ورد يحتضر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سمية البوغافرية
    أديب وكاتب
    • 26-12-2007
    • 652

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ياسمين شملاوي مشاهدة المشاركة
    سمية قلبي
    سلام الله يغشى قلبك الجميل .
    وباقات ترحيب تفوح بشذى عطر الورد والياسمين ..
    وكما العادة انت ..
    جميلة ..سلسة ..عميقة ..
    لك الود كله
    الياسمين
    الياسمينة الغالية
    سعيدة جدا بتواجدك في هذا المنبر.. أرأيت كم هي سمية كسولة.. رغم رحابة الفضاء الافتراضي لا أجول إلا في زوايا ضيقة منه كأني أخشى على أجنحتي من الكسر.. سجلت في هذا الملتقى منذ مدة ولم أبادر بالمشاركة حتى اليوم.. كسولة جدا أليس كذلك؟؟..
    شكرا على مرورك بـ "ورد يحتضر".. كلماتك السامية بهاء ونقاء جعلتني لا أرى حولي غير حدائق من الياسمين.. فدمت ياسمينة المنتدى وياسمينة أيامنا القادمة ايتها الجميلة الرائعة
    أختك سمية المعتزة بك أيما اعتزاز

    تعليق

    • سمية البوغافرية
      أديب وكاتب
      • 26-12-2007
      • 652

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة الحسن فهري مشاهدة المشاركة
      بسم الله.

      سلاما.. ولي عودة بعد هذا التصفح الأول،
      لتحرير بعض الكلمات من البصل و"عمايله"..
      ههههههههههه
      الأخ الفاضل الشاعر الحسن فهري
      سلام الله عليك
      مرورك العابر بعبق الورد تلقفته
      أتمنى أن تكون كلماتك عن البصل وعمايله وليس من البصل.. فحرارة الكلام البصلي مؤلمة يا أخي وأنا جد حساسة من رائحته وما بالك إذا كان حبر أقلامنا من عصيره..
      أنتظر تعقيبك بشوق
      إلى حين عودتك لك مني باقات من الورد تعطر ايامك
      أصدق التحايا

      تعليق

      • سمية البوغافرية
        أديب وكاتب
        • 26-12-2007
        • 652

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة سعود القويعي مشاهدة المشاركة
        مع مشاركتك الأولى خرجت بجميل اللفظ والمعنى وحلو النقاش مع من سبقني في الرد

        احييك عزيزتي
        الأخ الفاضل سعود القويعي
        تحية ورد وياسمين
        بعبق الورد وسحره بلغتني كلماتك البهية
        كل الشكر لك على هذا المرور العبق
        أتمنى أن ترقى نصوصي إلى مستوى ذائقتك وتجد فيها دائما ما يروي بعض عطشك إلى الحرف
        الصورة أسفل التوقيع معبرة جدا وملائمة مع نصي.. اليد في اليد وحده كفيل بإحياء الورد وإزاحة كل رائحة كريهة قد تجوب الأجواء على حين غفلة
        أصدق تحياتي
        التعديل الأخير تم بواسطة سمية البوغافرية; الساعة 12-02-2009, 09:11.

        تعليق

        • سمية البوغافرية
          أديب وكاتب
          • 26-12-2007
          • 652

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
          الاديبة المتألقة والصديقة المقربة سمية البوغافرية

          سعدت جدا لدى رؤيتي اسمك يكلل صفحات الملتقى وبالذات صفحات القصة
          شكرا لهذا الحضور الرائع

          قرات هنا حالة حياة كاملة بعواصفها وعواطفها
          اطفال ..صراخ..غيرة..
          وكان الحب والقلب يسري بين ثناياها

          اشفقت على الورد
          تحيتي المخلصة
          الحبيبة مها راجح
          ما أسعدني بتواجدك هنا أيتها البهية
          النص لحظة مقتطفة من الحياة لعل هذا ما خلف صدى مرضيا لدى القراء.. لا عليك على الورد فهو حقا يحتضر لكن لمسة حنان كفيلة بان تعيد إليه الروح ليعود ينشر بهاءه.. فهل من يد تسرع لإنقاذه والالتفات إلى أنينه؟؟؟ أتمنى ذلك
          شكرا مرة أخرى على تفاعلك وتجاوبك مع كلماتي
          ودمت لي سامية راقية إنسانا وإبداعا

          تعليق

          • سمية البوغافرية
            أديب وكاتب
            • 26-12-2007
            • 652

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة
            لفاضلة سمية
            بالرغم من بساطة السرد و نعومة الألفاظ إلا أنها قصة جميلة في المضمون.. فهي تسلط الضوء على جوانب شخصية الأنثى و كيف هي قادرة على إدارة تلك الجوانب... فهي الأم و هي راعية البيت و هي الأنوثة و هي الحب.. لكل جانب تعبر عنه بمفهومها الواسع و خبرتها في الحياة.

            لكن ليست كل النساء على سواء كما أسلف الأخ محمد الموجي.

            أهلا بك في الملتقى و بانتظار أعمال أخرى من وحي قلمك.

            مع تحياتي
            رنا خطيب
            العزيزة رنا الخطيب
            شكرا على ترحيبك الكريم وعلى تفاعلك مع هذه الأقصوصة المستوحاة من واقعنا كما ترين.. هي لقطة من الحياة وكما تفضلت تلقي الضوء على جوانب شخصية الأنثى.. أتمنى أني بالفعل قدرت ببسيط كلماتي على توصيل هذه اللقطة بصدق إلى القارئ ويتفاعل معها..
            أما كون ليس كل النساء مثل بعض فهذه مسلمة كما أن الأيام ليست مثل بعض ايضا...
            دمت لي أختا عزيزة
            وبكل عبق الورد أودعك على أمل اللقاء بك قريبا على مائدة الحرف
            تحياتي ومحبتي

            تعليق

            • الحسن فهري
              متعلم.. عاشق للكلمة.
              • 27-10-2008
              • 1794

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة
              الأخ الفاضل الشاعر الحسن فهري
              سلام الله عليك
              مرورك العابر بعبق الورد تلقفته
              أتمنى أن تكون كلماتك عن البصل وعمايله وليس من البصل.. فحرارة الكلام البصلي مؤلمة يا أخي وأنا جد حساسة من رائحته وما بالك إذا كان حبر أقلامنا من عصيره..
              أنتظر تعقيبك بشوق
              إلى حين عودتك لك مني باقات من الورد تعطر ايامك
              أصدق التحايا
              بسم الله.

              أختي، مواطنتي الفاضلة/ سمية البوغافرية..
              ما هذه المفاجأة السارة؟؟!!
              أحييك من هنا، قريبا منك(من بني انصار)..
              تحية تليق بمقام الأخوة والمواطنة..
              هأنذا قد عدت.. والعوْد أحمد(رغم تأخره)
              لكن ليس لكي تكون كلماتي "من البصل"!
              نسأل الله تعالى أن يجنبنا البصل و"عمايله"،
              وأن يقيَ أقلامنا "عصيره".. و"حرارته المؤلمة"..
              لقد عدت لأنثر إعجابي بين يديك، ولأنوه بهذا الجمال،
              وهذه الشعرية.. وبلا مجاملة ولا انحياز ولا"مواطنيّة"!!
              فإنّ هذه القطعة الدرامية الصادقة لجديرة بالثناء والتنويه..
              على الرغم من حرقة البصل، ورغم أنف كل "مبصّـل"
              كيفما كانت هُويّـته أو صفته!!!
              فبارك الله فيك، وفي سمتك البديع..
              ------------------------------
              ------------------------------


              * "إلى حين عودتك لك مني باقات من الورد تعطر ايامك".

              ..لكن ليس من هذا النوع"المخنوق هنا.. المعصور.. المَلويّة
              رؤوسه... المحتَـضَـر"!!!

              ((ربضت على الورد الأحمر.. تخنقه.. تعصره.. تشطف رائحته وتلوي رؤوسه بينما العيون جاحظة تشهد لحظات احتضاره...))

