فخامة الرئيس الفلسطيني المقبل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • اسماعيل الناطور
    مفكر اجتماعي
    • 23-12-2008
    • 7689

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة سعيد موسى مشاهدة المشاركة
    [align=justify]اخي الكريم/ اسماعيل الناطور حفظه الله
    مسألة الرئيس والنائب, يتحكم في ترشيحه كل حزب سياسي, ولكن القرار الاول والاخير للشعب صاحب السلطة الشرعية, ولن يكون هناك عشرة مرشحين من فتح ومثلهم من حماس وغيرها من الاحزاب والفصائل التي تقرر خوض الانتخابات الرئاسية والتشريعية, دعنا لا نضع قوائم مقام الاحزاب, وغدا لناظره قريب يقرر هذا الشعب بارادة حرة من سيرجح ان يكون رئيسا,, وكل الاحترام للارادة الجماهيرية.
    تقبل مروري واحتراماتي[/align]
    [gdwl]الأخ الكريم
    سعيد موسى
    تقول
    مسألة الرئيس والنائب, يتحكم في ترشيحه كل حزب سياسي, ولكن القرار الاول والاخير للشعب صاحب السلطة الشرعية
    ***
    أوليس للمستقلين من رأي ولهم نصيب من الترشيح
    أم قانون الرئاسة يشترط أن يكون الرئيس متحزبا
    أرجو العودة للقانون
    ستجد فيه إمكانية الترشيح لك ولي فقط نحتاج خمسة الآف توقيع
    ولا أخفي عليك
    أستطيع أن أجمعها
    فهناك سطوة العائلات التى لم نعرفها إلا بعد أن جاءت الأحزاب وحكمت الضفة والقطاع
    علاوة يا أخي كل شعوب العالم لها نظرات مستقبليه
    فلما تحرمنا من التخطيط والتفكير في من يمثلني ويمثلك السنوات القادمة
    ألم نتعلم من فوضى فتح وحماس[/gdwl]
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 30-07-2009, 10:24.

    تعليق

    • اسماعيل الناطور
      مفكر اجتماعي
      • 23-12-2008
      • 7689

      #32
      [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px solid black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]برنامج عبد الستار قاسم
      مرشح الرئاسة الفلسطينية[/ALIGN]
      [/CELL][/TABLE1][/ALIGN][gdwl]
      أعلن البروفيسور عبد الستار قاسم، أستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح الوطنية في نابلس ترشيح نفسه للرئاسة الفلسطينية، كأول شخص يتقدم لهذا المنصب، بعد أن أعلنت السلطة الفلسطينية أنها ستجري انتخابات رئاسية خلال 60 يوما تلت وفاة الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات فجر الخميس 11/11/2004.
      وخص قاسم "دنيا الوطن" بنسخة عن برنامجه الانتخابي، موضحا أنه سيعمل على تحديد صلاحيات الرئيس، وإخضاع المخصصات المالية للرئاسة للرقابة، وتفكيك الأجهزة الأمنية التي تخدم إسرائيل، والفصل بين السلطات، ودعم استقلالية القضاء، وإلغاء تبعية الاقتصاد الفلسطيني لإسرائيل.
      ووعد قاسم بإنهاء ما أطلق عليه "حكم الفرد"، وتحديد صلاحيات الرئيس ومجلس الوزراء والمستشارين ومختلف المسؤولين، وتحديد مدة توليهم للمناصب، وإخضاعهم للرقابة، وتحرير وسائل الإعلام من القيود وإطلاق الحريات.
      وأكد قاسم أنه لن يُعمل بقانون الطوارئ إلا بعد مصادقة المجلس التشريعي، وأنه سيعمل على إلغاء محكمة أمن الدولة، وأن يكون هناك نائبان للرئيس: أول، وثانٍ، بسبب الظروف الإدارية الصعبة التي تخضع لها فلسطين، بحيث يكون النائب الأول من غزة.
      وأشار إلى أن أمر تعيين مفتي فلسطين وقاضي القضاة سيكون من صلاحية المجلس التشريعي؛ للتأكد من أن الموقعين سوف يشغلهما من يخشى الله، وليتم تحريره من السلطة السياسية.
      وأعرب في برنامجه عن قناعته بأنّ منظمة التحرير الفلسطينية لم تكن لفترات طويلة ممثلة حقيقية للشعب الفلسطيني، واعدا بإعادة ترتيب المنظمة لتصبح ممثلة لأبناء الشعب الفلسطيني وتنظيماته وأحزابه، وإخضاعها لبرامج ثقافية واجتماعية وسياسية تهدف إلى توحيد فعلي للشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده.
      البرنامج الاقتصادي
      وقال مرشح الرئاسة: "إن المبدأ الأساسي الذي سيحكم سياسته الاقتصادية هو توزيع الدخل بالعدل بين الفلسطينيين، وإن ما يصل البلاد من مساعدات لا بد أن يكفي الجميع، بحيث لا يكون هناك مَتْخومٌ وآخر جائع"، وأضاف أنه سيحرص على وضع أسس محكمة للتوزيع، يتولاها خبراء اقتصاد وأناس يتقون الله ويخشون عاقبة الظلم والمحاباة.
      وقال: إنه سيتم تخصيص راتب معلن للرئيس يحدده المجلس التشريعي، ووضع مخصصات مقر الرئاسة الفلسطينية تحت الرقابة، وإن الرئاسة ستتخلى عن الحرس المكلف، وسيتم الاحتفاظ ببعض المرافقين ليس بهدف الحراسة، وإنما بهدف تنظيم الحركة، كما سيتم إلغاء عدد من الوزارات وإعطاء الأخرى أهمية خاصة، مثل وزارات الصحة والتعليم، والزراعة، والاقتصاد.
      وأضاف قاسم: "سأعمل على استقطاب رأس المال الفلسطيني والعربي"، وأوضح أنه سيطلب المساعدة بما يخدم قيام الاقتصاد الفلسطيني، واعتماده على ذاته، وليس بهدف التحول إلى التسول، مشددا على ضرورة استقلالية الاقتصاد الفلسطيني بحيث لا يدور في الفلك الإسرائيلي.
      حقوق الشعب
      وأكد عبد الستار قاسم أن السلام لا يعني بأي حال من الأحوال التنازل عن الحقوق، وأن مفتاح السلام هو عودة اللاجئين الفلسطينيين لقراهم وضِياعهم ومدنهم التي طُردوا منها عام 1948، مشيرا إلى أن من يتجاوز حق العودة لا يريد سلاما، وإنما استسلاما.
      وقال: إنه رغم الأهمية القصوى لقضايا القدس والمستوطنات والحدود وإقامة الدولة الفلسطينية فإنها لا تمثل المفتاح الحقيقي لإحلال السلام بالمنطقة، وأضاف أنه لن يقبل أي مشاريع للسلام تقوم على أشلاء الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أنّه لن يوقف المقاومة؛ فإنها حق مشروع للشعب الفلسطيني للدفاع عن نفسه، وانتزاع حقوقه.
      وأشار إلى أنه سيعمل للقضاء على ظاهرة الجواسيس والعملاء من خلال الملاحقة المباشرة، والقيام بالدراسات اللازمة للتعرف على أسباب الظاهرة، ووضع العلاج الجذري لها، مشيرا إلى أنه سيعمل على تفكيك أغلب الأجهزة الأمنية التي تعمل لصالح الدفاع عن أمن إسرائيل.
      وأوضح أنه لن يقبل بقيام دولة فلسطينية على أجساد فلسطينيين يوضعون في سجون فلسطينية، ولن يكون حارسا على من يشرّدون الفلسطينيين، ويعيثون في الأرض فسادا.
      ملف الفساد
      وأشار مرشح الرئاسة إلى أنه لن يتعامل مع الفساد بفتح مذبحة جماعية للفاسدين، لكن كبار الفاسدين سيعاملون حسب القانون، وأن من يثْبُت تورطه منهم في مسائل أمنية ومالية فسيحاسب، خاصة عمالقة المافيا والابتزاز والاحتكار، موضحا أنه سيطالب المجلس التشريعي بوضع قوانين صارمة لمحاربة الفساد بما في ذلك استخدام النفوذ والحصول على الهدايا والاختلاس والوساطات والمحسوبيات.
      وقال: إن سياسته الخارجية ستقوم على توطيد العلاقات مع القاعدة الشعبية للبلاد العربية والإسلامية عبر القنوات المختلفة للحركات الشعبية والأطر الجماهيرية والشخصيات الاعتبارية، مشيرا إلى أن الشعوب هي الحليف الدائم للقضية الفلسطينية.
      وأضاف قاسم أنه سيتعامل مع الأنظمة العربية والإسلامية من خلال مبدأين هما: الحصول على العون الممكن للقضية الفلسطينية وللفلسطينيين، وعدم الانجرار وراء محاولات تصفية القضية الفلسطينية.
      من هو قاسم
      وولد الدكتور عبد الستار توفيق قاسم الخضر في بلدة دير الغصون قرب طولكرم عام 1948. وحصل على البكالوريوس في العلوم السياسية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وعلى الماجستير في العلوم السياسية من جامعة ولاية كنساس، وعلى الماجستير في الاقتصاد من جامعة ميزوري الأمريكية، وعلى الدكتوراه في الفلسفة السياسية من جامعة ميزوري عام 1977.
      وأصدر عدة كتب منها سقوط ملك الملوك (حول الثورة الإيرانية)، والشهيد عز الدين القسام، ومرتفعات الجولان، والتجربة الاعتقالية، وأيام في معتقل النقب، وحرية الفرد والجماعة في الإسلام، والمرأة في الفكر الإسلامي، وسيدنا إبراهيم والميثاق مع بني إسرائيل، والطريق إلى الهزيمة.
      ويصف الدكتور قاسم في سيرته الذاتية الرسمية، كتاب الطريق إلى الهزيمة، بأنه "ربما يكون هذا أجرأ كتاب صدر في التاريخ العربي في مواجهة الحاكم الظالم".
      فصل قاسم من عمله في الجامعة الأردنية عام 1979 كما يقول "لأسباب سياسية على إثر اجتياح إسرائيل لجنوب لبنان".
      واعتقلته سلطات الاحتلال عدة مرات منها أربع فترات إدارية خلال الانتفاضة الأولى الكبرى. ويقول انه تعرض لمحاولة اغتيال على أيدي رجال المخابرات الفلسطينية عام 1995 وأصيب بأربع رصاصات.
      واعتقلته السلطة الفلسطينية عام 1996، وعام 1999على خلفية بيان العشرين وعام 2000 لأسباب غير معروفة.[/gdwl]
      التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 30-07-2009, 10:26.

      تعليق

      • اسماعيل الناطور
        مفكر اجتماعي
        • 23-12-2008
        • 7689

        #33
        [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px solid black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] بأن جيشاً من الأرانبِ يقوده أسدٌ أفضلُ ألفَ مرةٍ من جيشٍ من الأسودِ يقوده أرنبٌ[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN][gdwl]
        إن حالة الخلل العامة التي يعيشها الفلسطينيون ترجع إلى وجود سلطة فلسطينية مقيدة باتفاقية "أوسلو"، وغير قادرة على تحمل مسئولياتها بالكامل، وقد تم عقد قرانها على الشعب الفلسطيني، فصارت له زوجاً شرعياً، بحفل زفاف دولي، وصار على الشعب أن يكون الزوجة المطيعة لزوجها الذي سيوفر لها كل احتياجاتها، والأهم من ذلك، أنه سيوفر لها الأمن، والحماية، ولكن الأيام دللت على عجز الزوج عن توفير المتطلبات الزوجية، وترك الشعب الفلسطيني كالمرأة المعلقة، لا هي متزوجة، ولا هي مطلقة. في مثل هذه الحالة من حق الزوجة طلب الطلاق، والبحث عن زوج آخر؛ شهم، قادر، يتحمل مسئوليته بالكامل في حمايتها، ورعاية بيتها، وتربية أطفالها، وليذهب الزوج الضعيف الخائب، الخائر إلى الجحيم، إذا لم يثبت كفاءته، ورجولته، ويغير من هندامه، وسلوكه، وعاداته، وطباعه، ويرتش كل صباح بعطر الشهادة، ويزفر كل مساء أريج الكرامة.
        إلى أن يتحقق ذلك، أعيد ما قيل قديماً: بأن جيشاً من الأرانبِ يقوده أسدٌ أفضلُ ألفَ مرةٍ من جيشٍ من الأسودِ يقوده أرنبٌ.
        د فايز ابو شمالة[/gdwl]
        التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 30-07-2009, 10:26.

        تعليق

        • اسماعيل الناطور
          مفكر اجتماعي
          • 23-12-2008
          • 7689

          #34
          دجاجة سخيفة

          شنّ الكاتب (الإسرائيلي) جدعون ليفي،
          مراسل صحيفة هآرتس،
          هجوماً لاذعاً على الرئيس محمود عباس، ووصفه بأنه
          [gdwl]"قائد دمية"[/gdwl] تحركه (إسرائيل) والولايات المتحدة الأمريكية واعتبارات قصيرة المدى والنظرة، لحرصه الشديد على المشاركة في مؤتمر الخريف في نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.
          وقال الكتاب المختص في حقوق الإنسان في مقاله " قائد دُمية " نشرته صحيفة هآرتس أمس: [gdwl]"لو كان أبو مازن زعيما قومياً حقيقياً، وليس شخصية وهمية صغيرة، لكان عليه أن يصرح (...) لا مؤتمر ولا لقاءات إلى أن يُرفع الحصار عن غزة".[/gdwl]وتابع:" ولو كان يتميز بالمقام التاريخي الرفيع لأضاف قائلاً: المؤتمر – مع إسماعيل هنية فقط"، مضيفاً " إذا كانت (إسرائيل) تريد السلام حقا وليس مجرد إعلان مبادئ مع قائد – دُمية لن يفضي إلى أي شيء، لكان عليها أن تحترم ذلك".
          وأردف ليفي قائلاً: " لدى أبو مازن الضعيف الآن قوة في الفترة التي تحترق فيها واشنطن و(إسرائيل) لالتقاط الصور في مؤتمر السلام لإبراز انجاز ما – بإمكانه وعليه أن يهدد بالمقاطعة حتى يحاول انتزاع شيء ما على الأقل لأبناء شعبه".
          ورأى الكاتب الإسرائيلي أن قطاع غزة بات للرئيس عباس منطقة معادية، بدرجة لا تقل عن (إسرائيل) بعد أن سيطرت حركة "حماس" على القطاع ، لافتاً إلى أن بين أبو مازن و(إسرائيل) "وحدة مخزية في المصالح، لن تكون مفيدة للجانبين" – حسب قوله.
          ويقول ليفي:" لا يمكن لأبو مازن أن يواصل تجاهل الوضع غير الإنساني نتيجة الحبس الإسرائيلي الذي تعيش فيه غزة .. إلا أن الانطباع هو أن أبا مازن ليس أكثر من متفرغ سياسي مواظب وقادر على البقاء، ولا يشارك في طقوس الأقنعة الأمريكي – الإسرائيلي بسبب سذاجته".
          وأكد الكاتب ليفي أنه يفترض بأي مؤتمر سلام حقيقي أن يدعو كل الأطراف المتنازعة، معتبراً قضية مشاركة المملكة السعودية أو عدمها في المؤتمر "مسألة بلا معنى إذا لم يكن هناك تمثيلاً فلسطينيا حقيقيا"، مشدداً على أن عقد مؤتمر سلام من دون حماس أو سوريا " أضحوكة".
          وقال:" أبو مازن يمثل في أقصى الأحوال نصف شعبه، وبإمكانه أن يحقق نصف اتفاق في أحسن الأحوال، نصف الاتفاق هذا لن يصمد هو الآخر مع معارضة حماس القوية".
          وأضاف ليفي:" مصلحة كل الأطراف بما فيها أبو مازن تتمثل في جر حماس إلى طاولة المفاوضات، ومؤتمر سلام من دون حماس وسوريا هو أضحوكة".
          وبين أن التحالف قصير النظر المكون من المثلث المصطنع: القدس، وواشنطن، ورام الله يحاول عرض مسرحية وهمية عدمية على صورة "مباحثات السلام" من دون مشاركة الأطراف الحاسمة، مستهزأ بإشادة العالم لما وصفه بـ"التمثيلية العدمية".
          ومضى الكاتب الإسرائيلي يقول:" أبو مازن وفقا لسلوكه لا يكتفي بعدم معارضة ما ترتكبه إسرائيل في غزة (...) لا بل يشاركها في الفرضية الحمقاء التي تعتقد أن الضغط القاسي سيؤدي إلى خضوع حماس وعودة المواطنين إلى أحضان فتح".
          وتابع:" بتلك الطريقة يبرهن أبو مازن على أنه بالفعل ليس صوصاً، لم ينبت ريشه بعد، كما نعته شارون، وإنما دجاجة سخيفة لا تكترث لمصلحة شعبها".
          وأوضح ليفي أنه من الصعب التوقع بأن الرئيس عباس يمكن أن يترفع على "اعتباراته الضيقة"، وأن يدعو لمشاركة حماس التي انتخبت عبر انتخابات ديمقراطية.
          واستدرك بالقول:" ولكن الحد الأدنى المطلوب ممن يحمل اللقب الرفيع - رئيس السلطة الفلسطينية - هو أن يحاول الحرص على مصلحة كل أبناء شعبه خصوصا عندما يكونون في ضائقة فظيعة إلى هذا الحد".
          وانتقد ليفي انشغال الرئيس أبو مازن في صياغة ورقة عمل لوقف إطلاق النار " لا تساوي قيمة الورق الذي كتبت عليه، وسرعان ما ستلقي في مزبلة التاريخ كسابقاتها، في وقت تفرض المزيد من القرارات القاسية على سكان غزة".
          وأضاف: "من المحظور على أبو مازن أن يشارك في هذه الحماقة التي تنزل على رؤوسنا من واشنطن".

          تعليق

          • mmogy
            كاتب
            • 16-05-2007
            • 11282

            #35
            [align=CENTER][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center]
            على الرغم من منطقية بعض ماورد في كلام الكاتب (الإسرائيلي) جدعون ليفي، إلا أنني أشك في أن هذا الكاتب يهدف إلى احداث فتنة وهو مايذكرني بأبيات شوقي الشهيرة
            برز الثعلب يوما في ثياب الواعظينا

            وفي رأيي أن قادة حماس أيضا لايقلون غباء وتواطؤا عن أبو مازن ورفاقه في السلطة .
            فالكل يسعى للسلطة وعلى رأسهم من يحارب السلطة
            والله أعلم
            [/align][/cell][/table1][/align]
            إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
            يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
            عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
            وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
            وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

            تعليق

            • مصطفى بونيف
              قلم رصاص
              • 27-11-2007
              • 3982

              #36
              والله ...جدعون ليفي ( عداه العيب)
              محمود عباس ...لا يصلح أن يكون لا رجل سلام ، ولا رجل حرب ..لأنه لا يمثل الإرادة الفلسطينية الحقيقية .
              أعتقد أن الذي يقود فلسطين يجب أن يكون قائدا عربيا ..( فلسطيني) ...
              وبصراحة ..فلسطين بحاجة إلى رجال ..وعباس ليس ذلك الرجل .
              وصلت إلى درجة أنني أغير المحطة فورا..عندما أرى صورة محمود عباس .
              [

              للتواصل :
              [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
              أكتب للذين سوف يولدون

              تعليق

              • اسماعيل الناطور
                مفكر اجتماعي
                • 23-12-2008
                • 7689

                #37
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
                [align=CENTER][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center]
                على الرغم من منطقية بعض ماورد في كلام الكاتب (الإسرائيلي) جدعون ليفي، إلا أنني أشك في أن هذا الكاتب يهدف إلى احداث فتنة وهو مايذكرني بأبيات شوقي الشهيرة
                برز الثعلب يوما في ثياب الواعظينا

