وبارك فيك وفتح لك أبواب الخير ... اللهم استجب للدعاء يارب العالمين

الأستاذ القدير أحمد مكاوي

تلك الصراصير ماهي إلا قطيع من الخونة أو الجاهلين وهم تتار المثقفين منهم من يسعى إلى تزييف وعي الأمة دون أن يدري أنه يرتكب جرما بل يظن أنه يحسن صنعا وهذا يعود إلى الحق دوما عندما يعرف الحق، ومنهم من يعرف دوره الحقيقي ويسعى إلى ما يسعى إليه حثيثا وهذا هو المثقف المزيف.. ـ وهم للأسف أغلبية في الآونة الحالية ـ والمثقف المزيف هو من يسعى لمنفعته الخاصة ولو على أشلاء بلده فيخاطب الجماهير خطابا حلو المذاق جميل العبارات ليستلب وعيهم ويستلب لنفسه ما خف حمله وغلا ثمنه ، تجد خطابه بليغا بلا مضمون ، متقعرا مع سطحيته ... تجده وهو يتحدث عبوسا وكأنه يستخرج الكلمات من كهف عميق يصدق فيه قول الشاعر
هو العبوس على لاشيء يعبسه إلا ليبدو عميق الفكر وهو خلي
جل همه الوصول إلى غنيمة أو سلطة أو موقع ما ، ويقوم في سبيل ذلك بتجميل الواقع القبيح ويهييء الساحة لسيطرة الاستبداد والمستبدين

وأنا أحييك وأشكرك وأشد على يديك أيها الشاعر الوطني المخلص .. عرفت فيك الثقافة والفهم والوعي ولمست جوانب تفردك ومواطن تميزك .. أتمنى أن تكون بخير حال .. تقبل تقديري

الاستاذ الفاضل

ثروت الخرباوي

لا ادري لم جلست اتفكر كثيرا قبل ان اكتب ردي هذا على هذه المقاله الرائعه ..
لا ادري حقا ما دار في خلدي .. فقد وقفت للحظات هناك عند حدود الاشيء ..
أحقا الصمت ابلغ في هذه الحاله ؟!
أم علينا الرد على سخافة الصراصير الكثيره المنتشره في كل مكان نتن ؟!!
لقد أعلنوا السفاهة على انفسهم فلم تعد تفارقهم الخطابات ولا الشعارات المنمقه .. والكلمات الطنانه .. باعوا العروبة .. وأنا افخر بانهم ليسوا عربا .. نعم .. لا يجب ان نعتبرهم من العرب !!
فالعار يلحق بالعروبة حينما يكونوا ..
أعلنت امريكا واسرائيل الحرب والعداوة علينا وهم وراء بذلهم العسكريه محتمون .. في قصورهم .. على كراسي عمالتهم ..
في اوكار نتانتهم ..
هذه الصراصير .. لا مبيد لها سوى صرخات الشعوب ..
لا نريد منهم شجبا ولا استنكارا بعد اليوم ..
لقد قالتها امرأه موريتانيه صامده .. امرأة من النساء التي تلد الرجال
قالتها لهم ..
اجلسوا في قصوركم والبسوا خمارتنا .. لكن اعطونا سلاحكم لنحارب به نحن !!

هذه الصراصير يا استاذي الفاضل لا يهمها سوى ملئ كروشها وجيوبها !!

لك مني الف تحية اكبار

الأخ الحبيب الشربيني خطاب
ما عـاد يجـدي ذا التغضـب واجتمـا
عات الرئاسة والخطابـة والحَـرَبْ

دعك من الحكومات والأنظمة فلن نحصد من وراءها الخير ... نحن الشعوب المغلوبة على أمرها لا علاقة لنا بالحكام الطغاة الذين يبحثون عن مصالحهم.. نحن الشعوب نقف بين مطرقة الحكام وسندان العدوان .. حيل بيننا وبين الغضب ... يسعى عدونا لفرقتنا وتفرقنا وتشرزمنا .. يبث الضغينة في نفوسنا .. ينبغي أن نفوت على هؤلاء مسعاهم الخبيث ونتضامن ونتضامم .. نتضامن شعوريا ومشاعريا ... ونتضامم حركة وسعيا .. قد يكون أمامنا طريقا طويلا وبضع سنين حتى نبدأ في الإفاقة من حالة التخدير التي نعيش في مثواها ، ولكننا حتما سنعود ، والمسئولية كبيرة على النخب المثقفة .. تلك النخب التي ينبغي أن تسعى بثاقب فكرها وعميق تجربتها وحكمتها إلى قيادة الجماهير لتغيير الواقع إلى الأفضل ، ذلك أن المثقف منغمس بطبيعته في السياسة والسياسة كما أفهما تتعلق بالشعوب كما تتعلق بالأنظمة ... تتعلق بالمحكومين كما تتعلق بالسلطة .... هناك من المثقفين من يتجه بأفكاره ورؤاه إلى الشعوب حيث يسعى إلى الارتقاء بها وتفعيلها وتحويلها من ضفة السلبية إلى ضفة الإيجابية ... وهناك من المثقفين من يتجه إلى السلطة والأنظمة يحاصرها ويسعى لترشيدها لتكون سلطة راشدة .. وهناك ذلك المثقف الذي يحمل مشروعا فكريا يمارسه قولا وفعلا أيا كانت مرجعية هذا المشروع إلا أن حياته تدور حول استنهاض حضارة أمتنا .. الرهان الآن ياصديقي علينا جميعا نحن النخب المثقفة كي نقود وعي الجماهير ونمنع انفلات المنفلتين .. فمما لا شك فيه أن هناك انفلات من هنا وهناك ولكن دورنا هو مواجهة الانفلات وتوجيه المشاعر وجهتها الصحيحة ... ويبقى أننا كلنا أخوة في الدم والتاريخ والجغرافية والدين .. سواء الدين العقيدي أو الحضاري .. وينبغي أن نستجيب لقول الله سبحانه وتعالى ( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا )

أستاذ مراد زيد

لك كل الشكر والتقدير والمحبة جزاك الله خيرا

صراصير لاتحسن إلا الغناء المزعج تحاول ان تخفي شمس حماس بقذارتها قاتلهم الله أعداء الله

الأخ العزيز أبوصالح

لا بديل عن نهج المقاومة مهما حاول الحكام وفي النهاية لن يصح إلا الصحيح وإن لم تعد لنا فلسطين كلها بنا ستعود بغيرنا هذه حتمية ,, علينا نحن الآن أن نجبر تشرزمنا ونتقارب في صفوفية واحدة .. فعار علينا أن ينجح الصهاينة في التوحد رغم اختلاف مشاربهم ونتفرق نحن ، فإذا كان عدونا نجح في إشاعة الفرقة بيننا فإننا يجب أن ننجح في إعادة الأمة إلى صف واحد هو صف المقاومة

الدكتورة القديرة أماني محمد ناصر

نحن ننتصر بالرعب فعلا يا أستاذتنا ،، يكفي أنهم فعلا يهرعون إلى مخابئهم عندما يسمعون فقط صوت صاروخ المقاومة .. هم يذهبون لأطباء النفس يعالجون أنفسهم من فوبيا الصواريخ .. هم أجبن من مواجهة المقاومة وجها لوجه لأنهم لا يؤمنون بما يفعلون ،، فهل ينتصر من لا يؤمن على من يؤمن .. هل ينتصر من يسعى إلى الحياة على من يسعى إلى الموت ؟ الإجابة في ول الله سبحانه وتعالى ( حتى إذا استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا )

الأديب الساخر محمد سليم

سلمك الله من كل سوء ..
أما عن الصراصير فهم في الطريق إلى البالوعات فقد آن للصبح أن ينجلي

الأخ الحبيب الدكتور عبد الرحمن

والله يا أبا ياسين أنا أثمن اقتراحك وأرجو من الأخوة في الملتقى هنا إضافة مقترحاتهم بصدد ما يصلح للأمة في الوضع الراهن ... فمثلا ما هو الشعار الحالي للأمة ... وهل لفظ الأمة أفضل أم الغمة

عادل إمام سفير الأمم المتحدة لشئون اللاجئين عبر عن رأيه وكل شحص له الحق في إبداء رأيه وليس لمخلوق أيَّا من كان أن يحتكر لنفسه الرأي الصواب
أو أنه يتلقي وحي من السماء 00 يا اخي يقول المثل الفرعوني " المغرور كالديك يظن ان الشمس لا تشرق إلاإذا صاح " دع كل إنسان يبدي رأيه فالله خلقنا شعوباً وقبائل وسوف يفصل بيننا يوم القيامة فيما نحن فيه مختلفون
الرقم القياسي لعدد الشهداء دفعة واحدة 1300 شهيد في العبارة المصرية الغارقة واحتسبناهم عند الله