              (نهاية غير مرغوبة!!!)
              ------------------------------


              **.. وأما ما يلي، فأرجو أن تتقبليه من أخيك للمراجعة
              (أو اطرحيه.. ولا تبالي):


              -تلفّ بعضها بعضا/ يلفّ بعضها..
              -ولا تبقى غيرها في الأجواء/ ولا يبقى غيرها..
              -انتشلها... وألقيَ بها في بحر الهول/ ... وألقَى بها..
              -تصافحت عيونهما، وتعانقتْ بسمتيهما وأياديهما تشدّ.../
              .. وتعانقت بسمتاهما، وأيديهما .. (لمَ جمع الجمع؟؟!)
              -.. كأنهما يخشَيَان أن يخطفا منهما/ ..يخطفـ(ا) مَن؟؟
              أو ماذا؟؟ سيقان الورد؟؟ الورد؟؟
              -..لترسم وردة على (بتلاتها يرقص قلبيهما) رقصة عناقهما الأول...(؟؟؟)
              (ما فهمت عنك هنا شيئا)
              -تشطف رائحته/ (شطف؟؟؟)
              ------------------------------


              * احتملي هذه الكلمات"غير البصليّة"
              واسلمي لأخيك.
              بكل الود والاحترام والتقدير.
              ولا أقـولُ لقِـدْر القـوم: قدْ غلِيَـتْ
              ولا أقـول لـباب الـدار: مَغـلـوقُ !
              ( أبو الأسْـود الدّؤليّ )
              *===*===*===*===*
              أنا الذي أمرَ الوالي بقطع يدي
              لمّا تبيّـنَ أنّي في يـدي قـلــمُ
              !
              ( ح. فهـري )

              تعليق

              • سمية البوغافرية
                أديب وكاتب
                • 26-12-2007
                • 652

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة الحسن فهري مشاهدة المشاركة
                بسم الله.

                أختي، مواطنتي الفاضلة/ سمية البوغافرية..
                ما هذه المفاجأة السارة؟؟!!
                أحييك من هنا، قريبا منك(من بني انصار)..
                تحية تليق بمقام الأخوة والمواطنة..
                هأنذا قد عدت.. والعوْد أحمد(رغم تأخره)
                لكن ليس لكي تكون كلماتي "من البصل"!
                نسأل الله تعالى أن يجنبنا البصل و"عمايله"،
                وأن يقيَ أقلامنا "عصيره".. و"حرارته المؤلمة"..
                لقد عدت لأنثر إعجابي بين يديك، ولأنوه بهذا الجمال،
                وهذه الشعرية.. وبلا مجاملة ولا انحياز ولا"مواطنيّة"!!
                فإنّ هذه القطعة الدرامية الصادقة لجديرة بالثناء والتنويه..
                على الرغم من حرقة البصل، ورغم أنف كل "مبصّـل"
                كيفما كانت هُويّـته أو صفته!!!
                فبارك الله فيك، وفي سمتك البديع..
                ------------------------------
                ------------------------------


                * "إلى حين عودتك لك مني باقات من الورد تعطر ايامك".

                ..لكن ليس من هذا النوع"المخنوق هنا.. المعصور.. المَلويّة
                رؤوسه... المحتَـضَـر"!!!

                ((ربضت على الورد الأحمر.. تخنقه.. تعصره.. تشطف رائحته وتلوي رؤوسه بينما العيون جاحظة تشهد لحظات احتضاره...))

