قصيدة الفراشة / سليمى السرايري...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليمى السرايري
    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
    • 08-01-2010
    • 13572

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة جلال داود مشاهدة المشاركة
    تحياتي استاذة سليمى
    نص يحلق برفق كأجنحة فراشة حول الورود والزنابق

    سلمت يمناك
    أستاذنا المبدع والفاضل
    جـــلال داود

    الحقيقة أسعد كثيرا حين تاتيتي شهادة من مبدع يمتلك ناصية الحرف
    فشكرا لك جزيلا سيّدي الكاتب.
    -
    تحياتي الصادقة
    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

    تعليق

    • سليمى السرايري
      مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
      • 08-01-2010
      • 13572

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة سميرة سلمان مشاهدة المشاركة
      ما أجملك أستاذة سليمى وما أجمل لطفك وتواضعك شكرا من كل قلبي.. لك مني أجمل باقات الورد والمودة الصادقة
      العفو عزيزتي بل أنا التي تشكرك
      كل المحبة لشخصك الكريم.
      لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

      تعليق

      • محمد فهمي يوسف
        مستشار أدبي
        • 27-08-2008
        • 8100

        #18
        الأديبة الأستاذة سليمي
        يقولون في أصول البلاغة في لغتنا العربية
        أن الإبداع الفائق في أنواع التشبيهات الملونة هو ما نسميه
        ( التشبيه البليغ المعكوس ) لقد رأيت عنقاء ملائكية فراشة مرمرية
        في نبض سليمى السرايري
        حلقت العنقاء تغبطها في مرح وطيور العشق تهوى بريقها السرمدي
        آه ما أروع تلك الفراشة ، وما أكثر عشاقها الحالمين بعطر نسائمها
        وهي تفاجيء المحظوظ بترقبها بعد عمر من الحرمان :
        هناك عند فانوس وحيدٍ
        كان ينتظرها في اشتهاء.

        تعليق

        • سليمى السرايري
          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
          • 08-01-2010
          • 13572

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
          الأديبة الأستاذة سليمي
          يقولون في أصول البلاغة في لغتنا العربية
          أن الإبداع الفائق في أنواع التشبيهات الملونة هو ما نسميه
          ( التشبيه البليغ المعكوس ) لقد رأيت عنقاء ملائكية فراشة مرمرية
          في نبض سليمى السرايري
          حلقت العنقاء تغبطها في مرح وطيور العشق تهوى بريقها السرمدي
          آه ما أروع تلك الفراشة ، وما أكثر عشاقها الحالمين بعطر نسائمها
          وهي تفاجيء المحظوظ بترقبها بعد عمر من الحرمان :
          هناك عند فانوس وحيدٍ
          كان ينتظرها في اشتهاء.

          أستاذنا الفاضل
          محمد فهمي يوسف

          وهل هناك أجمل من هكذا تعليق ينعش الروح وبضفي على القلب مسحة من الفرح؟
          كلماتك لها تأثير الضوء على الفراشة..
          شكرا لكم مع فائق التحايا والإحترام
          دمتم سندا للأقلام والأشخاص سيّدي العزيز.

          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

          تعليق

          • رياض القيسي
            محظور
            • 03-05-2020
            • 1472

            #20
            أستاذة سليمى.. روعة…
            سلمت يداك..
            👍👍

            تعليق

            • سليمى السرايري
              مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
              • 08-01-2010
              • 13572

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة رياض القيسي مشاهدة المشاركة
              أستاذة سليمى.. روعة…
              سلمت يداك..
              ً?‘چً?‘چ
              شكرا لك أستاذ رياض القيسي
              مرورك أسعدني

              سلمتَ
              لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

              تعليق

              • فوزي سليم بيترو
                مستشار أدبي
                • 03-06-2009
                • 10949

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة





                الفراشة


                من انبثاقٍ ما، جاءت
                لونا يلملم شعاعه من مياسم الورد
                تفاصيلها الصغيرة قُدّتْ من بحيرات الشفق
                ظلالها خفقة أجنحة
                وشوشة غيمة لغيم عاشقٍ
                رذاذ يسيل نبيذا عتيقا
                على شفاه الأشجار والمساءات الخالية

                فراشة مفتوحة الجناحين
                تعلن للمكفوفين عن نوافذ الشمس
                كي يهتدي الضائعُ إليها
                حين تضرب العواصف جميع الأمكنة
                ويهرول الفراغ إلى تجاعيد السحب


                على ضفاف الصمت المقتول عمدا
                تعيد شرنقة اللون
                وتجمّل العتمات بالضوء
                فالقمر لا يضمن لنا النور كلّ يوم
                ولا الشموس ستتجاوز السحب كلّ صباح
                وحدها الفراشة تعيد خجل الإتجاهات
                وتخلق لشرود الغزلان مملكة خضراء
                كي لا تموت عند يباس النهر
                وغياب المطر..

                لم تنتبه يوما لألوان أجنحتها
                لم ترها وهي تنعكس على المحيط
                على جدران البيوت
                على كفوف الياسمين
                وعلى الوجوه المحدّقة بها
                كلّما تفاقم نورُها وفاضتْ مصابيحها

                هي الآن، تدرك كيف تزيّن ما يحتاج النهار
                وما تبتغيه الفصول...
                وكيف ترافق أشجار اللوز حين يهجرها التفاح
                وتلفّها الخيانات ...

                ستفصح للفضاءات الرحيبة
                عن هويتها
                عن صوتها
                عن تشكيلة ألوانها
                وعن أنين الساعات الطويلة بلا مواعيدٍ
                حين تغفو على مشارف الحدائق
                وتحط أجنحتها بصمت على زهرة حانية
                ينتاب هذا الكونَ سكونٌ رهيبٌ
                فتتّسع الهوّة بين اللون والعتمة

                هي ما خلّفته الطبيعة من سحر
                وما نسجته أصابع العذوبة
                لا تنتحل أسماً غير مشابه لها
                ولا ترتدي قميصا أضيق من حقيبة سفر
                كل دروبها رحلات رحيبة
                كل حريرها انزلاق المرايا على جبين الوقت.

                هي الفراشة ،،

                أيقونة الرقّة والنور الإلهي
                حاضنة أسرار الكون وشرنقات الضوء
                حين لا شيء يبقى
                سوى لونها القدسي في مشهد فريد
                هناك عند فانوس وحيدٍ
                كان ينتظرها في اشتهاء.


                -
                سليمى السرايري



                أيقونة الرقّة والنور الإلهي
                حاضنة أسرار الكون وشرنقات الضوء
                حين لا شيء يبقى
                سوى لونها القدسي في مشهد فريد
                هناك عند فانوس وحيدٍ
                كان ينتظرها في اشتهاء.


                بحق هناك فانوس وحيد
                وفراشة وحيدة .. أيضا تنتظر


                الموسيقى المرافقة للقصيدة كان موفقا وجميلا
                والأجمل هو الإلقاء والأداء الذي يحاكي القصيد بجماله وروعته .
                أحسنت سليمى
                تحياتي واحترامي
                فوزي بيترو

                تعليق

                • سليمى السرايري
                  مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                  • 08-01-2010
                  • 13572

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                  أيقونة الرقّة والنور الإلهي
                  حاضنة أسرار الكون وشرنقات الضوء
                  حين لا شيء يبقى
                  سوى لونها القدسي في مشهد فريد
                  هناك عند فانوس وحيدٍ
                  كان ينتظرها في اشتهاء.
                  المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة


                  بحق هناك فانوس وحيد
                  وفراشة وحيدة .. أيضا تنتظر


                  الموسيقى المرافقة للقصيدة كان موفقا وجميلا
                  والأجمل هو الإلقاء والأداء الذي يحاكي القصيد بجماله وروعته .
                  أحسنت سليمى
                  تحياتي واحترامي
                  فوزي بيترو




                  الحقيقة دوما أنتظر ردودك الكبيرة والعميق
                  دكتورنا العزيز فوزي سليم بيترو
                  أنت ملك الإلقاء
                  ممتنة جدّا لطلّتك الراقية.

                  يومك سعيد

                  لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                  تعليق

                  • السعيد مرابطي
                    أديب وكاتب
                    • 25-05-2011
                    • 198

                    #24
                    [read]الفراشة/ سليمى السرايري
                    تنهـدت جمالا:

                    من انبثاقٍ ما، جاءت
                    لونا يلملم شعاعه من مياسم الورد
                    تفاصيلها الصغيرة قُدّتْ من بحيرات الشفق
                    ظلالها خفقة أجنحة
                    وشوشة غيمة لغيم عاشقٍ
                    رذاذ يسيل نبيذا عتيقا
                    على شفاه الأشجار والمساءات الخالية
                    فراشة مفتوحة الجناحين
                    تعلن للمكفوفين عن نوافذ الشمس
                    كي يهتدي الضائعُ إليها
                    حين تضرب العواصف جميع الأمكنة
                    ويهرول الفراغ إلى تجاعيد السحب
                    على ضفاف الصمت المقتول عمدا
                    تعيد شرنقة اللون
                    وتجمّل العتمات بالضوء
                    فالقمر لا يضمن لنا النور كلّ يوم
                    ولا الشموس ستتجاوز السحب كلّ صباح
                    وحدها الفراشة تعيد خجل الإتجاهات
                    وتخلق لشرود الغزلان مملكة خضراء
                    كي لا تموت عند يباس النهر
                    وغياب المطر..
                    لم تنتبه يوما لألوان أجنحتها
                    لم ترها وهي تنعكس على المحيط
                    على جدران البيوت
                    على كفوف الياسمين
                    وعلى الوجوه المحدّقة بها
                    كلّما تفاقم نورُها وفاضتْ مصابيحها
                    هي الآن، تدرك كيف تزيّن ما يحتاج النهار
                    وما تبتغيه الفصول...
                    وكيف ترافق أشجار اللوز حين يهجرها التفاح
                    وتلفّها الخيانات ...
                    ستفصح للفضاءات الرحيبة
                    عن هويتها
                    عن صوتها
                    عن تشكيلة ألوانها
                    وعن أنين الساعات الطويلة بلا مواعيدٍ
                    حين تغفو على مشارف الحدائق
                    وتحط أجنحتها بصمت على زهرة حانية
                    ينتاب هذا الكونَ سكونٌ رهيبٌ
                    فتتّسع الهوّة بين اللون والعتمة
                    هي ما خلّفته الطبيعة من سحر
                    وما نسجته أصابع العذوبة
                    لا تنتحل أسماً غير مشابه لها
                    ولا ترتدي قميصا أضيق من حقيبة سفر
                    كل دروبها رحلات رحيبة
                    كل حريرها انزلاق المرايا على جبين الوقت.
                    هي الفراشة ،،
                    أيقونة الرقّة والنور الإلهي
                    حاضنة أسرار الكون وشرنقات الضوء
                    حين لا شيء يبقى
                    سوى لونها القدسي في مشهد فريد
                    هناك عند فانوس وحيدٍ
                    كان ينتظرها في اشتهاء.

                    ---------------------
                    الفراشة القزحية/سليمى
                    **************
                    جمعت ألوان الدنيا بكل فصول الربيع ، ورشت عطورا لربما استلفتها من حضور الملائكة ليسكر الوجود بها. تضوع الوجود بألطف الوشوشات ،وتضمخ بين جداول ورنين موسيقى الخرير ..إن الديمة لَسكُوب وإن الأجنحة لنثار وردات آيـار المشتعل بالـجمال. فـراشة قدّت من بهاء الكواكب الجمة .
                    فـراشة لا أبهى كوردة ...ما أسعدنا بقراءتك للوجود الأبهى.
                    دام الألق أستاذة ولا انقطع الشلال.
                    وللوردة كتبتُ ذات ربيع:
                    Rose..
                    La Rose est tout comme l‘amour,
                    s’accentue dans le partage
                    douce serait pareille au velours ;
                    jolie serait comme ce visage !
                    La rose est tout comme l’amour:
                    n’à point de défaut, n’a de malice..
                    La même dans les jardins de cour
                    ,ou dans le miroir de pauvre nourrice.
                    L’as-tu admirée parfaite
                    en son sang écarlate,
                    vive en magie solennelle!
                    L’as- tu cette rose bien séduite,
                    caressée, dans son fine pétale :
                    sans un bruit, tout de suite
                    sentant son âme qui s’étale ? !
                    La rose est tout comme l’amour,
                    naissant par un beau jour printanier..
                    Son parfum exhale le jour,
                    enivre rois, enfants et cantonniers.

                    Poème de : Mr MERABTI SAID
                    [/read]

                    التعديل الأخير تم بواسطة السعيد مرابطي; الساعة 28-04-2021, 11:02.
                    [read]أنـزوة غرور هي أن يـكون لي مفتـاح تـصور؟ ![/read]

                    تعليق

                    • سليمى السرايري
                      مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                      • 08-01-2010
                      • 13572

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة السعيد مرابطي مشاهدة المشاركة
                      [read]الفراشة/ سليمى السرايري
                      تنهـدت جمالا:

                      من انبثاقٍ ما، جاءت
                      لونا يلملم شعاعه من مياسم الورد
                      تفاصيلها الصغيرة قُدّتْ من بحيرات الشفق
                      ظلالها خفقة أجنحة
                      وشوشة غيمة لغيم عاشقٍ
                      رذاذ يسيل نبيذا عتيقا
                      على شفاه الأشجار والمساءات الخالية
                      فراشة مفتوحة الجناحين
                      تعلن للمكفوفين عن نوافذ الشمس
                      كي يهتدي الضائعُ إليها
                      حين تضرب العواصف جميع الأمكنة
                      ويهرول الفراغ إلى تجاعيد السحب
                      على ضفاف الصمت المقتول عمدا
                      تعيد شرنقة اللون
                      وتجمّل العتمات بالضوء
                      فالقمر لا يضمن لنا النور كلّ يوم
                      ولا الشموس ستتجاوز السحب كلّ صباح
                      وحدها الفراشة تعيد خجل الإتجاهات
                      وتخلق لشرود الغزلان مملكة خضراء
                      كي لا تموت عند يباس النهر
                      وغياب المطر..
                      لم تنتبه يوما لألوان أجنحتها
                      لم ترها وهي تنعكس على المحيط
                      على جدران البيوت
                      على كفوف الياسمين
                      وعلى الوجوه المحدّقة بها
                      كلّما تفاقم نورُها وفاضتْ مصابيحها
                      هي الآن، تدرك كيف تزيّن ما يحتاج النهار
                      وما تبتغيه الفصول...
                      وكيف ترافق أشجار اللوز حين يهجرها التفاح
                      وتلفّها الخيانات ...
                      ستفصح للفضاءات الرحيبة
                      عن هويتها
                      عن صوتها
                      عن تشكيلة ألوانها
                      وعن أنين الساعات الطويلة بلا مواعيدٍ
                      حين تغفو على مشارف الحدائق
                      وتحط أجنحتها بصمت على زهرة حانية
                      ينتاب هذا الكونَ سكونٌ رهيبٌ
                      فتتّسع الهوّة بين اللون والعتمة
                      هي ما خلّفته الطبيعة من سحر
                      وما نسجته أصابع العذوبة
                      لا تنتحل أسماً غير مشابه لها
                      ولا ترتدي قميصا أضيق من حقيبة سفر
                      كل دروبها رحلات رحيبة
                      كل حريرها انزلاق المرايا على جبين الوقت.
                      هي الفراشة ،،
                      أيقونة الرقّة والنور الإلهي
                      حاضنة أسرار الكون وشرنقات الضوء
                      حين لا شيء يبقى
                      سوى لونها القدسي في مشهد فريد
                      هناك عند فانوس وحيدٍ
                      كان ينتظرها في اشتهاء.

                      ---------------------
                      الفراشة القزحية/سليمى
                      **************
                      جمعت ألوان الدنيا بكل فصول الربيع ، ورشت عطورا لربما استلفتها من حضور الملائكة ليسكر الوجود بها. تضوع الوجود بألطف الوشوشات ،وتضمخ بين جداول ورنين موسيقى الخرير ..إن الديمة لَسكُوب وإن الأجنحة لنثار وردات آيـار المشتعل بالـجمال. فـراشة قدّت من بهاء الكواكب الجمة .
                      فـراشة لا أبهى كوردة ...ما أسعدنا بقراءتك للوجود الأبهى.
                      دام الألق أستاذة ولا انقطع الشلال.
                      وللوردة كتبتُ ذات ربيع:
                      Rose..
                      La Rose est tout comme l‘amour,
                      s’accentue dans le partage
                      douce serait pareille au velours ;
                      jolie serait comme ce visage !
                      La rose est tout comme l’amour:
                      n’à point de défaut, n’a de malice..
                      La même dans les jardins de cour
                      ,ou dans le miroir de pauvre nourrice.
                      L’as-tu admirée parfaite
                      en son sang écarlate,
                      vive en magie solennelle!
                      L’as- tu cette rose bien séduite,
                      caressée, dans son fine pétale :
                      sans un bruit, tout de suite
                      sentant son âme qui s’étale ? !
                      La rose est tout comme l’amour,
                      naissant par un beau jour printanier..
                      Son parfum exhale le jour,
                      enivre rois, enfants et cantonniers.

