تويت
سلام عليكم سيداتي سادتي
سأكون هنا قريباً إن شاء الله
تحية واحترام للجميع
سأكون هنا قريباً إن شاء الله
تحية واحترام للجميع
-
sigpic
الشـــهد في عنــب الخليــــل
الحجر المتدحرج لا تنمو عليه الطحالب !! -
تحية واحتراما أخي العزيزالمشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
صدقت..ما يجري في قسم القصة يجري في باقي الاقسام حتى على وسائل التواصل الاجتماعي.
هناك شللية؟ ربما
هناك مواضيع لا تعجب القراء؟ ربما
هناك مواضيع تطغى على مواضيع؟ ربما
هناك الحظ والصدفة؟ ربما
هناك الحذر والخوف من ابداء الرأي؟ ربما
هناك من يكتب لنفسه؟ ربما
هناك اختيارات؟ ربما
ليست هناك اجابة واحدة..الموضوع عند نشره لم يعد ملكا لكاتبه..هو حتما ملك للقارىء..
اكتشفت مؤخرا أن بعض النصوص القديمة التي كتبتها ولم يعرها الكثيرون اهتماما أصبح لها صدى طيب فتساءلت لماذا؟
وأخبرتني العصفورة أن الزمن يلعب دورا كبيرا..فهو يمنحك الفرصة ليكون لك متابعون..أقصد كنت مغمورا فاشتهرت.
من أقوال الامام علي عليه السلام
(صُحبة الأخيار تكسبُ الخير كالريح إذا مّرت بالطيّب حملت طيباً)
محمد نجيب بلحاج حسين
أكْرِمْ بحاتمَ ، والإبحارُ يجلبُهُ...
نحو الفصيح ، فلا ينتابه الغرقُ.
تعليق
-
تحية طيبّة أخي حاتم،
تماما كما تفضّلتَ، ليس ثمة إجابة واحدة. لكن لعلّ الزمن كفيل بتوزيع بعض العدل، ثمّ لا ننسى الأهواء صديقي فالقارئ غير مُجبر على القيام بما يكره، القارئ كالطّفل صديقي العزيز، لا يأكل سوى ما لذّ طعمُه لأنّه لا يرى ضرورة لقيامه بالعكس.
هناك الحذر أو التردّد من إبداء الرأي، أحيانا أيضا لا نجد ما نقول فنكتفي بالقراءة،إنّما على الكاتب أن يحافظ على ثباته وألاّ يسمح لردّة الفعل أن تهزّ من ثقته في نصوصه.
دمتَ بخير.تعليق
-
تحية طيبة لالة فاطمة وعساك بخير وعافية.
قبل قليل، كنت سأستسمح أخانا العزيز الأديب محمد فطومي للرد على تساؤلك الجميل، لكنه جاء بالمفيد في قوله: "والناس عادة تبحث أو تدخل المواضيع التي تُشبهها، أو تجد ما يشفي غليلها الفكري والفني فيها" اهـ بنصه وفصه، وأضيف أن الناس تبحث عن المواضيع التي توافق أهواءهم، بل نزواتهم، بل شهواتها، ولا ننسى التجاذبات، أو التوافقات، (les affinités) الشخصية ولما سُمِّي "الشِّلِّيَّة"، وأسميها "العِصَابية"، دور كبير في دخول المواضيع والتعليق عليها والكبس على الإعجاب وما فوق الإعجاب إن وجد.
ثم هناك ظاهرة عجيبة في هذه المنتديات العجيبة، وهي أن الواحد يدخل موضوعا يقرأه برغبة طيبة فيجده مغرقا في الرداءة، فلا لغة ولا فكرة ولا أسلوب ولا عرْض، وإذا ما راح يعلق أو ينقد تقوم قيامته الأولى قبل قيامتيه الصغرى والكبرى، فهذا ما يجعل كثيرا من القراء يعزُفون عن قراءة لبعض الناس، والحمد لله أن خاصية "قائمة التجاهل" متوفرة هنا في الملتقى، وأنا أستعملها مع بعض الأعضاء بلا تردد وبلا أسف.
ليس للتفاعل مع النصوص قانون يفرض المتابعة والتعليق وإنما هي الأهواء والرغبة والمتعة التي قد يجدها القارئ في النص ولما تغيب المتعة يصير النص "خلعة" (!) و"فزعة" والناس لا تحب أن "الخلايع" و"الفزايع" وإنما تحب "البدايع" و"المتايع".
تحياتي لالة فاطمة وهوني عن نفسك فنحن في الهم سواء.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
سلمت يداك شيخنا حسين ليشوري أعتقد أنّ في إجابتك الفائدة الوافية والشافية.