                (نهاية غير مرغوبة!!!)
                ------------------------------


                **.. وأما ما يلي، فأرجو أن تتقبليه من أخيك للمراجعة
                (أو اطرحيه.. ولا تبالي):


                -تلفّ بعضها بعضا/ يلفّ بعضها..
                -ولا تبقى غيرها في الأجواء/ ولا يبقى غيرها..
                -انتشلها... وألقيَ بها في بحر الهول/ ... وألقَى بها..
                -تصافحت عيونهما، وتعانقتْ بسمتيهما وأياديهما تشدّ.../
                .. وتعانقت بسمتاهما، وأيديهما .. (لمَ جمع الجمع؟؟!)
                -.. كأنهما يخشَيَان أن يخطفا منهما/ ..يخطفـ(ا) مَن؟؟
                أو ماذا؟؟ سيقان الورد؟؟ الورد؟؟
                -..لترسم وردة على (بتلاتها يرقص قلبيهما) رقصة عناقهما الأول...(؟؟؟)
                (ما فهمت عنك هنا شيئا)
                -تشطف رائحته/ (شطف؟؟؟)
                ------------------------------


                * احتملي هذه الكلمات"غير البصليّة"
                واسلمي لأخيك.
                بكل الود والاحترام والتقدير.
                الأخ الفاضل الشاعر المقتدر الحسن فهري
                تحية أخوية طيبة
                كنت أنتظر عودتك وردك ولكن لم أكن أتوقع أن تعود بالمفاجأة السارة جدا... " بني أنصار" حينما طالعتني يبن السطور تفتحت في نفسي بساتين من الورود كنت في أمس الحاجة إليها... سمية مقيمة حاليا منذ سنة في دكار وتخيل أن تصادف في طريقك ابن جلدتك......
                *******
                شهادتك في محاولتي الإبداعية البصلية أعتز بها جدا وتصحيحاتك بميزان الذهب أزنها وأشكرك على رصدها..
                الصورة التي أوردتها والتي لم تستحسنها كنت أقصد من ورائها حرارة اللقاء بين الزوجين بطلي القصة ولكن وأنت تراها غريبة فتأكد أني سأنظر فيها وسأغير صياغتها.. أما النهاية فاسمح لي أني جد متشبثة بها ولا أستطيع التنازل عنها..
                كل الشكر وأصدق التحايا لشخصكم ولقلمكم
                أختك البوغافرية نسبة إلى بني بوغافر مسقط رأسي


                بسم الله.

                أخيتي القريبة البعيــــــــــــــــــــدة/ سمية الطيبة..
                طابت ليلتك بكل خير وسعادة..
                المفاجأة المذهلة جدا هي: دكـــار؟؟؟!!!
                *الاستنطاق(!!!): كيف؟ ولماذا؟ و...؟ و...؟... وإلى متى؟؟؟؟؟؟؟(دُعابة)
                -----------------------------------
                *نهاية القصة التي قلتُ عنها "غير مرغوبة"، قصدت أنها غير سارة
                أو غير سعيدة فقط.. ولم أقصد أن تراجع أو تغير..
                (ما احتملت احتضار الورد!)
                *لاحظت أنك استعملت"يشطف"حتى في*أجنحة صغيرة*،
                فهل تحققت من معناها واستعمالها معجميا؟؟ فهي ليست بذات
                معنى، لا هنا ولا هناك.. (والله أعلم).. أنت أدرى بشِعابها!!
                (.. وعموما، لا تبالي).
                --------------------------------
                أتمنى لك إقامة طيبة في دكـــار، وأسأل الله تعالى لك السلامة
                والعافية والأمان.. والعودة إلى الوطن سالمة غانمة، ومعززة
                مكرمة إن شاء الله..

                من هنا أبعث إليك بأزكى التحية وأفضل السلام.
                وأستودعك الله الذي لا تضيع ودائعه.
                وكل المودة والاحترام من أخيك*ح. فهـــري.


                (شيء ما حدث عند إرسال الردّ، أو عند الاقتباس!!)

                تعليق

                • الحسن فهري
                  متعلم.. عاشق للكلمة.
                  • 27-10-2008
                  • 1794

                  #23
                  بسم الله.


