أرى أختي إنك تمزجين الخاص بالعام
كان السؤال ماذا يفعل الرجل إذا كره زوجته
المفروض ان لاتتعدى الإجابة عن
1-يتحمل ويعيش حياته هكذا لأنه كما تقولين من أجبره على الزواج بي
2- أو لا يتحمل يتزوج عليها وهي لها الخيار ان تبقى أو لا تبقى
أختي لا يوجد رجل عاقل مسئول يكره زوجته هكذا بدون سبب منها

السلام

تحياتي ...كارثة يصبح البيت ملعبا وربما يتحول إلى مسرح ...وربما أوبيرات ...وربما تحول إلى حلبة ملاكمة ...وقد يكون الرجل >كي وله تخطيط محكم في إدارة اليبت فيحوله من جحيم إلى روض من رياضالجنة بأفكاره والهديا ووو وربما المرأة تغير بخططها الكثيرة معاملتها مع زوجها فيصبح البيت جنة الفردوس .... المهم يجب أن يسود السلام في البيت حتى يستطيع الأطفال أن يتربوا على الأخلاق الفاضلة وتكون السكينة ...أم أن تستمر المعارك والحروب وتشتعل النيران بعد إنفاذ وسائل الإنقاذ من قبل الأهل والخلان ففي هذه الحالة يجب الطلاق وهو ** أبغض الحلال عند الله الطلاق** وفي رأئك نترك المعارك ويكون الأطفال هم الضحية ؟ ...الرازق هو الله يأخي والتعدد هذا موضوع ثاني وله ضوابطه الشرعية ولايستطيع أحد أن يحرم ما أحل الله وليس معنى هذا أن الرجل أنه ديكتاتوري أو أرستقراطي وبولرتاري أو يفرض سلطته على المرأة ويزدريها ويحتقرها بل المرأة لها حقوق كثيرة وكثيرة ولقد كرمها الله أيما تكريم وأعطى لهخا حقوق مالم يعط أحد مثلها لا من الغرب ولا من الشرق ...وأخيرا يجب الصبر على المرأة لإن المرأة تختلف كثير عن الرجل فهي تعاني كثير قبل الولادة وبعد الولادة وهي تتحمل مسؤوليات جسام قد يعجز عنها الرجال وأنا أحمد الله لي زوجة حملت مع الصعاب وواجهت الحياة وربت الأطفال وحتى في حالة المرض تقوم بواجبها ...طبعا لايخلو بيت مكن المشاحنات ليس معنى هذا الكلام أنها لاتوجد معارك بل توجد معارك وهذه هي سنة الحياة ....راجع سيرة المصطفى مع زوجاته يا من لا تقرأ سيرة نبيك وحبيك المصطفى - صلى الله عليه وسلم- ...تقبلوا من كل خير ...بقلم أبوبكر الأوراس تحياتي

اللهمّ اهدنا سواء السبيل..

بسم الله.

أيها الأحبة، أحييكم جميعا.. وفي المقدَّمة الأخت الفاضلة/ رنا، التي أثارتْ هذا الموضوع المهمّ..
لا أريد إضافة شيء على كل هذا الكلام المستفيض الذي فصّل أهمّ عناصر الموضوع وقضاياه المحورية، والذي تضمن وجوها وألوانا من العرض والتحليل الجادّيْن، المنطلقين من تجليَات الواقع المَعيش، والتجربة، واستخلاص العبر من التحولات الاجتماعية المضطربة(وكذا الاقتصادية.. وغيرها) التي تساهم لامحالة في تشكيل العلاقات الإنسانية وتوجيهها...
* ومهما يكنْ، ومهما يُقلْ في موضوع هامّ وجليل كهذا، فإنّ الأمر يظلّ دائما مفتوحا وناقصا، لا يمكن الحسم فيه، ولا الإحاطة بجوانبه.. سُـنة الله في خلقه..

((ولنْ تجدَ لسُـنة الله تبديلا))..

*أشدّ على أيدي كل الأحبة الذين ساهموا في إثراء النقاش حول هذا الموضوع الاجتماعيّ الخطِر.. ولا أملك إلا أن أقول في هذا المَقام:
فلْـنتّـق ِالله في النساء، ولْـيتّـقينَ الله فينا..
ولله الأمر من قبلُ ومن بعدُ..
والسلام عليكم.

الفاضلة عائدة...

إذا مبدأ تعدد الزوجات مرفوض قطعيا عندك مهما كانت الأسباب .. و إن وضعت في هذا الموقف.. كان خيارك الطلاق..

إنها مشاعر الأنثى التي تدفعها للنظر إلى هذا الموضوع من هذه الزاوية.

