استباحة مخدع (أقصوصة) حسين ليشوري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسين ليشوري
    طويلب علم، مستشار أدبي.
    • 06-12-2008
    • 8016

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة الشربيني المهندس مشاهدة المشاركة
    استاذنا الباشا
    اسمح لي ان أكتب وأشطب وأضئ النور رغم ردود المعلم /الاستاذ
    فلست وحيدا في هذ الدنيا المظلمة مع سلطان الخيال
    شدتني حكايتك حتي النهاية المفارقة /المفاجئة /المفاجأة
    شياكة السرد لازمتني حتي النهاية وبساطة اللغـة
    ولم يزعجني التصنيف من الحضانة حتي الجامعة فالحياة مع ملتقي الابداع والمبدعين أرحب ومع ما يسمي الكتابة عبر النوعية وما يسمي بتداخل الاجناس الأدبية
    لكنني صفقت لكل المداخلات التي استباحت النص
    مع تحياتي
    [align=justify]شكرا أخي الأستاذ الشربيني المهندس على القراءة و التعليق البناء.
    نعم أخي المحترم عالم الإبداع رحب و متسع لكل المبدعين شريطة أن يمتلكوا الأداة الأولى اللغة ثم أدوات التعبير الفني الممتع، و هذا ما أحرص عليه دائما و لا يهمني التصنيف النمطي المقيد و المثبط.
    تحيتي و مودتي.[/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة حسين ليشوري; الساعة 07-02-2009, 20:41.
    sigpic
    (رسم نور الدين محساس)
    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

    "القلم المعاند"
    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

    تعليق

    • حسين ليشوري
      طويلب علم، مستشار أدبي.
      • 06-12-2008
      • 8016

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة رحاب فارس بريك مشاهدة المشاركة
      لن أعلق ....
      سأخرج دون كتابة حرف ...نعم
      إنه موضوع حساس , يثير الإشمئزاز
      خيانة المرأة , لكم كرهت كل امرأة تخون العشرة والعهد..
      لن أتابع سأخرج كما دخلت وسيعذرني الأستاذ حسين
      حين يقرأ اسمي بين المتواجدين,,ولا يقرأ ولو حرف
      خطته يداي ...نعم سيعذرني...
      ولكن حين وصلت بالقراءة لهذه الجملة !!
      و تذكر يوم قدومها و كيف آواها و لم يسأل عن أصلها، بل فتح لها منزله كله،
      أحسست بداخلي بأن الحديث يدور عن قطة , لا أعرف لماذا ..
      ولكن هذا بالفعل كان إحساسي..
      نجحت أستاذ حسين باستعمال بعامل التشويق وحب الإستطلاع..
      وبالقفلة الموفقة التي حملت بطياتها سحر المفاجئة ...
      مبروك ولادة القطط
      ( بدنا حلاوه وعلينا النقوط )
      رحاب بريك
      [align=justify]نعم أختي المبدعة رحاب، لقد شعرت بالإحباط لما قرأت اسمك في القراء و لم أر تعليقا لك على القصيصة ثم قرأت تعليقك المراوغ و قد تفننت فيه و هذا لا يستغرب من أديبة أريبة مثلك.
      شكرا لك على المرور السريع و التعليق البديع.
      يحيتي و مودتي.
      [/align]
      sigpic
      (رسم نور الدين محساس)
      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

      "القلم المعاند"
      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

      تعليق

      • محمد سليم
        سـ(كاتب)ـاخر
        • 19-05-2007
        • 2775

        #18
        أستاذنا حسين لشبورى ,,
        تحية من اعماق اعماق قلبى ,,
        على تلك اللحظات الجميلة بقراءة قصك القصير ,,
        رائعة القفلة جعلتنى ابتعد عن المونيتر بعيدا بعيدا ...
        ((و قد استباحت مخدعه ترضع قُطيطاتها الثمانية ملوحة بذيلها الطويل.))

        وفعلا ؛ للخيال على الكاتب سلطان ,,فالكتابة تحتاج عبقرية الخيال ,,والقراءة أيضا تتطلب ملكة تخيل تذيد من متعة القراءة ,,
        ثم
        اسمح لى بفتح قصتك بلباقة لنفسى
        وللقارئ,,
        بصدق مشكلة غاية بالقسوة ..والمحيركيف وصل العد الى ثمانية !!!ووترضعهن ليخرجن ...........
        وما زالت الجريمة مستمرة ؟؟؟؟
        سؤال ؛ هل وفقت أنا فى قراءة قصتك ؟؟
        أجبنى أرجوك بنعم أو لا ( هههههههههههههه) فقط
        وسيسعدنى ردك فى كل الأحوال ..
        و تحيتى وتقيرى لفنكم الرائع .
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 07-02-2009, 21:57.
        بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

        تعليق

        • حسين ليشوري
          طويلب علم، مستشار أدبي.
          • 06-12-2008
          • 8016

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
          أستاذنا حسين لشبورى ,,
          تحية من اعماق اعماق قلبى ,,
          على تلك اللحظات الجميلة بقراءة قصك القصير ,,
          رائعة القفلة جعلتنى ابتعد عن المونيتر بعيدا بعيدا ...
          ((و قد استباحت مخدعه ترضع قُطيطاتها الثمانية ملوحة بذيلها الطويل.))

          وفعلا ؛ للخيال على الكاتب سلطان ,,فالكتابة تحتاج عبقرية الخيال ,,والقراءة أيضا تتطلب ملكة تخيل تذيد من متعة القراءة ,,
          ثم
          اسمح لى بفتح قصتك بلباقة لنفسى
          وللقارئ,,
          بصدق مشكلة غاية بالقسوة ..والمحيركيف وصل العد الى ثمانية !!!ووترضعهن ليخرجن ...........
          وما زالت الجريمة مستمرة ؟؟؟؟
          سؤال ؛ هل وفقت أنا فى قراءة قصتك ؟؟
          أجبنى أرجوك بنعم أو لا ( هههههههههههههه) فقط
          وسيسعدنى ردك فى كل الأحوال ..
          و تحيتى وتقيرى لفنكم الرائع .
          و لك مني تحية أعمق وبك، أخي العزيز محمد سليم، أليق.
          شكرا لك على القراءة و التقدير لشخصي الضعيف يا صاحب الظل الخفيف.
          ما حيرك في العدد ؟ ألم تعد، يوما، حلمات قطة؟ عدها ثم أخبرني كم وجدت، فإن وجدت أقل من ثمانية فاعلم أن قطة السيد جلال (الباشا) قد استعارت من جارتها العدد الناقص.
          تحيتي و مودتي و دمت قارئا متذوقا و انتظر جديدي الليلة أو غدا إن شاء الله تعالى.
          (إسمي حسين لــيــشوري) Houcine LICHOURI.
          sigpic
          (رسم نور الدين محساس)
          (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

          "القلم المعاند"
          (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
          "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
          و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

          تعليق

          • بنت الشهباء
            أديب وكاتب
            • 16-05-2007
            • 6341

            #20
            أستاذنا الفاضل
            حسين ليشوري
            مثل هذه الخائنة التي أهانت قدسية شرفها لا تستحق أن تبقى ولا لحظة واحدة مع من أحبها لأنها استباحت الغدر والخيانة لنفسها..
            وقد قرأت العبرة والموعظة مابين سطورك ، وأراها اجتمعت درر كنوزها حينما تبيّن للزوج أنه لو كان أحسن الاختيار من بيئة نظيفة وطاهرة لما رأى من هذه المرأة اللعوب ما تقشعر منه الأبدان بعد أن باعت شرفها ودينها .....

            أمينة أحمد خشفة

            تعليق

            • محمد سليم
              سـ(كاتب)ـاخر
              • 19-05-2007
              • 2775

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
              و لك مني تحية أعمق وبك، أخي العزيز محمد سليم، أليق.
              شكرا لك على القراءة و التقدير لشخصي الضعيف يا صاحب الظل الخفيف.
              ما حيرك في العدد ؟ ألم تعد، يوما، حلمات قطة؟ عدها ثم أخبرني كم وجدت، فإن وجدت أقل من ثمانية فاعلم أن قطة السيد جلال (الباشا) قد استعارت من جارتها العدد الناقص.
              تحيتي و مودتي و دمت قارئا متذوقا و انتظر جديدي الليلة أو غدا إن شاء الله تعالى.
              (إسمي حسين لــيــشوري) Houcine LICHOURI.

              أستاذنا الفاضل / حسين لــيــشوري Houcine LICHOURI
              * أذن ,,
              أنا أخطأت ,, بالبداية عند كتابة الاسم وبالنهاية عندما سألت بتعجب عن العدد ثمانية ؟,,
              وأدغمت تعليقى ( لغرض فى نفس يعقوب ) عندما ذكرت أننى سأُفتح القص .......
              * أذن لا بد لى من كتابة تعليق ثانى لتدارك الخطأ ..فالأستاذية لها حقوق واجبة ......
              * كتبت الاسم باللغتين ( نسخا واللهِ ) ههههه .. وحفظته الآن عن ظهر غيب ....
              * لم أحتار فى العدد,, وبصدق أيضا لم يتوارد لذهنى عدد الحلمات ,,
              فقط أعجبتُ بكثرة العدد ..وانه تخطى السبعة حتى لا يُقال قطة (7 أرواح)..
              وإن كنت تُلمح بردك أنها لم تدخر جهدا فى ما قمت به فهذا والله للذيذ أيضا ( ثمانية !؟... يعنى كومبليت العدد ههههه)...
              * ومن قراءتي المتواضعة وفهمى البسيط ككتابتي ؛
              أن القطة تم ألتقاطعها من شارع عام نظرا لإنسانية الباشا المفرطة ووحدته المظلمة وانشغاله بعمله وكتاباته المبدعة ..ومع شكوكه فى أصل قطته المُلتقطة ..ووصلت بها البجاحة أن تمت الجريمة على مخدعه ...........
              عندئذ استيقظ الباشا !!!
              والرائع هنا هو تلك القفلة العبقرية الماكرة اللذيذة لأي قارئ ,,
              وعنصر المفاجأة فيها هو صياغتها وأيضا الاكتفاء بها كخاتمة للقصة .
              ((و قد استباحت مخدعه ترضع قُطيطاتها الثمانية ملوحة بذيلها الطويل.))
              والتى دفعتنى الى الرجوع لتأمل ومحاولة استنباط ما يود الكاتب قوله بجملته هذه..
              فقرأتها على النحو التالى ؛
              أن الجريمة مستمرة منذ سنين وأنجبت القطة ثمانية من الأولاد ..ولأنها أم هكذا مواصفات فلا بد أن يكون أولادها نسخ مكررة من أمهم ..و(أرضعتهم ملوحة كما بالقصة )...ونقولها بالمصرى ( أكفى القدرة على فمها تطلع البنت لأمها ) وهذا هو الهدف الأساس بالقصة ....بجوار ( العرق دساس ) ..ومشغوليات الزوج ...بل وصول الزوج لمرحلة متأخرة من عدم الرجوله حتى وصل الأمر الى بيته وعلى سريره و و ووووو............................
              وتلك كانت قراءة للقصة بإيجاز شديد ..وطبعا كما تعلم استأذنا الفاضل كلما تعددت القراءات بالقصة القصيرة كانت أكثر حلاوة ومذاذة وترضى القراء بتنوعات ثقافتهم وخلفياتهم ....
              ولو كتبت بإسهاب لكتبت الكثير والكثير فى قصتك الرائعة ......
              وتحيتى استاذى الفاضل وأخى العزيز .....
              والف شكر لوصفك لى ( من ذوقك وأدبكم الجم )..شكرا .
              التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 08-02-2009, 22:44.
              بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

