وداع برائحة الأمس.../مها راجح

**محمد القاضي** · 16-11-2008, 21:32

هي ذكرى ,
نسمة هواء عليلة
في ليلة صيفية غاب قمرها
تدغدغ ذاكرتنا حينها
ابتسامة تعتلي عيون عتيقة
مرسومة على تفاحة قلب حنون,,
ودمعة راحلة !

.........

الرائعة مها

أمتعني هذا العزف السلس على ناي الكلمات
وذكريات الطفولة,,,

متمنيا لك دوام التألق
مع أحلى الأماني الحلوة

::::::::

**مها راجح** · 17-11-2008, 13:54

المشاركة الأصلية بواسطة محمد القاضي مشاهدة المشاركة

هي ذكرى ,
نسمة هواء عليلة
في ليلة صيفية غاب قمرها
تدغدغ ذاكرتنا حينها
ابتسامة تعتلي عيون عتيقة
مرسومة على تفاحة قلب حنون,,
ودمعة راحلة !

.........

الرائعة مها

أمتعني هذا العزف السلس على ناي الكلمات
وذكريات الطفولة,,,

متمنيا لك دوام التألق
مع أحلى الأماني الحلوة

::::::::

الصديق محمد القاضي
التألق زادني في حضورك الجميل
وتعقيبك الاجمل
دمت بود

**ريمه الخاني** · 17-11-2008, 14:38

قصه رائقه بطعم روحك الغضه الرائعه
سعدت بالمرور من هنا
كل المحبه

**مها راجح** · 17-11-2008, 16:51

المشاركة الأصلية بواسطة ريمه الخاني مشاهدة المشاركة

قصه رائقه بطعم روحك الغضه الرائعه
سعدت بالمرور من هنا
كل المحبه

الرائعة الاستاذة القديرة ريمة الخاني

تعليقك زادني بهاءوألق جميل
شكرا لمرورك
شكرا سيدتي المبدعة

**محمد زين الشحاذة** · 18-11-2008, 10:56

الفاضلة مها راجح
تحية لك ايتها المبدعة
دمت تألقا وابداعا واعطاء

**مها راجح** · 18-11-2008, 18:12

المشاركة الأصلية بواسطة محمد زين الشحاذة مشاهدة المشاركة

الفاضلة مها راجح
تحية لك ايتها المبدعة
دمت تألقا وابداعا واعطاء

الاستاذ القدير محمد زين الشحاذة
أشكر لك مرورك وقراءتك
امتناني

**محمد سلطان** · 12-08-2009, 14:24

عثرت عليها صدفة ؟؟ أم كانت مقصودة ؟؟

لا أدري

المهم أنني عثرت معها على أسناني المفقودة .. الآن فقط أدركت أين كانت تذهب حينما كانت تتساقط منا دونما نشعر ثم نرميها في الهواء و نقول :
يا شمس يا شموسة ..
خدي سنة الصغار ..
وهاتي سنة العروسة ..

مها الغالية بمقدار السعادة و الإنتشاء الذي نلته الآن أقول لك ... شكراً أيها المبدعة
و أشكرك لأنكِ أوحيتِ لي بقصة علّها تخرج ترى الحياة ..

محبتي مها و احترامي

**إيهاب فاروق حسني** · 12-08-2009, 14:43

الزميلة المبدعة مها راجح...
تحية بحجم الشمس...
هكذا تعثرت في قصتكِ الضاربة بجذورها في ماضٍ قريبٍ.. بعيد..
قريب لأنه لا يبعد كثيراً عنّا بحساب السنين... لكنه بعيد في أسلوب العيش.. والطريق إلى الحياة... تلك أيّام كانت هادئة... تحمل عبقاً خاصاً بها... أما الأن.. فلم يعد للأيام مزاق خاص... بل.. صارت الأيام متشابهات في مرورها بنا...
تحية لكِ أيتها المبدعة الشاعرة بعطر الياسمين...
دمتِ مبدعة ودام لنا قلمكِ...

**ايهاب محمد عاشور** · 12-08-2009, 15:54

الراقية الرائعة الاستاذة / مها راجح..!!
لله درك ما اروعك ...لقد أعدتني الى الوراء اكثر من ربع قرن بسنوات قلائل..إجادة وروعة في التعبير وفي اختيار القيم الإنسانية العميقة والعتيقة..
لقد سال من قلمك إبداع ليوجز الزمن ببضع سطور ..وليُرجع الذاكرة لنتذكر لحظات رائعة من العمر.
فكرة جميلة جدا , تحملني لمساء وردي الشرفات..!!
ايهاب يحييك.. احب المرور من هنا دائماً.

**مها راجح** · 12-08-2009, 18:31

المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة

عثرت عليها صدفة ؟؟ أم كانت مقصودة ؟؟

لا أدري

المهم أنني عثرت معها على أسناني المفقودة .. الآن فقط أدركت أين كانت تذهب حينما كانت تتساقط منا دونما نشعر ثم نرميها في الهواء و نقول :
يا شمس يا شموسة ..
خدي سنة الصغار ..
وهاتي سنة العروسة ..

مها الغالية بمقدار السعادة و الإنتشاء الذي نلته الآن أقول لك ... شكراً أيها المبدعة
و أشكرك لأنكِ أوحيتِ لي بقصة علّها تخرج ترى الحياة ..

محبتي مها و احترامي

بل أجزم أنها مقصـــــودة .....
الله يا محمد سلطان...أيقظت النص من سباته
كم أحب هذا النص
عزيز عليّ كثيرا لفقدي (جدتي )الغالية حينها

شكرا لمنحك اياه وهجا وضوءا ولو يسيرا
تحية لك زميلي الطيب

**مها راجح** · 13-08-2009, 08:07

المشاركة الأصلية بواسطة إيهاب فاروق حسني مشاهدة المشاركة

الزميلة المبدعة مها راجح...
تحية بحجم الشمس...
هكذا تعثرت في قصتكِ الضاربة بجذورها في ماضٍ قريبٍ.. بعيد..
قريب لأنه لا يبعد كثيراً عنّا بحساب السنين... لكنه بعيد في أسلوب العيش.. والطريق إلى الحياة... تلك أيّام كانت هادئة... تحمل عبقاً خاصاً بها... أما الأن.. فلم يعد للأيام مزاق خاص... بل.. صارت الأيام متشابهات في مرورها بنا...
تحية لكِ أيتها المبدعة الشاعرة بعطر الياسمين...
دمتِ مبدعة ودام لنا قلمكِ...

استاذي الكريم ايهاب فاروق حسني

كم أسعدتني تلك الكلمات المشرقة
غلفني تعليقك سيدي بوابل من رفيف الفراشات
تحية بحجم الشمس

**ناريمان الشريف** · 13-08-2009, 08:56

غاليتي مها
بعد السلام عليك .. لله أنت ما أجملك
لقد أرجعتني الى الوراء أربعين عاماً على الأقل .. استذكرت مع حكايتك
قصة الأسنان التي كنا نقتلعها ونرمي بها للشمس قائلين :
( خذي يا شمس سن الحمار وأعطنا بدلاً عنه سن الغزال )
ويبدو أن لقلع الأسنان اللبنية حكاية تختلف من بلد لآخر .. فنحن في فلسطين هكذا كنا نقول ..
سلمت يداك .. قصة ولا أروع .. خارجة عن مألوف القصص
محبتي

..... الى هنا
مع تحياتي ... ناريمان الشريف

**مها راجح** · 13-08-2009, 17:23

المشاركة الأصلية بواسطة ايهاب محمد عاشور مشاهدة المشاركة

الراقية الرائعة الاستاذة / مها راجح..!!
لله درك ما اروعك ...لقد أعدتني الى الوراء اكثر من ربع قرن بسنوات قلائل..إجادة وروعة في التعبير وفي اختيار القيم الإنسانية العميقة والعتيقة..
لقد سال من قلمك إبداع ليوجز الزمن ببضع سطور ..وليُرجع الذاكرة لنتذكر لحظات رائعة من العمر.
فكرة جميلة جدا , تحملني لمساء وردي الشرفات..!!
ايهاب يحييك.. احب المرور من هنا دائماً.

ومها تحيي فيك روحك الطيبة ومرورك المرغوب دوما وأبدا
شكرا لك سيدي الفاضل
شكرا بكل صدق

**مها راجح** · 14-08-2009, 12:27

المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة

غاليتي مها

بعد السلام عليك .. لله أنت ما أجملك
لقد أرجعتني الى الوراء أربعين عاماً على الأقل .. استذكرت مع حكايتك
قصة الأسنان التي كنا نقتلعها ونرمي بها للشمس قائلين :
( خذي يا شمس سن الحمار وأعطنا بدلاً عنه سن الغزال )
ويبدو أن لقلع الأسنان اللبنية حكاية تختلف من بلد لآخر .. فنحن في فلسطين هكذا كنا نقول ..
سلمت يداك .. قصة ولا أروع .. خارجة عن مألوف القصص
محبتي

..... الى هنا

مع تحياتي ... ناريمان الشريف

الجميلة صاحبة القلم الشاعري الاستاذة ناريمان
حضورك شوق أبيض ببياض قلبك الطيب
تعليقك نبتة زرعتها يدك الحنونة والصادقة
شكرا لك من القلب
احب تواصلك سيدتي الفاضلة

**سعيف علي** · 14-08-2009, 16:24

[align=center]الكريمة المبدعة مها راجح في قصتك طفولة صارخة
وحلم جميل
قصة رائعة
دمت مبدعة
سعيف علي الظريف[/align]

وداع برائحة الأمس.../مها راجح

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث