في بيتي حرامي
موعده اليوم لتسلّم المنزل الذي وُعِدَ به .
نظر من خلال الباب الموارب ، فرأى فيما رأى
عروسة قماش ، لعبة لحصان خشبي ، عدد من الأحذية والملابس
المتناثرة هنا وهناك ، وصورة معلّقة على الحائط لرجل وامرأة وطفلين .
بدت ملامح من سكن هذا البيت تتجسّد أمامه ، وقبل أن يغدو هذا الغائب حقيقة
دخل معتمرا الكيباه .
تعليق