حنوي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ابراهيم سعيد الجاف
    ناص
    • 25-06-2007
    • 442

    #16
    شكر

    المشاركة الأصلية بواسطة عادل العاني مشاهدة المشاركة
    الأخ الأديب ابراهيم

    بالغم من الغموض الذي يلف النص , لكنني أشعر إن هناك فكرة أردت أن توصلها للقارئ , ولكن بعض الغموض قد لف الأخيلة الشاعرية ,

    ولم تصل للمطلوب ... وربما يسعفنا نقادنا الكبار هنا , ليس لنقد النص بحد ذاته بل لطرح تصوراتهم عن " الحداثة " فيما يسمى " قصائد النثر "

    واسمح لي هنا أن أتوقف في موضع لأنني كلما أقرأ النص أحس بتعثر فيه :

    غير إني أصغي لقتلي
    وأحتال على الصغي

    ( الصغي ) أنا لم يسبق لي أن مررت بهذا " المصدر " فإن كان المقصود به من ( أصغى , يصغي ) فمصدره ( الإصغاء )

    أما " الصغي " فحقيقة لم أستطع فهم معناه ...

    وربما تفيدنا بذلك .

    تحياتي وتقديري
    الف شكر مع التقدير
    ارجو ان ترجع الى المنجد الصفحة 425 في (صغا)
    إبراهيم الجاف
    من كرد كردستان
    al_jaf6@yahoo.com
    al-j-af@live.com
    http://facebook.com/abrahym.aljaf

    تعليق

    • ابراهيم سعيد الجاف
      ناص
      • 25-06-2007
      • 442

      #17
      أرجو ان يقبل كل الأخوة اعتذاري عن تأخري في الردود عليهم وذلك كان خارج ارادتي مع التقدير للكل
      إبراهيم الجاف
      من كرد كردستان
      al_jaf6@yahoo.com
      al-j-af@live.com
      http://facebook.com/abrahym.aljaf

      تعليق

      • عادل العاني
        مستشار
        • 17-05-2007
        • 1465

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم سعيد الجاف مشاهدة المشاركة
        الف شكر مع التقدير
        ارجو ان ترجع الى المنجد الصفحة 425 في (صغا)
        الأخ الأديب الشاعر ابراهيم

        أشكرك على ردك , وإليك بعض ما ورد في المعاجم :

        لسان العرب

        صغا
        صغا صغا إليه يصغى و يصغو صغوا و صغوا و صغا مال وكذلك صغي بالكسر يصغى صغى و صغيا ابن سيدة في معتل الياء صغى صغيا مال قال شمر صغوت و صغيت و صغيت وأكثره صغيت وقال ابن السكيت صغيت إلى الشيء أصغى صغيا إذا ملت و صغوت أصغو صغوا قال الله تعالى و لتصغى إليه أفئدة أي ولتميل و صغوه معك و صغوه و صغاه أي ميله معك و صاغية الرجل الذين يميلون إليه ويأتونه ويطلبون ما عنده ويغشونه ومنه قولهم أكرموا فلانا في صاغيته قال ابن سيده وأراهم إنما أنثوا على معنى الجماعة وقال اللحياني الصاغية كل من ألم بالرجل من أهله وفي حديث ابن عوف كاتبت أمية بن خلف أن يحفظني في صاغيتي بمكة وأحفظه في صاغيته بالمدينة هم خاصة الإنسان والمائلون إليه وفي حديث علي كرم الله وجهه كان إذا خلا مع صاغيته وزافرته انبسط والصغا كتابته بالألف و صغا الرجل إذا مال على أحد شقيه أو انحنى في قوسه و صغا على القوم صغا إذا كان هواه مع غيرهم و صغا إليه سمعي يصغوا صغوا و صغي يصغى صغا مال و أصغى إليه رأسه وسمعه أماله و أصغيت إلى فلان إذا ملت بسمعك نحوه وأنشد ابن بري شاهدا على الإصغاء بالسمع لشاعر
        ترى السفيه به عن كل مكرمة ... زيغ وفي إلى التشبيه إصغاء
        وقال بعضهم صغوت إليه برأسي أصغى صغوا و صغا و أصغيت و أصغت الناقة تصغي إذا أمالت رأسها الى الرجل كأنها تستمع شيئا حين يشد عليها الرحل قال ذو الرمة يصف ناقته تصغي إذا شدها بالكور جانحة حتى إذا ما استوى في غرزها تثب و أصغى الإناء أماله وحرفه على جنبه ليجتمع ما فيه و أصغاه نقصه يقال فلان مصغى إناؤه إذا نقص حقه ويقال أصغى فلان إناء فلان إذا أماله ونقصه من حظه وكذلك أصغى حظه إذا نقصه قال النمر بن تولب وإن ابن أخت القوم مصغى إناؤه إذا لم يزاحم خاله بأب جلد وفي حديث الهرة كان يصغي لها الإناء أي يميله ليسهل عليها الشرب ومنه الحديث ينفخ في الصور فلا يسمعه أحد إلا أصغى ليتا أي أمال صفحة عنقه إليه وقالوا الصبي أعلم بمصغى خده أي هو أعلم إلى من يلجأ أو حيث ينفعه و الصغا ميل في الحنك في إحدى الشفتين صغا يصغو صغوا و صغي يصغى صغا فهو أصغى والأنثى صغواء قال الشاعر
        قراع تكلح الروقاء منه ... ويعتدل الصغا منه سويا
        وقوله أنشده ثعلب

        لم يبق إلا كل صغواء صغوة بصحراء تيه بين أرضين مجهل لم يفسره

        قال ابن سيده وعندي أنه يعني القطاة و الصغواء التي مال حنكها وأحد منقاريها فأما صغوة فعلى المبالغة كما تقول ليل لائل وإن اختلف البناءان وقد يجوز أن يريد صغية فخفف فرد الواو لعدم الكسرة على أن هذا الباب الحكم فيه أن تبقى الياء على حالها لأن الكسرة في الحرف الذي قبلها منوية و صغت الشمس والنجوم تصغو صغوا مالت للغروب ويقال للشمس حينئذ صغواء وقد يتقارب ما بين الواو والياء في أكثر هذا الباب قال ورأيت الشمس صغواء يريد حين مالت وأنشد صغواء قد مالت ولما تفعل وقال الأعشى ترى عينها صغواء في جنب موقها تراقب كفي والقطيع المحرما قال الفراء ويقال للقمر إذا دنا للغروب صغا و أصغى إذا دنا و صغو المغرفة جوفها و صغو البئر ناحيتها و صغو الدلو ما تثنى من جوانبه قال ذو الرمة فجاءت بمد نصفه الدمن آجن كماء السلى في صغوها يترقرق ابن الأعرابي صغو المقدحة جوفها ويقال هو في صغو كفه أي في جوفها والأصاغي بلد قال ساعدة بن جؤية لهن بما بين الأصاغي ومنصح تعاو كما عج الحجيج الملبد

        القاموس المحيط
        صغا و يصغو ويصغى صغوا وصغي يصغى صغا وصغيا مال أو مال حنكه أو أحد شقيه وهو أصغى و الشمس مالت للغروب وهي صغواء وصغوه وصغوه وصغاه معك أي ميله وصاغيتك الذين يميلون إليك في حوائجهم وأصغى استمع و إليه مال بسمعه و الا ناء أماله و الشيء نقصه و الناقة أمالت رأسها إلى الرجل كالمستمع شيئا والصغو بالكسر من المغرفة جوفها و من البئر ناحيتها و من الدلو ما تثنى من جوانبه والأصاغي د صغي ي كرضي صغيا وصغيا مال واستمع

        مختار الصحاح
        ص غ ي صغا مال وبابه عدا وسما ورمى وصدي و صغيا أيضا قلت ومنه قوله تعالى فقد صغت قلوبكما وقوله تعالى ولتصغى إليه أفئدة الذين لا يؤمنون بالآخرة و أصغى إليه مال بسمعه نحوه وأصغى الإناء أماله

        العين
        صغو والصغا ميل في الحنك وفي إحدى الشفتين ورجل أصغى وامرأة صغواء وقد صغي يصغى صغا وصغا يصغو فؤاده إلى كذا إي مال وصغوك إليه أي ميلك وأصغيت إليه استمعت والإصغاء الإمالة وصغت النجوم مالت للغروب قال

        قراع تكلح الروقاء منه ويعتدل الصغا منه سويا

        العين
        ألب الألب الصغو يقال ألبه معه وصار الناس علينا ألبا واحدا في العداوة والشر وقد تألبوا عليه تألبا إذا تضافروا عليه

        التوقيف على مهمات التعاريف
        الصغو الميل يقال صغت النجوم مالت للغروب وصغيت الإناء وأصغيته أملته


        ..................