                  (شيء ما حدث عند إرسال الردّ، أو عند الاقتباس!!)
                  ولا أقـولُ لقِـدْر القـوم: قدْ غلِيَـتْ
                  ولا أقـول لـباب الـدار: مَغـلـوقُ !
                  ( أبو الأسْـود الدّؤليّ )
                  *===*===*===*===*
                  أنا الذي أمرَ الوالي بقطع يدي
                  لمّا تبيّـنَ أنّي في يـدي قـلــمُ
                  !
                  ( ح. فهـري )

                  تعليق

                  • سمية البوغافرية
                    أديب وكاتب
                    • 26-12-2007
                    • 652

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة
                    الأخ الفاضل الشاعر المقتدر الحسن فهري
                    تحية أخوية طيبة
                    كنت أنتظر عودتك وردك ولكن لم أكن أتوقع أن تعود بالمفاجأة السارة جدا... " بني أنصار" حينما طالعتني يبن السطور تفتحت في نفسي بساتين من الورود كنت في أمس الحاجة إليها... سمية مقيمة حاليا منذ سنة في دكار وتخيل أن تصادف في طريقك ابن جلدتك......
                    *******
                    شهادتك في محاولتي الإبداعية البصلية أعتز بها جدا وتصحيحاتك بميزان الذهب أزنها وأشكرك على رصدها..
                    الصورة التي أوردتها والتي لم تستحسنها كنت أقصد من ورائها حرارة اللقاء بين الزوجين بطلي القصة ولكن وأنت تراها غريبة فتأكد أني سأنظر فيها وسأغير صياغتها.. أما النهاية فاسمح لي أني جد متشبثة بها ولا أستطيع التنازل عنها..
                    كل الشكر وأصدق التحايا لشخصكم ولقلمكم
                    أختك البوغافرية نسبة إلى بني بوغافر مسقط رأسي


                    بسم الله.

                    أخيتي القريبة البعيــــــــــــــــــــدة/ سمية الطيبة..
                    طابت ليلتك بكل خير وسعادة..
                    المفاجأة المذهلة جدا هي: دكـــار؟؟؟!!!
                    *الاستنطاق(!!!): كيف؟ ولماذا؟ و...؟ و...؟... وإلى متى؟؟؟؟؟؟؟(دُعابة)
                    -----------------------------------
                    *نهاية القصة التي قلتُ عنها "غير مرغوبة"، قصدت أنها غير سارة
                    أو غير سعيدة فقط.. ولم أقصد أن تراجع أو تغير..
                    (ما احتملت احتضار الورد!)
                    *لاحظت أنك استعملت"يشطف"حتى في*أجنحة صغيرة*،
                    فهل تحققت من معناها واستعمالها معجميا؟؟ فهي ليست بذات
                    معنى، لا هنا ولا هناك.. (والله أعلم).. أنت أدرى بشِعابها!!
                    (.. وعموما، لا تبالي).
                    --------------------------------
                    أتمنى لك إقامة طيبة في دكـــار، وأسأل الله تعالى لك السلامة
                    والعافية والأمان.. والعودة إلى الوطن سالمة غانمة، ومعززة
                    مكرمة إن شاء الله..

                    من هنا أبعث إليك بأزكى التحية وأفضل السلام.
                    وأستودعك الله الذي لا تضيع ودائعه.
                    وكل المودة والاحترام من أخيك*ح. فهـــري.


                    (شيء ما حدث عند إرسال الردّ، أو عند الاقتباس!!)
                    الأخ الكريم الحسن فهري
                    شكرا على تواجدك هنا مرة أخرى بهذا الألق والنور
                    عدت للكلمة وتيقنت من معناها الصحيح وأدركت كم كنت مخطئة في استعمالها.. حقا تواجدها في النص وفي ذاك السياق لا يخدم النص مطلقا.. لا أدري كيف ترسخ في ذهني على أن القصود منها "امتص" أو ما يفيد هذا المعنى.. لعلها عمايل الريفية.. عموما أخي الكريم سأصحح الكلمة وسأدين لهذا المنبر بالفضل الكبير لأنه أكسبني أخا مميزا... وأضيف أن أختك توجه علمي وأني أجتهد قدر استطاعتي لتحسين لغتي التي تجري في عروقي مجرى الدم وشكرا مرة أخرى على مساعدتك وتنبيهك..
                    اما عن دكار فهي محطة عابرة كمحطات أخرى سابقة توقفت فيها في عالمنا الفسيح اقتضاها عمل زوجي ومقر سكني في الرباط وآخر في الناضور حيث سمية دائما رغم كل البعد وما إسمي الإبداعي إلا ترسيخا لهذا المعنى
                    فتحية لك ولكل الأهل في الناضور

