امرأة ..!!!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • دريسي مولاي عبد الرحمان
    أديب وكاتب
    • 23-08-2008
    • 1049

    #16
    بالتأكيد وصلتني اشارات من عمق توهجك...التقطتها في عز السؤال المربك...فكانت العودة دوما نحو المنبع الذي لا ينضب...بجمالية اللغة وسحرها...وبشكلها الانسيابي وهو يغرز في النفس عذوبة الحياة بين الحرف والورق...
    رغم المستنقع اليومي الذي أعيش فيه ورتابة اليومي القاتل...الا أنه تسكنني وهجة متقدة لا تكل...تبحث بين ثنايا أناس أحبهم وأتقاسم معهم هم الوجود عبر ابتداع حيوات أخرى...
    صدقني بالأمس شرعت في قراءة انتيجونا من تأليف جون الويه رغم أنني اطلعت على نسختها السوفوكليسية لكن الهاجس المتحكم فيها هو قصتك المعنونة بالاسم نفسه...وطلبت منك أن تنشرها هنا لنعيد اللتأمل فيها...
    متيقن أن لعنتها ستستمر...وأن ثعابينها ستزحف نحونا دوما وأبدا...وان العداوة قائمة بين ترقبها لنا ورغبتنا فيها...لكن صدقني أستاذي العزيز...رغم تأملي لهذاالمسار التاريخي المرير الا اني أجد متنفسي في كنه اللغة نفسها...في سرمديتها...أصلها الأسطوري...الأفعى مشقوقة اللسان والمراة كذلك...هل توافقني الرأي؟
    محبتي أيها العزيز...ولتعش هناك وراء الاولمب...ولتكتب اساطيرك الخالدة...

    تعليق

    • عائده محمد نادر
      عضو الملتقى
      • 18-10-2008
      • 12843

      #17
      ربيع عقب الباب
      أيها المتوشح بعشق.. بابل .. وسحرها
      لي ذكريات مع هذا النص
      ولي رد ضمنته اندهاشي وذهولي .حوله..
      هلا رردت علي!!
      ربيع أين أنت
      هل أخذتك أفعى تعددت رؤوسها عنا وأبعدتك
      أم أنك متعب من أسفارك.. بين الحرف والأنين!!
      أحس بالتعب بعدك
      بالوحشة والغربة
      أفلا رددت على سؤالي زميلي
      تحياتي
      لا
      بل شوقي لك ومودتي
      سأترك النجوم بعدي
      علها تنير الدرب أمامك!!
      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

      تعليق

      • أحمد عيسى
        أديب وكاتب
        • 30-05-2008
        • 1359

        #18
        الأستاذ الكبير : ربيع

        أي نص هذا ، حمل الوجع الذي أراه في هذا النص ، عميق في تصورك ، متألق في أفكارك ، غريب في جنوحك أحياناً .. الى أبعاد أخرى ..قد لا ندرك كل تفاصيلها بعد ..
        غبت قليلاً عنا في الأيام السابقة ..
        فلا تطل الغياب أيها الحبيب ..

        كل الود والحب
        ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
        [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
          ربيع عقب الباب
          أيها المتوشح بعشق.. بابل .. وسحرها
          لي ذكريات مع هذا النص
          ولي رد ضمنته اندهاشي وذهولي .حوله..
          هلا رردت علي!!
          ربيع أين أنت
          هل أخذتك أفعى تعددت رؤوسها عنا وأبعدتك
          أم أنك متعب من أسفارك.. بين الحرف والأنين!!
          أحس بالتعب بعدك
          بالوحشة والغربة
          أفلا رددت على سؤالي زميلي
          تحياتي
          لا
          بل شوقي لك ومودتي
          سأترك النجوم بعدي
          علها تنير الدرب أمامك!!
          فى رواية " من يقتل الغندور " كتبت خيانة السادات لشعب ، و فى رواية " سوق اللبن " خيانة السلطات لأمة ، و شعب ، و قتل أحلام البسطاء ، و فى مسرحية البلد كانت خيانة الرجل للرجل الصديق ، المحب .. و تترى ألأعمال .. عن النعمان وزيد بن عدى ، و هارون الرشيد و جعفرالبرمكى ، ثم محمد الهادى و أمه الخيزران ، و انتهاءا بالظاهر بيبرس ، و قطز قاهر التتار فى مسرحية النمر ( خسوف )
          كأنها لعنة .. لعنة عائدة .. لعنة تلاحقنى أينما حللت ، فهل تكون روايتى عن خيانة المرأة التى دافعت عنها دائما إلا هنا فى هذه القصة !!