                      Poème de : Mr MERABTI SAID
                      [/read]

                      يا لهذا الجمال الذي خضّب شرنقة الفراشة
                      -
                      سيدي الأستاذ المبدع الأديب
                      السعيد مرابطي
                      سُررتث جدّا بردك الكبير على قصيدتي "الفراشة"
                      بالإضافة إلى قصيدتك
                      "Rose" المرافقة التي شرفتَ بها صفحتي هنا..
                      ممتنة لإطرائك الرقيق وحضورك الوارف..

                      -
                      فائق التقدير
                      لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                      تعليق

                      • عوض بديوي
                        أديب وناقد
                        • 16-03-2014
                        • 1083

                        #26
                        ســلام من الله وود ،
                        وتصنع أخيتي أ. السليمى مفارقة طيبة ؛
                        حيث قلبت المثل القائل ( أجهل من فراشة ) إلى فراشة من نوع آخر تبث النور و الروحانيات ... وكل ما هو جميل ... و لا أدري عما أتحدث بتفصيل : عن النص و أنساقه اللغوية ، أم عن أسطورة خاصة رسمتها ريشة السليمي - ربما لنفسها - أم عن الموسيقى و الالقاء ... الخ ... لست أدري ... أقف احتراما لهذا النص و أعبر عن احترامي له بنقله على صفحتي عبر الفيس واليوتيوب..الخ و بكل الود ...
                        * نص إنموذج لنصوص ما بعد الحداثة يستحق القراءة و التأمل و الاحترام و التقدير
                        نص من نفائس الحكي لا ريب...
                        مودتي و محبتي

                        تعليق

                        • عوض بديوي
                          أديب وناقد
                          • 16-03-2014
                          • 1083

                          #27

                          تعليق

                          • عايده بدر
                            أديب وكاتب
                            • 29-05-2009
                            • 700

                            #29
                            وما أروعها من فراشة
                            تلك التي تجوب سماوات الروح
                            وتخرج لتنطلق منها إلى رحاب الفضاء المتسع
                            هي أيقونة الرقة كما حرفك الرقيق كفراشة
                            الغالية مبدعتنا الجميلة أ.سليمى
                            لروحك الغالية كل محبتي
                            ولابداعك المتالق حرفاً والقاءًا وتصميما كل النور
                            محبتي وتقديري
                            عايده


                            مدوناتي: صــ ــمــ ــت .... فراااغ
                            http://aydy0badr.blogspot.com/

                            تعليق

                            • سليمى السرايري
                              مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                              • 08-01-2010
                              • 13572

                              #30
                              المشاركة الأصلية بواسطة عوض بديوي مشاهدة المشاركة
                              ســلام من الله وود ،
                              وتصنع أخيتي أ. السليمى مفارقة طيبة ؛
                              حيث قلبت المثل القائل ( أجهل من فراشة ) إلى فراشة من نوع آخر تبث النور و الروحانيات ... وكل ما هو جميل ... و لا أدري عما أتحدث بتفصيل : عن النص و أنساقه اللغوية ، أم عن أسطورة خاصة رسمتها ريشة السليمي - ربما لنفسها - أم عن الموسيقى و الالقاء ... الخ ... لست أدري ... أقف احتراما لهذا النص و أعبر عن احترامي له بنقله على صفحتي عبر الفيس واليوتيوب..الخ و بكل الود ...
                              * نص إنموذج لنصوص ما بعد الحداثة يستحق القراءة و التأمل و الاحترام و التقدير
                              نص من نفائس الحكي لا ريب...
                              مودتي و محبتي


                              شاعرنا الناقد الدكتور
                              عوض بديوي

                              كانت الفراشة تنتظر مثل هذه المداخلة التي أسعدتني كثيرا
                              وكيف لا وقد غمرتَ القصيد بكل هذا الغهتمام الجميل؟؟
                              شهادة طبعا اعتز بها لأنّها مهمة من شخص صاحب ثقافة واسعة ودراسات نقدية كبيرة
                              شرف لي سيّدي ان تضع شريطي على صفحاتك بل لابدّ من الشكر العميق لهذه اللفتة الرشيقة..

                              امتناني لشخصكم النبيل

                              لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                              تعليق

                              يعمل...
                              X