"إخسأ رقيع"

( أنت وعقلكَ كالأعمى يقودُ بصيراً )

العوفي


حقيقة لا يهمني ....إن كنت تشبه لميس أو غير لميس بالكعبة


سواء اردت ان تمارس الجنس في الكعبة او تهدم الكعبة ..

للبيت رب يحميه ...

والله هو وحده من يستطيع محاسبتك ..حسب ضميرك


لكن


لكن كنت أريدك ان توضح في مقدمتك لماذا هاجمك الفقهاء ؟؟


حينما قلت :

رغم الهجوم الأخير الذي تعرضتُ له من قبل الكثيرين
بسبب تعليق أحد المتخصصين بالفقه على بعض القصائد التي نشرتها
وحشر أنفه بغير تخصصه وتحريضه الدولة على محاكمتي وتعزيري
سأظل أكتب :

وليس تكتفي بقولك أنهم يتدخلون في غير تخصصهم ..


وكان حقا أن تعرض القصائد التي هاجمك فيها الفقهاء

فالاخوان في الملتقى الذين ردوا عليك قبلي ....


لا يعلمون سبب الهجوم ؟؟؟؟وليس لديهم أدني فكرة


لماذا هذا التضليل .؟؟؟


كانوا يظنون انك ثوري ..وأن قضيتك هي قضية إنسانية عظيمة ...الخ

وتريد حرية المرآة في السعودية وووو...الخ

ولم يعلموا أن المسالة كلها اشعار في لميس ......














على العموم ..


شكرا لك ....

ظميان غدير

أشكرك أولاً لحضورك
واشكرك ثانياً لدفاعك عن حرية الكلمة فقد علمت أن أحد المشرفين حذف القصيدة وأنت مَن أعادها إلى الضوء ومن ثم عاد وكتب رداً يؤكد على أخلاقه العالية وتربيته السليمة ثم قمتَ بتحرير رده حفظاً لماء وجه وليتك لم تفعل
لعله يكون دليلاً على أنّ ما كان بالقصيدة يعبر عن كثير من العقليات التي لا يزال مجتمعنا العربي يعاني منها

سيدي
لابد أن تعلم ان الوضع العربي في نظرته إلى المراة وتعامله معها متفاوت وقد يبرز التفاوت من عائلة إلى عائلة
ونحن في الخليج بحكم سيطرت القبيلة في كثير من نواحي الحياة نعاني من عادات بالية لا ترى في المرأة غير الجنس والعبودية
والأدهى انهم يدّعون بقصد او بدون قصد أن ذلك من أوامر الدين
كما ترى في احد الردود هنا
سيدي
لو تاملت في كلمات الأبيات ثم قارنتها فقط بمشكلة واحدة من مشاكل المرأة في ديارنا مثل ( عضل المرأة عن الزواج للإستفادة من راتبها ) ستعلم ان كلمات القصيدة لا تساوي شيئاً بالنسبة لما تحمله المراة المغلوب على امرها من انكسار وضعف وحقد على مجتمعها ابتداءً من والدها حتى اصغر عربي لازال بوضع الصامت

لذلك ليس والدها فقط هو مَن يتحمل المشكلة بل يتحملها كل عربي في الوطن العربي لسكوته

وبعد
اين الفاظ التحرر التي تتساوى مع دعاوى العلمانيين هل هي ( أسيرةً - فريسةً
قطةً عمياء - وليمةً - آلةً ولادةً - ) أم ماذا ؟
ام الهزيمة من اليهود التي لا نزال نصرُّ على عدم الإعتراف بها لنبدأ من جديد

اخي
لابد ان يكون الصراخ على قدر الألم واقسم لك انني لم اصرخ نيابةً عنهن بقدر الالم ولم يصرخ اي شاعر حتى نزار قبّاني

ولك الشكر

على راسي

قل ما تريد لعل الله ان يهدي بكلماتك الجميلة وباخلاقك العالية مَن لا يدين بالاسلام بعدما يقرا ردودك الفاتنة
( قل موتوا بغيضكم )

تشكرات لحضورك ومتابعتك
سيدي
تاكد انني كالمسلمين أحرص على مقداساتنا كحرصهم أو يزيد ولكنني ضحية فتاوى مجانية يصدرها علماء أصبح الواحد منهم كهاتف عملة لا تكلف الفتوى شحنه ببعض كلمات من صحفي أو غيره ليصدر فتوى تتناقلها وكالات الإعلام مع صورته بدون الرجوع إلى الكاتب الأصلي
المشكلة الأساسية ليست بعلماء الفقه فقط بل بنا نحن الذين نعتقد ان كلّ مَن نرى قبل اسمه ( د ) بقسم الفقه أنّه بكل شي ءٍ عليم ولا نؤمن بالتخصص
سيدي
موضوع لميس كان من أول حرف حتى آخر حرف موضوع تندر بشخصيات عربية لا تنطق ببنت شفه بحضرة لميسوو
والعجيب أنه انتشر في أحد الجرائد السعودية ولم يكفرني أحد وبعد فترة طويلة
ذهب صحفي آخر ومعه نفس الأبيات إلى أحد المفتين وشرح له الأبيات باسلوب يبحث فيه عن الإثارة الصحفية ولم يردوه خائباً ولن يردوه فهي فرصة وأتت على طبق من ذهب لتتناقل صورهم الفاتنة بين المجتمع