        لهذا قد أكون أميل اكثر أن تكون الكلمة " الصغو " وليس " الصغي "

        ودليلي في هذا إن الفعل ( صغا ) فيه الف أصلها ( واو )

        وهو رأيي ولا الزم به احدا.

        ........................

        مع تحياتي وتقديري

        تعليق

        • ابراهيم سعيد الجاف
          ناص
          • 25-06-2007
          • 442

          #19
          شكر

          المشاركة الأصلية بواسطة عادل العاني مشاهدة المشاركة
          الأخ الأديب الشاعر ابراهيم

          أشكرك على ردك , وإليك بعض ما ورد في المعاجم :

          لسان العرب

          صغا
          صغا صغا إليه يصغى و يصغو صغوا و صغوا و صغا مال وكذلك صغي بالكسر يصغى صغى و صغيا ابن سيدة في معتل الياء صغى صغيا مال قال شمر صغوت و صغيت و صغيت وأكثره صغيت وقال ابن السكيت صغيت إلى الشيء أصغى صغيا إذا ملت و صغوت أصغو صغوا قال الله تعالى و لتصغى إليه أفئدة أي ولتميل و صغوه معك و صغوه و صغاه أي ميله معك و صاغية الرجل الذين يميلون إليه ويأتونه ويطلبون ما عنده ويغشونه ومنه قولهم أكرموا فلانا في صاغيته قال ابن سيده وأراهم إنما أنثوا على معنى الجماعة وقال اللحياني الصاغية كل من ألم بالرجل من أهله وفي حديث ابن عوف كاتبت أمية بن خلف أن يحفظني في صاغيتي بمكة وأحفظه في صاغيته بالمدينة هم خاصة الإنسان والمائلون إليه وفي حديث علي كرم الله وجهه كان إذا خلا مع صاغيته وزافرته انبسط والصغا كتابته بالألف و صغا الرجل إذا مال على أحد شقيه أو انحنى في قوسه و صغا على القوم صغا إذا كان هواه مع غيرهم و صغا إليه سمعي يصغوا صغوا و صغي يصغى صغا مال و أصغى إليه رأسه وسمعه أماله و أصغيت إلى فلان إذا ملت بسمعك نحوه وأنشد ابن بري شاهدا على الإصغاء بالسمع لشاعر
          ترى السفيه به عن كل مكرمة ... زيغ وفي إلى التشبيه إصغاء
          وقال بعضهم صغوت إليه برأسي أصغى صغوا و صغا و أصغيت و أصغت الناقة تصغي إذا أمالت رأسها الى الرجل كأنها تستمع شيئا حين يشد عليها الرحل قال ذو الرمة يصف ناقته تصغي إذا شدها بالكور جانحة حتى إذا ما استوى في غرزها تثب و أصغى الإناء أماله وحرفه على جنبه ليجتمع ما فيه و أصغاه نقصه يقال فلان مصغى إناؤه إذا نقص حقه ويقال أصغى فلان إناء فلان إذا أماله ونقصه من حظه وكذلك أصغى حظه إذا نقصه قال النمر بن تولب وإن ابن أخت القوم مصغى إناؤه إذا لم يزاحم خاله بأب جلد وفي حديث الهرة كان يصغي لها الإناء أي يميله ليسهل عليها الشرب ومنه الحديث ينفخ في الصور فلا يسمعه أحد إلا أصغى ليتا أي أمال صفحة عنقه إليه وقالوا الصبي أعلم بمصغى خده أي هو أعلم إلى من يلجأ أو حيث ينفعه و الصغا ميل في الحنك في إحدى الشفتين صغا يصغو صغوا و صغي يصغى صغا فهو أصغى والأنثى صغواء قال الشاعر
          قراع تكلح الروقاء منه ... ويعتدل الصغا منه سويا
          وقوله أنشده ثعلب

          لم يبق إلا كل صغواء صغوة بصحراء تيه بين أرضين مجهل لم يفسره

          قال ابن سيده وعندي أنه يعني القطاة و الصغواء التي مال حنكها وأحد منقاريها فأما صغوة فعلى المبالغة كما تقول ليل لائل وإن اختلف البناءان وقد يجوز أن يريد صغية فخفف فرد الواو لعدم الكسرة على أن هذا الباب الحكم فيه أن تبقى الياء على حالها لأن الكسرة في الحرف الذي قبلها منوية و صغت الشمس والنجوم تصغو صغوا مالت للغروب ويقال للشمس حينئذ صغواء وقد يتقارب ما بين الواو والياء في أكثر هذا الباب قال ورأيت الشمس صغواء يريد حين مالت وأنشد صغواء قد مالت ولما تفعل وقال الأعشى ترى عينها صغواء في جنب موقها تراقب كفي والقطيع المحرما قال الفراء ويقال للقمر إذا دنا للغروب صغا و أصغى إذا دنا و صغو المغرفة جوفها و صغو البئر ناحيتها و صغو الدلو ما تثنى من جوانبه قال ذو الرمة فجاءت بمد نصفه الدمن آجن كماء السلى في صغوها يترقرق ابن الأعرابي صغو المقدحة جوفها ويقال هو في صغو كفه أي في جوفها والأصاغي بلد قال ساعدة بن جؤية لهن بما بين الأصاغي ومنصح تعاو كما عج الحجيج الملبد

          القاموس المحيط
          صغا و يصغو ويصغى صغوا وصغي يصغى صغا وصغيا مال أو مال حنكه أو أحد شقيه وهو أصغى و الشمس مالت للغروب وهي صغواء وصغوه وصغوه وصغاه معك أي ميله وصاغيتك الذين يميلون إليك في حوائجهم وأصغى استمع و إليه مال بسمعه و الا ناء أماله و الشيء نقصه و الناقة أمالت رأسها إلى الرجل كالمستمع شيئا والصغو بالكسر من المغرفة جوفها و من البئر ناحيتها و من الدلو ما تثنى من جوانبه والأصاغي د صغي ي كرضي صغيا وصغيا مال واستمع

          مختار الصحاح
          ص غ ي صغا مال وبابه عدا وسما ورمى وصدي و صغيا أيضا قلت ومنه قوله تعالى فقد صغت قلوبكما وقوله تعالى ولتصغى إليه أفئدة الذين لا يؤمنون بالآخرة و أصغى إليه مال بسمعه نحوه وأصغى الإناء أماله

          العين
          صغو والصغا ميل في الحنك وفي إحدى الشفتين ورجل أصغى وامرأة صغواء وقد صغي يصغى صغا وصغا يصغو فؤاده إلى كذا إي مال وصغوك إليه أي ميلك وأصغيت إليه استمعت والإصغاء الإمالة وصغت النجوم مالت للغروب قال

          قراع تكلح الروقاء منه ويعتدل الصغا منه سويا

          العين
          ألب الألب الصغو يقال ألبه معه وصار الناس علينا ألبا واحدا في العداوة والشر وقد تألبوا عليه تألبا إذا تضافروا عليه

          التوقيف على مهمات التعاريف
          الصغو الميل يقال صغت النجوم مالت للغروب وصغيت الإناء وأصغيته أملته


          ..................

