بالتأكيد وصلتني اشارات من عمق توهجك...التقطتها في عز السؤال المربك...فكانت العودة دوما نحو المنبع الذي لا ينضب...بجمالية اللغة وسحرها...وبشكلها الانسيابي وهو يغرز في النفس عذوبة الحياة بين الحرف والورق...
رغم المستنقع اليومي الذي أعيش فيه ورتابة اليومي القاتل...الا أنه تسكنني وهجة متقدة لا تكل...تبحث بين ثنايا أناس أحبهم وأتقاسم معهم هم الوجود عبر ابتداع حيوات أخرى...
صدقني بالأمس شرعت في قراءة انتيجونا من تأليف جون الويه رغم أنني اطلعت على نسختها السوفوكليسية لكن الهاجس المتحكم فيها هو قصتك المعنونة بالاسم نفسه...وطلبت منك أن تنشرها هنا لنعيد اللتأمل فيها...
متيقن أن لعنتها ستستمر...وأن ثعابينها ستزحف نحونا دوما وأبدا...وان العداوة قائمة بين ترقبها لنا ورغبتنا فيها...لكن صدقني أستاذي العزيز...رغم تأملي لهذاالمسار التاريخي المرير الا اني أجد متنفسي في كنه اللغة نفسها...في سرمديتها...أصلها الأسطوري...الأفعى مشقوقة اللسان والمراة كذلك...هل توافقني الرأي؟
محبتي أيها العزيز...ولتعش هناك وراء الاولمب...ولتكتب اساطيرك الخالدة...
رغم المستنقع اليومي الذي أعيش فيه ورتابة اليومي القاتل...الا أنه تسكنني وهجة متقدة لا تكل...تبحث بين ثنايا أناس أحبهم وأتقاسم معهم هم الوجود عبر ابتداع حيوات أخرى...
صدقني بالأمس شرعت في قراءة انتيجونا من تأليف جون الويه رغم أنني اطلعت على نسختها السوفوكليسية لكن الهاجس المتحكم فيها هو قصتك المعنونة بالاسم نفسه...وطلبت منك أن تنشرها هنا لنعيد اللتأمل فيها...
متيقن أن لعنتها ستستمر...وأن ثعابينها ستزحف نحونا دوما وأبدا...وان العداوة قائمة بين ترقبها لنا ورغبتنا فيها...لكن صدقني أستاذي العزيز...رغم تأملي لهذاالمسار التاريخي المرير الا اني أجد متنفسي في كنه اللغة نفسها...في سرمديتها...أصلها الأسطوري...الأفعى مشقوقة اللسان والمراة كذلك...هل توافقني الرأي؟
محبتي أيها العزيز...ولتعش هناك وراء الاولمب...ولتكتب اساطيرك الخالدة...
تعليق