السقوط الى القمة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليم محمد غضبان
    كاتب مترجم
    • 02-12-2008
    • 2382

    #61
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد المنصور الشقحاء مشاهدة المشاركة
    وهل هناك طريق شرعي واخر غير شرعي للوصول الى القمة

    فكل الطرق اليوم جدبه وتوصل للقمة

    فقد تشكلت الأشياء ولم يعد لنا سوى مثلث تتساوى اعمدته وتتشابه زواياه أي

    قممه0


    تحياتي
    الاستاذ محمد منصور الشقحاء: تشرفت بزيرتك. لقد نظرت للموضوع برؤية أُخرى أشكرك على ذلك.
    [gdwl] [/gdwl][gdwl]
    وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
    [/gdwl]
    [/gdwl]

    [/gdwl]
    https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

    تعليق

    • محمود عادل بادنجكي.
      أديب وكاتب
      • 22-02-2008
      • 1021

      #62
      المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
      إختار طريقاً غير شرعي لصعود الجبل. سقط بعدها الى القمَّة.
      إختار طريقاً مختصرة، وراعى قوانينها، فوقع على ق.ق.ج.ج
      (قصّة قصيرة جدّاً جميلة )
      تحيّاتي الطيّبات
      ستبقـى حروفنــــا.. ونذهـــــبُ
      مدوّنتي
      http://mahmoudadelbadinjki.ektob.com/
      تفضـّلوا بزيارة صفحتي على فيسس بوك
      www.facebook.com/badenjki1
      sigpic
      إهداء من الفنّان العالميّ "سامي برهان"

      تعليق

      • محمد سليم
        سـ(كاتب)ـاخر
        • 19-05-2007
        • 2775

        #63


        إختار طريقاً غير شرعي لصعود الجبل. سقط بعدها الى القمَّة.

        رائعة أخي الفاضل سليم محمد ,,فعلا صدقت بقصك المبتكر والنموذجى ,,
        ** نعم ؛
        كل قمة فى هذا الزمن هى قاع حتما..لاعتلاء المنحرفين لها
        الطريق غير الشرعى يؤدى أيضا الى القمة .. وعندئذ ستكون قمة قاعيه وصفا
        وعندئذ لا يجب أبدا ان نقول صعد الى القمة بل نقول سقط الى القمة ...
        **وعموما الحُكم على هذا الوضع ( صعود الى.. أم سقوط الى.. )
        يتوقف على حال المشاهد واقفا على قدميه أم على رأسه....وقد يعتبرها البعض منا فهلوة وشطارة.........
        **وأخيرا لا أدرى لم خطر ببالى الآن القول الشعبى المصرى ؛
        باضت له فى القفص ، رزق الهبل على المجانين ،
        ، من بره هالله هالله ومن جوه يعلم أله ,,.......................
        **ومن حلاوة القص أنه يمكن إسقاطها على أى شيء مزيف ..
        التلميذ بالغش تفوق ,, السياسى بالكذب تزّعم,, الحرامى بالحيلة اغتنى ,, أديب ولم يتأدب ,,
        تجملت المرأة ولم تتجمل ...وكل ما سبق لا بد له من سقوط
        حتى الأمم والإمبراطوريات بدون روح تسقط الى القمة !!!!..............
        تحيتى لك ولنفسى ..ألسنا نفس الأسم !!!!ههههههههه
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 10-02-2009, 23:48.
        بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

        تعليق

        • سليم محمد غضبان
          كاتب مترجم
          • 02-12-2008
          • 2382

          #64
          المشاركة الأصلية بواسطة محمود عادل بادنجكي مشاهدة المشاركة
          إختار طريقاً مختصرة، وراعى قوانينها، فوقع على ق.ق.ج.ج
          (قصّة قصيرة جدّاً جميلة )
          تحيّاتي الطيّبات
          سلام للاستاذ محمود: لقد اتيت بقصة ثانية؛ شكراً على اطرائك الجميل، كلّّلك ذوق.
          [gdwl] [/gdwl][gdwl]
          وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
          [/gdwl]
          [/gdwl]

          [/gdwl]
          https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

          تعليق

          • سليم محمد غضبان
            كاتب مترجم
            • 02-12-2008
            • 2382

            #65
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة


            إختار طريقاً غير شرعي لصعود الجبل. سقط بعدها الى القمَّة.

