توضيح لا بد منه!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحمن السليمان
    مستشار أدبي
    • 23-05-2007
    • 5434

    توضيح لا بد منه!

    توضيح لا بد منه

    [align=justify]تساءل أكثر من صديق عن أسباب قيام الجمعية الدولية لمترجمي العربية (= جمع) وبالإنجليزية Arabic Translators International ومختصرها (ATI) بتغيير اسمها ومختصرها إلى ما هي عليه الآن مثلما يبدو من شعارها الجديد:

    [/align]

    [align=justify]للإجابة على هذه تساؤلات الأصدقاء ننشر أدناه محضرا موجزا بقرارات الجمعية العمومية للجمعية ثم نعود للتعليق عليه في مشاركة منفردة:[/align]

    موجز محضر اجتماع الجمعية العمومية الثانية

    [align=justify]تاريخ الانعقاد: 22- 26 نوفمبر 2008.

    مكان الانعقاد: موقع الجمعية على الرابط التالي: (...)

    النِّصَاب:

    انعقدت الجمعية العمومية يوم السبت 15/11/2008، ثم تأجلت لعدم اكتمال النصاب القانوني، وأعيد الانعقاد يوم السبت 22/11/2008 بنصاب قانوني من الأعضاء.

    القرارات المتخذة في الاجتماع:

    1) حل مجلس الإدارة السابق بقرار من رئيس الجمعية الدكتور أحمد الليثي، وانتخاب ستة أعضاء لعضوية مجلس الإدارة الجديد بناء على تصويت الأعضاء المشاركين في الاجتماع. وقد انتخب الأعضاء كلا من:

    1. الدكتور أحمد الليثي؛
    2. الأستاذة جميلة حسن؛
    3. الأستاذ زهير سوكاح؛
    4. الدكتور عبدالرحمن السليمان؛
    5. الدكتور عبدالمجيد العبيدي؛
    6. الدكتورة وفاء كامل.

    2) انتخاب الدكتور أحمد الليثي رئيسا للجمعية من قبل مجلس الإدارة الجديد، والأستاذة جميلة حسن أمينة للسر، واستمرار الدكتور عبدالرحمن محاسبا للجمعية.

    3) المصادقة على التقرير المالي للجمعية المقدم من طرف محاسبها الدكتور عبدالرحمن السليمان.

    4) تغيير اسم الجمعية بالعربية إلى "الجمعية الدولية لمترجمي العربية" ومختصرها "جمع"، وبالإنجليزية إلى Arabic Translators International ومختصرها "ATI"، وتغيير كل ما يتعلق بالاسم بناء عليه.

    5) تنسيق القانون الأساسي للجمعية، والمصادقة على تسمية التالية أسماؤهم مؤسسين لها:

    1. الدكتور أحمد الليثي؛
    2. الأستاذة جميلة حسن؛
    3. الدكتور عبدالرحمن السليمان؛
    4. الأستاذ الدكتور عبدالمجيد العبيدي؛
    5. الأستاذة منال شريدة؛
    6. الأستاذة الدكتورة وفاء كامل.

    6) تفويض المجلس في التصرف بالروابط التي تشير إلى الخلافات بشأن الاسم السابق للجمعية ومختصرها في الإنجليزية حسب ما تقتضيه مصلحة الجمعية العامة والمسؤولية الأخلاقية تجاه الغير.وكذلك المطالبة القانونية للشخوص المتورطين في تلك الخلافات.

    7) تفويض المجلس بصياغة لائحة داخلية تختص بجميع القواعد التي تحدد الشأن الداخلي لسير الجمعية وموقعها فيما لا ينص عليه النظام الأساسي، ولا القواعد المرعية المعمول بها في الموقع، وتغيير ما يحسن تغييره أو تعديله منها

    8) إصدار بطاقات عضوية الأعضاء لدى استكمال البيانات الناقصة والصور للأعضاء.