          لهذا قد أكون أميل اكثر أن تكون الكلمة " الصغو " وليس " الصغي "

          ودليلي في هذا إن الفعل ( صغا ) فيه الف أصلها ( واو )

          وهو رأيي ولا الزم به احدا.

          ........................

          مع تحياتي وتقديري
          الف شكر للبحث والف شكر لأمانتك .
          مع كل الحب والتقدير.
          إبراهيم الجاف
          من كرد كردستان
          al_jaf6@yahoo.com
          al-j-af@live.com
          http://facebook.com/abrahym.aljaf

          تعليق

          • عبدالله حسين كراز
            أديب وكاتب
            • 24-05-2007
            • 584

            #20
            قراءة سريعة

            الأخ الشاعر ابراهيم سعيد الجاف
            طاب فنك و يراع القلم

            حنوي



            ارتدني
            أيها المطر
            ارتدني أيها المطر -------
            تكرار ليس بضرورة شعرية أو فنية، بل مدعاة للضجر النصي أو للملل، هناك الكثير من المفردات التي تحل محل هذا التكرار، تخلق نوعاً من الإزاحة النصية و المعنوية، و تجنّب الكاتب والنص الحشو و الغموض. ( مفردة المطر بحد ذاتها جميلة ولها بعد معنوي قوي و أسطوري لم تم توظيفها – بالتجاور أو الإزاحة - مع مفردة أخرى أو ضمن صياغة تعبيرية تعكس صورة فنية إما من وحي خيال الشاعر أو الواقع المعاش في فصل الشتاء وعند هطول المطر)

            فمستقري حدق
            في انحناء البداية
            وهي هنيهة إن لم ترتدني
            سأنحل آبها باللانهايات
            ---- كلمة لا تنتمي لشاعرية فنية، بل تنطوي على غموض يبعد النص عن مدار الاستيعاب و التحليل، خاصةً مجيئها بعد مفردات وسريالية مثل السطرين السابقين، كما أن الصورة جامدة و غير متحركة لا من حيث الدلالة ولا المعنى الشعري والفني)

            يقينات تنبجس إثري ---
            لا أفهم لماذا هذا التركيب هنا، هل يصر الكاتب على إزهاق أرواحنا في البحث عن مفهوم نصي أم لغوي، اللغة حبلى بالمفردات الجميلة و التراكيب الرائعة .. يا عزيزي... تريّث قليلاً أعزك الله وسلمك)

            (وتمد طعانها لدمي القلادة
            على نحر الأسماء ) ------- كلام جيد وصورة جميلة لكنها لا تضفي وحدة فنيةً ولا شعوريةً أو نصيةً لما حولها)

            وأؤول أتقول صوتي
            وأجمعني زهرات رمل --- هنا خطأ في الطباعة! أجمعني بدون همزة – والله تعالى أعلم)

            (اتشحت بالمطر
            وأحنو في الفراغ )
            ----------- مرةً أخرى صورة جميلة وأداءٌ جيد في التعبير و تجاور "المطر" مع "الفراغ،" ووحدها الصورة تحمل دلالةً على معنى الحيرة وفقدان الأمن و الأمان في وقت عصيب كما ترسمها صورة المطر و فضاء الفراغ الذي لا يقوى على ستر أحد)

            اقرأ معي هذه المتناثرات و تمعن في تعبيراتها، وعبّر عن رأيك فيما كتبت، أي حاكم نصّك قبل أن يحاكموه الآخرون)
            مغتالا أحترف الإنتهاء)
            ولكم أيبسني لهاث البداية
            حين خلت اللغة تعدني

            وحين خلت اللغة زمنا
            وأية حشود من الأسيجة ألوك
            حتى أحنو
            في الفراغ
            وأتمرأى حروفي
            وألوح بأخيراتي من مرح الحروف
            فتذوقوا صوتي
            فتذوقوا صوتي
            فثمة ذبائح وهتاف
            يطئنه فيجفل
            ويؤول طفلا في حلبة السؤال
            وتبددني البدايات
            غير إني أصغي لقتلي
            وأحتال على الصغي
            لئلا تبيعني بقاياي
            دليلا على جسوم الثلج
            فحللني
            ذراعاي جمهرات غياب
            وحلجنني خطاي


            عموماً، النص فيه توجهٌ أدبي ملموس، ومفردات قوية و منتقاة، لكن أعتقد أن الكاتب بحاجة ماسّةٍ لمراجعة قاموسه و إثرائه. وأنا على يقين بأنه يعلم أن التعبير الفني و الشعري و النثري ليس "تصفيط" كلمات من هنا أو هناك، ولا حشو مفردات ووضع الواو والفاء أو التنقيط، بل هو مهارة موهوبةٌ لها تقنياتها و أساليبها، كما أسرارها. آمل من أخي إبراهيم مراعاة قواعد الصياغة الفنية و اللغوية مع عدم التسرع في نشر إنتاجه، إلا بعد غربلته و مراجعته بشكل دقيق ووافي.

            دمت أخي إبراهيم .. مع محبتي

            د. عبدالله حسين كراز
            دكتور عبدالله حسين كراز

            تعليق

            • ابراهيم سعيد الجاف
              ناص
              • 25-06-2007
              • 442

              #21
              شكر

              [QUOTE=abdullah kurraz;13268]الأخ الشاعر ابراهيم سعيد الجاف
              طاب فنك و يراع القلم

              حنوي



              ارتدني
              أيها المطر
              ارتدني أيها المطر -------
              تكرار ليس بضرورة شعرية أو فنية، بل مدعاة للضجر النصي أو للملل، هناك الكثير من المفردات التي تحل محل هذا التكرار، تخلق نوعاً من الإزاحة النصية و المعنوية، و تجنّب الكاتب والنص الحشو و الغموض. ( مفردة المطر بحد ذاتها جميلة ولها بعد معنوي قوي و أسطوري لم تم توظيفها – بالتجاور أو الإزاحة - مع مفردة أخرى أو ضمن صياغة تعبيرية تعكس صورة فنية إما من وحي خيال الشاعر أو الواقع المعاش في فصل الشتاء وعند هطول المطر)

              فمستقري حدق
              في انحناء البداية
              وهي هنيهة إن لم ترتدني
              سأنحل آبها باللانهايات
              ---- كلمة لا تنتمي لشاعرية فنية، بل تنطوي على غموض يبعد النص عن مدار الاستيعاب و التحليل، خاصةً مجيئها بعد مفردات وسريالية مثل السطرين السابقين، كما أن الصورة جامدة و غير متحركة لا من حيث الدلالة ولا المعنى الشعري والفني)

              يقينات تنبجس إثري ---
              لا أفهم لماذا هذا التركيب هنا، هل يصر الكاتب على إزهاق أرواحنا في البحث عن مفهوم نصي أم لغوي، اللغة حبلى بالمفردات الجميلة و التراكيب الرائعة .. يا عزيزي... تريّث قليلاً أعزك الله وسلمك)

              (وتمد طعانها لدمي القلادة
              على نحر الأسماء ) ------- كلام جيد وصورة جميلة لكنها لا تضفي وحدة فنيةً ولا شعوريةً أو نصيةً لما حولها)

              وأؤول أتقول صوتي
              وأجمعني زهرات رمل --- هنا خطأ في الطباعة! أجمعني بدون همزة – والله تعالى أعلم)

              (اتشحت بالمطر
              وأحنو في الفراغ )
              ----------- مرةً أخرى صورة جميلة وأداءٌ جيد في التعبير و تجاور "المطر" مع "الفراغ،" ووحدها الصورة تحمل دلالةً على معنى الحيرة وفقدان الأمن و الأمان في وقت عصيب كما ترسمها صورة المطر و فضاء الفراغ الذي لا يقوى على ستر أحد)

              اقرأ معي هذه المتناثرات و تمعن في تعبيراتها، وعبّر عن رأيك فيما كتبت، أي حاكم نصّك قبل أن يحاكموه الآخرون)
              مغتالا أحترف الإنتهاء)
              ولكم أيبسني لهاث البداية
              حين خلت اللغة تعدني

              وحين خلت اللغة زمنا
              وأية حشود من الأسيجة ألوك
              حتى أحنو
              في الفراغ
              وأتمرأى حروفي
              وألوح بأخيراتي من مرح الحروف
              فتذوقوا صوتي
              فتذوقوا صوتي
              فثمة ذبائح وهتاف
              يطئنه فيجفل
              ويؤول طفلا في حلبة السؤال
              وتبددني البدايات
              غير إني أصغي لقتلي
              وأحتال على الصغي
              لئلا تبيعني بقاياي
              دليلا على جسوم الثلج
              فحللني
              ذراعاي جمهرات غياب
              وحلجنني خطاي


              عموماً، النص فيه توجهٌ أدبي ملموس، ومفردات قوية و منتقاة، لكن أعتقد أن الكاتب بحاجة ماسّةٍ لمراجعة قاموسه و إثرائه. وأنا على يقين بأنه يعلم أن التعبير الفني و الشعري و النثري ليس "تصفيط" كلمات من هنا أو هناك، ولا حشو مفردات ووضع الواو والفاء أو التنقيط، بل هو مهارة موهوبةٌ لها تقنياتها و أساليبها، كما أسرارها. آمل من أخي إبراهيم مراعاة قواعد الصياغة الفنية و اللغوية مع عدم التسرع في نشر إنتاجه، إلا بعد غربلته و مراجعته بشكل دقيق ووافي.

              دمت أخي إبراهيم .. مع محبتي

              د. عبدالله حسين كراز[/QUOTE

              الف شكر على كل شيء كان نقدا.
              لكن وددت أخي العزيز أنوه هنا وهناك.
              القصيدة رأت النور قبل ستة عشر عاما، وهي موجودة في ديوان مطبوع ، وترجمت الى أكثر من لغة ، وانتقدت كثيرا وهناك من يختلف مع طرحكم وهناك من يتفق حسب مرجعياته ، وأكيد أحتاج المشورة لكن على نحو مغاير لو سمحت لي ، وأؤكد لكم بأن علاقتي بالهمزة جميلة ،وجاءت عندكم مفردة ( مجيئها) بدل (مجيؤها ).أخي العزيز كل الذي طرحته خلافيا، ما كان خلافا كان وما كان غير ذلك أردته أن يكون بدراية ودون دراية خلافا والذي أكد هذا ما استخدمت ولا اصطلاحا نقديا معاصرا يتماشى مع روح النص ومع قواعده الفنية وهذا بدوره يبعدنا عن موضوعة الطرح وهي القصيدة الحديثة ، والأمر الخطير الآخر أنك لم تتبناني , لم أكن أنت ولم تكونني فالعلاقة بين النقد الذي بنى في الإنسانية كان غير هذا، اقرأ بيلينسكي وما أحدثه بالأدب الروسي، تكرار جملة أعتقدها نابتة أقمت علي الحد وأنت كل الذي ذكرته يتكرر من زمن زينون حتى يومنا هذا.. أنا أحسست حتى بانحدارك الطقوسي أحسستك واعضا أحسست في داخلك ألف محكمة للحداثة ياه ياه .. حين مارست داخل النص مجموعة سلطات وحاكمت نصا.. نصا ياأخي أي ناقد في الكون استخدم المحكمة والحاكم والمحكوم هذه الدلالات التي كنت تبحث عنها في النص أكيد نحن من حضارتين أكيد نحن حتى من زمنين ، ثق إن الذي كتبته يريد ردا بكتاب لما يحدثه من نخر على الطرقات وهنا ما كانت القصيدة مسافة ولا وعيا ولا عالمية بل كنت تأريخا متبنى من قبلكم والذي خلق الإزاحة عندكم مخالفا وليس مغايرا، وهنا الموضوع موضوعيا جدا لأنكم ما أدركتم أدوات المغايرة لا لقصور فيكم بل هو الواقع والبيئة وكل أشيائنا الداخلية والخارجية . ومحصلة فهمي لك لأنك جزء مني بمعنى نظرية المعرفة التي تتبناها وجدلا تبناها أخوة لي في الخليقة هناك مشكل بينك وبين سطح النص أولا الإشكال شكليا وبالتالي لديك خلافا بين مفهمتين الأولى القصيدة بكل أدواتهاوالثانية مفترضة .. مع التقدير
              التعديل الأخير تم بواسطة ابراهيم سعيد الجاف; الساعة 30-06-2007, 15:07.
              إبراهيم الجاف
              من كرد كردستان
              al_jaf6@yahoo.com
              al-j-af@live.com
              http://facebook.com/abrahym.aljaf

              تعليق

              • عبدالله حسين كراز
                أديب وكاتب
                • 24-05-2007
                • 584

