حظي كان أوفر من الباقين يا أستاذ مصطفى،
فأنا لم أقرأ النص وحسب بل سمعته بصوتك أيضا ...
راااااااائع ... حرّكت فينا الأحاسيس وهيجتها، بكلماتك البسيطة العفوية، المرهفة المشاعر..أجدت الوصف، والتعبير ...
الله يخليها معك دائما يا مصطفى ..ويخلي أمهاتنا كلها ..
رائع وأكثر
تحياتي
فأنا لم أقرأ النص وحسب بل سمعته بصوتك أيضا ...
راااااااائع ... حرّكت فينا الأحاسيس وهيجتها، بكلماتك البسيطة العفوية، المرهفة المشاعر..أجدت الوصف، والتعبير ...
الله يخليها معك دائما يا مصطفى ..ويخلي أمهاتنا كلها ..
رائع وأكثر
تحياتي
تعليق