                وفي رأيي أن قادة حماس أيضا لايقلون غباء وتواطؤا عن أبو مازن ورفاقه في السلطة .
                فالكل يسعى للسلطة وعلى رأسهم من يحارب السلطة
                والله أعلم
                [/align][/cell][/table1][/align]
                الأخ محمد
                الله في عون الشعب
                لا خلاف
                ورأيي سابق في موضوع سابق

                إنسان غزة

                تعليق

                • اسماعيل الناطور
                  مفكر اجتماعي
                  • 23-12-2008
                  • 7689

                  #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى بونيف مشاهدة المشاركة
                  والله ...جدعون ليفي ( عداه العيب)
                  محمود عباس ...لا يصلح أن يكون لا رجل سلام ، ولا رجل حرب ..لأنه لا يمثل الإرادة الفلسطينية الحقيقية .
                  أعتقد أن الذي يقود فلسطين يجب أن يكون قائدا عربيا ..( فلسطيني) ...
                  وبصراحة ..فلسطين بحاجة إلى رجال ..وعباس ليس ذلك الرجل .
                  وصلت إلى درجة أنني أغير المحطة فورا..عندما أرى صورة محمود عباس .
                  أخي بونيف
                  المأساة
                  في كل مكان نعاني أزمة
                  عدم وجود الزعيم
                  عدم وجود فكر الشهامة والنظافة
                  يجب إنتظار صلاح الدين

                  تعليق

                  • اسماعيل الناطور
                    مفكر اجتماعي
                    • 23-12-2008
                    • 7689

                    #39
                    أتعجب
                    لماذا لا يفكر ابو مازن بزيارة غزة
                    وإستخدام سلطات رئيس الدولة
                    هل يخاف أن تعتقله حماس
                    لا أعتقد
                    فالشرعية التي يتمتع بها
                    أكبر من شرعية بلير الذي زار غزة وهاجم حماس من هناك
                    هل نحن نلعب سياسة فعلا
                    أم يلعب بنا الآخرون

                    تعليق

                    • اسماعيل الناطور
                      مفكر اجتماعي
                      • 23-12-2008
                      • 7689

                      #40
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      عنوان المقال رئيس الوزراء د فياض والدوله الفلسطينيه
                      بقلم الكاتب احمد عصفور ابواياد
                      مؤسس وعضو الامانه العامه لصالون القلم الفلسطيني[gdwl]
                      تابعت خطاب رئيس الوزراء الفلسطيني د سلام فياض بجامعة القدس، وراعي انتباهي العديد من الملاحظات والتي وقفت عندها طويلا ، منها اختيار رئيس الوزراء لجامعة القدس ومدينة القدس ليلقي منها خطابه، واي خطاب خطاب توقع انشاء الدوله الفلسطينيه خلال عامين والمكان له دلالات قويه وواضحه اختارها رئيس الوزراء بعنايه ، فمدينة القدس بما تمثل بوجدان الفلسطينيين والمسلمين والعالم اجمع من رمزيه وطنيه ودينيه خاصه ، وهي التي تواترت حكومات العدو بالترديد انها جزء لايتجزأ من دولة الكيان وهي خارج دائرة التفاوض ، جاء رئيس الوزراء ليدلل علي رمزيتها وانها مفتاح السلام بالمنطقه ولن يتم التنازل عنها ، وهي عاصمة دولة فلسطين رضي العدو ام ابي ، وهذه تسجل نقطه ايجابيه بمكان الخطاب وملقيه ، كذلك الزمان فالزمان جاء بعد خطاب الرئيس الاميركي اوباما بجامعة القاهره وخطاب نتنياهو بجامعة بارايلان بتل الربيع ، فجاء الزمان لاختيار جامعة القدس للرد علي خطاب نتنياهو واوباما بنفس المكانيه والزمانيه لخطابهما ، وهذه ايضا جاءت ضمن حسابات دقيقه قام بها رئيس الوزراء فياض ،الملاحظه الثانيه شخصية رئيس الوزراء وهو الانسان المغمور ورجل المال اللا منتمي لفصيل حزبي كبير من احزاب فلسطين ليدعمه وليكون بهذه القوه بالطرح والتي يعجز سياسيين لهم باع طويل بالسياسه لقول ماقاله ، فهو حدد زمان انشاء الدوله الفلسطينيه وهنا اتسائل كما يتسائل الكثيرين ماهي الاسس التي يستند اليها رئيس الوزراء لتحديد مهلة سنتان لاقامة الدوله الفلسطينيه ، هل هي حسابات اقليميه هو مطلع عليها ام حسابات سياسي اوجدته الظروف الفلسطينيه لينطلق بسرعة الصاروخ متجاوزا ساسه لهم عشرات السنين ليعلن مااعلن وهو من يطلع علي ملفات عده بحكم عمله السياسي خلال الفتره الماضيه وان قصرت مدتها ، فان صحت توقعات رئيس الوزراء وتحليلاته فهو يفتح لنفسه بابا واسعا للولوج لصدارة السياسيين الفلسطينين للمرحلة القادمه ، النقطه الاخيره ماهو تأثير الانشقاق للوطن علي حلم رئيس الوزراء والفلسطينيين باقامة دولتهم القادمه ، هو اعلن ان وحدة الوطن والوحده الوطنيه عاملا اقامة الدولة الفلسطينيه ودعا بضرورة العوده للوحده والبرنامج المشترك فلسطينيا للوصول للدولة الفلسطينيه ، واتسائل ماهي حسابات رئيس الوزراء الشخصيه بهذا المجال واين دوره بالمرحله القادمه .
                      بالتمعن الجيد بخطاب رئيس الوزراء يبين اننا امام بوابه عهد جديد قادم ، لسياسيين ووجوه سياسيه جديده سيكون لها كلمة سياسيه بالمرحله القادمه فهل تصدق توقعات رئيس الوزراء وتحليلاته وننعم بدوله حره مستقله وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين او تسوية قضيتهم بعداله ، وان نري البهاء يعم الوطن ، وساكون اول من يقول لرئيس الوزراء اجدت واحسنت بالرغم من سوء الفهم الذي تسببت به سياسة قطع الرواتب فيما بيننا ، ولكن لن ابخس الرجل حقه بخطاب اعادنا لزمن العظمه زمن الرمز ابا عمار ، عندما كان يخاطب الاسرائيليين بلغة العقل والوجدان ، فالي الامام يارئيس الوزراء ولعل توقعاتك تصدق ويزول الغم وتعود البسمه لابناء شعبنا دمتم مع مودتي .
                      .[/gdwl]
                      التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 30-07-2009, 10:27.