سيدي
موضوع لميس اشترك به أكثر من سبعة شعراء وشاعرات وكان البيت الذي أثار الجدل في الصفحةالثانية ووصلت الصفحات إلى أكثر من ثماني عشرة صفحة ولم تحدث الضجة إلا على بيت واحد من أكثر من 300 بيت شعري
وهو :
لميسٌ كعبةٌ نأوي إليها ... وحول نهودها دوماً ندورُ
وقد شرحته في رد سابق في هذه الصفحة
ولكني أبحث عمن يشرح لي أبيات لشاعر الحب ابراهيم ناجي بقصيدة الموسومة بالعودة التي يشبه بها حبيبته في الكعبة :

هذه الكعبةُ كنّا طائفيها .... والمصلين صباحاً ومساءْ

كم سجدنا وعبدنا الحسن فيها ... كيف بالله رجعنا غرباء


ثم قالوا أنني اعتذرتُ في العربية نت وهذا الرابط امامك ابحث عن كلمة مشتقة من ( عذر ) ولا تنظر للعنوان لأنه اجتهاد صحفي لا علاقة لي به



وأتمنى من الإخوان العرب أن يحاولوا قدر الإمكان أن لا يقرأوا التعليقات
لعلها لا تنقل صورة مضحكة مبكية عن حالنا في الخليج

العوفي





وهؤلاء الصحفيون ربما يبحثون عن الشهرة كما قلت انت

وهم ايضا يقولون عنك نفس الشيء ..انك باحث عن الشهرة على حساب الدين !!

وهناك لخبطة وضجة أعلامية مثل ما قلت أنت !!

فلقد انتشر الخبر عبر الصحف والمنتديات

على العموم

أظنك تعرف والجميع يعرف


(وبعيدا عن رأي الشيوخ والعلماء حول هذه الاشعار )


أظننا ذوقيا نعرف ولنا رأي خاص بنا

وربما أنت ترى هذه الاشعار غير معابة وليس بها تجاوز


والمسالة اخلاقية.. تتفاوت من شخص لشخص ...



لكن أتمنى أن يكون لك شخصية أديبة مستقلة


فأبيات ابراهيم ناجي وابونواس وبشار بن برد ونزار

ليست حجة لكي تكتب مثل هذه الاشعار ...









ظميان غدير

ولكني أبحث عمن يشرح لي أبيات لشاعر الحب ابراهيم ناجي بقصيدة الموسومة بالعودة التي يشبه بها حبيبته في الكعبة :

هذه الكعبةُ كنّا طائفيها .... والمصلين صباحاً ومساءْ

كم سجدنا وعبدنا الحسن فيها ... كيف بالله رجعنا غرباء


فعلا ملاحظة جديرة بالتأمل من قبل الذين عارضوا استخدامك لكلمة الكعبة .. أتمنى أن نستمع إلى رأيهم في ذلك الإستشهاد ا؟؟

أنا أقول لك رأيي في الموجي، هو يحب يشعللّها ويولّعها ويقعد يتفرّج عليها

ولمّا تعلن الحرب يروح قافل الموضوع، ولا يترك مجال للدفاع عن الحرمات التي تم تجاوزها، ما رأيك يا موكي

أبو صالح
هل نسيت كلامك عن القولبة .. أي وضع الكاتب في قالب معين بحيث يأتي الحكم متأثرا بذلك القالب الذي وضع فيه الكاتب مسبقا .. فهل نضع ابراهيم ناجي في قالب .. ونضع العوفي في قالب آخر ونصدر حكمين متباينين في قضية واحدة ؟؟

الإشكاليّة الحالة تختلف من وجهة نظري، فلا نعرف متى قالها ولا أين قالها وكيف قالها ابراهيم ناجي وماذا كان ردة الفعل عليها وقتها، فمن استشهد بها ذكيّا في نقاشاته ويعلم من أين تؤكل الكتف ويحرف الأنظار عن نواقصه،
والدليل ما كتبته أنت عزيزي الموجي

وهل تظنهم سيهتدون بحمقك هذا وضلالاتك؟!

أيها ..... أتتطاول على رجالات الدين
وتعاديهم وتصفهم بما وصفت.
أولم يبلغك قول اللهُ تعالى في الحديث القدسيّ ( من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ).

ثم تستشهد بضلال الشعراء وربما يتضح لنا هنا أنك إمّعة ( مع القوم وإن ضلوا) أو كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم
(لا يكن أحدكم إمعة ، يقول أنا مع الناس، إن أحسن الناس أحسنت ،
وإن أساءوا أسأت ، ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا ،
وإن أساءوا أن تجتنبوا إساءتهم).

