بعيدا عن أي مجاملة كوني أنتِ ولا تقلدي نزار قباني فرائحة شعره لا تخفى على أي شاعر! فهنا فكر نزار وأسلوب نزار ولكنه فقد الوزن والضبط!

تحياتي
و لم المجاملة سيدتي الكريمة أبديت رأيك و أنت حرة فيه مسؤولة عليه و لا يزعجني
بل دعيني أخبرك بأمر يثلج صدري ا
أن تقارنيني بنزار الشامخ في سماء الأدب و إن كان يتوجب عليك ان تثبتي ذلك بحجج نصّية من شعره و بعد ياحبيبتي من قال إنني لست أنا بل أنا أنا و أنا نفس أنا و أنا عين أنا حتى و إن قرأت فيّ نزار و أثبت تأثري به و هو ما يصعب عليك سلفا حتى و إن اثبتته فدعيني أذكرك بما قيل لأبي نواس الذي أنشد بعض أشعاره سيد الشعراء في عصره فما كان منه إلا أن طلب منه أن يحفظ الف بيت لشعراء مشهود لهم فمضى أبو نواس و عاد إليه بعد سنة و قد حفظها فأنشده فقال حماد الراوية على ما أذكر اذهب الان فانسها فكانك لم تحفظ فذهب فغاب عاما ثم عاد فقال قد نسيتها قال فانظم الان ما تريد
و الخبر موجود في الاغاني في اخبار ابي نواس فاقرئي أولا كتب الأدب ثم اعرفي فنون النقد و بعد ذلك سيتسع صدري لك مساحات و مساحات
و الله لا يحرمنا من نصائحك

رأيك محترم يا سييدي و لنبدأ بالمتوسط لنصل الى المقبول فالجيد
شكرا على المرور و الصراحة

شكرا أخي مراد على هذه القراءة المشرفة حقا
تحياتي

تقبل يا سيدي امتناني لاناقة هذا الحضور

يسعدني مرورك يا سيدي
دمت برقة حضورك
مودتي

و الله حتى هذه المضغة فينا التي اسمها القلب يريدون ان يتزايدوا عليها
اسعدني مرورك
احترامي

شكرا وليد على هذا التفاعل و الانفعال
هو ايضا قد يكون دافعا للكتابة ذات يوم
تحياتي