لا أسمع .. أين أنت ؟!!

**ربيع عقب الباب** · 09-02-2010, 18:13

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

نص قوي جدا ويهز المعتقد والوجدان

هي احدى الحكايات التي يمر بها العربي المغترب

لكنه كثيرا ما تعمي بصيرته جمالها او شهوته فلا يلتفت الى ثقافتها المبنية على ركام الامال

كان عليه ان يتمهل قبل الوصول الى هذه المرحلة المؤلمة بالنسبة له

ربما تكون غير ذلك بالنسبة لغيره

تقديري وودي

بالتأكيد مصطفى .. يختلف الأمر هنا و هناك
على قدر اختلافنا كأبناء أمة ، فما بالك باختلاف الأمم ؟
أسعدنى حديثك كثيرا
أنت مكسب كبير لنا هنا مصطفى ، ووجودك بيننا أدعى لعطاء أجمل

محبتى

**ربيع عقب الباب** · 11-02-2010, 06:43

المشاركة الأصلية بواسطة آمنه الياسين مشاهدة المشاركة

حين يختار أحمد مثل روزا يجب عليه

أن يحتمل ما سيكون منها ...؟؟؟!!!

أستاذي وأبي الغالي

؛؛ ربيع عقب الباب ؛؛

كل يوم أراك أجمل وأروع وأبهى

حماك الرحمن من كل مكروه

لك خالص التقدير مني أنا

؛
؛
؛

آمنه

؛
؛

؛

أهلا آمنة
أخيرا .. أخيرا .. كم نكون فولاذيين آمنة ، إذا ما عكر صفونا أحد
و نستطيع أن نكون ذا بأس كبير !
فات وقت طويل على مغادرتك
تمنيت أن أرسل إليك نداء ، و لقد فعلت ، و لكنى وودت أن أجعله موضوعا
و لكن خفت أن أخدش وردة نائمة !!

كونى بخير آمنة الغالية
وفقك الله و سدد خطاك دائما

تقديرى و احترامى

**سمية البوغافرية** · 11-02-2010, 12:14

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

قال : أين كنت البارحة ؟
قالت: خرجت مع أصدقائي و صديقاتي
قال : لا أسمع .. أين كنت ؟
قالت : شربت كثيرا ....... حتى سكرت
قال : ثم ؟
قالت : أحمد .. أرجوك .. لا تجعل هذا يحزنك
قال : و بعد أن سكرت .. هيه .. تكلمي ؟
قالت : أنت تعرف .. ألم أقل .. لم يقربني رجل منذ سنتين .. منذ انفصالي عن كيرك
قال : لا أفهم ؟
قالت : كان في فراشي صديق .. قضى معي الليل .. أحمد .. أين أنت ..؟!! كلمني .. حدث هذا رغما عنى .. ألا تعرف كم أحبك .. ألا تعرف .. أحمد .. لا تتركني أرجوك .. أحمد .. لو فكرت قليلا .. هذا لا يعنى شيئا .. لا يلغى حبنا ..
لا تكن شرقيا متخلفا .. أحمد .!!
أرعد بدنه .. هزته قشعريرة .. هب واقفا .. كان الصوت مازال يتردد .. و هو يغادر المكان بساقين واهنتين !!

الأستاذ ربيع
تحية ود واحترام
وجدتك في هذه القصة مختلفا في الطرح وبسيطا في لغتك
ولكن عميقا في المعنى
وحينما تجتمع البساطة والعمق وجب التصفيق
تحياتي وتقديري الدائم
( ما حكايتك مع هذا القرد المشاكس الذي يطل من صفحتك؟؟؟ أيرضيك أن أقرأك ويدي تخفيه ؟؟!!)

**آمنه الياسين** · 11-02-2010, 12:53

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

أهلا آمنة
أخيرا .. أخيرا .. كم نكون فولاذيين آمنة ، إذا ما عكر صفونا أحد
و نستطيع أن نكون ذا بأس كبير !
فات وقت طويل على مغادرتك
تمنيت أن أرسل إليك نداء ، و لقد فعلت ، و لكنى وودت أن أجعله موضوعا
و لكن خفت أن أخدش وردة نائمة !!

كونى بخير آمنة الغالية
وفقك الله و سدد خطاك دائما

تقديرى و احترامى

أهلاً وسهلاً بك ملايين الملايين

قد لا استطيع التعبير عن مدى أشتياقي لك

ولكنه شيء أكبر وأعظم وأكثر مما يوصف

ولقد كانت فترة غيابي بسبب الأمتحانات

وبعدها سافرت لتغيير جو في شمالنا الحبيب

(( ولكني أكلتها برد في برد يسوى هههه ))

وعدت بينكم من جديد أحمده سبحانه إنكم بالف خير وعافية

أتعلم أبتي الغالي ،،، في كل يوم أكتشف فيك ربيعاً آخر ...؟؟؟

لك الود حتى الرضا

تحياتي وتقديري

ر
ووو
ح

**جلاديولس المنسي** · 11-02-2010, 13:37

المشاركة الأصلية بواسطة مجدي السماك مشاهدة المشاركة

اخي الرائع ربيع عقب الباب..تحياتي
اسعدني ان اراك تعود للكتابة بعد انقطاع طال بعض الشيئ ..وحمدا لله على سلامتك.
روعة النص في ابراز كيفية اصطدام ثقافتين..صعب على الشرقي ان يكون غربيا..ربما العكس صحيح.
نص نابض بالحياة.
مودتي واحترامي

أسمح لى أستاذى هذة ليست ثقافه الغرب ان لمستها عن قرب لوجدتها بها من الاخلاق والفضائل ... أنها الفطره استاذى فلا تختلف فطرة الشرق عن الغرب ..
هذا هو التحرر من القيم والاخلاق ... الانحلال ، نعم ولا نستطيع قول اختلاف ثقافات ، لأنها القيم سيدى
أستاذى الفاضل ربيع عقب الباب
حاول أحمد ان يثبت لنفسه انه منهم فشرب وسكر ورافق..... ولكنه عاد ليأكد لذاته ان الاخلاق والقيم لا تنزع بسهوله
كل التقدير استاذى الفاضل

**ربيع عقب الباب** · 11-02-2010, 16:16

المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة

الأستاذ ربيع
تحية ود واحترام
وجدتك في هذه القصة مختلفا في الطرح وبسيطا في لغتك
ولكن عميقا في المعنى
وحينما تجتمع البساطة والعمق وجب التصفيق
تحياتي وتقديري الدائم
( ما حكايتك مع هذا القرد المشاكس الذي يطل من صفحتك؟؟؟ أيرضيك أن أقرأك ويدي تخفيه ؟؟!!)

شكرا أستاذة على حديثك الأكثر من رائع
بالنسبة لهذا القرد
كان صورة رمزية لصديق عزيز جدا
اختفى منذ وقت طال ،
و ها هو الحنين يقتلنى سعيا إليه
فأحببت لو كانت رسالة صامتة إليه ، لو كان متابعا
و لكن طالما أنه أزعجك فقد خلصتنا منه ،
و وضعت صورة هذا الشاب الطيب !!

خالص احترامى و تقديرى

لا أسمع .. أين أنت ؟!!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث