مصر أكبر من مبارك وأكبر من الحكومة المصرية ومنفذي سياساتها الحالية الخاطئة

لا أحد يشتم مصر

ومن الخطأ فهم أن الرئيس والحكومة وسياساتها الحالية الخاطئة تمثل مصر فهذا تقزيم لها من وجهة نظري

يا أخي الكريم

نحن لا نشتم مصر يا سيدي ، فمصر الشعب غير مصر مبارك وزمرته التي باعت كل شيء من أجل المصالح الخاصة و لجم وكبل الشعب الذي يمكن أن يقاوم و يقاوم غير كل العرب
نعم أخي الكريم فإن كنت راضٍ عن فعل حاكم بهذا الشكل فهذا أمر آخر

لك تحيتي أيها الأخ الكريم

[align=center]شكرا لأخي أبو صالح ولأخي عيسى عماد الدين عيسى وأقول لهم :
لا تقلقوا .. (مصر) العطاء بخيرها
ستظل نبراس الهدى الربَّاني
مهما تأثر الاقتصاد بأزمة
بثت متاعبها إلى السُّكَانِ
ستقوم (مصر) بهمة وعزيمة
بنهوضها المأمول دون تواني
لتكون قائدة الجيوش زعيمة
للمسلمين بساحة الإحسانِ [/align]

[align=center]الأخ الكريم
الشاعر المبدع/ صبري الصبري
بارك الله في قلمك الغيور على أرض الكنانة، التي كرمها الله في محكم آياته، وكرمها رسولنا الكريم في أحاديثه الشريفة.
وفقنا الله جميعا للم الشمل، حتى تلتئم الجراح.
وكفانا تبادلا للاتهامات في هذا التوقيت فالأمر يحتاج إلى توحيد الجهود لمواجهة العدو اللعين. فليس بيننا من يخلو من العيوب والتقصير، فالخلل يعم الجميع. وماعلينا الآن إلا أن نبحث عن التوافقات فالتوقيت لا يحتمل الفرقة .
رحم الله الشهداء، وثبت الأبطال في أرض غزة الكرامة. [/align]

مصر التي في القلب والأجفان
تهدي الزمان شجاعة الشجعان
من ينكر الخير الذي في نيلها
سيعود حتما في لظى الخسران
فيها منارة علمنا وعلومنا
وبها الفداء وأشجع الفرسان
ضمّختُ أرضي من عبير دمائها
شهداء جاءوا دون أي توان
فلمصر عندي نبضة من عاشق
ولأرضها أفديك بالشريان
وأنا أريدك في الزمان شعارنا
تاجا يزين مفرق الأكوان
أخي الشاعر ، الهجوم على مصر خط أحمر
فمصر عز العرب وفخر العرب ، رغم كل
شيء ، فالسياسة قد تعاني من انتكاسات لكنها
سرعان ما تعود مصر لتتربع على عرش القلوب
وتعود لتتصدر مواكب العز ، برغم ما شاب
القصيدة من أخطاء ، أثبتها لأنها تحمل اسم
مصـــــــــــــر !!!

منذ يومين ..

اقترب مني زميل مصري ..وسألني :

- ..لماذا هذه الهجمة من الناس على مصر ؟
- قلت له ..أي مصر تعني ..؟
- مصر ...القاهرة .
- لا يا اخي عليك ان تحدّد ..هناك مصران وليست مصر واحدة ..

وسأوضح لك ..

1- مصر التاريخ ..و الشعب العظيم .. والبطولة ..والبسطاء ..والفلاحين ..والمثقفين ..والأدباء ..
لا أحد يجرؤ على الإقتراب منها ..

2- أما مبارك ..ونظام مصر ..فهذه ملعونة من شرفاء شعبها قبل الشعوب العربية .
ومن يتحدّث بالنقد والتجريح والتشكيك ..حول الدور المصري فهو يتحدّث عن دور الرئيس ..
وليس عن دور مصر الشعب والتاريخ التي تسري في شرايين العرب مع دمائهم .

محبتي لك ولمصر الشعب العظيم .

قبل سنتين كنت برحلة لمصر..وفي ساعات المساء تجولنا مع المرشد
في شوارع القاهرة...قلت له :ارغب برؤية مسرحية ...لم اتمم طلبي حتى قاطعني قائلا هناك مسرحية لعادل امام ...وايضا له فيلم
"يفطس من الضحك"قلت له هناك ممثل رائع اسمه محمد صبحي الا
يعرض له شيء حاليا..قال طلبك غريب..تعجبت وسالته لماذا ؟؟الا
تراه رائعا قال :هو اكثر من ذلك بكثير!!ولكن المشكلة "انهم "
ان الاغلبية تطلب المسرحيات المضحكة ...قلت:وانتم متى تتعودون على عرض افضل ما لديكم.. !!!!
لديكم الممتاز فلما تعرضون المقبول!! او حتى دون ذلك!!

الشاعر المهندس الاستاذ صبرى ..
العنوان لفت نظرى ..
وظننتها مقاله فوجدتها شعرا رائعا ..,,
ووجدت زملاء وأساتذة كبار يتحاورون على صفحتك الكريمة ..فأسمح لى بالقول ؛
وماذا فيها لو قالوا مصركذا مصر مذا ؟.....كلنا نعلم دور مصر الرائد ثقافيا وسياسيا وعسكريا واقتصاديا . وهم يعلمون ..مصر أم الحضارة والتاريخ ...مصر أم العرب ...وعندما تكون مصر هى الأم فالكل يهرع اليها طلبا للحماية وللحنان ......صدقنى أنا اسعد عندما اجد الشعوب العربية من المحيط الى الخليج ما زالت تردد أسم مصر !!!
ولنقولها معا ..أو أقولها أنا نيابة عن نفسى ؛ نعم لكم الحق أن تستصرخوا مصر
ونتفهم صراخكم عليها
وأننا والله لمحزونون مثلكم على ما وصلت اليه مصر( النظام الحاكم ) وما باليد حيلة واعداء مصر كثر !!!......
وتحيتى ......

الشاعرالمبدع صبري أحمد الصبري تحية وحترام لك يا اخي الكريم
ولكل مصري شريف لقد سبقني اخي الكريم السيد يوسف الديك وشرح ما كان يجول في خاطري ولكنني هنا اضيف عليه بانه لا يوجد انسان على وجة الارض يتجرأ على شتم مصر واهلها وهنا اعني مصر الذي ذكرها الله في القران الكريم وباركها نبينا العظيم كما باركها جميع الانبياء الصالحين مصر العزه والكرامه ونتبرأ من مصر مبارك وزمرته ذلك الرجل الذي باع مصر ومقدرات مصر وخيرات مصر وضعاف المصريين للصهيونيه. لقد كانت مصر السادات اولا ثم اصبحت مصر مبارك مع انها لم تكن في يوم من الايام الا مصر حتى في زمن الفراعنه الذين الهوا انفسم لم يبدلوا اسمها بل سمى الفراعنه انفسهم بفرعون مصر وليس مصر الفرعون كما تسمى اليوم مصر مبارك مصر التي في خاطري هي مصر التي نعرفها من عشرة الالاف عام اما مصر مبارك فلتذهب الى الجحيم لا نريد ان نسمع عنها شئ.
ارجوك اخي الكريم ان تكتب لنا عن تاريخ مصر وحضارة مصر وكرم المصريين الشرفاء ليبقى ذلك لاحفادنا اكتب عن مصر التي في خاطري وخاطرك. لك تحياتي
علي الكسواني

اليهود يحاولوا بشتى الوسائل ،زرع بذور الشقاق بين البلدين الشقيقين
( مصر و فلسطين ) و لكن هيهات لهم ذلك ..

الشاعر الكريم ..
مــصر ، هي فخر و حضارة لأمة العرب
و انا رأي كمثل من سبقني القول ..
لك التحية ، ولأرض الكنانة السلام
الصبية الفلسطينية
رانيا حاتم