              تعليق

              • حسين ليشوري
                طويلب علم، مستشار أدبي.
                • 06-12-2008
                • 8016

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركة
                أستاذنا الفاضل
                حسين ليشوري
                مثل هذه الخائنة التي أهانت قدسية شرفها لا تستحق أن تبقى ولا لحظة واحدة مع من أحبها لأنها استباحت الغدر والخيانة لنفسها..
                وقد قرأت العبرة والموعظة مابين سطورك ، وأراها اجتمعت درر كنوزها حينما تبيّن للزوج أنه لو كان أحسن الاختيار من بيئة نظيفة وطاهرة لما رأى من هذه المرأة اللعوب ما تقشعر منه الأبدان بعد أن باعت شرفها ودينها .....
                [align=justify]موفور الشكر لك أختي الأستاذة الأديبة بنت الشهباء المحترمة على القراءة و التعليق.
                إن القراءة، قراءة النص، كتابة ثانية له كما قالت لي الأخت الأديبة الأريبة عايده محمد نادر، و هذا صحيح تماما، و كل قارئ يرى في النص و من خلاله ما لا يراه غيره حتى إن لم يقصد الكاتب ما استنتجه هذا القارئ أو ذاك، و كل ما أتمناه من نصوصي أن تحقق المتعة و الفائدة.
                شكرا لك مرة أخرى.
                تحيتي و مودتي.[/align]
                sigpic
                (رسم نور الدين محساس)
                (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                "القلم المعاند"
                (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                تعليق

                • حسين ليشوري
                  طويلب علم، مستشار أدبي.
                  • 06-12-2008
                  • 8016