    9) فيما يتعلق بالموقع والمنتديات:

    1. وضع قاعدة بيانات بأسماء المترجمين وتشكيلاتهم اللغوية يكون بمثابة "دليل المترجمين"؛
    2. تغيير نموذج التسجيل في موقع الجمعية بحيث لا يمكن التسجيل إلا بوضع ما يثبت جدية المسجلين الجدد؛
    3. حذف أسماء من لم يشاركوا بالمداخلات، وأسماء المسجلين دون بيانات كاملة، مع إعطائهم فرصة لتعديل بياناتهم وتحديثها.

    10) فيما يتعلق بالنشر:

    1. استمرار نشر سلسلة مطبوعات الجمعية الأكاديمية؛
    2. إطلاق سلسلة مطبوعات ثانية مختصة بترجمة الأدب العربي إلى اللغات الأجنبية وتكون ذات أهداف ثقافية وربحية؛
    3. اعتماد النشر لغير أعضاء الجمعية مقابل نسبة دائمة من الربح تعود للجمعية بحيث لا تقل عن 1,5% حدّا أدنى؛
    4. إصدار مجلة حولية علمية محكمة في الترجمة واللغات، إليكترونية وورقية.
    5. إقرار تعاون الجمعية مع جمعية عتيدة؛ لنشر مطبوعات عتيدة في حوار الحضارات، لدى دارغارانت/جمع.

    11) تفويض مجلس الإدارة لاتخاذ ما يلزم في الموضوعات التالية:

    1. الشئون الخاصة بالاتحاد الدولي للترجمة؛
    2. مشروع ترجمة الأدب الفلمنكي إلى العربية (تمويل وزارة الثقافة البلجيكية)؛
    3. مشروع "الماجستير في تكنولوجيا الترجمة" (تمويل الاتحاد الأوربي).

    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن السليمان; الساعة 13-12-2008, 21:06.
    عبدالرحمن السليمان
    الجمعية الدولية لمترجمي العربية
    www.atinternational.org
  • د/ أحمد الليثي
    مستشار أدبي
    • 23-05-2007
    • 3878

    #2
    الأخوة والأخوات الأفاضل
    شكر الله لكم أخي الدكتور عبد الرحمن نشر موجز قرارات الجمعية العمومية، واسمح لي بقول التالي، وأنا هنا أتحدث بصفتي رئيساً للجمعية الدولية لمترجمي العربية فأقول مستعيناً بالله :

    إن تغيير أي شيء يتعلق بالجمعية الدولية لمترجمي العربية كما تسمى الآن إنما هو من صلاحيات وسلطات جمعيتها العمومية المكونة من أعضائها المسددين للرسوم. وهي صلاحيات تامة شاملة تصل إلى حد إلغاء وجود الجمعية نفسه وتصفيتها.

    ومن ثم فمن يسأل عن سبب التغيير فجوابنا ببساطة هو إن التغيير كان بقرار الجمعية العمومية التي انعقدت قانونياً كما هو موضح أعلاه. ولا معقب لقراراتها. بل ولا يحق لأحد أن يسأل هذا السؤال طالما أنه ليس عضوا بالجمعية. ولا يصح الآن أن يسأل عضو بالجمعية عن سبب التغيير لأنه بكل تأكيد كان له حق المشاركة في اجتماعات الجمعية العمومية، وإبداء الرأي في كل ما دار من نقاشات. ولم نمنع أحداً من الأعضاء من دخول منتدى المناقشات لأن هذا حق لا نملكه. فمن استغل حق المشاركة فذاك حقه، ومن لم يستغله فذاك حقه أيضاً. والخلاصة أنه لا يحق لأحد أن يسأل الجمعية عن سبب التغيير. ولو أراد شخص أن تكون له كلمة في طريقة سير الجمعية لوجب عليه أن يكون عضواً فيها.
    وشئون الجمعية الداخلية من شأنها الخاص، ولا أسمح بصفتي أن يتدخل أي إنسان أو جهة في شئون الجمعية أو يملي علينا طريقة معينة لسيرها في أي وقت ولا تحت أي ظرف أو مسمى. الجمعية كيان اعتباري قائم له قوانينه المعلنة التي تنظم كل شيء فيها. والكلمة الأخيرة والوحيدة فيما يختص بشئونها إنما هي لجمعيتها العمومية.
    والجمعية الدولية لمترجمي العربية ليست موقعاً شخصياً مملوكاً لفرد أو جماعة تتحكم فيه الأهواء الشخصية، ويُتصرَّف فيه كملكية خاصة حسب الأمزجة. وينطبق هذا على موقعها على شبكة الإنترنت أيضاً، والذي يعد منفذاً لها ولمسجليه في نشر ما يجدون فيه فائدة ونفعاً لهم وللغير.