و الحق معها مدامت الرجال يقودها هوى النفس و مبدأ الأنانية و التسلط و قلة الفهم لشريعة الله سبحانه و تعالى.

مع تحياتي
رنا خطيب

الغالية زهرة نيسان..


شكرا على ورودك و تعليقك..

أقتبس من عباراتك " ياخذ قضية "الصديقة" او "العشيقة" " " نزوة "

" ولكن !! من المسؤول عن هذا ؟ أليس الرجل؟؟ أليس لانه استغل
الدين لصالحة!! "

" فاغلبية هؤلاء يتناسون ان للتعدد قواعد واصول وشروط!! "

قضية الصاحبة أو الصديقة أصبحت قضية منتشرة في المجتمعات العربية و بشكل مرعب و مخيف و ناقوس خطر يقرع أبواب الأسر العربية

من المسؤول عن هذه الظاهرة ؟؟ و لماذا انتشرت بشكل مرعب في مجتمعاتنا المحافظة التي من المفترض أن يحكمها شرع الله و سنة نبيه؟؟
و من ساهم في ظهور هذه القضية و ما دوافعها؟؟

الإجابة تكمن عند الرجل و المرأة ... فباعتقادي أن كلا الطرفين مشترك في هذا الأمر.. و هذا القضية تهدد ليس فقط كيان إمراة تغتال في أنوثتها، و لا أسرة كاملة ينطوي تحت ظلها أطفال، بل أيضا مجتمع كامل يتعرض للخطر في القلب..

عندما يستباح الحلال و تنتهك حرمته باستبداله بالحرام .. نكون قد فتحنا أبواب النار أمامنا ..

فالرجل يهجر زوجته و الأولاد و ليس هذا فقط ، بل يبدأ بالتخلي عن واجباته و حقوقه اتجاه أسرته.
و ليس هذا فقط، بل يبدد المال في غير طاعة الله، و يذهب من رصيد العائلة إلى سبل الحرام.
و ليس هذا فقط، تعاني الأولاد من ضياع والدهم فتتشتت الرؤية أمامهم و يضيع الاحترام و يموت الرمز المقدس لدى الزوجة و الأولاد لمجرد معرفتهم بهذا الأمر و يصبحون بدون توجه و لا رعاية.. و لا ننكر رعاية الأم لكن الأم لها مشاركة في رعاية الولد ضمن اختصاصها ، و للأب مشاركة في رعايته ضمن اختصاصه و أن فقد أحد الطرفين فقد التوازن النفسي لدى الأطفال.

و طبعا الزوجة في كل الأحوال لن ترضى بهذا الأمر ، فالبعض يطالب بالطلاق كانتقام للذات و الكرامة ، و البعض يفرض عليهن البقاء تحت لواء عصمة هذا الرجل بسبب عدم تعلمها او لفقر الحال أو لعدم وجود من يحتويها من أهلها بعد الطلاق.. فتعيش معه بإحساس إمراة منكسرة ، و البعض منهن ينتقمن من هذا الزوج باتخاذهن لصاحب ظنا منهن بأنهن ستسقينه من نفس الكأس.. و قد سمعت عن الكثير من هذه الحالات المنتشرة في مجتمعنا.

و العطل في ضياع هذا المجتمع يبدأ من الرجل..

و السبب في ذلك جوهريا هو خواء قلبه و عقله و روحه من الإيمان بالله و فدره ، لأن الإيمان يجعلنا نتقي الله في حقوق العباد و يجعلنا نتقي الله في حدوده و بالتالي نخاف أن نقترب منها فيصيبنا غضبه..

هذه هي القضية .. قضية الإيمان التي أصبحت قضية مستنكرة في قلوب المسلمين..

سيتذرع الرجل بأن المراة هي السبب في انغماسه في مصاحبة بنات الهوى، فلو قبلت بمبدأ تعدد الزوجات لما عددنا بنات الهوى..

و سأقول لهذا الرجل..
إن كنت فعلا تدرك المعاني في القرآن ، و إن كنت فعلا تراعي حقوق الله، و إن كنت فعلا تفهم المغزى من التعدد، و إن كنت فعلا تريد حلا لمشكلة معضلة أسبابها يتيح لك بها الشرع التعدد و كنت فعلا تتقيد بقدوة رسول الأمة في أفعاله .. سأقول لك نعم عندها..

أما كما قالت الأخت زهرة " فاغلبية هؤلاء لا يفقهون من الدين الا "مثنى وثلاث ورباع"ينسون او يتناسون ان للتعدد قواعد واصول وشروط!! "
فهنا لن نعترف لك بحقك في التعدد. و سنحملك مسؤولية ضياع مجتمع.