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة

                  أستاذنا الفاضل / حسين لــيــشوري Houcine LICHOURI
                  * أذن ,,
                  أنا أخطأت ,, بالبداية عند كتابة الاسم وبالنهاية عندما سألت بتعجب عن العدد ثمانية ؟,,
                  وأدغمت تعليقى ( لغرض فى نفس يعقوب ) عندما ذكرت أننى سأُفتح القص .......
                  * أذن لا بد لى من كتابة تعليق ثانى لتدارك الخطأ ..فالأستاذية لها حقوق واجبة ......
                  * كتبت الاسم باللغتين ( نسخا واللهِ ) ههههه .. وحفظته الآن عن ظهر غيب ....
                  * لم أحتار فى العدد,, وبصدق أيضا لم يتوارد لذهنى عدد الحلمات ,,
                  فقط أعجبتُ بكثرة العدد ..وانه تخطى السبعة حتى لا يُقال قطة (7 أرواح)..
                  وإن كنت تُلمح بردك أنها لم تدخر جهدا فى ما قمت به فهذا والله للذيذ أيضا ( ثمانية !؟... يعنى كومبليت العدد ههههه)...
                  * ومن قراءتي المتواضعة وفهمى البسيط ككتابتي ؛
                  أن القطة تم ألتقاطعها من شارع عام نظرا لإنسانية الباشا المفرطة ووحدته المظلمة وانشغاله بعمله وكتاباته المبدعة ..ومع شكوكه فى أصل قطته المُلتقطة ..ووصلت بها البجاحة أن تمت الجريمة على مخدعه ...........
                  عندئذ استيقظ الباشا !!!
                  والرائع هنا هو تلك القفلة العبقرية الماكرة اللذيذة لأي قارئ ,,
                  وعنصر المفاجأة فيها هو صياغتها وأيضا الاكتفاء بها كخاتمة للقصة .
                  ((و قد استباحت مخدعه ترضع قُطيطاتها الثمانية ملوحة بذيلها الطويل.))
                  والتى دفعتنى الى الرجوع لتأمل ومحاولة استنباط ما يود الكاتب قوله بجملته هذه..
                  فقرأتها على النحو التالى ؛
                  أن الجريمة مستمرة منذ سنين وأنجبت القطة ثمانية من الأولاد ..ولأنها أم هكذا مواصفات فلا بد أن يكون أولادها نسخ مكررة من أمهم ..و(أرضعتهم ملوحة كما بالقصة )...ونقولها بالمصرى ( أكفى القدرة على فمها تطلع البنت لأمها ) وهذا هو الهدف الأساس بالقصة ....بجوار ( العرق دساس ) ..ومشغوليات الزوج ...بل وصول الزوج لمرحلة متأخرة من عدم الرجوله حتى وصل الأمر الى بيته وعلى سريره و و ووووو............................
                  وتلك كانت قراءة للقصة بإيجاز شديد ..وطبعا كما تعلم استأذنا الفاضل كلما تعددت القراءات بالقصة القصيرة كانت أكثر حلاوة ومذاذة وترضى القراء بتنوعات ثقافتهم وخلفياتهم ....
                  ولو كتبت بإسهاب لكتبت الكثير والكثير فى قصتك الرائعة ......
                  وتحيتى استاذى الفاضل وأخى العزيز .....
                  والف شكر لوصفك لى ( من ذوقك وأدبكم الجم )..شكرا .
                  [align=justify]أخي محمد سليم الكريم لك مني أزكى تحية و أطيب تسليم.
                  هل تعلم أنني بدأت أحبك لروحك الخفيفة و كتابتك الظريفة؟
                  و كما قلت لأختنا جميعا "بنت الشهباء" (أن القراءة كتابة ثانية للنص) و كل متلق للنص يقرأ فيه من خلال ثقافته هو و يستنتج ما يظهر له و ليس حسب مراد الكاتب، و لذا تتعدد القراءت و تختلف الاستنتاجات.
                  تقول :"ولو كتبت بإسهاب لكتبت الكثير والكثير فى قصتك الرائعة ......" شكرا لك على الإطراء و أسألك: هل أنت بخيل إلى درجة أنك تحرمنا من تعليقك الذي لن يكون إلا مفيدا لي أنا شخصيا لأتعلم منك و من غيرك من القراء الأذكياء ؟
                  هل تعلم أنك بسؤالك عن العدد ثمانية جعلتني أبحث في حياة القطط و أتأكد من عدد ما تضع؟ فكان العدد ثمانية العدد "الكومليت" كما قلت أنت، و ليس لي قطة فأعد حلماتها، ربما عندما ألتقي بقطة جارنا أفعلها مستخفيا طبعا حتى لا أتهم في عقلي !
                  لقد جعاتني أستمتع بقراءة تعليقك الظريف فشكرا لك أخي محمد على كل شئ : القراءة و التعليق و الإطراء الذي لا أستحقة و أشكرك على روحك المرحة.
                  تحيتي و مودتي و دمت قارئا نبيها دائما.[/align]
                  sigpic
                  (رسم نور الدين محساس)
                  (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                  "القلم المعاند"
                  (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                  "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                  و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                  تعليق

                  • حسين ليشوري
                    طويلب علم، مستشار أدبي.
                    • 06-12-2008
                    • 8016

                    #24
                    [read]"و من يغرس المعروف يجني ثماره =

                    فعاجله ذكر و آخــــــــــــــره أجر !"[/read]
                    sigpic
                    (رسم نور الدين محساس)
                    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                    "القلم المعاند"
                    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                    تعليق

                    • حسين ليشوري
                      طويلب علم، مستشار أدبي.
                      • 06-12-2008
                      • 8016

                      #25
                      تذكرا لأخي الأديب السكندراني الأستاذ جلال فكري، عساه بخير و عافية،
                      و الذي كتبت من أجله هذه القصيصة في بداياتي هنا في الملتقى !