                      تعليق

                      • اسماعيل الناطور
                        مفكر اجتماعي
                        • 23-12-2008
                        • 7689

                        #41

                        تعليق

                        • اسماعيل الناطور
                          مفكر اجتماعي
                          • 23-12-2008
                          • 7689

                          #42
                          نصيحة للأخ أبو مازن
                          بقلم :بسام أبو شريف
                          * المستشار السياسي للرئيس الراحل ياسر عرفات.[gdwl]
                          تواضع ولاتمشي في الأرض مرحاً فهذا لا يُرضي الله ولا عباده .
                          · للمناضلين حقوق لا يمكن أنْ تتجاهلها وإلا فان الله قادر على كل شيء
                          .
                          · حرسك مهم لكن الأهم أنْ تكون وفياً للراحلين وللمناضلين الأحياء.
                          · حقوق المناضلين الجرحى لا نقاش فيها، وإن تُخالف العرف والقرارات والتقاليد .
                          حتى نُبدي النصيحة للأخ أبو مازن لا بد من أن نشرح لماذا نُبدي النصيحة فالأمر بالغ الأهمية ويتعلق بالشعب والمناضلين الذين حملوا لواء التحرير عقوداً وخاضوا كل المعارك وجُرح البعض منهم فيها، وأُعطب آخرون .
                          إنّ أوْلى الناس بالرعاية هم هؤلاء الذين ضحّوا في الحرب من أجل وطنهم وقبلوا أنْ تبقى بعض القيادات بعيدة عن المعارك في أماكن آمنة كدمشق مثلاً.
                          ولوصف الحالة السائدة نقول أنّ تناقضاً كبيراً يقع بين معاملة الرئيس ياسر عرفات – رحمه الله – لأبناء شعبه والمناضلين وبين الطريقة التي يُعاملهم فيها أبو مازن.
                          فقد كان ياسر عرفات متواضعاً يلتقي بأبناء شعبه والجرحى والمناضلين وأولاد الشهداء ويستقبل الوفود الشعبية الزاحفة من المخيمات والقرى والأحياء لتشكو أو لتطلب مساعدة السلطة لحل مشاكلها المزمنة .
                          وكان ياسر عرفات حريصاً على أنْ ينال كل مناضل الرعاية الطبية الكاملة مهما كلّف الأمر، لما في هذا من دروس للآخرين وتوضيح رؤيتهم إلى أنّهم سيُعالجون إذا جُرحوا، فيقدمون على القتال بقلوب أقوى وهمّة أكبر،بينما ترى الأخ أبو مازن يتعجرف على المواطنيين ووفودهم الشعبية وطلباتهم الضرورية .
                          وأخطر من هذا أنّ الأخ أبو مازن (وربّما لا يملك المعرفة أو الخبرة بالقتال) يتعامل مع المناضلين والمصابيين منهم وكأنهم عالة على السلطة ويتجاهل حقوقهم الطبية وغيرها . ويتصرف كأن أمور المناضلين لا تحكمها قواعد وتقاليد وقرارات تبناها الرئيس ياسر عرفات والهيئات المسؤولة .
                          والمصيبة أن الأخ أبو مازن يتصرف تصرفات بعيدة عن التقاليد والقرارات المتصلة بالمناضلين، دون أن يجرؤ أحد على قول كلمة حق .
                          فهو يتصرف كما يريد لا تحكمه قوانين ولا ثوابت ولا تقاليد.
                          وبالطبع لا يتجرأ أحد على رفع صوت الحق أمامه..
                          أعضاء اللجنة التنفيذية يتصرفون كمواطنين صغار يحضرون متى يشاء أبو مازن، يُصدرون بيانات يريدها أبو مازن، يفعلون ما يريده أبو مازن، دون أنْ يناقشوا ودون ان يتجرأوا على طرح أيّ كلمة حق.
                          ويتصرف أبومازن كأن المقاطعة هي الدولة- فكل شيء للمقاطعة:
                          الأمن له ملايين الدولارات..
                          الشباب صغار العمر الذين جُنّدوا حديثاً (والذين إذا سألتهم عن أبو جهاد وأبو إياد وأبوعمار ينظرون إليك سلاهة – لانهم لا يعرفون من هؤلاء الأبطال).
                          لا يعرفون هؤلاء الفتية سوى أبو مازن الذين يقدم لهم المال واللباس والأسلحة والسيارات الغالية.
                          أبو مازن يتصرف أن السلطة هي سلطة وأن الباقين موظفون لا يحق لهم أن يُقدّموا رأياً.
                          والغريب والفاضح أنّ جميع هؤلاء القيادات يصمتون وكأنه يحكمهم بالمعاشات التي يدفعها لهم، أو لأعضاء تنظيمات (ليس لأغلبيتهم وجود)
                          وكما يقول المثل يتصرف أبو مازن معهم وكأنه "كاسر عينهم".
                          لكن نحن نقول الحقيقة لأن أبو مازن "لم يكسر عيننا" بل ربما العكس اذا نظرنا لتاريخ العلاقات وقيادة العملاق ياسر عرفات.
                          ففي الفترة التي عين الرئيس عرفات أبو مازن رئيساً للوزراء شاهدنا وسمعنا الأخ أبو مازن يُصارع من أجل تحقيق مركزية القيادة لدى ياسر عرفات ويُطالب بإعطاء حقوق لرئيس الوزراء تقارب صلاحية الرئيس.
                          حرب شعواء سرعان ما تحولت إلى حرب مختلفة عندما توفي العملاق وأصبح ابومازن (بفعل حزن الناس على القائد) رئيساً للبلاد.
                          فإذا بأبو مازن يتحكم بشكل مطلق يُحرّم من يشاء ويُكرم من يشاء لا يعير القرارات واللوائح والحقوق أيّ اهتمام، ويتصرف كأنه ربّكم الأوحد.
                          يتحدثون في الأدبيات السياسة عن فراعنة كصدام حسين، وحافظ الأسد والملوك.
                          ما أهونهم أمام تصرفات أبومازن، منهم قادة شبعوا سلطة وجاها .
                          ولدينا أُناس فقيرون وصغار ما زالت عينهم فارغة ويتصرفون كان مقادير الشعب ومقدراته هي ملكهم الشخصي .
                          حتى التأمين الصحي الذي كان يسد حاجات بعض المناضلين، أمر أبو مازن بوقف كافة العقود مع مستشفيات الأردن فأصبح الناس بلا علاج. لماذا؟؟
                          إنّ التأمين الصحي يا أخي أبو مازن لا يكلف أكثر من ثمن عجلات سيارات المقاطعة، فلماذا تُحرم المناضلين حتى العلاج .
                          ونحن قادرون على سوق مئات الأمثلة وعلى استعداد لأداء شهادة تحت القسم في محكمة نزيهة لمواجهة هذه المأساة التي يصمت الجميع حيالها. ويقف الشعب مشدوهاً من الجوع والعطش وهو يراقب موكب أبو مازن في شوارع رام الله التي يفرض عليها منع التجول عندما يمر فيها .
                          صدام لم يفعل ذلك ولا حافظ الاسد ولا عبد الناصر ولا الملك عبدالله او غيره من الملوك .
                          لا نهتم بكل الشكليات التي يحبها أبو مازن فليحب ما يحب. لكن ما يهمنا هو الناس والمناضلين وحقوقهم الأساسية .
                          مناضل جريح – فقد نظره في إحدى المعارك من أجل الوطن.
                          لا شك بأبسط الكلامات ان له حقوقاً. العلاج والسيارة والسائق والمنزل.
                          لننظر إلى قانون إسرائيل في هذا المجال:-
                          كل إسرائيلي يُصاب (حتى لو جُرح في إصبعه) في معركة ضد (العدو)، له الحق بالعلاج مدى الحياة، منزل يسكن فيه طيلة حياته، سيارة تُستبدل كل ثلاثه أعوام، وراتب شهري .
                          أين هي حقوق المصابين ولا نقصد من جرح باصبعه بل من فقد ساقه أو نظره أو سمعه أو ذراعيه.
                          لا شك أن مناضلاً كهذا أحق من يافع ينتمي بقوة "حرس الرئيس" لايعرف إلا أبو مازن، بامتيازاته التي هي حقوقه.
                          في عمان أُصيب مناضل بطل كان قائداً بقوة الصواريخ بجلطة دماغيه ورفض المستشفى علاجه – وقالوا بالحرف "يجب أنْ يوقع أبو مازن على أمر دخوله المستشفى"، فروجع أبومازن فكان جوابه "له أخ غني – ليدفع هو".
                          هذه هي النقطة العامة – فالموضوع ليس فراضيا ولا تحكمه أحكام أبو مازن، فهو مناضل قضى عمره في القتال الحاد وليس في الصالونات. له أخ غني ...
                          بارك الله له ... لكن المناضل له حقوق.
                          فكم من مناضل بطل انسلخ عن عائلته الغنية متحملاً الفقر والتضحية ومواجهة الموت.
                          هو مناضل بقراره وخياره وعائلته أنعم الله بها عليه. اختار هو طريق النضال ورفض طريق (البزنيس Business ) .
                          هذا عيب يا أبو مازن.
                          ونحن نُسدي لك النصيحة فقد بلغ السيل الزبى ولن يقبل شعبنا أو مناضلوه معاملة منك بهذا السوء.
                          فالله فوق الجميع ولايأخذ بيد من لا يأخذ بيده. وأنت يا أبو مازن تخالف الأعراف والقرارات والتقاليد وتتصرف كأنك تمشي في الارض فرحاً – وهذا لا يرضي الله ولا عباده المؤمنين المناضلين نصيحة لوجه الله تعالى.[/gdwl]