شكرا لك مرة أخرى لهذا المرور

مع تحياتي
رنا خطيب

الغالية زهرة نيسان

موقفك ايضا امام قضية الزواج هو الطلاق إن وضعت لا سمح الله ضمن هذين الخيارين.

إنتبهوا يا رجال إلى ما تفعلونه .. فالتعدد مرفوض بكلا الخيارين..

و رفقا بالقوارير

مع تحياتي
رنا خطيب

عزيزتي رنا...
لا يوجد امراة تقبل بالتعدد ..وان فعلت فعلى فهي مكرهة!!
لا يوجد امراة تقبل بالتعدد ..الا ورافقها الشعور بالذل والهوان وضرب لكرامتها بالصميم!! اعترف ان هذا فوق طاقتي!!
اضم صوتي لصوتك..رفقا بالقوارير!!
فما اكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئيم!!

صحيح بانه لا يوجد منزل لا يعج بالمشاكل
فالخلافات موجودة بين البشر منذ الازل , مذ كان عدد سكان الارض 4 اشخاص
فما بالك اليوم وقد اصبح عددهم 7 مليا ر
هذا اولا ..
ثانيا لا اظن بان هناك رجل "بمعنى الرجل "يستطيع ان يخرج زوجته من قلبه بعد ان ادخلها اليه وأجلسها برضاه على عرش قلبه .

ويقال بان الدموع تغسل القلب وتحفظه من الصداء .


اعتقد باننا نستطيع ان نجعل من كل مشكلة مشكلات من خلال الصياح "وركوب الراس "والتمترس خلف افكارنا حتى لو كانت خطاء .وتكفير الاخر وان كان على صواب .
ومن ناحية اخرى
نستطيع ان نحتوي كل خلاف مهما كبر بتنازل وسماع الاخر


..هذا رائي في بعض اسئلتك

الأخ الفاضل اسماعيل ناطور

شكرا على إجابتك الصريحة و الواضحة..

أقتبس منك هذا : " أختي لا يوجد رجل عاقل مسئول يكره زوجته هكذا بدون سبب منها"
برائيك كرجل و يهمنا هذا كون الموضوع فيه إشارات إتهام للرجل أن نعرف ما هي الأسباب الجوهرية التي تدفع الرجل للتعدد ؟؟

و بريئك، ما هي الأسباب التي تجعل الرجل غير قادر على تطبيق العدل كما شرطه الله تعالى في تعدد الزواجات ؟؟


أنت ربطت العقلانية بأسباب كره الرجل للمرأة.. فهل يمكن لك أن تشرح لنا ماذا يحدث على أرض الواقع من ظلم و هوان و ضياع حقوق و تشتت أسر من جراء التعدد سواء كان على صعيد الزواج أم على صعيد الإنغماس في مواقع الرذيلة و بنات الهوى؟؟

مع الشكر الجزيل لسعة صدرك في تقبل أسئلتي

مع تحياتي
رنا خطيب

نعم انا مع السؤال:
لماذا يكره الرجل زوجته ؟
كل النساء تعرف الاجابة ولا تريد تفعيلها
هل يوجد رجل يكره امراة فيها من الخصال والسمات والفعال ما يثيره ويغريه بحبها وعشقها والوله بها ؟
المشاكل لا دخل لها في كراهية الرجل للمراة ولا العكس
في حالات الزواج المفروض على الرجل باي حالة وصورة من الصور فان حالة الكراهية تكون منذ البداية وليست وليدة لحظة او موقف او مشكلة
رايي ان الزواح حب وتفاهم والا ليذهب كل واحد لحال سبيله وليس في الاحاديث الصحيحة ذاك الحديث االمشهور ( ابغض الحلال عند الله الطلاق )
فليس من المعقول ان يحل الله شيئا ليس فيه خير للانسان
الطلاق نعمة في بعض الحالات ونقمة اذا استغل ظلما وتعديا

اقول للمراة راجعي نفسك فكما يقول المثل المغربي
(حتى قط ما كيهرب من دار العرس)

هذا رايي الشخصي
شكرا لرنا ولكل العابرين على هذه الصفحة متزوجين وعزابا ومطلقين محبين وكارهين

مودتي

.

الأخ اسماعيل الناطور لم يجب على الأسئلة.. و الغائب عذره معه.

الأخ ابو بكر

تحية طيبة تصلك اينما كنت..

