتحلليه إلى أن ينكشف ستره . وهذه هي مميزات التفاعل
مع القص القصير جدا .
أجمل تحية سليمى
فوزي بيتروتعليق
-
بضاعة هذا البائع فاسدة ومكشوفة للرايح والجايالمشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
لن يجد مشتري لها سوى إن كانت على الطلب والمقاس .
يا صاحبي محمد مزكتلي هناك مثل يقول :
أنا راضي وأبوها راضي مالك انت ومالنا يا قاضي
ومثل آخر يقول :
يا داخل بين البصلة وقشرتها ..ما ينوبك اﻻ صنتها.
تعليقكم على النص الرجل ودكانه قد أصاب عين الحقيقة .
تحياتي مرفقة بعبق الريحان
فوزي بيتروتعليق
-
مستحيل إيجاد الشاريالمشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة
لكن الشاري دائما موجود
انظري حولك ... وستتفاجئين !
تحية واحترام لأختنا فاطمة
فوزي بيتروتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
دكان من ؟ دكانه هو أم دكان الشرف ؟
وما تبقى لديه مم ؟ من الدكان أم من الشرف ؟
نسأل ونجيب وفي النهاية نعود للعنوان الذي يظهر لنا أنه باع شرفه، وهو في حالة إفلاس أخلاقي كامل.
تحيتي وتقديري على هذا العمل المميز،
أستاذنا المحترم وكاتبنا القدير فوزي سليم بيترو
تعليق
-
أهلا بصديقنا العزيز فوزي
عبر تاريخ الأحرار ، لم يجوع الشرف حرا عزيز النفس ..
قد يذل الفقر شريفا ..
لكن يبقى الشرف شرف العقل ، والغنى غنى النفس
والعفاف زينة الفقر ..
نعم أنا معك أن الصراط في الاختلاط والتخلاط
تحيتي لكتعليق
-
ما تبقى لديه منه هي حفنة من الشرف المتبقي على حواف باب دكانهالمشاركة الأصلية بواسطة سلمى الجابر مشاهدة المشاركة
فباعها .. باع الكنز الحاضر خلف بابه .
تحياتي أختنا سلمى الجابر
فوزي بيتروتعليق
-
قلت لصديق لي ذات يوم :المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
أن تحيا بشرف ، تُسَد جميع الأبواب في وجهك ويصير الجوع نصيبك
الشرف غالي فاعرضه بالمزاد وبعه
ولا تنسى أن تغلق باب دكانك خلفك .
عمل بنصيحتي لكنه أبقى باب دكانه مفتوحا
اليوم هو من كبار تجار الجملة ودكانه مفتوحة دوما
لكن تم القبض عليه في قضية تتعلق ب .... .
تحياتي لك أخي سعد الأوراسي
فوزي بيتروتعليق
-
كنت هنا.. عزيزي...تقبل تقديريتعليق
-
اهلا ومرحبا بالصديق رياضالمشاركة الأصلية بواسطة رياض القيسي مشاهدة المشاركة
أجمل تحية
فوزي بيتروتعليق
تعليق