[align=center]السادة الأجلاء الأساتذة
د. محمد عاصي
المستشار عبد الرحيم محمود
المستشار يوسف الديك
الأستاذة زهرة نيسان
الأستاذ محمد سليم
الأستاذ على الكسواني
الإبنة الجميلة رانيا حاتم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لكم تفاعلكم مع قصيدتي : لا تشتموا مصر
ولقد كتبتها بعد عدة قصائد عن غزة الجريحة الصامدة منها : غزة وجراحاتها ـ لهفي على أهل لنا في غزة ـ يا أهل غزة
إن قلبي يبكي ليل نهار مما يجري في غزة وأسأل الله تعالى أن يعجل لهم بالنصر والتمكين في الأرض بعزة وكرامة ويرحم شهداءهم ويداوي جرحاهم
إن حل المشكلة في غزة ليس كما درجت عليه بعض الدول وبعض وسائل الإعلام وبعض الأفراد من شتم مصر وتخوين مصر إلى آخر ما سمعتم وتسمعون ، ومصر أيها السادة هي مصركم وبلدكم الأول والثاني لها آلامها وآمالها ، ولن يتخلى شعبها عن ثوابته الأصيلة في نصرة قضايا أمته العربية والإسلامية ، ولكن ألا تتفقون معي أن للنصرة وسائل متعددة ، وليس في كل مرة إعلان الحرب ، ألا ترون معي أن الصراع اليهودي الإسلامي صراع كبير يحتاج تضافر الجهود للأمتين العربية والإسلامية ورأب الصدع فيهما وإصلاح القلوب والنوايا ، وحشد الحشود وإعداد القادة والجنود لمواجهة هذا العدو الغشوم الجبان الذي يجيد للأسف الشديد الإنقضاض علينا مرة بعد مرة
ونحن نجيد للأسف الشديد أيضا فن الإختلاف لا فن الإئتلاف ..ونبرع دائما في فنون المكرفونات والإذاعات والفضائيات لا فنون الصواريخ والطائرات والمدرعات .. آن الأوان أن نفيق ولا نعلق العجز العربي على شماعات التخوين والعمالة والتواطؤ الذي وجدت فيه أبواقٌ عدة مخرجا من أزمتها وعجزها ومهانتها بشتم مصر العربية الإسلامية التي تعاني من ظروف إقتصادية خانقة ومعاهدات دولية محرجة وظروف سياسية دولية يصعب على أي نظام عربي التعامل معها منفردا .
الحل يا سادة في وحدة الصف العربي والإسلامي حقيقة لا شعارات والعودة للكتاب والسنة المحمدية قولا وعملا .. فبذلك تتحقق لنا جميعا الآمال وتتلاشى الآلام .
مع تحيتي وسلامي للجميع وأقول لهم أن مصر مصرنا جميعا عربا ومسلمين :
هي أمكم هي أختكم وملاذكم
يوم افتقاد الأهل والأعوانِ
وأقول للإبنة الجميلة رانيا حاتم
ستظل فلسطين في قلب كل مصري وعربي ومسلم
وسيكون الشعب المصري كله في طليعة الجيوش العربية والإسلامية التي ستزحف لتحرر القدس وفلسطين عاجلا أم آجلا بإذن الله رب العالمين
محبكم
صبري الصبري[/align]

[align=center]رأيي لكم دام فضلي وفضلكم أن المقاومة هو الدرع الواقي من الخنوع والإستسلام وهي الحق المشروع لكل مظلوم ومضطهد هي الإذن الإلهي للمستضعفين في الأرض أن يثوروا ويأخذوا حقهم ، وإنني أرى الأمل الجديد للأمة في تلك المقاومة الإسلامية الباسلة لتحرير فلسطين ، لقد أسمعتنا صواريخ حماس عن مدن فلسطينية مغتصبة في قلب فلسطين المحتلة كاد ذكرها أن يندثر (وأرجو ممن لديه أسماء كامل القرى والمدن الفلسطينية المغتصبة أن يتكرم بتزويدي بها كي أنظمها في قصيدة شعرية توثيقية للجيل الحالي والأجيال القادمة) ، لقد وصلت تلك الصواريخ رغم صغر حجمها إلى قواعد استراتيجية صهيونية لأول مرة في تاريخ الصراع العربي الصهيوني , وكلما شاهدت تلك الصواريخ تضرب مدينة مغتصبة سألت نفسي متى سنرى صواريخ العرب والمسلمين تدك الكيان الصهيوني الغاصب ومتى أرى السفن والمراكب على شواطئ فلسطين المحتلة تتسابق لإعادة أشتات اليهود لإوطانهم الأصلية ، ومتى ومتى ؟
وأعود للواقع فأجد أن المقاومة الباسلة تحتاج فكرا سياسيا باسلا أيضا يحقق الأهداف المنشودة ولا يعطي العدو ذريعة لوئد المقامة في مهدها ، كنت أتمنى أن تكون صواريخ المقاومة أكبر وأكثر فاعلية وهذا كان يستلزم إتخاذ مواقف سياسية تأخر المواجهة مع عدونا المشترك ، وتتسلح فيها المقاومة الباسلة بالمزيد والمزيد بدلا من الوقوع بين فكي كماشة (فك عسكري يهودي وفك سياسي عالمي)
لا أملك إلا الدعاء لهم بالنصر والتأييد على القوم الظالمين
وشكرا لكم يا أبا صالح
صبري الصبري[/align]