            رائعة أخي الفاضل سليم محمد ,,فعلا صدقت بقصك المبتكر والنموذجى ,,
            ** نعم ؛
            كل قمة فى هذا الزمن هى قاع حتما..لاعتلاء المنحرفين لها
            الطريق غير الشرعى يؤدى أيضا الى القمة .. وعندئذ ستكون قمة قاعيه وصفا
            وعندئذ لا يجب أبدا ان نقول صعد الى القمة بل نقول سقط الى القمة ...
            **وعموما الحُكم على هذا الوضع ( صعود الى.. أم سقوط الى.. )
            يتوقف على حال المشاهد واقفا على قدميه أم على رأسه....وقد يعتبرها البعض منا فهلوة وشطارة.........
            **وأخيرا لا أدرى لم خطر ببالى الآن القول الشعبى المصرى ؛
            باضت له فى القفص ، رزق الهبل على المجانين ،
            ، من بره هالله هالله ومن جوه يعلم أله ,,.......................
            **ومن حلاوة القص أنه يمكن إسقاطها على أى شيء مزيف ..
            التلميذ بالغش تفوق ,, السياسى بالكذب تزّعم,, الحرامى بالحيلة اغتنى ,, أديب ولم يتأدب ,,
            تجملت المرأة ولم تتجمل ...وكل ما سبق لا بد له من سقوط
            حتى الأمم والإمبراطوريات بدون روح تسقط الى القمة !!!!..............
            تحيتى لك ولنفسى ..ألسنا نفس الأسم !!!!ههههههههه
            سلام للاستاذ محمد سليم: شكراً على ابداعك في الرّد. لقد تعلمتُ و أنستُ و ضحكت. أطمع في مزيد من النقد لنصوصي. دُمتَ بحفظ الله.
            [gdwl] [/gdwl][gdwl]
            وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
            [/gdwl]
            [/gdwl]

            [/gdwl]
            https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

            تعليق

            • محمد توفيق السهلي
              كاتب ــ قاص
              باحث في التراث الشعبي
              • 01-12-2008
              • 2972

              #66
              أخي سليم محمد الغضبان ... أنت رائع في فن القصة القصيرة جداً ...وتكثيفك في هذه القصة أروع ... هذه حقيقة ما أشعر به وألمسه وماكنتُ مجامِلاً أحداً في هذا المجال ... تحياتي .
              ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .

              تعليق

              • سليم محمد غضبان
                كاتب مترجم
                • 02-12-2008
                • 2382

                #67
                سلام

                سلام للاستاذ محمد توفيق السهلي. هذه احدى اولى محاولاتي في هذا الموضوع .أ شكرك جداً على إطرائك لي. لقد أسعدتني فعلاً.الى لقاء.
                [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                [/gdwl]
                [/gdwl]

                [/gdwl]
                https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                تعليق

                • مصطفى الطوبي
                  أديب وكاتب
                  • 04-11-2008
                  • 278

                  #68
                  المبدع المقتدر سليم محمد غضبان
                  نصك مكثف جدا يوحي بفلسفة عميقة في الحياة ..دمت متميزا..

                  تعليق

                  • سليم محمد غضبان
                    كاتب مترجم
                    • 02-12-2008
                    • 2382

                    #69
                    سلام للاستاذ مصطفى الطوبي، أشكرك على الأِطراء الجميل. سعدت بزيارتك.
                    [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                    وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                    [/gdwl]
                    [/gdwl]

                    [/gdwl]
                    https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                    تعليق

                    • رمضان حمزه
                      عضو الملتقى
                      • 15-12-2008
                      • 15

                      #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
                      إختار طريقاً غير شرعي لصعود الجبل. سقط بعدها الى القمَّة.
                      سطر واحد شرح حال الحال
                      وما اكثرهم اليوم
                      فى انتظار سقوطهم العظيم باذن الله

                      تعليق

                      • سليم محمد غضبان
                        كاتب مترجم
                        • 02-12-2008
                        • 2382

                        #71
                        الكاتب رمضان حمزة: أشكر مشا ركتك نظرتي الى هؤلاء. و لنأمل أنه في النهاية لن يصح الاّ الصحيح.
                        [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                        وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                        [/gdwl]
                        [/gdwl]

                        [/gdwl]
                        https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                        تعليق

                        • محمد الزروق
                          تلميذكم المحب
                          • 10-10-2007
                          • 877

                          #72
                          كنت أحسب أني تركت أثرا هنا لأن النص أعجبني .. ولكنني لم أعثر عليه .. فرجعت لأثني على النص وكاتبه ..

                          ربما ننفق كل العمر كي ننقب ثغرة
                          ليمر النور للأجيال مرة.

                          تعليق

                          • سليم محمد غضبان
                            كاتب مترجم
                            • 02-12-2008
                            • 2382

                            #73
                            الكاتب محمد الزروق: مرورك أسعدني. أشكرك على إثناءك. لك مني الود و التحيّة.
                            [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                            وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                            [/gdwl]
                            [/gdwl]

                            [/gdwl]
                            https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                            تعليق

                            • دكتور أحمد سلامة
                              عضو الملتقى
                              • 04-10-2008
                              • 22

                              #74
                              تجميع للاراء بالمفهوم الرياضي ( عجلة السقوط الحر)
                              عندما يسلك الإنسان طرقا ملتوية لتحقيق غاياته ومآربه فإنه حتما سيصل إلي قمة السقوط وهي تعتبر نهاية عظمي. فهناك من سلكوا طرقاً غير شرعية للصعود. فسقطوا بعدها علي قمَّة الكراسي ومهما علا أو ارتفع صغر في عيون الناس فلا بد له من سقوط لأنه اختار طرقا خبيثة و ما أكثرهم ؟ . فالشر سريع الوصول للانتشار لكن نهايته تؤل صفر أما الخير فهو يتعثر وبطيء في مشيه ويواجه الصعاب لكنه ينتصر أخيرا والصعود بهذه الطرق هش لا خير فيه مهما طال الزمن الإ أنه يتهاوي ولكنه يتهاو مع سبق الإصرار والترصد تهاو مع المثابرة عليه والجهد لا للشيء إلاّ لتحقيق التهاوي الأعظم ما أكثرهم اليوم،،،،،،،،،،

                              سقوط ...ولكن ...إلى نهاية دنيا السقوط
                              وأظن أن المصيبة المستمرة حين يكون الشخص في القمة ولا يأبه بذلك بل ربما أعاد الكره بنفس الطريقة وما يزال هناك متسع من الوقت أمام من يستحق القمم ليبلغها ...لا يمكننا الوصول -اليوم- إلى القمم الهاوية أصلا ، إلا بإتباع الطرق التي تليق بمثل هذه القمم....!!!!
                              ...القمم اليوم ، هي السقوط إليها وفيها...!!!لأن في كنفها سقطات، فمن يعتقد أنه سيصعد ، يُدرك حين يصلها ،أنه انحدر إلى حيث السلبية العظمي بعجلة الجاذبية....!!! وعلي الجانب الآخر هناك صعود يوصل لمراده بعزة وعزيمته ... ونهاية مؤكدة ايجابية بيدي أخذت وبيدك أخذت ولا زلنا نسير ......... سنصل إن شاء الله ؟
                              حين نصل ... للمراد وننتصر ..لأننا نبحث وننقب عن المعادن الطيبة الأصيلة فإذا بحثنا سنجد الكثير أيضا منها في الحياة علو وهمم في بنيان خاوي و هبوط يستعد للصعود إلى قمم عالية نقيضان لا يمكن يوم أن يلتقيا..
                              فهو سقوط مصيره السقوط لقمة الحضيض ....
                              فكل طريق ملتوية وغير شريفة تنتهي إلى قمة كهذه القمم السالبة

                              قبل أن نبدأ الوصول إلي قمة القاع ولو من باب اللياقة والعرف والأدب .