    وفي النهاية أقول إن قرارات الجمعية العمومية ليست موضوعاً مفتوحاً للنقاش.

    لقد غرقنا في هذا المستنقع من قبل حين تساهلنا وشرحنا كثيراً كثيراً للغير أموراً وقعت من قبل، وظلت منشورة بأسماء أصحابها وصورهم لسنوات. ولم ينفك كل من هب ودب بالخروج علينا كلما عنَّ لأحد منهم ذلك، أو رأى في منامه حلماً، أو سنحت له خاطرة، أن يعود ليسأل ويصدر إحكاماً وووووووو، وكأنه ليس لنا من شاغل إلا التجاوب مع أمزجة وأهواء السائلين، والرد على استفساراتهم كلما فرك أحدهم أصبعيه. ولن نسمح لأنفسنا أن ننجر إلى المياه الآسنة مرة ثانية.

    من كان يريد معرفة شيء فقد كان كل شيء منشوراً لسنوات، ولا يزال الكثير منه منشوراً حتى الآن. ومن يريد أن يعرف الآن فليرجع إلى ما هو منشور. يستوي في ذلك أعضاء الجمعية وغير أعضائها.

    وإني لأعجب ممن يريدون أن نرجع إلى الكفر بعد أن نجَّانا الله بالإيمان. ويأبون إلا أن يفتحوا باباً ليس من حقهم أصلاً أن يطرقوه، بله أن يمروا على بعد خمسين شارعاً منه.

    اللهم قد بلغت، اللهم فاشهد.
    د. أحمد الليثي
    رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
    ATI
    www.atinternational.org

    تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
    *****
    فعِش للخيرِ ، إنَّ الخيرَ أبقى ... و ذكرُ اللهِ أَدْعَى بانشغالِـي.

    تعليق

    • عبدالرحمن السليمان
      مستشار أدبي
      • 23-05-2007
      • 5434

      #3
      [align=justify]شكر الله لك أخي الدكتور أحمد.

      كنت كتبت هذا التعليق قبل قراءة ردك الواضح. وأنشره من باب "زيادة الخير خير" وليس للتعليق على كلامك الواضح:


      أثار تغيير اسم الجمعية ومختصرها تساؤلات كثيرة لدى الكثيرين من الأصدقاء، خصوصا فيما يتعلق بإلغاء المختصر السابق وتنسيق النظام الأساس للجمعية تنسيقا قانونيا وفق الأصول القانونية المعمول بها في القوانين الأوربية ذات الصلة.