          نعم عائدة .. كان لك أمامها وهج هناك ، و كان له وقع مدهش

          ها أنا أرد عليك .. أجيبك ، فهل تجيبينى أختى و عزيزتى الجميلة ؟!!
          sigpic

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة دريسي مولاي عبد الرحمان مشاهدة المشاركة
            بالتأكيد وصلتني اشارات من عمق توهجك...التقطتها في عز السؤال المربك...فكانت العودة دوما نحو المنبع الذي لا ينضب...بجمالية اللغة وسحرها...وبشكلها الانسيابي وهو يغرز في النفس عذوبة الحياة بين الحرف والورق...
            رغم المستنقع اليومي الذي أعيش فيه ورتابة اليومي القاتل...الا أنه تسكنني وهجة متقدة لا تكل...تبحث بين ثنايا أناس أحبهم وأتقاسم معهم هم الوجود عبر ابتداع حيوات أخرى...
            صدقني بالأمس شرعت في قراءة انتيجونا من تأليف جون الويه رغم أنني اطلعت على نسختها السوفوكليسية لكن الهاجس المتحكم فيها هو قصتك المعنونة بالاسم نفسه...وطلبت منك أن تنشرها هنا لنعيد اللتأمل فيها...
            متيقن أن لعنتها ستستمر...وأن ثعابينها ستزحف نحونا دوما وأبدا...وان العداوة قائمة بين ترقبها لنا ورغبتنا فيها...لكن صدقني أستاذي العزيز...رغم تأملي لهذاالمسار التاريخي المرير الا اني أجد متنفسي في كنه اللغة نفسها...في سرمديتها...أصلها الأسطوري...الأفعى مشقوقة اللسان والمراة كذلك...هل توافقني الرأي؟
            محبتي أيها العزيز...ولتعش هناك وراء الاولمب...ولتكتب اساطيرك الخالدة...
            الروح أنهكت دريسى ، و الوقت سافر ، لا ينتبه إلا للقادرين ، على جعله
            فى قبضتهم ، أما نحن فيأخذ منا كل يوم .. كل ساعة .. و يذيب شمعة العمر
            ربما هكذا نحن .. ربما نظل حتى يطوينا الموت ، و يغيبنا الثرى ، محملين
            بوهمنا الممتع و المدهش ، ظانين أنا كنا حجرا فى بناء .. أو محض حفنة من أسمنت !!
            ليكن .. و لا بد من أمر .. ربما أكثر جللا ، ليجعلنا إما معانقين السحاب ، أو خامدين ، ينهش أبداننا الدود !!

            كنت مشرقا .. وقريبا بشكل أدهشنى ، فها أنا فى قلب قلب حزنى ، أمارس ما أزال الحياة ، و على أى وجه ، و إن كنت أرفضها اعتصارا !

            محبتى
            sigpic

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
              الأستاذ الكبير : ربيع

              أي نص هذا ، حمل الوجع الذي أراه في هذا النص ، عميق في تصورك ، متألق في أفكارك ، غريب في جنوحك أحياناً .. الى أبعاد أخرى ..قد لا ندرك كل تفاصيلها بعد ..
              غبت قليلاً عنا في الأيام السابقة ..
              فلا تطل الغياب أيها الحبيب ..

              كل الود والحب
              النفس اللوامة أحمد ، تقهر ، و تعيد صياغة الأمور
              و لكن بقدر من الالم
              المشكل احمد صديقى انى اعيش بوجه واحد
              لا اتلون ، و لذا لا أستطيع أن أتنفس إلا أنا
              و لا أكتب إلا أنا
              ربما تقول عنه ضعفا
              و لكن هكذا أنا

              كن بخير صديقى و تأكد أنى محمل بكم هنا ، و صعب أن أكون بعيدا
              sigpic

              تعليق

              • العربي الثابت
                أديب وكاتب
                • 19-09-2009
                • 815

                #22
                المرأة في البداية
                والمرأة في النهاية
                وبينهما تبقى المرأة هي القضية....
                وهي الملاك
                وهي الشيطان،
                وبين الوصفين تكمن المأساة،
                نصك سيدي تجاوز حدود الرمزية نحو أفاق يستعصي فيها وضع النص على منضدة التشريح...غني بالدلالات المتنافرة،والإحالات المتعددة،
                سأعود لقراءته حتى لاأعود بخفي حنين كما في المرات السابقة،
                لك مجددا عاطر تحياتي
                اذا كان العبور الزاميا ....
                فمن الاجمل ان تعبر باسما....