                      فقد كان نعم الأخ و نعم الزميل و نعم الأديب !
                      فإليه تحيتي و مودتي و اشتياقي !
                      sigpic
                      (رسم نور الدين محساس)
                      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                      "القلم المعاند"
                      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                      تعليق

                      • شيماءعبدالله
                        أديب وكاتب
                        • 06-08-2010
                        • 7583

                        #26
                        والله أستاذي وبصراحة وبعد قراءة الردود
                        أنا شخصيا أويت كثيرا من القطط على مراحل ..
                        وأقول بصدق ؛ الإناث منهن، لهن وفاء ومحبة لمن امتلكها و ربّاها مثلما نقول
                        (لا تخون العشرة)
                        أما الذكور منها فهي تعشق الطرق والهروب من قيود صاحبها
                        وبما إنها أنثى حتما استباحت فراشه !
                        بل تعتبر المنزل بكل من فيه ملكا لها ..
                        وقد تعلمت من خلال تربيتي للقطط
                        أنها تحمي الدار من الدخلاء !!
                        وهنا أخص بالذكر" وأجلكم الله " من حشرات وفئران وماسوى ذلك ..
                        وتبقى نصوصك نبراسا ودررا وماسا
                        سعيدة الحظ أنا لمعرفتي بشخصكم الفذ
                        أدامك الله وبارك بك
                        تحيتي وتقديري

                        تعليق

                        • سائد ريان
                          رئيس ملتقى فرعي
                          • 01-09-2010
                          • 1883

                          #27

                          أجزم بأن القطيطات الثمانية أصبحن ثمانون قطة بالغة ونحن على أعتاب سنة ٢٠١٢
                          ولكن الخوف مما سيفعلنه القطط على مخادع الجيران هذا إن كانوا كلهن إناثا
                          هاهاهاهاهاهاهاها


                          حبيبي أنت يا أستاذ حسين
                          أدام الله عليك الصحة والعافية
                          وأطال عمرك
                          اللهم آمين

                          تعليق

                          • ريما ريماوي
                            عضو الملتقى
                            • 07-05-2011
                            • 8501

                            #28
                            أهلا أستاذي استمتعت بقراءة قصتك ذات القفلة اللطيفة عن القطة,
                            والعجيب أنك مهما حاولت طردها فهي إن أحبتك ستفرض نفسها عليك
                            أن آجلا او عاجلا بشرط أن تكون من محبي القطات والقطط وليس كارهيها.
                            \
                            أخذت نصك الظريف هكذا على طبيعته ولم أحاول إسقاطه أو تأويله,
                            ولكنني أحببته كما هو وأحببت تلك القطة التي استباحت مخدع بطلنا الكاتب
                            الباشا وولدت ثماني قطيطات على سريره, وهذا دليل خصوبتها
                            فلم تمر عليي مطلقا قطة أنجبت أكثر من ست صغار في الولادة الواحدة.

                            المهم استمتعت بنصك أي كان تصنيفه في القصة, وأضحكتني ردودك
                            الطريفة المجبولة بخفة دمك المعهودة, دمت لنا أستاذنا المبجل,
                            لك مودتي وتقديري,
                            تحياااتي.


                            التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 28-09-2011, 08:09.


                            أنين ناي
                            يبث الحنين لأصله
                            غصن مورّق صغير.

                            تعليق

                            • حسين ليشوري
                              طويلب علم، مستشار أدبي.
                              • 06-12-2008
                              • 8016