      للإجابة على هذه التساؤلات أود أن أوضح نقطة مهمة جدا يبدو أن الكثيرين من الناس لا يستوعبونها رغم ما أوتوا من علم وثقافة وفهم! إن الجمعية الدولية لمترجمي العربية كما تعرف حالياً هي جمعية قانونية مؤسسة وفقا للقانون البلجيكي وخاضعة للقوانين البلجيكية السارية على الجمعيات الدولية المؤسسة وفقا للقانون البلجيكي. تنص تلك القوانين على ضرورة انعقاد الجمعية العمومية مرة كل سنة على الأقل وتقديم تقرير مالي مفصل لهيئة الضرائب تعتمده الجمعية العمومية وتصادق عليه. إن التنظيمات والقيود القانونية من جهة، بالإضافة إلى حرص أعضاء مجلس الإدارة على العمل بطريقة شفافية بهدف تقديم أنموذج للعمل الجمعوي العربي يحتذى به في الجمعيات الأخرى من جهة أخرى، يجعلان من أي قرار للجمعية، مهما دق ومهما صغر شأنه، قرارا جماعيا لا يتخذ إلا بعد بحث الموضوع في منتديات الإدارة المغلقة بحثا كافيا بحيث نطمئن إلى سلامة القرار، خصوصا وأن القوانين الخاضعة لها الجمعية تفرض علينا إيداع قراراتنا في المحكمة الواقع مقر الجمعية الرئيسي ضمن دائرتها وكذلك نشرها في الجريدة الرسمية البلجيكية! وهذا يجعل الارتجال في العمل، حتى ولو كان ثمة بيننا من يريد ذلك ــ وهو بحمد الله غير موجود ــ أمرا محالا. وفي الحقيقة نعاني، نحن المثقفون العرب المقيمون في الغرب منذ عقود طويلة، من مشكلة إفهام زملائنا في البلاد العربية، أن الارتجال في عملنا غير ممكن حتى لو أردنا ذلك، وأن طبيعة عمل الجمعيات المؤسسة وفقا للقوانين الغربية مختلفة جذريا عما يعرفونه من عمل جمعوي في ديارهم، وأنه يجب عليهم أن يتوقفوا عن عكس ما يعرفونه من عمل جمعوي في ديارهم على جمعيات زملائهم في الغرب. وأنا لا أريد أن أنتقص من تجارب أحد في أية دولة كانت مهما كانت قوانينها بدايئة أو معقدة .. ولكني أحب أن أشير إلى أنه لا يوجد شيء في الغرب اسمه "جمعية أحمد الليثي وعبدالرحمن السليمان"! هذا موجود عند العرب فقط وأتمنى أن يأتى على العرب زمان يفهموا فيه العمل الجمعوي على حقيقته ويتصرفوا كذلك. ويبدوا أننا لن نشهد هذا الزمان إذ لا شيء يشير إلى اقترابه! إن الجمعية الدولية لمترجمي العربية ليست ملكا لعبدالرحمن السليمان أو لأحمد الليثي، ومن العيب أن يقال ذلك عن جمعيتنا لأنه مجحف جدا بجهود أعضاء مجلس الإدارة الآخرين والأعضاء القانونيين للجمعية. وإن موقعها مملوك ــ بعقد ــ للجمعية بصفتها الاعتبارية، وليس لرئيسها أو مجلس إدارتها، وإن أحدا لا يملك أحد التصرف فيه إلا بقرار من الجمعية العمومية. إن هذا التقنين لحالة الموقع هو الذي يفسر عدم وقوع الحالات السوريالية التي نشهدها في المواقع الأخرى التي يملكها أشخاص بصفاتهم الشخصية، وعدم الحذف والحجب والطرد بقرارات فردية مرتجلة!

      وهذا يقودني إلى القول إن تغيير اسم الجمعية والمختصر وكذلك تنسيق القانون الأساسي للجمعية أمران تداولنا بشأنهما شهوراً طويلة قبل الإعلان عنهما في نوفمبر/تشرين الثاني بعد موافقة الأعضاء القانونيين للجمعية (أي الأعضاء المسددين للرسوم) عليهما في اجتماع الجمعية العمومية في نوفمبر/تشرين الثاني، بل وكان مطروحاً منذ اليوم الأول لنشأة موقع الجمعية، وليس أمراً حادثاً كما يظن بعض الناس. [/align]
      التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن السليمان; الساعة 13-12-2008, 21:09.
      عبدالرحمن السليمان
      الجمعية الدولية لمترجمي العربية
      www.atinternational.org

