عن رمزية الرقم عشرة في كتاب نيتشه

في مستهل الكتاب، يقول نيتشه

Lorsque Zarathoustra eut atteint sa trentièmeannée,il quitta sa patrie et le lac de sa patrie et s'en alla dans la montagne.Là iljouit de son es
prit et de sa solitude et ne s'en lassa point durant dix années.

لما بلغ سنه الثلاثين، رحل زراديشت عن قومه و هاجر من بلدته المجاورة للوادي فئاوى إلى جبل بعيد. لمدة عشرة أعوام قضاها بعيدا عنهم ينتشي لذة الوحدة و البعاد دون أن تمل نفسه و دون أن تكل.

و ذات صباح، نظر إلى الشمس الساطعة فخاطبها بكلام يشبه المناجاة:
O grand astre! Quel serait ton bonheur, si tu n'avais pas ceux que tu éclaires?
Depuis dix ans que ru viens vers ma caverne :tu teserais lassé de la lumière et de ce chemin, sans moi,mon aigleetmon serpent.



grand astre!
أيها الكوكب الكبير! أنى لك أن تذوق طعم السعادة لو غاب عنك الذين تسعدهم بطلتك المشرقة طوال مدة عشرة أعوام خلت. لولاي تنير كهفي المظلم. لأصابك الملل و لانتابك الخمول.

أجيب بكل لطف الأستاذ القدير عبد الستار النعيمي
و أقول يا أستاذي إذا نحن ننغلق على أنفسنا لا نستطيع تحقيق ما نصبو إليه
علينا أن نعرف الملحد و المسلم و قد نقارن بينهما و نستفيد من كليهما
و هناك أمثال كثيرة تقول
اعرف عدوك حتى تنتصر عليه
علينا أن نعرف عدونا إن كان في الحقيقة عدونا
و قد نعرف سبب إلحاده و نتعظ و قد نعرف سبب جنونه و نتعظ
لهذا أنا لست معك في تعليقك هذا
و أعتذر منك , هو مجرد رأي و قد أكون مخطئة.

قوله تعالى:
لَّا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ

السلام على ابنتي المكرمة ؛وبعد:
بدءا أنا لم أقل بالإغلاق بل الدين يأمرنا بطلب العلم ولو كان في الصين
أما العلم الذي ذكر هنا فهو الحاد محظ لا يرتقي الى مستوى العلم (مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)
والسلام على من اتبع الهدى

على لسان زراديتشه يقول نيتشه
J'aime ceux qui sont pleins d'un grand mépris, parce que ce sont eux qui vénèrent et qu'ils sont des flèches du désir d'aller vers l'autre rive

إن ذوي الإزدراء الشديد للأمور كلها يحظون عندي بمحبة كاملة. ذلك بأنهم هم الفئة التي نجد قلوبها ملأى بالتقدير الشديد للاشياء لأنها تملك الحبل المتين الموصل إلى الضفة المقابلة.

م.ش.