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
                              والله أستاذي وبصراحة وبعد قراءة الردود
                              أنا شخصيا أويت كثيرا من القطط على مراحل ..
                              وأقول بصدق ؛ الإناث منهن، لهن وفاء ومحبة لمن امتلكها و ربّاها مثلما نقول
                              (لا تخون العشرة)
                              أما الذكور منها فهي تعشق الطرق والهروب من قيود صاحبها
                              وبما إنها أنثى حتما استباحت فراشه !
                              بل تعتبر المنزل بكل ما فيه ملكا لها ..
                              و قد تعلمت من خلال تربيتي للقطط
                              أنها تحمي الدار من الدخلاء !!
                              وهنا أخص بالذكر" وأجلكم الله " من حشرات و فئران و ماسوى ذلك ..
                              و تبقى نصوصك نبراسا و دررا و ماسا
                              سعيدة الحظ أنا لمعرفتي بشخصكم الفذ
                              أدامك الله و بارك بك
                              تحيتي و تقديري
                              أهلا بك اختي الكريمة شيماء و جزاك الله خيرا على هذا ... الوفاء،
                              و أقدم إليك بين يدي ردي هذه الهدية ... "الحسناء" !!!

                              الإنسان العاقل يتعلم من كل شيء فما بالك القطط، و لا سيما القطات ؟ عندما كنت طفلا كان أخي الأكبر يجلب إلى البيت القطط، واحدا في المرة طبعا، لكنه لأنه، أي أخي، ذكر، كان لا يجلب إلا القطط ... الذكور !!! و عشت دهرا مع ..."مينوش"، اسم دلع أحدها ! لكن اليوم وبما أن زوجتي تكره الحيوانات و الحشرات و ... الغبار و كل ما طار إلا العصافير فإنني لم أعرف لا قطا و لا قطة و لو أنني، بعيدا عن المنزل، روضت "قطات" كثيرات فخمشنني كثيرا كثيرا !!!
                              و لذا تجدينني أقول:"... = فمن يعبث بـ"القطات" يخمش !!!" هذا عجز بيت أردت وضعه هنا فخانتني العروض لأنني لست شاعرا، فضعي له صدرا إن شئت أو غيري فيه حتى يستقيم عروضيا!
                              الذكور ذكور حتى في القطط أو الفهود و الأسود، لا يحبون السدود و يتمردون على القيود و يفضلون العيش خارج الحدود، لكن هناك السدود و القيود و الحدود رغما عن القطط و الفهود و الأسود، و لله الحمد و المنة !!!
                              أنا الأسعد بمعرفتك أختي الكريمة شيماء و أشكر لك كثيرا إطارءك الكبير لشخصي الصغير، و الله!
                              تحيتي و تقديري.

                              sigpic
                              (رسم نور الدين محساس)
                              (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                              "القلم المعاند"
                              (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                              "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                              و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                              تعليق

                              • حسين ليشوري
                                طويلب علم، مستشار أدبي.
                                • 06-12-2008
                                • 8016

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة سائد ريان مشاهدة المشاركة
                                أجزم بأن القطيطات الثمانية أصبحن ثمانين قطة بالغة و نحن على أعتاب سنة ٢٠١٢
                                و لكن الخوف مما سيفعلنه القطط على مخادع الجيران هذا إن كانوا كلهن إناثا
                                هاهاهاهاهاهاهاها
                                حبيبي أنت يا أستاذ حسين
                                أدام الله عليك الصحة و العافية
                                و أطال عمرك
                                اللهم آمين
                                أهلا بك أخي الحبيب سائد و عساك بخير و أسعدك الله بكل ما تحب حيث أنت !
                                تقول:"ثمانين" ؟!!! لمَ لا ثمانمئة ؟ هل نسيت خصوبة القطات و ... شرههن و سرعة حملهن ؟
                                القطات قطات حتى و إن كن محجبات في البيوتات، أعني القطات فعلا و ليس غيرهن حتى لا يذهب الخيال بالناس بعيدا، و على الجيران الحذر كله من الغزو السنوري الكاسح !!!
                                أراني أحسنت ببعث قصتي من مرقدها فحظيت بهذه الردود الجديدة الجميلة، فشكرا لك أخي الحبيب.
                                دمت بخير و عافية و جزاك الله عني خيرا على دعائك الطيب.
                                sigpic
                                (رسم نور الدين محساس)
                                (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                                "القلم المعاند"
                                (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                                "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                                و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                                تعليق

                                يعمل...
                                X