      تعليق

      • ريمه الخاني
        مستشار أدبي
        • 16-05-2007
        • 4807

        #4
        اساتذتنا الكرام :
        ندعو لكم بالتوفيق دوما:
        اولا: احترم كل جهد تقومون به مهما كانت هويتكم والامور الاداريه اظنها تهمهكم غالبا.
        ويبقى السؤال ماهي المشاريع وماذا سننجز ان لم نكن قد أنجزنا من قبل ؟
        نريد خطه تخرج للنور ولو اوليه.
        مازلنا نلهث لنجد ترجمه فعليه لكل الاعمال المميزة عبر الشبكه العنكبويتيه حصرا.
        كل التقدير لكل جهد نجده ترجمة حصرا

        تعليق

        • عبدالرحمن السليمان
          مستشار أدبي
          • 23-05-2007
          • 5434

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ريمه الخاني مشاهدة المشاركة
          اساتذتنا الكرام :
          ندعو لكم بالتوفيق دوما:
          اولا: احترم كل جهد تقومون به مهما كانت هويتكم والامور الاداريه اظنها تهمهكم غالبا.
          ويبقى السؤال ماهي المشاريع وماذا سننجز ان لم نكن قد أنجزنا من قبل ؟
          نريد خطه تخرج للنور ولو اوليه.
          مازلنا نلهث لنجد ترجمه فعليه لكل الاعمال المميزة عبر الشبكه العنكبويتيه حصرا.
          كل التقدير لكل جهد نجده ترجمة حصرا
          [align=justify]شكر الله لك يا أم فراس.

          نعمل في عدة مشاريع منشورة في موقعنا وبعضها منشور في رابط أخبار الترجمة والمترجمين في الملتقى ويسهل الرجوع إليها.

          بالنسبة إلى قولك (ترجمه فعليه لكل الاعمال المميزة عبر الشبكه العنكبويتيه حصرا) فقد وضعنا الإطار القانوني لإصدار سلسلة أدبية تحتوي على نشر ترجمات باللغات الغربية الرئيسية على غرار السلسة الأكاديمية التي تصدرها الجمعية. ودعونا المترجمين والمترجمات العرب إلى المشاركة في المشروع. وتضمن الجمعية بصفتها الاعتبارية (وأضمن أنا بصفتي أيضا) نشر أي كتاب مترجم يرشح ضمن السلسة الأدبية بشرط أن يكون قابلا للنشر!

          منذ فترة أعلنا ــ ولا نزال نعلن ـ عن رغبتنا في نشر مجلد كبير بالإنكليزية للكاتب الفلسطيني الراحل المرحوم زكي العيلة، ولم يترشح إلا مترجم واحد فقط يمكن الاعتماد عليه، للمشاركة في إنتاج الكتاب.

          هاتي مترجمين يا أم فراس، وخذي ما شئت من الكتب! هاتي مترجمين يمكن الاعتماد عليهم، وخذي ما شئت من المشاريع.

          يا أم فراس، أنا أستاذ ترجمة و"أعرف البير وغطاها"! ليس تأخرنا في هذا المجال بسبب تأخر المال الرسمي فحسب، بل بسبب قلة المترجمين الجيدين. والبينة على من ادعى العكس وهذه الأعمال تنتظر مترجمين يترجمونها وأكون شاكرا لك لو دللتني عليهم![/align]
          عبدالرحمن السليمان
          الجمعية الدولية لمترجمي العربية
          www.atinternational.org

          تعليق

          • ريمه الخاني
            مستشار أدبي
            • 16-05-2007
            • 4807

            #6
            احزنتني والله العظيم وهذه المواقع من غير تسميات ماذا تفعل؟ والمتخرجين والاسماء الكبيرة:
            مترجم...
            ما هي هويتها وماذا قدمت ان لم يكن المال هو عصب عملها؟
            مازلنا مجهولين من الغرب ومازلنا ندور حول دائرة مفرغه نقرا انفسنا بانفسنا وياعالم بكرا نموت ولا حد يدري ايضا
            والله العظيم سوف يمضي سنه على طلبي لترجمة قصيدة صحيه , وقد بح صوتي وبت انقلها من موقع لموقع عبثا!!!!
            اشكر تجاوبك على كل حال استاذنا الذي احترم
            التعديل الأخير تم بواسطة ريمه الخاني; الساعة 13-12-2008, 11:23.