وتقول في مستهل حديثك أننا يجب أن نأخذ اللغة من أهل اللغة وأما المتخصصون في الفقة والشريعة فلا يؤخذ بقولهم وكأنك لم تعلم
بأن الفقيه لا يبلغ درجة الإفتاء والاجتهاد إلاّ بعد أن يكون ضليعاً في اللغة لأنها أساسٌ في ذلك ولا يمكن له أن يجتهد إلاّ معها فماذا تقول في ذلك؟.

وهل تظن أن أمثالك هم من سينهضون بالأمة؟

تشكرات لحضورك
لا أعلم هل أنت أتيت للمناقشة أو للحكم على النيات أم ماذا ؟
على العموم أهلاً بك ولا يهمني لماذا أتيت ؟
أشعر أنّك كاتبٌ ذو قلم له قدره بالمنتدى لذلك أتمنى أن أستفيد منك واستثمر حضورك بما يعود لي بالنفع

سيدي
قال الخليفة يزيد بن معاوية في أحد أبياته :

اشير اليها بالبنان كأنما ... أشير الى البيت العتيق المعظمِ

وقال شاعر الحب ابراهيم ناجي :

هذه الكعبةُ كنّا طائفيها .... والمصلين صباحاً ومساءْ

كم سجدنا وعبدنا الحسن فيها ... كيف بالله رجعنا غرباء

وتأكد أننا لا زلنا ندرّس هذه الأبيات في جامعاتنا ولم يكفّر أحدهما ولم يجرّم
بل كانا يلقيان كلّ ثناء من علماء الفقه والشعر

وعندما قلتُ :
لميسٌ كعبةٌ نأوي إليها ... وحول نهودها دوماً ندورُ

طالب الكثير من العلماء بتعزيري ووصل ببعضهم إلى المطالبة بإهدار دمي وقد وصل الحال بهم إلى إرسال الأبيات ومطالبات أهل الفقه بتعزيري عبر رسائل الجوال

سيدي
لا أزل مصراً أن لا أناقش أحداً فيما كتبت ولكنّي أريد شرحاً أو توضيحاً لماذا التزم علماء الفقه الصمت أمام بيت الخليفة وبيت ابراهيم ناجي رغم أنّ الألفاظ أتت في شعرهم ( معرّفة) فهل هو الكيل بمكالين ؟ أم ماذا ؟

فالخليفة قال ( البيت العتيق المعظمِ ) والبيت معرّف بـ ( أل )
وناجي قال ( وهذه الكعبة ) والكعبة معرّفة بـ ( أل )
وقلتُ أنا ( كعبة ) وكانت نكرة ولم تعرّف بأل ولا بالإضافة

صديقي
لست المسألة مسألة ذكاء أو إثارة
هذه الأبيات أمامك فاحكم بالحق ولا تشطط

تحياتي

أولاً : يزيد ابن معاوية ليس خليفه بل هو ملك ضالّ وقيل أنه عربيد سكير
لعين وله وقائع سوداء كثيرة من ضمنها أمره بقتل الحسين رضي الله عنه
وقد قال شيخ الاسلام ابن تيمية في ذلك :
" لعن الله من أمر بقتل الحسين ولعن الله من قتل الحسين ولعن الله من شارك في قتل الحسين ولعن الله من رضي بقتل الحسين " فهل يؤخذ بقول مثل هذا الرجل في الحق؟


فلا تأخذك العزة بالإثم

نقلت قول الرسول الكريم
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
(لا يكن أحدكم إمعة ، يقول أنا مع الناس، إن أحسن الناس أحسنت ،
وإن أساءوا أسأت ، ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا ،
وإن أساءوا أن تجتنبوا إساءتهم).

ثم أنت تقول


على العموم
أتمنى أن أكون سبباً في نهوض الأمة

لا أعلم لماذا خطرت ببالي هذا الأبيات التي حفظتها وأنا في الصف الخامس ابتدائي:

يا ايها الرجل المعلم غيره..............هلا لنفسك كان ذا التعليم
تصف الدواء لذى السقام وذى الضنا......كيفا يصح به وانت سقيم
ابدا بنفسك فانهها عن غيها ...فاذا انتهت عنه فانت حكيم
فهناك يقبل ان وعظت ويقتدى ...بالقول منك وينفع التعليم
............ إلى اخرها

لحضورك

سيدي
أراك لا تجيد غير السب والشتم سواءً بالأحياء والأموات
وهذه لغة تشوه صورة أبناء السعودية أمام العرب
لا تنسى أننا بمنتدى عربي وليس سعوديا محدوداً

لذلك سامحني إن وضعتك على الرف وأصبحتُ لا أهتم بردودك ومناقشتك لعلي أحافظ على صورتنا جميلةً كما هي بعيون اخواننا في العروبة
تحياتي لحضورك