                #22
                الأخ الشاعر إبراهيم
                حباً في الله، ثمّ فيك، ثمّ في اللغة قرأت نصّك ولا أدري من أنت و من أين ، لكني على يقين مطلق من انتمائك للعربية في كل الأزمان. تدعي أنني ما استخدمت "ولا اصطلاحاً نقديا ًمعاصرا يتماشى مع روح النص ومع قواعده الفنية وهذا بدوره يبعدنا عن موضوعة الطرح وهي القصيدة الحديثة"،
                أرد:
                - هلاّ أسعفتنا بزيادة معرفية و فنية واصطلاحيةٍ حول النقد المعاصر!!!!!!!!!!!!!!!!!!! لكي أجعله يتماشى ورح عصرك؟
                - ما هي القصيدة الحديثة؟ وما هي أهم مقوماتها اللغوية و الأسلوبية و الفنية؟ أسعفني بربك؟؟؟؟
                - لقد قمت بنقد القصيدة -ولا أعرف من هو كاتبها! - ولم انتقد كاتبها - حاشى لله!!! وبيّنت - على عجالة من الأمر - بعض الغثٍّ و السمين فيه؟ ربما أصبت وربما جانبت روح المقصد نوعاً ما. لأني أعترف بأنني قاريء له سلطته على النص - الذي لم يعد حكراً على كاتبه - مع احترامي لكل مشاعر كاتبه.
                - تقول يا سيد الشعر المعاصر ونقده: "أنا أحسست حتى بانحدارك الطقوسي،" ما طبيعة هذا الإنحدار الطقوسي؟ زدني معرفةً ودرايةً بما لديك من الأدوات النقدية المعاصرة!!!
                - وتردف قائلاً: "أحسست في داخلك ألف محكمة للحداثة ياه ياه .. حين مارست داخل النص مجموعة سلطات وحاكمت نصا"، سيدي مرةً أخرى - وآمل أن يتسع أفقك النقدي و الأدبي و اللغوي لما قلت وسأقول - لماذا هذا الإستعلاء على سلطة النص و نقده؟!!! لماذا هذا التكبر على قدرات القاريء ورأيه؟!!! نعم، ينبغي - وهذا في رأيي ورأي الكثر من نقاد الحداثة والمعاصرة - أن أحاكم النص بنقده واستكشاف مواطن قوته و فنه و روعته ولغته وأغراضه و مواطن الخرب والكبوات الفنية و الأسلوبية وغير ذلك... نعم هذا من حقي أولاً كقاريء، ثم كناقد متذوقٍ للنص. أنا لا أحاكم الأشخاص - حاشى لله وكلاّ.
                - تقنية التكرار - يا سيدي ينبغي أن يكون لها رونق فني و غرضي ضمن أسلوب هادف للدلالة و التعبير ، كي لا ندخل في طائلة الحشو غير المحمود. قلت في سياق نقدي لنصّك أن النص فيه رؤية شاعرية وصور تستحق الوقوف و التحليل - ارجع لما قلت .....
                - لا يعني نشرك للنص منذ أزمان خلت أنه أصبح في حكم المنيع و المحصّن و المترفّع عن النقد والتذوق، كما لايعني خلوّه من إضطرابات الكتابة.... حفظك الله.
                - لا داعي أن اقرأ بيلينسكي وما أحدثه بالأدب الروسي، ذلك أني أقرأ لعظماء الأمة العربية من الشعراء و الكتاب و النقاد وما أحدثوه من تطور وتجريب ناجح في فن الكتابة و النقد - ومدارسه - ضمن رؤية تواكب التطور في الآداب العالمية تحترم خصوصية العربية - لساننا الفصيح.
                - أخيراً، إذا كان النقد يزعجك - عزيزي - فأنا أوعدك بعدم تكراره لنصوصك كي يبقى بيننا الحب في الله.
                -
                أكتفي إلى هنا مع مودتي وتقديري
                د. عبدالله حسين كراز
                التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله حسين كراز; الساعة 30-06-2007, 19:05.
                دكتور عبدالله حسين كراز

                تعليق

                • ابراهيم سعيد الجاف
                  ناص
                  • 25-06-2007
                  • 442

                  #23
                  رد على رد

                  المشاركة الأصلية بواسطة abdullah kurraz مشاهدة المشاركة
                  الأخ الشاعر إبراهيم
                  حباً في الله، ثمّ فيك، ثمّ في اللغة قرأت نصّك ولا أدري من أنت و من أين ، لكني على يقين مطلق من انتمائك للعربية في كل الأزمان. تدعي أنني ما استخدمت "ولا اصطلاحاً نقديا ًمعاصرا يتماشى مع روح النص ومع قواعده الفنية وهذا بدوره يبعدنا عن موضوعة الطرح وهي القصيدة الحديثة"،
                  أرد:
                  - هلاّ أسعفتنا بزيادة معرفية و فنية واصطلاحيةٍ حول النقد المعاصر!!!!!!!!!!!!!!!!!!! لكي أجعله يتماشى ورح عصرك؟
                  - ما هي القصيدة الحديثة؟ وما هي أهم مقوماتها اللغوية و الأسلوبية و الفنية؟ أسعفني بربك؟؟؟؟
                  - لقد قمت بنقد القصيدة -ولا أعرف من هو كاتبها! - ولم انتقد كاتبها - حاشى لله!!! وبيّنت - على عجالة من الأمر - بعض الغثٍّ و السمين فيه؟ ربما أصبت وربما جانبت روح المقصد نوعاً ما. لأني أعترف بأنني قاريء له سلطته على النص - الذي لم يعد حكراً على كاتبه - مع احترامي لكل مشاعر كاتبه.
                  - تقول يا سيد الشعر المعاصر ونقده: "أنا أحسست حتى بانحدارك الطقوسي،" ما طبيعة هذا الإنحدار الطقوسي؟ زدني معرفةً ودرايةً بما لديك من الأدوات النقدية المعاصرة!!!
                  - وتردف قائلاً: "أحسست في داخلك ألف محكمة للحداثة ياه ياه .. حين مارست داخل النص مجموعة سلطات وحاكمت نصا"، سيدي مرةً أخرى - وآمل أن يتسع أفقك النقدي و الأدبي و اللغوي لما قلت وسأقول - لماذا هذا الإستعلاء على سلطة النص و نقده؟!!! لماذا هذا التكبر على قدرات القاريء ورأيه؟!!! نعم، ينبغي - وهذا في رأيي ورأي الكثر من نقاد الحداثة والمعاصرة - أن أحاكم النص بنقده واستكشاف مواطن قوته و فنه و روعته ولغته وأغراضه و مواطن الخرب والكبوات الفنية و الأسلوبية وغير ذلك... نعم هذا من حقي أولاً كقاريء، ثم كناقد متذوقٍ للنص. أنا لا أحاكم الأشخاص - حاشى لله وكلاّ.
                  - تقنية التكرار - يا سيدي ينبغي أن يكون لها رونق فني و غرضي ضمن أسلوب هادف للدلالة و التعبير ، كي لا ندخل في طائلة الحشو غير المحمود. قلت في سياق نقدي لنصّك أن النص فيه رؤية شاعرية وصور تستحق الوقوف و التحليل - ارجع لما قلت .....
                  - لا يعني نشرك للنص منذ أزمان خلت أنه أصبح في حكم المنيع و المحصّن و المترفّع عن النقد والتذوق، كما لايعني خلوّه من إضطرابات الكتابة.... حفظك الله.
                  - لا داعي أن اقرأ بيلينسكي وما أحدثه بالأدب الروسي، ذلك أني أقرأ لعظماء الأمة العربية من الشعراء و الكتاب و النقاد وما أحدثوه من تطور وتجريب ناجح في فن الكتابة و النقد - ومدارسه - ضمن رؤية تواكب التطور في الآداب العالمية تحترم خصوصية العربية - لساننا الفصيح.
                  - أخيراً، إذا كان النقد يزعجك - عزيزي - فأنا أوعدك بعدم تكراره لنصوصك كي يبقى بيننا الحب في الله.
                  -
                  أكتفي إلى هنا مع مودتي وتقديري
                  د. عبدالله حسين كراز
                  أخي الكراز
                  عثرت على هذه الأشياء في ردك: حباً في الله، اسعفني بربك، حاشى لله ، بعض الغث والسمين ، حاشى لله وكلا ،غير المحمود ،حفظك الله ،لعظماء الأمة ، الحب في الله . وبقي أن تقول صدق الله العظيم لكنك نسيت. هذه مصطلحاتك النقدية وأرجو أن ترجع إلى حتى قدامة ابن جعفر كان أكثر حداثة منك. لأنك مشغول بالمحاكمات كأي سلطة غاشمة
                  النص مملوء بالأخطاء وحصريا في إملاء الهمزة مثل كقارىء وتكتب كقارئ وأنت أردت هذا حين حاكمتني على همزة وصل واحدة وكان الخطأ فنيا.
                  أرجو منك شيئا أخي العزيز أن لا تسقط عليً أشياءا مثل إني لا أقبل النقد.. أنا أقبله وأهلا به، وإني له طالما أمارس الوعي في حركتي .