            تعليق

            • عبدالرحمن السليمان
              مستشار أدبي
              • 23-05-2007
              • 5434

              #7
              [align=justify]للأسف هذه هي حالنا يا أم فراس، وما أكثر أدعياء الترجمة في هذا الزمان، وما أقل المترجمين الجيدين فيه!

              ثمة مترجمون مخلصون لكن آلتهم في الترجمة لم تكتمل بعد، ومع ذلك فهم يكتبون ويترجمون. وبيدي بضع مخطوطات لأعمال جيدة بهدف النشر تحتاج إلى مراجعة وتحرير. والمحررون والمراجعون موجودون إلا أنهم إما مشغولون أو غير مهتمين. شخصيا أعتبر قيام جمعيتنا بإصدار سلسلة أكاديمية رصينة باللغة الإنكليزية، تقوم من أولها إلى آخرها عل جهود متطوعين ومتطوعات، فلتة! لست في معرض مديح ما نقوم به فليس هذا القصد، لكني في معرض التدليل على ثلاثة أمور:

              1. أن المترجمين العرب الجيدين أندر من لبن العصفور!
              2. أن إمكانيات النشر متاحة أمام جميع الأكاديميين وبشروط أوربية معيارية لكن لا كتاب في الحي!
              3. أن أحد أسباب تعثر مشاريع الترجمة الثقافية وكذلك مشاريع الترجمة الثقافية/التجارية هو غياب المترجمين الجيدين!

              والعطار، يا أم فراس، لا يصلح ما أفسد الدهر، وحسبه أن ينشر الطيب في محيطه!

              شكرا جزيلا لك على كلامك الطيب، آنسك الله.[/align]
              التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن السليمان; الساعة 13-12-2008, 13:36.
              عبدالرحمن السليمان
              الجمعية الدولية لمترجمي العربية
              www.atinternational.org

              تعليق

              • عبدالرحمن السليمان
                مستشار أدبي
                • 23-05-2007
                • 5434

                #8
                [align=justify]وعلى الرغم مما ذكر أخي الدكتور أحمد من أن قرارات الجمعية شأن داخلي مخصوص بها، فإني أحب أن أضيف، من باب التوضيح للأحبة الأصدقاء فقط حتى لا تذهب بجماعتنا الظنون كل مذهب، أن السبب الرئيس لتغيير اسم الجمعية ومختصرها وتنسيق القانون الأساسي للجمعية هو ما يلي:

                1. أن مختصر (واتا) احترق نهائيا في جميع المحافل العلمية والأدبية والسياسية، وأنه أصبح مدعاة للسخرية.
                2. أن ثمة شبهات خطيرة (تتراوح بين دك الثوابت الدينية والوطنية للأمة والتجسس وتوظيف العملاء) تحوم حول ذلك الموقع الذي يحمل اسما مشابها لاسم جمعيتنا القديم ومختصرها القديم (واتا)، فكان لا بد من التبرؤ من ذلك قانونيا.

                إن هذين السببين (بالإضافة إلى أسباب أخرى لا داعي إلى ذكرها الساعة)، حتما علينا التنازل عن حق شرعي لنا هو مختصر الجمعية (واتا) من جهة، وتنسيق القانون التأسيسي من جهة أخرى، وذلكم بهدف إحداث قطيعة تامة مع الماضي، وبدء صفحة جديدة، بعيدا من أصحاب اللوثة والشبهات، ذلك أننا لا نريد أن يقع في أذهان الناس أي خلط، مهما دق، بيننا، وبين ذلك الرجل وموقعه.

                وهلا وغلا.[/align]
                التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن السليمان; الساعة 14-12-2008, 09:13.
                عبدالرحمن السليمان
                الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                www.atinternational.org

                تعليق

                يعمل...
                X