                    تعليق

                    • حماد الحسن
                      سيد الأحلام
                      • 02-10-2009
                      • 186

                      #25
                      الأستاذة سمية
                      مساء الخير, اليوم أعود الى نصوصك كلها, وأسجل مروري , لأنه كما أعتقد لا يمكن لنص واحد أن يقيم مبدعاً, وهذه عادتي ويعرفها بعض رواد الملتقى.
                      قصتك قطعة فنية مشغول عليها بعناية, وتخفي وراءها كاتبة متمرسة ومثقفة, ولكنها لا تبارح الواقع وتصوره لنا بأدوات فنية تتميز بالمهارة,انتقالك الرشيق من حدث إلى حدث, ولغتك التي راعت الموضوع فجاءت بسيطة سهلة التناول, والكاميرا التي التقطت المشهد من زوايا عدة ,من المطبخ الى غرفة الأولاد, حتى صرير المفتاح في باب الدار, والعتب بعودة الرجل الذي يبدو لوهلة غير مبالي, ومن ثم الرجل المحب الذي أحضر هدية ,كلها بطاقات تسجل للنص.
                      ربما ليس لي في النقد, ولكل منا تفرده بتذوق النص, تقبلي مروري المتأخر في متصفحك.
                      ودمتم بمودة واحترام بالغين

                      تعليق

                      • سمية البوغافرية
                        أديب وكاتب
                        • 26-12-2007
                        • 652

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة حماد الحسن مشاهدة المشاركة
                        الأستاذة سمية
                        مساء الخير, اليوم أعود الى نصوصك كلها, وأسجل مروري , لأنه كما أعتقد لا يمكن لنص واحد أن يقيم مبدعاً, وهذه عادتي ويعرفها بعض رواد الملتقى.
                        قصتك قطعة فنية مشغول عليها بعناية, وتخفي وراءها كاتبة متمرسة ومثقفة, ولكنها لا تبارح الواقع وتصوره لنا بأدوات فنية تتميز بالمهارة,انتقالك الرشيق من حدث إلى حدث, ولغتك التي راعت الموضوع فجاءت بسيطة سهلة التناول, والكاميرا التي التقطت المشهد من زوايا عدة ,من المطبخ الى غرفة الأولاد, حتى صرير المفتاح في باب الدار, والعتب بعودة الرجل الذي يبدو لوهلة غير مبالي, ومن ثم الرجل المحب الذي أحضر هدية ,كلها بطاقات تسجل للنص.
                        ربما ليس لي في النقد, ولكل منا تفرده بتذوق النص, تقبلي مروري المتأخر في متصفحك.
                        ودمتم بمودة واحترام بالغين
                        الأستاذ الكريم حماد الحسن
                        تيقن سيدي أن هذه الاحتفالية التي أقمتها لحرفي ومرورك الطيب بكل نصوصي المنشورة هنا كان لها وقع كبير على نفسي.. ومهما شكرتك تبقى كلمات الشكر قليلة قليلة جدا في حقك.. فدمت لنا بهذا الصفاء وأحييك على التقليد المتميز والمتفرد الذي دأبت عليه والذي لم أكن أعرفه.. وهو تشريف كبير لأي مبدع يحظى به.. وهنيئا لي ولنصوصي التي وقع عليها اختياركم.. وأتمنى أن ترقى نصوصي بالفعل إلى مستوى استحقاق هذا الوسام وهذا التتويج الذي لن أنساه يوما...
                        فشكرا من الأعماق ايها الكبير أدبا وإنسانا
                        تقديري العميق

                        تعليق

                        يعمل...
                        X