سلام الله عليك ويعد :
أهلا بأحلام مستغانمي البديل
نصك يفيض حيوية ...
تقرأه فلا تمله وتعيد قراءته فلا تشبع
شكرا لك
عندما نعيش لذواتنا فحسب، تبدو لنا الحياة قصيرة ضئيلة، تبدأ من حيث بدأنا نعي، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود ...
أما عندما نعيش لغيرنا، أي عندما نعيش لفكرة، فإن الحياة تبدو طويلة عميقة، تبدأ من حيث بدأت الإنسانية وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض !!
قبل اليوم لم أدرك أنك المعركة التي سأترك فيها جثتي، و الورقة البيضاء التي سيستقيل أمامها قلمي... لم أع أن حبك محطة حزن و وسادة أحلام...؟!!
لكن معك - وكالعادة – تنحرف كل المجاري، و تنقلب جميع الآيات لأدرك فجأة أن الكون أضحى شكله لولبيا ، و أن الألوان اعتزلت مهنتها لتنوب مكان الرماد...
زميلتي آمال ..
ها قد جــاء دوري لأضيف تعليقا على قصتكك التي دللتني عليها...
لم أكن أعلم أنك مغتربة ..وبالتالي كما قال الكاتب الجزائري الكبير..(اللغة الفرنسية غنيمة حرب)ها أنت تحوزين على الغنيمة الثانية وهي الاغتراب..هل فهمتني ...
لايمكن لانسان يعيش في وطنه أن يعبر عن حبه وشوقه لوطنه مثل من يعيش خارج وطنه لا يمكن له أن يبدع مثلما أبدعت...
هنيئا للجزائر بأمثالك وهنيئا لك بهذا النص الذي أبدعت فيه بأتم معنى الكلمة بفضل..الغنيمة...تحياتي
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/10.gif');background-color:skyblue;border:8px double green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] أنا أكتب كي لا أموت مكبل اليدين والرجلين في غربتي...[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
تعليق