                  ملاحظة : أنت تتكلم عن القصيدة الحديثة وكأن القطعة الكلامية التي تحمل عنوان حوار مع عشتار ليست اليك ياأخي إذهب وتصالح مع الحداثة والشعرية مع قطعتك وبالتالي
                  حاكمنا . أو لا تنشر مثل هذا الكلام حتى لا يرده الناس عليك حين تحاكمهم. مع كل الود
                  إبراهيم الجاف
                  من كرد كردستان
                  al_jaf6@yahoo.com
                  al-j-af@live.com
                  http://facebook.com/abrahym.aljaf

                  تعليق

                  • د. جمال مرسي
                    شاعر و مؤسس قناديل الفكر و الأدب
                    • 16-05-2007
                    • 4938

                    #24
                    أخي الكريم إبراهيم سعيد الجاف
                    إن كان النقد سيتجه بنا اتجاها شخصيا و غير حضاري فلا أهلا به و لا سهلاً
                    أنت طلبت النقد و التثبيت و احترمنا هذه الرغبة . و بمجرد خروج النص من أدرج مكتبك لتتلقاه عين القارئ
                    و المتلقي سواءً بسواء فمن حق الناقد و المتلقي أن يبدي رأيه و أنت تناقشه فيه بعيداً عن شخصنة الكاتب .
                    النقاد هنا يتعاملون مع روح النص و ليس مع كاتب النص لأنه لا معرفة شخصية بين الكاتب و المتلقي و لكنها معرفة للفكر عن طريق ما يطرح
                    فأرجو منك أن تكون هادئاً في ردودك و تقبلك النقد و مناقشته بموضوعية
                    و لك الحب
                    sigpic

                    تعليق

                    • د.مصطفى عطية جمعة
                      عضو الملتقى
                      • 19-05-2007
                      • 301

                      #25
                      الشاعر الحبيب / إبراهيم الجاف
                      تحياتي وأهلا بك أخا ومبدعا
                      هذا النص :
                      يفجر الكثير من القضايا ، وبعيدا عن إشكالية قبول قصيدة النثر من عدم قبولها ، فإنني أتعامل معه كنص أدبي ، خاصة أنني مؤيد لقصيدة النثر في نصوصها الجميلة المميزة . وأرى أن الشاعر إبراهيم يحاول أن يقدم هنا نموذجا للتحاور مع عنصر من عناصر الكونية ، وهذا التحاور يعتمد على أحد مفاهيم النقد الحداثي وهو مفهوم تفجير اللغة ، ويعني توليد دلالات جديدة من تراكيب لغوية وشعرية جديدة ، من خلال طرح جديد . والطرح هنا واضح :
                      نداء للمطر ( الكوني ) ومن ثم يبدأ التعامل مع هذا الكوني بإطار شعري ، وكما اعتاد إبراهيم في نصوصه السابقة ، هنا يحاول أن يكون قلعة شعرية مطرية ، يقول :
                      ارتدني
                      أيها المطر
                      ارتدني أيها المطر
                      فمستقري حدق
                      في انحناء البداية
                      وهي هنيهة إن لم ترتدني
                      سأنحل آبها باللانهايات

                      هذا الحوار المطري لا يمكن التعامل معه بالمستوى المباشر الأولي ، وإنما بالمستوى المجازي ، فالمطر دال على الانفساح والخير ، والشاعر يتمنى أن يتلبسه المطر ، ومن ثم يتعايش معه ، ويكون قطرة فيه ، تتطاير إلى العيون ، وهذا النداء يعبر على ضيق الشاعر بالبشرية المعذبة ، فيتمنى أن يكون قطرة مطر ، ربما يتجول في النفوس والعيون وعلى الرؤوس . ويبقى تعبير " سأنحل آبها باللانهايات " فهو تعبير به غموض ، ولكنه غير ملغز ، ويمكن أن يكون أكثر بساطة ، فالجملة مثبتة ، أي أنه سيمضي مهتما منطلقا إلى اللانهاية ، وهذا حقيقي ، فالمطر ينطلق في كل مكان وحتى إلى أعماق الأرض.
                      يقينات تنبجس إثري
                      وتمد طعانها لدمي القلادة
                      على نحر الأسماء
                      وأؤول أتقول صوتي
                      وأجمعني زهرات رمل
                      اتشحت بالمطر
                      وأحنو في الفراغ
                      مغتالا أحترف الإنتهاء
                      ولكم أيبسني لهاث البداية
                      حين خلت اللغة تعدني
                      هذا المقطع يؤكد الفرضية المتقدمة : الشاعر يتمنى أن يكون مطرا منطلقا ، ولتتخيل معي هذا التمني والحوار مع الرمل في زهراته ، والرمل يعطي دلالة الفراغ في الصحراء ، والفراغ هنا ذو معنى إيجابي بمعنى الاتساع اللانهائي ، لذا قال : أحنو في الفراغ ، وعنون النص بحنوي ، أي أنه يحنو في الفراغ ، ويتوسل بقطرات المطر حتى ينطلق في هذا الفراغ .
                      فتذوقوا صوتي
                      فتذوقوا صوتي
                      فثمة ذبائح وهتاف
                      يطئنه فيجفل
                      ويؤول طفلا في حلبة السؤال
                      وتبددني البدايات

                      تذوق صوت الشاعر الذي تعب من : الهتاف ( دلالة النفاق ) ، الذبائح ( دلالة القتل مع البشر ) ، فهو لا يزال معلقا بالأسئلة منذ طفولته ، وهذه الطفولة تعادل البدايات .
                      حين بددني المكان
                      يوم خلعت مرح النفير
                      المكان يوازي أزمة الشاعر مع البشر كله ، لذا فهو تركه وحلق مع المطر .

                      تتبقى كلمة :
                      أزمة هذا النص - في رأيي المتواضع - أنه كتب في فترة انتقال للشاعر ، بين شعر الثمانيينات الذي كان يعتمد ويبالغ في تراكيب اللغة مما تصل به إلى حد الغموض ، وبين منجزات قصيدة النثر التي سادت في التسعينيات حيث جنحوا إلى السهولة والتوهج اللفظي معارضين تغميض اللغة ، ونادوا بقصيدة التفاصيل ، وهذه التراكيب احدثت أزمة لدى البعض .
                      ولو تفضل الشاعر إبراهيم - وأنا من متابعيه - في نشر أعماله الجديدة الحديثة ، لوجدنا صفاء لغويا وشعريا يجذب القلوب ويشجيها ، ويعطي نماذج بناءة لقصيدة النثر .
                      تحياتي وحبي للجميع ، وأهلا أهلا بالشاعر الجميل المشاغب إبراهيم ، وتحية له في أرض الخير ( كردستان العراق ) .
                      التعديل الأخير تم بواسطة د.مصطفى عطية جمعة; الساعة 01-07-2007, 11:37.

                      تعليق

                      • ابراهيم سعيد الجاف
                        ناص
                        • 25-06-2007
                        • 442

                        #26
                        رد

                        المشاركة الأصلية بواسطة د. جمال مرسي مشاهدة المشاركة
                        أخي الكريم إبراهيم سعيد الجاف
                        إن كان النقد سيتجه بنا اتجاها شخصيا و غير حضاري فلا أهلا به و لا سهلاً
                        أنت طلبت النقد و التثبيت و احترمنا هذه الرغبة . و بمجرد خروج النص من أدرج مكتبك لتتلقاه عين القارئ
                        و المتلقي سواءً بسواء فمن حق الناقد و المتلقي أن يبدي رأيه و أنت تناقشه فيه بعيداً عن شخصنة الكاتب .
                        النقاد هنا يتعاملون مع روح النص و ليس مع كاتب النص لأنه لا معرفة شخصية بين الكاتب و المتلقي و لكنها معرفة للفكر عن طريق ما يطرح
                        فأرجو منك أن تكون هادئاً في ردودك و تقبلك النقد و مناقشته بموضوعية
                        و لك الحب
                        أرجو أن تكونوا محايدين في التدخل .
                        وأنا لا أقبل منك مثل هذه اللغة .
                        وأنا ما كنت شخصيا مع أحد .
                        وإن أردتم أن أبتعد عن الموقع فأني فاعل دون هذه اللغة.
                        إبراهيم الجاف
                        من كرد كردستان
                        al_jaf6@yahoo.com
                        al-j-af@live.com
                        http://facebook.com/abrahym.aljaf

