افتقدت شريط رسائل الملتقى العلوي فيم تغير في الملتقى
ولا بأس
كل عام وأنتم جميعا بخير

الكتابة قد تكون شيئا من الفضفضة أو تحليقا لمعاني الروح
..ثورة على الصمت أو سوطا على الظلم
وقد يكون في اعتزالها محاولة للتخلص من ضجيج السؤال وعدم منطقية الأجوبة!

كل عام و أنتم بألف خير الغالية جدا أستاذة أميمة محمد
و نسعد دائما باوراقك الجميلة
أما الشريط فكلنا في انتظاره
تحياتي عزيزتي و بارك الله فيك و بك.

دائما وأنت بخير سيدتي الجليلة منيرة الفهري
أعزك الله وأكرمك الصديقة من تونس
عسى أن أكون محظوظة بلقائك ذات مرة هناك من يدري
كل المحبة والتقدير

_لماذا تختار اسما مستعارا!
* لو لم يكن للاسم المستعار حسنة سوى أنه يبعد عنك الأقارب وآذاهم وقذحهم ونميمتهم وتتبعهم وتلصصهم وحسدهم وأن تكون مادة لمجالسهم لكفاك أن تختاره
أوف، أوف.

أهلا ومرحبا بك أخي الكريم أحمد الكاتب
أشكرك جدا على كلماتك المنصفة
وأعتقد معك أن صوتنا حرية شخصية حتى لو عبرت عن مشاعرنا وحقيقتنا بدون زيف ورياء
ولقد تعودنا وتعود العالم على وضع قناع أو أقنعة من المساحيق التجميلية على الوجه الظاهر بل إن البعض يحملها معه إلى السوشل ميديا فيخرج بهذا أدب ينقصه صدق الاحساس

ممتنة لك ولك احترامي

بعض الإنجازات التي تحققها لن تخلو من المخاطرة
المخاطرة أوسع أبواب الإنجاز
ويظل الكادحين يحبون العيش الضيق بأمان

بعد خزعبلات المساواة في التوريث بين الابن والابنة يتجدد الخطاب الفيسي! وناس "هبله" تتفلسف و تحث العامة على كتب الأملاك حصرا للبنات في الحياة لمنع الذكور من الإعمام ونحوه من الإرث
استنكر هذه الدعوات المقيتة
وحتى لو كانت هبة كما يقولون فقد أُفتي للهبة بشروط منها القبض إذ لا تكفي كتابة أملاك لشخص بدون استلامها

وأن لا يكون القصد منها حرمان بعض الورثة والله اعلم بالنيات
وأن يكون الكاتب من غير المرجح ان يولد له

أستنكرالفلسفة وأستغربها "اكتبوا كل أملاككم لبناتكم؟!" ويضيفون.. عشان مياخذوهاش اعمامهم!
متى كان العم عدوا؟ ومتى أصبحت أيها الجاهل مشرعا في شيء حكم له الله ورسوله
(ما لكم كيف تحكمون)

ورث والدي جدي رحمهما الله ولو كتب جدي لبناته الإرث لما وصل لأبي
وورثنا أبي رحمه الله
وسيصل إرث أخوتي لبناتهم أطال الله في عمرهم وسيصل إرثي لابني
فاتقوا الله عباد الله
لا الدنيا دائمة ولا الأموال دائمة والله يعلم القصد فيحاسبك على نيتك
أكنت أعلم من الله أيها الجاهل!!