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة العربي الثابت مشاهدة المشاركة
                  المرأة في البداية
                  والمرأة في النهاية
                  وبينهما تبقى المرأة هي القضية....
                  وهي الملاك
                  وهي الشيطان،
                  وبين الوصفين تكمن المأساة،
                  نصك سيدي تجاوز حدود الرمزية نحو أفاق يستعصي فيها وضع النص على منضدة التشريح...غني بالدلالات المتنافرة،والإحالات المتعددة،
                  سأعود لقراءته حتى لاأعود بخفي حنين كما في المرات السابقة،
                  لك مجددا عاطر تحياتي

                  شكرا أستاذى على مرورك الكريم
                  سررت كثيرا بهذا الحديث أيما سرور

                  خالص محبتى
                  sigpic

                  تعليق

                  • غاردى عبد الرحمن
                    أديب وكاتب
                    • 30-08-2009
                    • 828

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                    امرأة


                    "كان شاعر"
                    غربل خواء العالم بحثا عنها ، عنه .
                    الربابة تنوح ، رخية ، شجية ..تلقى برسائلها الحارة .
                    وصوته يدوى ، يتردد صداه ...هنا وهناك
                    فى افتتان .
                    كم حصدت من قلوب العذارى ......والنساء !
                    وما كان يهتم ....إلا بها ..به !
                    وهناك على مشارف المدينة
                    قابله !

                    كان هو الآخر .....لايهدأ
                    يدور فى كل الأمكنة
                    عنها كان ينادى... يناديها هى
                    وبربابته أيضا يبعث برسائله !
                    حين كان فى مواجهته ...اكتشف أنه كان طوال الوقت
                    يبحث عنه هو ...
                    و حين أخبره... أين هي مختفة ..
                    دهش .........وانحدر شيء من أعلى إلى أسفل داخله !

                    كانت هناك في شرفة بيتها
                    تطل عليهما
                    وهى تكاد تتهالك من الضحك !
                    وتدخل فى رقصة ... كأن رأسها لحية لها ألسنة كثيرة
                    فجأة توقفت تتلوى ....كأنها تتمزق ،
                    أرسلت أحد الألسنة ......
                    جذبه إليها
                    بينما كان الآخر يتوقف ......
                    ويختبىء خلف جدار ،
                    يبص عليهما بحذر شديد !

                    حين أصبح أمامها..
                    لم يصدق نفسه
                    أخيرا ............!

                    قالت :" أعرف أنك سوف تقدر ...... ".
                    توجس خيفة ..
                    همهم :" تكلمى ...كلماتك لا تنبي إلا ......".
                    بروح ساخرة تماوجت كلماتها :" عرفته ...وما استطعت مقاومته ..... ".
                    صرخ :" متى ؟".
                    ترابطت ، ثم باعتدال طاول السحاب :" ................ليس مهما ...وعلى كل ..منذ أسبوع ".

                    عمى كل شيء فيه .. العينان ..القلب ..الروح .
                    خطا تائها ،
                    اصطدم به ...وكان ما يزال يمسك بربابته ..التي اختفت خلفها حقيقته !
                    مطت لسانها ...خلصته من الربابة ،
                    حطمتها ...شدت عوده ،
                    ألبسته جلد ثعبان !!!!!!

                    استوقفه الثعبان .....!
                    تمطى أمامه ..يستعطفه :" أحبها .. سيدي أنا في حاجة إليك ...........".
                    اهتز بقوة ....وعلى وجهه دهشة بحجم كوكب !
                    فجأة .. كانت تلاحقه :" انتظر .. لا يمكن ... كنت أخرف ".
                    الربابة مازالت تنزف ....!
                    وهى تصرخ ..تصرخ بهياج ليلة ماطرة...ولسانها يطرقع فى الهواء ....!

                    تفصد عرق غزير ....
                    تهالكت ربابته ..حطت على الأرض .
                    دهستها بقدميها !
                    الدوى يتعالى ...يزلزله
                    ما عاد يسمع شيئا ....
                    هتف رغما عنه :" لم ؟".
                    تساقط رويدا ..رويدا
                    بينما الآخر ...يتلوى ،
                    يلتف حول جذعه ...يعتصره !
                    وصوتها يتناغم معه ، وجذعها يتمايل بليونة .....استعدادا لرقصة جديدة .
                    بينما كانت أنفاسه تخفت ..تخفت...تخفت ..ثم تتلاشى !!
                    ثم قضم الثعبان رقبته ،
                    فصل الرأس ، حملها وهو يتهالك تزلفا ،
                    ألقى بها تحت قدميها ....................................!
                    فى عينيها توهج وافتراس ،
                    تلعق ألسنتها ، وهناك على مدد الرؤية ،
                    كان مغنى ، يدور بربابته ،
                    يقف أمام كل دار ، وصوته كأنه يأتى من هناك ،
                    من بابل ،
                    ملاك هبط توا ،
                    له جمال ساحر .....سحرها
                    فأطلقت لسانا يتعقبه ...
                    ونفخت فى صدر ثعبانها بالرغبة ،
                    فطرقع نفسه فى الهواء،
                    ثم طار ؛

                    ليدرك المغنى قبل أن تسرق ظله البيوت !!!!!

                    استاذ ربيع
                    اي أمراة تسكنك؟
                    نص جميييييل
                    وعميق
                    وله بعد رائع جدا
                    تقديري
                    احترامي
                    غاردي


                    كلما اتقنا التوغل في الاشياء
                    كلما تكشفت لنا الاعالي أكثر

                    تعليق

                    • محمد سلطان
                      أديب وكاتب
                      • 18-01-2009
                      • 4442

                      #25
                      قرأتها امرأة الغواية .. الحية ..
                      التي تلعب هنا و هناك .. بها و ذاك ..
                      بل و الاثتنين معاً و في آن ..
                      لعلها وجدت نكهتها المفضلة فيهما ؟
                      و كم كانت تتلذذ حتى و إن ادعت الهرج .. فمن الحب ما قتل !
                      لكن للأسف يضيع العاشق و يبقى المعشوق كما أراد لنفسه و أحب ..
                      يتلذ و يستطعم مرارته كما الثعبان يتلون وقت الإرادة و كيفما يشاء .

                      دمت رائعاً ربيعي و أنتظر القادم .. ألم يطيب بعد ؟؟

                      طالت غيبتك سيدي الجميل
                      صفحتي على فيس بوك
                      https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة غاردى عبد الرحمن مشاهدة المشاركة
                        استاذ ربيع
                        اي أمراة تسكنك؟
                        نص جميييييل
                        وعميق
                        وله بعد رائع جدا
                        تقديري
                        احترامي
                        غاردي
                        شكرا غاردى على مرورك الكريم
                        سررت كثيرا بما جاء هنا

                        تقديرى و احترامى
                        sigpic

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
                          قرأتها امرأة الغواية .. الحية ..
                          التي تلعب هنا و هناك .. بها و ذاك ..
                          بل و الاثتنين معاً و في آن ..
                          لعلها وجدت نكهتها المفضلة فيهما ؟
                          و كم كانت تتلذذ حتى و إن ادعت الهرج .. فمن الحب ما قتل !
                          لكن للأسف يضيع العاشق و يبقى المعشوق كما أراد لنفسه و أحب ..
                          يتلذ و يستطعم مرارته كما الثعبان يتلون وقت الإرادة و كيفما يشاء .

                          دمت رائعاً ربيعي و أنتظر القادم .. ألم يطيب بعد ؟؟

                          طالت غيبتك سيدي الجميل
                          ليتنى بالفعل أستطيع الغياب محمد .. ليتنى .. و خاصة هناك من يدفع لكى أغيب .. و أكون بعيدا بقدر ما أنا قريب .. !!
                          سوف أقعلها يوما .. متى لا أدرى فأنا ضعيف حد التهالك على فعلها الآن!

                          محمد الجميل للأغنية وقع جميل ، و لقد انتهت الانتخابات محمد ، بعد أن كنا مدللين ، مرغوبين ، و بلا انتخابات .. أرجوك ارفع الأغنية محمد و الأبيات المريرة .. كفى إلى هنا صديقى !!

                          انتهى الأمر محمد .. ولا مجال للتساؤل ، و لا لذرى التراب .. أو تعفير الوجه
                          لم يعد شىء يستحق !!

                          محبتى أيها الفارس
                          sigpic

                          تعليق

                          • حماد الحسن
                            سيد الأحلام
                            • 02-10-2009
                            • 186

                            #28
                            مساء الخير أستاذي ربيع
                            كأني أمام هذه القصة اقف أمام وصف جديد للحب, لو صارت الف أفعى, سيبقى ربيع يحب, ويغني لها, والتوبة بعيدة المنال ياسيدي, من منا يستطيع التوبة؟!!!!
                            ودمتم بمودة واحترام بالغين

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة حماد الحسن مشاهدة المشاركة
                              مساء الخير أستاذي ربيع
                              كأني أمام هذه القصة اقف أمام وصف جديد للحب, لو صارت الف أفعى, سيبقى ربيع يحب, ويغني لها, والتوبة بعيدة المنال ياسيدي, من منا يستطيع التوبة؟!!!!
                              ودمتم بمودة واحترام بالغين
                              حماد أستاذى الجميل

                              داخلت أعمالى كلها ، و انصرفت ، أهذا وعدك أن تكون إلى جانبى هنا ؟!

                              أتساءل الآن .. حين نختار ، هل نعمى .. و تكون المقولة المهببة عن الحب أعمى و أطرش صحيحة ؟
                              أم أفسدنا النت ، و أضاع وقارنا ؟
                              لا أدرى سيدى
                              ربما تكون محقا فيما زعمت ، و لكن كيف لفأر ألا يتعلم يوما .. أن المصيدة لا تحمل سوى الموت !!

                              محبتى

                              تعال حماد لا تبتعد أرجوك
                              sigpic

                              تعليق

                              يعمل...
                              X