                              هناك من الناس لا تملك إلا أن تحبه..

                              لا تملك.. إلا أن تحترمه..

                              لا تملك إلا أن تدعم جهوده.. وتستثمر أخلاقه.. وعظيم حماسه.. وشدة إخلاصه..

                              لكن البعض الآخر.. يدفعك سلوكه إلى كراهته.. يدفعك إلى استكثار المركز الذي بلغه..

                              يدفعك إلى إن تستغرب طريقة تعامله مع وظيفته.. مع مسؤوليته.. بل ومع من يأتون إليه.. لتقديم العون له.. والدعم لمشاريع مؤسسته العلمية.. أو التنموية..

                              هذا النوع من المسؤولين.. يقتلك.. وأنت تتأمل حركته.. تتابع تصرفاته.. تنظر إلى تعامله القاتل مع المسؤولية.. بكل برود.. وبتقليدية.. وبروح تعدم كل صفات الإحساس بطبيعة الواجب.. أو الدور.. أو المسؤولية..

                              وتسأل نفسك بمرارة..

                              كيف وصل هذا الإنسان المتخلف في تفكيره.. الجامد في في تعامله) المتبلد في (إحساسه).. إلى هذا الموقع؟!.

                              بل إنك نحتار كثيراً.. حين ترى عشرات الأكفاء يحيطون به.. عشرات المتميزين يقفون على مسافة غير بعيدة منه.. عشرات المهذبين في تعاملهم مع (خلق الله) سواه.. ومع ذلك فإنه يقف على رأس الهرم..

                              على رأس الصرح الضخم..

                              على رأس المسؤولية المقتولة بفعل وجوده..

                              وتسأل نفسك: لماذا يحدث هذا؟

                              ذلك أن الوطن مسؤولية.. ضخمة..

                              ولا يمكن أن ترهن عملا في يد أناس لا يقدرون مسؤوليتهم.. يتعالون على وظيفتهم.. يحقرون رسالتهم.. ويتعاملون مع الأمانة بكل استخفاف.. ومع الناس وكأنهم طلبة صغار.. ومع الصرح وكأنه ملكية خاصة.. فالبلد مليء بالأكفاء.. والخلاقين.. والمخلصين.. والجادين.. والمحترمين..

                              ضمير مستتر: (

                              من يحترم الناس فإنه يحترم نفسه.. ومن لا يحترمهم فإنه يسقط من عيونهم مهما علا وارتفع


                              على من نثور؟ على أنفسنا التي إنقبلت كل الأمور رأسا علي عقب بصبر لا داعي له أم على واقعنا الذي يدور في حلقة مفرغة من الضياع .

                              طبقات عالمنا أصبح طبقياً أناس في القمة معدودون على الأصابع

                              وأناس في الوسط ( يتأرجحون بين القمة والقاع لا يعرفون مصيرهم وأناس في

                              القاع مهما فعلوا لن يخرجوا منه هؤلاء من هم في القاع هم الشريحة الأكبر هم الكادحون هم من يشغلون الوظائف الدنيا في المجتمع فهمشهم من في الوسط وأهملهم من في القمة.

                              تعليق

                              • ريمه الخاني
                                مستشار أدبي
                                • 16-05-2007
                                • 4807

                                #75
                                نعم سقط للقمة ولكن الاهم متى يسقط في عين نفسه؟
                                نص حارق و رهيب والله
                                تحيتي لابداعك

                                تعليق

                                يعمل...
                                X