                          تعليق

                          • اسماعيل الناطور
                            مفكر اجتماعي
                            • 23-12-2008
                            • 7689

                            #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة
                            المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد شعبان الموجي
                            أستاذنا الجليل / اسماعيل الناطور
                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                            فرق كبير بين موقف عبد الناصر وموقف " أبو مازن " من السلطة .. فعبد الناصر رغم تمتعه بكاريزما لامثيل لها في الوطن العربي إلا أنه ارتكب جريمة الإهمال الجسيم التي تتساوى في القانون العسكري للدول المحترمة مع الخيانة العظمى .. فلو كان لدينا شعبا لايحكم على الأمور بعاطفته بل بعقله .. ويرى أن الوطن أكبر من يجامل ويباع حقه لحساب شخص ما مهما بلغت عظمته .. لأعدم عبد الناصر مآئة مرة في ميدان عام .. ولم يكن ليأخذ كلامه عن التنحي إلا من قيبل التملص من جريمته النكراء التي ترك فيها الجيش المصري في أيدي الفاسدين حتى انقسم الجيش إلى أربعة أقسام .. بتوع ناصر وبتوع عامر وبتوع شمس بدران وأظن ايضا بتوع صلاح نصر لاأتذكر .. وأبقى على عامر بعد هزيمة 56 النكراء 11سنة أخرى يدير جيشا في مواجهة قوى عسكرية عاتية .. ثم يريد بعد أن اضاع القدس وفلسطين وسيناء والضفة والجولان أن يقول لنا أسف ماكانش قصدي .. وكأنه مدرب للفريق القومي انهزم في مبارة كرة قدم ؟

                            أما أبو مازن فقد تسلم السلطة وكل شىء منتهي تقريبا .. إلا محاولات التشبث بالبقاء .. مع تحقيق أفضل وضع ممكن للشعب الفلسطيني .

                            ولنفترض جدلا أن أبو مازن قد أخذ بنصيحتك وقدم استقالته .. فهل لك أن تقدم لنا البديل الأفضل للشعب الفلسطيني في هذه الحالة ؟ أم أنه لابديل لك ؟

                            أنتظر اجابتك
                            [gdwl]
                            لا أريد الخوض في تجربة ناصر فهي خارج النقاش
                            ولكن أردت القول أن الزعيم يجب أن يكون له موقف
                            وهذا الموقف يجب أن يكون على قدر الحاجة له
                            نعود إلى ياسر عرفات
                            ولماذا كان مصيره الاعتقال في المقاطعة وأخيرا بالسم
                            ياسر عرفات
                            وقالها شارون
                            إن تركناه سيعيش بالطائرة ولن يتركنا نرتاح
                            أما أبو مازن
                            وضع نفسه في خانة الخائف المستسلم المتفرج وهذة لن ينساها له التاريخ
                            أما المطلوب من أبو مازن
                            هناك الكثير من الأفكار
                            1-زيارة غزة وإنهاء الخلاف والانقسام بالجسد الحي
                            2-إعلان أن الضفة وغزة أراضي محتلة وعلى المحتل أن يلتزم
                            بفتح المعابر وخدمة السكان وإلا فتح المعابر بالجسد الحي
                            3-إعلان دولة فلسطين وحمايتها بانتفاضة شعبية غير مسلحة
                            4-الاعتذار من الشعب عن كل الفساد والطلب من كل من ظهر اسمه في لائحة فساد بالاعتذار إلى الشعب وإعادة كل ما أخذ بدون وجه حق وإلا فليقدم للمحاكمة
                            5-تكريم الشهداء وأطفال الشهداء وعائلات الشهداء بكل الوسائل
                            6-الطلب رسميا من الدول العربية بتطبيق مقررات الجامعة العربية أو الانسحاب منها حتى تكون الجماهير العربية على علم لما يحدث خلف الجدران
                            7-مطالبة الأمم المتحدة بتطبيق قراراتها وإلا الإعلان أن الأمم المتحدة هي مجمع من مجمعات الغش الإنساني
                            8-الاستعداد للشهادة فأما حياة تسر الصديق وإما موتا يغيض العدو
                            وهذا رأي شخصي أكتبه على عجل
                            ولكن بإمكان أبو مازن أن يخرج على شعبه بحديث فضائي ويعلن ياشعب الصابرين أريد حلا
                            وحينها سيجد أن هذا الشعب مخزون ومستودع وقود للحل[/gdwl]

                            تعليق

                            • اسماعيل الناطور
                              مفكر اجتماعي
                              • 23-12-2008
                              • 7689

                              #44
                              [gdwl] 30 اغسطس 2003
                              تصريح قديم أيام عرفات[/gdwl]
                              أبو ماهر غنيم مفوض التعبئة والتنظيم في «فتح» لـ«الشرق الأوسط»:
                              [gdwl]تسمية وزارة للشؤون الخارجية للسلطة تحمل في طياتها شبهة
                              من يريد تغييب عرفات والقدومي يسعى لتغييب المنظمة ويدخل في جوهر المخطط الإسرائيلي ـ الأميركي لضربها[/gdwl]
                              تونس: محمد على القليبي
                              أكد محمد غنيم (أبو ماهر) عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح» أن من يسعى إلى تغييب الرئيس ياسر عرفات وكذلك فاروق قدومي وزير خارجية دولة فلسطين فهو يسعى إلى تغييب منظمة التحرير الفلسطينية. وقال أبو ماهر في حديث لـ«الشرق الأوسط» إن الذي يسعى إلى تغييب المنظمة يدخل في جوهر المخطط الأميركي ـ الإسرائيلي لضرب المنظمة، وإقامة سلطة على رمال متحركة.
                              وأضاف أبو ماهر أن السلطة الوطنية تمثل فقط الفلسطينيين في الضفة القديمة وقطاع غزة، وهي لا يمكن لها أن تحل محل منظمة التحرير الفلسطينية التي تمثل الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات، وتتمسك بجميع حقوقه وفي مقدمتها عودة اللاجئين.
                              وأوضح أبو ماهر أن الاختلاف بين الرئيس عرفات وأبو مازن هو قضية تقع في إطار ما يخطط لمستقبل الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أن تسمية وزارة للشؤون الخارجية للسلطة تحمل في طياته شبهة، بسبب عدم التفريق ما بين مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية ومؤسسات السلطة.
                              [gdwl]
                              * تصاعدت في الآونة الأخيرة الصراعات داخل القيادة الفلسطينية بين عرفات وأبو مازن من جهة وبين فاروق القدومي ونبيل شعث من جهة أخرى.. فهل سيؤدي ذلك إلى قطيعة؟
                              ـ حتى الآن لا أستطيع القول إن هناك خلافات ممكن أن تؤدي إلى قطيعة بين أعضاء القيادة الفلسطينية. ففي الواقع هناك أحيانا اجتهادات أو وجهات نظر يعبر عنها كل طرف بطريقته الخاصة، وسبب بروز ذلك هو تغييب اجتماعات الأطر أو تباعد فتراتها الزمنية، وتعذر عقد الاجتماعات بسبب الحصار الإسرائيلي وعزل المدن والقرى.
                              أما بخصوص الموقف الذي برز في الفترة الأخيرة ما بين وزير خارجية دولة فلسطين قدومي وبين وزير الشؤون الخارجية للسلطة الفلسطينية، فإن الالتباس في ذلك بدأ عندما كان عرفات يتولى مباشرة قيادة منظمة التحرير وقيادة السلطة حيث تضيع المساحات الفاصلة بين نهاية مهمات السلطة وبداية مهمات منظمة التحرير، ولم تكن هذه المشكلة بارزة بمثل هذه الحدة عندما كان شعث وزيرا للتخطيط لأن الاسم في حد ذاته كان يستبعد وجود اختلاط في المهمات، ولكن عندما أصبح هناك وزارة للشؤون الخارجية أصبح في الاسم شبهة واختلاطا في الأمور بسبب عدم التفريق ما بين مؤسسات المنظمة ومؤسسات السلطة ومهام كل واحدة منهما. وما أريد التأكيد عليه هنا هو أن منظمة التحرير هي المؤسسة الأم وهي التي تمثل الشعب الفلسطيني، داخل الوطن وفي الشتات، أما السلطة فتمثيلها لا يتجاوز الضفة الغربية وقطاع غزة ومرجعيتها هي المنظمة.
                              [gdwl]أما بخصوص قضية أبو عمار وأبو مازن فهي قضية مختلفة تماما، وهي تقع في إطار ما يخطط لمستقبل الشعب الفلسطيني وذلك في ضوء رؤية الإدارة الأميركية وهي أن الرئيس عرفات يجب ألا يكون ضمن عملية التسوية الجارية، وبالتالي يجب ألا يتم التعامل معه. وكذلك الحكومة الإسرائيلية التي تعتبر أن الرئيس عرفات ليس شريكا في التسوية. وعلى هذا الأساس بدأت الإدارة الأميركية وإسرائيل في وضع شروط ومطالب بضرورة إدخال إصلاحات جوهرية واندلاع الجدل على قتل عرفات أو إبعاده وما يؤدي إليه من فوضى قد تمتد إلى خارج حدود فلسطين.. وبقي عرفات في وضعه الراهن وفشلوا في تجريده من صلاحياته.[/gdwl]وفي المقابل استجاب عرفات لجميع دعوات الإصلاح ففصل ما بين السلطات، ووافق على إحداث منصب رئيس وزراء أسندت له صلاحيات معرفة في النظام الذي أعطى الثقة لهذه الحكومة. إلا أن الإصرار الأميركي استمر في المطالبة بأن يكون كل شيء بيد أبو مازن، وفي هذه الحالة على الإنسان أن يخرج من الجانب المرئي للصورة ويدخل في جوهر المسألة ويتساءل ما هو المطلوب للشعب الفلسطيني، فيجد أن المسألة ليست ما بين عرفات وأبو مازن أو بين أبو اللطف ونبيل شعث وإنما هي في الأساس تتعدى ذلك إلى تغييب منظمة التحرير من امتداد تمثيلها لجميع شرائح الشعب الفلسطيني وبشكل خاص قضية اللاجئين التي هي ليست من اختصاصات السلطة الوطنية.
                              [gdwl]ولذلك فإن الذين يسعون إلى تغييب عرفات وكذلك أبو اللطف، فإنهم يسعون إلى تغييب منظمة التحرير، وبالتالي السعي إلى الوجود في إطار جوهر المخطط الأميركي ـ الإسرائيلي الذي يعد بأنه سيعطى سلطة وهذه السلطة قائمة على رمال متحركة ولا يمكن أن تكون بديلا للمنظمة التي يجب أن تبقى.[/gdwl]
                              * هناك الآن أطراف فلسطينية دخلت في لعبة تصفية المنظمة ورموزها والدليل على ذلك الصراع الدائر حاليا فما قولك؟