                        تعليق

                        • د.مصطفى عطية جمعة
                          عضو الملتقى
                          • 19-05-2007
                          • 301

                          #27
                          الشاعر الحبيب / إبراهيم الجاف
                          تحياتي وأهلا بك أخا ومبدعا
                          هذا النص :
                          يفجر الكثير من القضايا ، وبعيدا عن إشكالية قبول قصيدة النثر من عدم قبولها ، فإنني أتعامل معه كنص أدبي ، خاصة أنني مؤيد لقصيدة النثر في نصوصها الجميلة المميزة . وأرى أن الشاعر إبراهيم يحاول أن يقدم هنا نموذجا للتحاور مع عنصر من عناصر الكونية ، وهذا التحاور يعتمد على أحد مفاهيم النقد الحداثي وهو مفهوم تفجير اللغة ، ويعني توليد دلالات جديدة من تراكيب لغوية وشعرية جديدة ، من خلال طرح جديد . والطرح هنا واضح :
                          نداء للمطر ( الكوني ) ومن ثم يبدأ التعامل مع هذا الكوني بإطار شعري ، وكما اعتاد إبراهيم في نصوصه السابقة ، هنا يحاول أن يكون قلعة شعرية مطرية ، يقول :
                          ارتدني
                          أيها المطر
                          ارتدني أيها المطر
                          فمستقري حدق
                          في انحناء البداية
                          وهي هنيهة إن لم ترتدني
                          سأنحل آبها باللانهايات

                          هذا الحوار المطري لا يمكن التعامل معه بالمستوى المباشر الأولي ، وإنما بالمستوى المجازي ، فالمطر دال على الانفساح والخير ، والشاعر يتمنى أن يتلبسه المطر ، ومن ثم يتعايش معه ، ويكون قطرة فيه ، تتطاير إلى العيون ، وهذا النداء يعبر على ضيق الشاعر بالبشرية المعذبة ، فيتمنى أن يكون قطرة مطر ، ربما يتجول في النفوس والعيون وعلى الرؤوس . ويبقى تعبير " سأنحل آبها باللانهايات " فهو تعبير به غموض ، ولكنه غير ملغز ، ويمكن أن يكون أكثر بساطة ، فالجملة مثبتة ، أي أنه سيمضي مهتما منطلقا إلى اللانهاية ، وهذا حقيقي ، فالمطر ينطلق في كل مكان وحتى إلى أعماق الأرض.
                          يقينات تنبجس إثري
                          وتمد طعانها لدمي القلادة
                          على نحر الأسماء
                          وأؤول أتقول صوتي
                          وأجمعني زهرات رمل
                          اتشحت بالمطر
                          وأحنو في الفراغ
                          مغتالا أحترف الإنتهاء
                          ولكم أيبسني لهاث البداية
                          حين خلت اللغة تعدني
                          هذا المقطع يؤكد الفرضية المتقدمة : الشاعر يتمنى أن يكون مطرا منطلقا ، ولتتخيل معي هذا التمني والحوار مع الرمل في زهراته ، والرمل يعطي دلالة الفراغ في الصحراء ، والفراغ هنا ذو معنى إيجابي بمعنى الاتساع اللانهائي ، لذا قال : أحنو في الفراغ ، وعنون النص بحنوي ، أي أنه يحنو في الفراغ ، ويتوسل بقطرات المطر حتى ينطلق في هذا الفراغ .
                          فتذوقوا صوتي
                          فتذوقوا صوتي
                          فثمة ذبائح وهتاف
                          يطئنه فيجفل
                          ويؤول طفلا في حلبة السؤال
                          وتبددني البدايات

                          تذوق صوت الشاعر الذي تعب من : الهتاف ( دلالة النفاق ) ، الذبائح ( دلالة القتل مع البشر ) ، فهو لا يزال معلقا بالأسئلة منذ طفولته ، وهذه الطفولة تعادل البدايات .
                          حين بددني المكان
                          يوم خلعت مرح النفير
                          المكان يوازي أزمة الشاعر مع البشر كله ، لذا فهو تركه وحلق مع المطر .

                          تتبقى كلمة :
                          أزمة هذا النص - في رأيي المتواضع - أنه كتب في فترة انتقال للشاعر ، بين شعر الثمانيينات الذي كان يعتمد ويبالغ في تراكيب اللغة مما تصل به إلى حد الغموض ، وبين منجزات قصيدة النثر التي سادت في التسعينيات حيث جنحوا إلى السهولة والتوهج اللفظي معارضين تغميض اللغة ، ونادوا بقصيدة التفاصيل ، وهذه التراكيب احدثت أزمة لدى البعض .
                          ولو تفضل الشاعر إبراهيم - وأنا من متابعيه - في نشر أعماله الجديدة الحديثة ، لوجدنا صفاء لغويا وشعريا يجذب القلوب ويشجيها ، ويعطي نماذج بناءة لقصيدة النثر .
                          تحياتي وحبي للجميع ، وأهلا أهلا بالشاعر الجميل المشاغب إبراهيم ، وتحية له في أرض الخير ( كردستان العراق ) .

                          تعليق

                          • ابراهيم سعيد الجاف
                            ناص
                            • 25-06-2007
                            • 442

                            #28
                            لا حنو لغير المطر

                            المشاركة الأصلية بواسطة د.مصطفى عطية جمعة مشاهدة المشاركة
                            الشاعر الحبيب / إبراهيم الجاف
                            تحياتي وأهلا بك أخا ومبدعا
                            هذا النص :
                            يفجر الكثير من القضايا ، وبعيدا عن إشكالية قبول قصيدة النثر من عدم قبولها ، فإنني أتعامل معه كنص أدبي ، خاصة أنني مؤيد لقصيدة النثر في نصوصها الجميلة المميزة . وأرى أن الشاعر إبراهيم يحاول أن يقدم هنا نموذجا للتحاور مع عنصر من عناصر الكونية ، وهذا التحاور يعتمد على أحد مفاهيم النقد الحداثي وهو مفهوم تفجير اللغة ، ويعني توليد دلالات جديدة من تراكيب لغوية وشعرية جديدة ، من خلال طرح جديد . والطرح هنا واضح :
                            نداء للمطر ( الكوني ) ومن ثم يبدأ التعامل مع هذا الكوني بإطار شعري ، وكما اعتاد إبراهيم في نصوصه السابقة ، هنا يحاول أن يكون قلعة شعرية مطرية ، يقول :
                            ارتدني
                            أيها المطر
                            ارتدني أيها المطر
                            فمستقري حدق
                            في انحناء البداية
                            وهي هنيهة إن لم ترتدني
                            سأنحل آبها باللانهايات

