شكرا لروحك الجميلة أستاذنا بوجمعه الهذيلي
كانت مجرد قراءة غير ملزمة بشيء إطلاقا
أما لو أردت اقتراح عنوان مناسب أقترح -بدون الزامك طبعا- عنوان : ( طبع ..! )

وشكرا لك ومرحبا بك أديبا رائعا
محبتي ،،

الحكيم الأستاذ محمد شهيد
شكرا للمرور الطيب أيها الفاضل

و أهلا بالأستاذ محمد الحزامي
شرفتم المكان

شكرا لك أستاذ أحمد علي
و سأعدل العنوان طبع
و قد أعجبني الاقتراح
شكرا لك مرة أخرى

بداية موفقة
أهلا بك في ملتقى الأدباء.

الأستاذ بوجمعة الهذيلي ..
النص جميل ورائق .. وهو ومضة جميلة ..تستحق الوقوف عندها .. والعنوان اعطى دلالته الرمزية ، ( فالطبع هو مايظهر السلوك الحقيقي لدى الناس وقت الشدائد ) .. فلذلك أن اختيارك لعنوان النص لم يكن اعتباطيا ..
_____________________________________
ذكر الكاتب في نصه الجاني والجاني هو الشخص الذي يرتكب سلوكا جنائيا ولم يذكر (خائن ) .. والخيانة في اكثر الأحيان لا تقع بحكم الجناية .والجناية في اللغة هو الأعتداء على المال والعرض والبدن و في الشرع لها تعريف آخر و يختلف تعريفها القانوني أيضا .
تأويل الناقد يجب أن يكون موافقا لقصدية الكاتب أ و الإستخدام الوظيفي للمفردة ومدلولاتها المعنوية . استخدام المفردة كان واضحا في النص .. ويمكن تفسيره بما لا يقبل الشك .. قرأت النص هكذا
(إن رجلا ارتكب جناية .. ولاذ بالفرار ..ورجل آخر ينتفض ما أن يرى الجاني يرتكب فعلته
الانتفاضة كانت رد فعل مؤقت ، فقبل أن يهم باللحاق به أدرك خطورة الموقف او اعتراه الجبن .. فخانته قدماه (الخيانة كانت للقدمين حيث انهما لم تسعفاه على ملاحقة الجاني ) .. وهو صورة مجازية اراد بها الكاتب ان يقول أن الخوف والجبن هما اللذان منعاه .. ويحضرني بيتا للمتنبي يقول فيه

يرى الجبناء أن العجز عقل ....... وتلك خديعة الطبع اللئيم

شكرا لك .. على هذا الإبداع والامتاع ..

الأستاذ بوجمعة الهذيلي ..
النص جميل ورائق .. وهو ومضة جميلة ..تستحق الوقوف عندها .. والعنوان اعطى دلالته الرمزية ، ( فالطبع هو مايظهر السلوك الحقيقي لدى الناس وقت الشدائد ) .. فلذلك أن اختيارك لعنوان النص لم يكن اعتباطيا ..
_____________________________________
ذكر الكاتب في نصه الجاني والجاني هو الشخص الذي يرتكب سلوكا جنائيا ولم يذكر (خائن ) .. والخيانة في اكثر الأحيان لا تقع بحكم الجناية .والجناية في اللغة هو الأعتداء على المال والعرض والبدن و في الشرع لها تعريف آخر و يختلف تعريفها القانوني أيضا .
تأويل الناقد يجب أن يكون موافقا لقصدية الكاتب أ و الإستخدام الوظيفي للمفردة ومدلولاتها المعنوية . استخدام المفردة كان واضحا في النص .. ويمكن تفسيره بما لا يقبل الشك .. قرأت النص هكذا
(إن رجلا ارتكب جناية .. ولاذ بالفرار ..ورجل آخر ينتفض ما أن يرى الجاني يرتكب فعلته
الانتفاضة كانت رد فعل مؤقت ، فقبل أن يهم باللحاق به أدرك خطورة الموقف او اعتراه الجبن .. فخانته قدماه (الخيانة كانت للقدمين حيث انهما لم تسعفاه على ملاحقة الجاني ) .. وهو صورة مجازية اراد بها الكاتب ان يقول أن الخوف والجبن هما اللذان منعاه .. ويحضرني بيتا للمتنبي يقول فيه

يرى الجبناء أن العجز عقل ....... وتلك خديعة الطبع اللئيم

شكرا لك .. على هذا الإبداع والإمتاع ..

صدق المثل القائل :
الطبع غلب التطبع
العنوان في هذا النص هو المفتاح.
ولو أردنا أن نزيد من الحب جانب لقلت :
الطبع غلب التطبيع .. لكنها قاسية ولا أرضاها
لشريحة من أبناء وطننا الكبير .
أحسنت أخي بوجمعة
فوزي بيترو