أقتبس منك هذا : " راجع سيرة المصطفى مع زوجاته يا من لا تقرأ سيرة نبيك وحبيك المصطفى - صلى الله عليه وسلم "

هذا هو الصواب بعينه.. فلو قرأ كل رجل سيرة الرسول الزوج و علاقاته مع زوجاته لم شقيت إمراة مع زوجها..

و لو قرأت كل زوجة سيرة زوجات الرسول لما شقي رجل أيضا مع زوجته..

لكن ماذا نقول في قلوبنا التي شغلتها الدنيا و سعيها عن دينها و عن دستور دينها في الحياة.

لك مني أطيب التحيات
رنا خطيب

الأسئلة الموجهة الآن للنقاش :
- لماذا يتلاشى الحب بعد الزواج
إذا كان السؤال موجها لبيئتي فلا حب لدينا قبل الزواج
ويكون السؤال لماذا لا يتكون الحب بعد الزواج وإن تكون لا يستمر
الإجابة هنا إختلاف الطباع أو إختلاف الثقافات
- من المسبب الرئيسي:
هل هو الرجل أم المرأة أم الظروف المحيطة بهما أم أشياء أخرى؟
الموضوع ليس حالات متطابقة فوارد ان تكون المرأة أو الرجل ولا يمكن ان تكون أشياء أخرى وإن كانت تكون مبررا فقط لأحدهما
- لماذا يبتعد الزوج عن زوجته؟
هناك حديث للرسول صلى الله عليه وسلم 000إذا نظرت إليها أسرتك0000
فلتظر الزوجة في نفسها وحديثها وفكرها وشكلها هل هي فعلا اذا نظر اليها زوجها كانت سببا لسعادته
- لماذا تهمل المرأة زوجها و منزلها؟
المرأة والتي تربت في بيت أهلها على ان بيتها عنوانها نظافته عنوانها سمعته عنوانها رجلها واولادها هم قيمة تضاف لها
هذة لا يمكن ان تهمل بيتها وزوجها
ولكن من تربت على ان البيت فيه رأسين وكل شئ مقسم على إثنين
وليس لأحدهما حق الطاعة ولأحدهما حق الرعاية
تختلط الأمور معا مما يؤدي إلى الرد بطرق الإهمال
- كيف تكون أحاسيس الرجل في حالة نفوره و كرهه لزوجته؟
يتحاشى الحديث معها
تقل اللقاءات الحميمة وقد تكون معدومة
يبحث عن أخرى ولو في الخيال
يتزوج من إخرى إن تمكن
تنتابه موجات الكآبة والعصبية لأتفه الأمور
- مالحل إذا وصل الزوج إلى حالة عقيمة مع زوجته من ناحية التفاهم على أي شيء يخص مستقبل الحياة الزوجية :
الزواج الثاني إن وافقت أو الطلاق إن رفضت أو الصبر على ما إبتلاه الله
-هل يلجا إلى البحث عن حب فقط لتفريغ ما في أعماقه من أحاسيس و مشاعر عاطفية مكبوتة و لست اعني ؟؟
( الرغبات).
سيبحث حتى ولو بالأحلام
- هل يعيش معها مجاملا و مراعيا لأحاسيسها كأنثى مع إخفاء مشاعره الحقيقية اتجاهها؟؟
لو كانت إنثى لإستطاعت أن تستحوذ على رجولته
- هل يصارحها بأنه لا يحبها و انه سيعيش معها جسدا بل روح. و هذا ما اراه في مشاكل هذا المجتمع العربي؟؟
لا المصارحة هنا لا تفيد فالواقع ملموس لكليهما
وإن كان من أجل الأولاد فالإحترام والتظاهر بها وكبت المشاعر مطلوب
- هل يتزوج ( و الشرع حلل له مثنى و ثلاث و رباع) و ما مصيرالأولاد ؟؟
نعم وما حلل الله الزواج إلا لجزء مما نتكلم فيه
- هل يكتفي برمي نفسه في أحضان الرذيلة و يبقى على زوجته أمام الناس
على أنها زوجة الرجل هذا؟؟
لا والف لا والا فليرضى ان ترمي زوجته هي الأخرى في حضن رجل آخر

و هل تقبل الزوجة ان تجد زوجها في أحضان الرذيلة أم تسمح له بالزواج أم تطلب الطلاق؟؟
إن قبلت بالرذيلة فهي إنسانة رذيلة
وإن سمحت له بالزواج فهي انسانة إما مؤمنة أو صابرة أو عاجزة وعلى العموم جائزتها والعدل من خالقها
وإن طلبت الطلاق
فهذا حقها ولا يغضب الله ولا عبيده

هذا ردي على إستعجال ولم اريد أن اكون هنا إلا نفسي

[align=center]الأخ الفاضل إسماعيل الناطور [/align]

شكرا لإجابتك على أسئلة النقاش. مع أن المطلوب هو الإجابة على أسئلة المداخلة رقم 24.. لكنها كلها تؤدي إلى الغرض المطلوب..

