[frame="1 98"]الكاتب القدير مصطفى بونيف
أنا من أشد القارئات لما تنتجه إعجابا ، فنصوصك وأفكارك تصل إلى القلب بسرعة ، ويجد القارئ نفسه محاصرا باعتقاده بأنك عبرت بذكاء عما يجول في خواطره .
هذا النص قرأته مرات ومرات ، ووجدت نفسي مضطرة إلى مشاهدة فيلم البنات ، وضحكت كثيرا عندما شاهدت موقف مدرس اللغة العربية وهو يتلقى التوبيخ من صاحب القصر .
نصك هذا جميل ، ويستحق الثناء والإعجاب .
شكرا [/frame]
تعليق