وسط ادلهمام ليلتي ..
وصمتها الحائر ..
سمعت صرير باب يفتح ..
اوجست في نفسي خيفة .. حين اقترب صوت وقع الاقدام ..
لملمت .. اوهامي وجلست في ركن افكاري هناك ..
تشبثت بكل ما بقي من فتات الشجاعة الباقية في نفسي ..
حين بدأ الباب يشق رويدا .. رويدا ..
وبدأ شعاع من الضوء ..
يزيح غشاء الظلام ..
فرايتها ..
بتمرده الاشعث ..
وبنيته القويه ...
هو هكذا الواقع .. رايته بكل جبروته ...
وقد ازاح من دنياي معنى الطفوله !!!
وصمتها الحائر ..
سمعت صرير باب يفتح ..
اوجست في نفسي خيفة .. حين اقترب صوت وقع الاقدام ..
لملمت .. اوهامي وجلست في ركن افكاري هناك ..
تشبثت بكل ما بقي من فتات الشجاعة الباقية في نفسي ..
حين بدأ الباب يشق رويدا .. رويدا ..
وبدأ شعاع من الضوء ..
يزيح غشاء الظلام ..
فرايتها ..
بتمرده الاشعث ..
وبنيته القويه ...
هو هكذا الواقع .. رايته بكل جبروته ...
وقد ازاح من دنياي معنى الطفوله !!!
تعليق