ينفر القارئ من النصوص التي لا تحترمه (والمعذرة على عنف اللفظ)، فيهجر القراءة فترة قد تطول أو تقصر بحسب الخيبة التي عاشها. من جهة أخرى يهجر الكاتب الملتقى فترة أيضا قد تطول وقد تقصر لأنّ أحدا لم يتفاعل مع نصوصه كما توقّع. يرى الكاتب أنّ نصّه جيّد ولا يريد القبول بعكس ذلك، ويرى القارئ أنّ هذا النصّ رديء مثلا، فتنشأ خصومة صامتة ومع مرور الوقت - خصوصا إذا لم تُشخَّص الظاهرة - تقع القطيعة دون يفهم هذا ولا ذلك ما الذي يحصل بالضّبط.
مرّة أخرى أعوّل على الوقت وعلى تفهّم الإخوة الأعضاء ليُرحّبوا بالنقد ولو كان مؤلما في بعضه وإلاّ صار مثلنا كمثل من كتب وهنّأ نفسه.تعليق
-
إضافة ضرورية.
تحية أخوية للجميع: السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
سلمت أخي محمد وبارك الله فيك ووفقك دائما.
أضيف شيئا قد غفلتُ عنه سابقا، وهو ذو تأثير مزدوج بين الكاتب والقارئ:
1- يقال في الأمثال الشعبية الجزائرية: "كل خنفوس في عين أمه غزال"؛
2- ويقال في الأمثال العربية الفصيحة: "لا تُعدم الحسناءُ ذامةً".
فصاحب كل نص يتصور أنه أتى بما لم تأت به الأوائل حتى وإن كان نصه مغرقا في الرداءة شكلا ومضمونا وغاية فنراه يثور ثورة ... "الضعفاء" الشاكين في نفوسهم لمجرد رأي قيل في نصه "الخنفوسي"؛
كما أن أصحاب النصوص الممتازة، شكلا ومضمونا وغاية كذلك، يجدون حتما حاسدين، ولا أقول "غابطين"، لهم يتمنون لو أنهم يستطيعون كتابة شيء كالذي يحسدونه، نسأل الله السلامة والعافية، فنرى أصحاب تلك النصوص الممتازة يتألمون لتجهال القراء لها.
هذه إضافة فكرت فيها البارحة وأسجلها اليوم والآن.
تحياتي لكم.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
سلاما شيخنا العزيز
أشكرك على ما أفدتَ به الآن، إنّ صاحب النص الرديئ يتألّم وصاحب النصّ الجيّد يتألّم أكثر. فلا القارئ على استعداد لإنصاف الثاني ولا الأوّل على استعداد ليعترف بضعف أدبه.تعليق
-
هل الحاح الفكرة على الكاتب لفترات طويلة وهى لم تكتمل بعد يعد مرضاً نفسيا؟؟؟*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
إلحاح الفكرة على صاحبها فترة طويلة أمر طبيعي لأنّها والجواب في السؤال: لم تكتمل بعد. فلو اكتملت لطالبت بما هو أبعد، أي أن تُكتَبَ.المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
الفكرة صديقي جمال شيء متحرّك نابض بالحياة هذا يعني أنّها ستظلّ تطالب بالبقاء والتخليد. وليس في هذا ما يدعو ليشك صاحب الفكرة في مداركه. إنّما فقط وحتّى لا تظلّ الفكرة تطرق باب ذهنه من جانب واحد دون تقدّم مذكور، عليه أن يختبر لها أوجها أخرى ويحاول أن يتيح لها مسالك أخرى. ربّما تمسّكنا بعموم الفكرة لكن لا بأس من تغيير ملامحها وتفاصيل بنائها. كي تتبلور وتتماثل للكتابة.تعليق
-
الأستاذ الفاضل الخلوق السي الفاطمي
أستاذي العزيز السي الحسين
سأعود للرد عليكما لاحقا بحول الله لاحقا
لكن سأشكركما أولا على الرد والاهتمام والتعامل الرائع
شكرا وممتنة لكما من القلب
لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهةتعليق
-
[align=justify]السلام عليكم
حين قرأت مداخلتيكما الأستاذ السي الفطومي وأستاذي السي الحسين
كتبت ردا مطولا وحرصت كل الحرص ،على أن يكون خاليا من شوائب النقر ال""مرفوس "" هفوات حتى لا أعير من جديد بأنني خواء ولا شيء
وحين عدت إلى مداخلتيكما وجدت أفكار مداخلتي نفس ما كتبتماه ، فعدلت عن التعليق وقلت بصوت عال:أبصم بالعشرة على كل ما جاء في ردودكما
فقط أضيف شيئا
كتبت منذ مدة : المجاملة رصاصة تقتل الإبداع