أجوبتك كانت منطقية لا غبار عليها..
لكنها في هذا الواقع الأليم ليست مطبقة و فيها جور كبير على المرأة

فالمطلوب من المرأة أن ترهن حياتها لإسعاد زوجها و تلبية طلباته و مراقبة أحوالها .. هذا لا غبار عليه..
لكن....

لماذا المرأة تصمت في حال عدم توفر أي واحدة من هذه الحقوق و تراعي دائما العشرة و تصبر على مزاج زوجها السيئ و أحيانا بخله أو شكه و غيرته العمياء أو مطاردته للنساء أو شكله القبيح أو إهماله لشكله و أحواله؟؟؟؟

لماذا لا يهتم للنقاط ذاتها التي يحب أن يجدها في زوجته؟؟

هل فقط لأن المجتمع مجتمع ذكوري و النساء فيه لا حول لها و لا قوة..

عندما لا تطيق المراة الصابرة تحملا ، بعد محاولات شاقة من الصبر على هذا الزوج و تحاول طلب الطلاق كما أشرت حضرتك في تعليقك ، يقوم عليها المجتمع بدءا من أهلها و نحن صاعدون إلى فئات المجتمع الأخرى. و إن حصلت على الطلاق تصبح خطواتها محسوبة في كل حركة و يبدأ المجتمع ينظر إليها على أنها غير سوية اجتماعيا و إلى آخرة..

كلنا يتكلم عن ما يجب أن تكون عليه المرأة وعن الواجبات التي يجب أن تؤديها اتجاه الرجل ، لكن ماذا عن الرجل و مراعاة حقوق و واجبات المراة.. إنها تطرح من قبل الرجال على الورق فقط.. و عندما نأتي إلى التطبيق و العمل.. نرى البيوت تصيح من معاناة المرأة .. و كل امراة لها قصة مأساوية مع الرجل تبكي الحجر..

إذا هناك تفريط في الحقوق ربما للطرفين، لكن المرأة هي لها الحظ الأكبر من هذا التفريط..

شكرا على مرورك مرة أخرى

مع تحياتي
رنا خطيب

السيدة والأخت الكريمة رنا ,,تحياتي ,,
اخترت أسئلة من مجموع ( بالبركة ) يعنى دون ما ترتيب أو اختيار معين..
-ماذا يفعل الرجل أن خرجت الزوجة من قلبه؟
-لماذا يتلاشى الحب بعد الزواج
- لماذا يبتعد الزوج عن زوجته؟
- لماذا تهمل المرأة زوجها و منزلها؟
الإجابة ؛
*إذا خرجت الزوجة من قلب الرجل !؟.....
يرتاح طبعا ..ويأخذ فترة نقاهة ويستعيد حيويته ثم ..يحاول مرة أخرى إدخال زوجته فى قلبه ( كواجب دينى وأدبي ) ...لو دخلت خلاص يا دار ما دخلك شر ...ولو مدخلتش ..يبحث عن غيرها ويتوكل على الله ....
* يبتعد الرجل عن زوجته ؟! ..
عندما لا تلبى طموحاته وأمانيه ورغباته ولا تكون طوع بنانه.. ولو وصلت إلى تعمد أزلاله ومعايرته ..فانه يبتعد عنها وقد يطلقها بالثلاثة ويتوكل على الله ويبحث عن غيرها .........
* تهمل المرأة منزلها وزوجها ؟...
أولا المرأة لا تهمل (أولادها )إلا إذا كانت أمراة ناشز وغير متدينة بأي دين أو عقيدة بل غير إنسانه بالمرة .....وقد تهمل بيتها وزوجها عندما تتأكد أن لا صلاح ولا إصلاح بينها وبين زوجها ..وان الزوج لا يلبى طموحاتها ( بشرط تواجد البديل ...العشيق يعنى ) ....وبكل الأحوال الزوجة لا يجب أبدا أن تهمل بيتها ولا زوجها ( فطلب الطلاق لها أشرف )....................
وتحيتى
حاولت المشاركة......فشكرا لكم .

اذا خرجت الزوج من قلبه يروح يشوف طبيب قلب لانه مصاب بتصلب الشرايين التاجية والمراة لا تقبل الا ان تتوج
انصحه بسرعة مراجعة طبيب القلب
نصيحة مستعجلة

.