                              ـ يجب أن يتم الفصل بين الاختلاف في الرؤية بين الأطراف الفلسطينية نتيجة وجود تداخل في المهمات وبين ما تريده الأطراف المعادية.. وعلينا أن ننتبه إلى ما تريده إسرائيل وتدعمه أميركا، ولا يجوز أن نكون نحن ضحاياه أو أن تكون جلاديه.
                              وأنا لا أشكك في نيات أبو مازن تجاه أي إنسان فلسطيني لا سيما أن الجميع قد ولدوا من رحم هذه الثورة وشربوا من مدرسة «فتح» ولا يمكن أن يتجه أي واحد منهم إلى الغدر والخيانة والتفريط، ولكن أحيانا قد يجتهد الإنسان.. وقد يخطئ.. وقد يساوي الخطأ حجما أكبر بكثير مما يسعى إلى تحقيقه.
                              * هل من صلاحيات رئيس وزراء السلطة أن يطلب استبدال شعث بقدومي في اجتماعات وزراء الخارجية؟
                              ـ الالتباس الناشئ في ما بين وزير خارجية دولة فلسطين ووزير خارجية السلطة هو حالة فريدة تعكس وجود خطأ في فهم الاختصاصات، فالسلطة الحالية هي ليست الدولة الفلسطينية، ولو كانت كذلك لوضعت الحرب أوزارها، وبما أن هذه السلطة هي لفترة انتقالية للوصول إلى تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني وهي بوضعها الراهن قائمة على رمال متحركة، فإن منظمة التحرير هي الأساس والكيان الذي يجمع الشعب الفلسطيني في الوطن وفي الشتات، وهي التي تمثل الحق الفلسطيني بكل أبعاده.
                              * كيف تبرر قبول إسرائيل بتمثيل خارجي للسلطة وهو ما يتعارض مع اتفاقية أوسلو.. ألا يضع ذلك علامات استفهام في علاقة السلطة بإسرائيل؟
                              ـ أولا إسرائيل ليست معترفة بأن للسلطة تمثيلاً خارجياً على غرار ما تتمتع به كل الدول، فهي لا تعترف بوجود وزارة خارجية أو وزارة دفاع، وهي تعترف فقط بقوات شرطة أو أمن تكون مهمتها الأساسية حفظ أمن إسرائيل ولو كان على حساب الشعب الفلسطيني.
                              والذي نشأ في موضوع التمثيل الخارجي للسلطة يعود إلى أن الدول المانحة التي تقدم المساعدات لفلسطين لها مندوبون لمتابعة القضايا المتعلقة بالتبرعات والمساعدات، وهؤلاء المندوبون لهم صفة تمثيلية من الناحية القانونية.
                              * هناك من يربط الصراع بين أبو اللطف وشعث على أرضية عدم دخول قدومي إلى أراضي السلطة، ما هو تعليقكم على ذلك؟
                              ـ لقد بقيت الدائرة السياسية في الخارج بقرار من القيادة لعدم وجود بند في اتفاقية أوسلو يسمح للسلطة بالتمثيل الخارجي، ولو كان هذا الكلام يمس بمكانة الأخ أبو اللطف لقيل له إما أن تدخل إلى الوطن أو أن يكون هناك أمر آخر، والقيادة الموجودة في الداخل وعلى رأسها عرفات تدرك إدراكا كاملا معنى أن تكون وزارة الخارجية في المرحلة الانتقالية في الخارج، وهي تقوم بهذا الدور بالتنسيق مع القيادة في داخل الوطن.
                              * هل تعتقد أن حركة «فتح» ستبقى متفرجة على ما يجري، أم أنها ستأخذ المسألة بحزم حتى لا تفتح الباب أمام فصائل أخرى للاستفادة مما يجري؟
                              ـ في المقام الأول حركة «فتح» ليست متفرجة بل هي في صلب الأحداث، وعلى جميع المستويات والمجالات، وهي تتحمل العبء الأكبر في مسار العمل الفلسطيني من خلال الأكثرية التي تملكها في المجلس التشريعي وفي المؤسسات الأخرى وهو ما يضعها في واجهة الأحداث. أما في ما يتعلق بالفصائل الأخرى على غرار «حماس» و«الجهاد» فإن أي تنظيم عندما يقوم يحمل بين تطلعاته أن يكون التنظيم الأساسي ويسعى إلى أن تسود أفكاره المجتمع، وهذا أمر طبيعي في إطار العمل السياسي، وفي إطار التعددية التي نؤمن بها في داخل الساحة الفلسطينية، ولكن من غير الطبيعي أن يتم اللجوء إلى ممارسات خاطئة.
                              والخلافات التي تنشأ في داخل الوطن بين الفصائل تعود إلى تعذر عقد اجتماعات ولقاءات مستمرة لكل القوى الفاعلة من أجل المشاركة في القرار الذي تقوم المنظمة والسلطة الوطنية بعد ذلك بتنفيذه، والدليل على ذلك ما تم التوصل إليه من هدنة جاءت على أرضية أن المصلحة الفلسطينية تقتضي ذلك، وكان التجاوب والالتزام مثيرا للإعجاب من أجل الوصول إلى حالة تمكن الجميع من الخروج من هذا الوضع القائم للوصول لحل سياسي سلميا.
                              ولكن هذه الهدنة كبلت الفلسطينيين على امتداد الأرض الفلسطينية، وأطلقت يد الإسرائيليين للقتل والاجتياح; لأنها كانت هدنة من طرف واحد، وهنا يكمن الخطأ الذي وقعت فيه السلطة بعقدها هدنة لم تقبل إسرائيل أن تكون طرفا فيها.
                              * أمام حكومة أبو مازن بضعة أسابيع للمثول أمام المجلس التشريعي لتجديد الثقة فيها أو حجبها.. ماذا تتوقعون؟
                              ـ المجلس التشريعي هو سيد نفسه ولا يمكن أن تقرر قبل أن يتم الاستماع إلى تقرير الحكومة حتى يكون القرار موضوعيا.. ولكن ليس أمامنا إلا أن نعطي الفرصة تلو الأخرى من أجل أن نثبت للعالم كله مصداقية الشعب الفلسطيني وقيادته، وعلى رأسها عرفات في ما يتعلق بالتوصل إلى اتفاق سياسي سلمي.................................[/gdwl]

                              تعليق

                              • أحلام الحلواني
                                أديب وكاتب
                                • 21-06-2009
                                • 208

                                #45
                                أستاذي الكريم

                                إسماعيل الناطور

                                لن أقول سوى : بوركت يا ابن فلسطين البار

                                بمودة أختك

                                أحلام الحلواني

                                تعليق

                                يعمل...
                                X