والمصيبة أن الموت إذا كان مرة واحدة فالإبداع يموت آلاف الموتات من خلال فيروس كوفيد المجاملة
هذا ابن عمي وتلك ابنة بلدي وذاك لا أعرفه / فأقزمه حين يخطىء رقنه في رسم الكلمة فأعيره بأنه خواء
وأيضا اسمحا لي أن أقول شيئا قد يزعج: المعاطف الافتراضية باتت وكأنها فعلا حقيقية فيصبح صاحب المعطف الإداري سياسيا علينا / بما في الكلمة من وجع ما يحدث اليوم على وفي الواقع السياسي / والذي جعلنا نهرب إلى هذا الافتراضي ، لنجده أكثر حقدا وإقليمية وشوفينية وأنانية وخواء
الخواء فرعن اليوم في هذا الافتراضي والسبب : غياب النقد وغياب الأقلام القادرة على التغيير
وفي بعض الأحايين هي نفسها تلك الأقلام التي تشجع الخواء
ولننظر نظرة سريعة إلى سوق الكتاب وـ أسميه سوقا ـ لأنه بالفعل صار سوقا
سوق الكتاب والإصدارات بالأطنان من أشخاص لا يفرقون ما بين “”الألف وعصا الطبال “” ـ كما نقول بلهجتي المغربية
المجاملة قتلت وتقتل وستقتل ومستمرة في القتل / قتل الإبداع /
هربنا من ساستنا "" السياسة بيت الشيطان"" وقلنا نجد بعضا من ملائكة وبياض على أرض الافتراضي فكانت الصدمة
تقديري لكما المعلم الفاضل السي الفطومي والمعلم الفاضل السي الحسين
همسة
رجاء جدا لأختكما عذرا إن فلتت مني هفوة رقنية فلدي ظروف خاصة .
[/align]التعديل الأخير تم بواسطة فاطمة الزهراء العلوي; الساعة 19-11-2020, 12:41.لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهةتعليق
-
أوافقك الرأي فاطمة ما تفضلت به لا تشوبه شائبة فكوني قريبة وهوّني عليك، لأنّ المشهد الثقافي قد تغيّر للأسف ولم يعد للتضحية والتطوع والتنازل والاجتهاد مكان تقريبا. أدعوك كدليل على صحة كلامي إلى أن تتصفحي عددا من أعداد سنة 1982 أو حتى 1971 من مجلة ثقافية عريقة وعددا منها سنة 2020 كي تعرفي أنّ ضمير الإبداع قد بات يعرج.تعليق
-
وعليكم السلام، لالة فاطمة، ورحمة الله تعالى وبركاته.
هوني عن نفسك أختنا الكريمة فالقضية كلها "افتراضية" حتى الإساءة نفسها، والكل سيزول بزوال أي موقع أو منتدى وما أكثر المواقع التي زالت وبادت.
جمهور المنتديات الأدبية العربية قطعة مصغرة من المجتمعات العربية المتخلفة ونحن نتعامل مع أسماء وصور لا ندري ما مدى صحتها وصدقها، إلا قليلا ممن عرفنا من الأدباء الحقيقيين؛ وهذه المواقع تتيح فرصا كبيرة وكثيرة لكل معتوه خبيث الطوية ليس له من الكتابة الأدبية سوى الادعاء الكاذب فقط.
فما العمل؟ لابد من مؤازرة الأدباء الحقيقيين ونبذ الأدعياء الكذَّابين حتى وإن كانت ألوانهم أجمل الألوان وأبهاها وأحبها إلى النفوس المريضة التي تحسب "اللون" دائما أو أَنَّه يمنح "حقوقا" ليست لغيرها.
الأذى متوقع في هذه المواقع ولذا يجب على المنتمي إليها أن يتسلح بالصبر والجلد وتجاوز الإساءة واحتساب الأجر عند الله تعالى.
تحياتي إليك لالة فاطمة وكما قال أبو ذؤيب الهذلي في موقف مختلف:
وَتَجَلُّدي لِلشامِتينَ أُريهِــــــمُ = أَنّي لَرَيبِ الدَهرِ لا أَتَضَعضَعُ
وَالنَفسُ راغِبِةٌ إِذا رَغَّبـــــــها = فَإِذا تُرَدُّ إِلى قَليلٍ تَقنَـــــــــــــــــع
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
وهو كذلك السي محمدالمشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك وممتنة جدالا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهةتعليق
-
أستاذي السي الحسين بارك الله فيك
انتهت الدقائق التي خصصتها لهم من وقتي الثمين هم افتراضيون وسيبقون
أما نحن فأبناء الواقع وليس الفيسبوك
شكرا لنقاء السريرة لأستاذي العزيز وتحياتي لمدينة الورود البليدةلا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهةتعليق
تعليق