                            هذا الحوار المطري لا يمكن التعامل معه بالمستوى المباشر الأولي ، وإنما بالمستوى المجازي ، فالمطر دال على الانفساح والخير ، والشاعر يتمنى أن يتلبسه المطر ، ومن ثم يتعايش معه ، ويكون قطرة فيه ، تتطاير إلى العيون ، وهذا النداء يعبر على ضيق الشاعر بالبشرية المعذبة ، فيتمنى أن يكون قطرة مطر ، ربما يتجول في النفوس والعيون وعلى الرؤوس . ويبقى تعبير " سأنحل آبها باللانهايات " فهو تعبير به غموض ، ولكنه غير ملغز ، ويمكن أن يكون أكثر بساطة ، فالجملة مثبتة ، أي أنه سيمضي مهتما منطلقا إلى اللانهاية ، وهذا حقيقي ، فالمطر ينطلق في كل مكان وحتى إلى أعماق الأرض.
                            يقينات تنبجس إثري
                            وتمد طعانها لدمي القلادة
                            على نحر الأسماء
                            وأؤول أتقول صوتي
                            وأجمعني زهرات رمل
                            اتشحت بالمطر
                            وأحنو في الفراغ
                            مغتالا أحترف الإنتهاء
                            ولكم أيبسني لهاث البداية
                            حين خلت اللغة تعدني
                            هذا المقطع يؤكد الفرضية المتقدمة : الشاعر يتمنى أن يكون مطرا منطلقا ، ولتتخيل معي هذا التمني والحوار مع الرمل في زهراته ، والرمل يعطي دلالة الفراغ في الصحراء ، والفراغ هنا ذو معنى إيجابي بمعنى الاتساع اللانهائي ، لذا قال : أحنو في الفراغ ، وعنون النص بحنوي ، أي أنه يحنو في الفراغ ، ويتوسل بقطرات المطر حتى ينطلق في هذا الفراغ .
                            فتذوقوا صوتي
                            فتذوقوا صوتي
                            فثمة ذبائح وهتاف
                            يطئنه فيجفل
                            ويؤول طفلا في حلبة السؤال
                            وتبددني البدايات

                            تذوق صوت الشاعر الذي تعب من : الهتاف ( دلالة النفاق ) ، الذبائح ( دلالة القتل مع البشر ) ، فهو لا يزال معلقا بالأسئلة منذ طفولته ، وهذه الطفولة تعادل البدايات .
                            حين بددني المكان
                            يوم خلعت مرح النفير
                            المكان يوازي أزمة الشاعر مع البشر كله ، لذا فهو تركه وحلق مع المطر .

                            تتبقى كلمة :
                            أزمة هذا النص - في رأيي المتواضع - أنه كتب في فترة انتقال للشاعر ، بين شعر الثمانيينات الذي كان يعتمد ويبالغ في تراكيب اللغة مما تصل به إلى حد الغموض ، وبين منجزات قصيدة النثر التي سادت في التسعينيات حيث جنحوا إلى السهولة والتوهج اللفظي معارضين تغميض اللغة ، ونادوا بقصيدة التفاصيل ، وهذه التراكيب احدثت أزمة لدى البعض .
                            ولو تفضل الشاعر إبراهيم - وأنا من متابعيه - في نشر أعماله الجديدة الحديثة ، لوجدنا صفاء لغويا وشعريا يجذب القلوب ويشجيها ، ويعطي نماذج بناءة لقصيدة النثر .
                            تحياتي وحبي للجميع ، وأهلا أهلا بالشاعر الجميل المشاغب إبراهيم ، وتحية له في أرض الخير ( كردستان العراق ) .
                            القصيدة عندي أن تكون المسافة معلومة بيي وبين شعريتها ولا تعنيني الحقيقة في ذلك لا سيما حقيقة السائد والسواد الأعظم ولاتعنيني إن أصبحت وعرة للآخر لا سيما إن كان ما يراه وعرا هو جزء من المسافة الواعية التي حققتها مع القصيدة أي مع إمتدادي الحقيقي للوعي الذي أنا منه وإليه أمتد . أكيد أنا أعي المسافة بيني وبينك وأكيد أنت تعي المسافة بينك وبيني أكيد قصيدتي هي أنا وأنت وأكيد ما كتبت هو أنت وأنا .
                            مع الشكر الجزيل.
                            التعديل الأخير تم بواسطة ابراهيم سعيد الجاف; الساعة 01-07-2007, 12:28.
                            إبراهيم الجاف
                            من كرد كردستان
                            al_jaf6@yahoo.com
                            al-j-af@live.com
                            http://facebook.com/abrahym.aljaf

                            تعليق

                            • ابراهيم سعيد الجاف
                              ناص
                              • 25-06-2007
                              • 442

                              #29
                              إنسحاب

                              المشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم سعيد الجاف مشاهدة المشاركة
                              أرجو أن تكونوا محايدين في التدخل .
                              وأنا لا أقبل منك مثل هذه اللغة .
                              وأنا ما كنت شخصيا مع أحد .
                              وإن أردتم أن أبتعد عن الموقع فأني فاعل دون هذه اللغة.
                              أنا منسحب لأني غير معتاد على لغة د. جمال وأكيد أنا أستطيع الرد لكني أحترم الذي كان من وجيز
                              ولا أود أن أسمع أكثر .
                              إبراهيم الجاف
                              من كرد كردستان
                              al_jaf6@yahoo.com
                              al-j-af@live.com
                              http://facebook.com/abrahym.aljaf

                              تعليق

                              • أحمد حسن محمد
                                أديب وكاتب
                                • 16-05-2007
                                • 716

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة النيل مشاهدة المشاركة
                                أيها الكاتب
                                قرأت لك قصيدة منذ قليل مليئة بالأخطاء في الشعر العمودي
                                قلت أقرأ لك غيرها لعلني أجد لك نصاً أفضل منه فلم أجد إلا الهزل المكتوب هنا
                                لا معنى ولا فكر ولا هدف
                                ترهات
                                وأراك تناشد الناس كي تنقد ، تنقد ماذا ؟؟
                                وأرى النص مثبتاً !!!
                                قد تكون من أصحاب المنتدى ولكن هذا لا يشفع لك أن تفرض الغث على الناس
                                قصيدتك المليئة بالأخطاء التي ذكرتها تعتبر من اللزوميات إذا قورنت بموضوع الإنشاء الغامض هذا
                                أكتب فكراً ومعنى أمتدحك ، ولكن هذا ؟!!!
                                حسبك يا رجل..
                                ما الذي حدث؟

                                أنت تحاسب شاعراً كهذا على قلة حيلتك في النصوص..

                                أما عن الأخطاء التي في قصائد أخرى.. فوالله وأنا من رصدها إلى حد ما، فأنا لم أكن أعرفه ولا قرأت له، ولكني الآن أقول لك يا صديقي ليست هذه مما يقال لها أخطاء.. وإنما تعريج ونوع من أنواع الضرورات ذوات النكتة البلاغية والتوسيع الذي اتبعه أجدادنا القدامى وعندك من أبحاث في الوزن والعروض والنحو ما يثبت لك تلك التوسعة، وأحيلك إلى ما قاله الآمدي بشأن مثلها عند أبي تماما..

                                وهي إن تجاوزنا وعددناها من قبيل الأخطاء فمن نوع تلك الأخطاء التي امتدحها ابن جني ورأى أن شاعرها من النوع المطبوع وكلنا يذكر حادثة رؤبة بهذا الشأن..

                                فهل تخطئ الآمدي بتخريجاته وابن جني في نظرته لأجل تعميم أطلقته لم تفصله..


                                ولكن هنا في تلك القصيدة النثرية ..

                                أشد ما أعجب له هو أنك تركت كل تلك المساحات المخضرة والجافة وال وال وال وجئت تحاسب الشاعر على ابتعادك!!

                                فالرأفة..

                                - وكل ما أطلبه منك أن تعيد قراءة تعليقات ناقد كالدكتور مصطفى عطية جمعة على نص الشاعر..

                                - والثاني: أن تعرف المعنى الجاد لاختلاف آليات الكتابة والقراءة بين القديم والحديث..

                                وقد خطأك جمهور من النقاد في تسميتك الشعر الأول بالعمودي...

                                تعليق

                                يعمل...
                                X