[align=center]
لسنا سوى بقايا شرارة ذهولٍ
تسكنُ أحداق أعرجٍ
يشتعلُ ضارباً قدمه بأجسادنا،
يطلبُ عروة التســـاوي.
**
[align=right]
رفعت أقنعتها،
لتحجبَ السواد عن عري الغبار.
لم تدري بأنهُ للتو،
إنشطرَ الضوء بينَ قدميها.
**
في نهدها تراتيلُ ورقٍ متساقط
يجعلها الماء
أكثر أتســاعاً من عروق الكـلام.
[/align]
**
لهُ أن يطمسَ قدر الموت
بصمته.
لذا لا أكتاف تحملُ إليهِ القلق
**
في فراغٍ يصعد إلى طبقاتٍ
مخنوقة،
جسدٌ يفتحُ صدرهُ نوافــذ.
**
يحلل قطرة دمٍ في الهواء.
لايكترث بالجاذبية،
فهو يحاولُ سدّ ماخلفه العدم.
**
تقرأُ قصيدةً رمل جسدها المفتت
ثم تقولُ لبقيةِ السرب :
إلتقطوا الأوراق المتساقطة.
**
لأنه يُدرك أنَّ للصمتِ زاوية
إخترقَ الإتســـــاع.
نَـــجلاء الرســول
لا يُطاقُ أبداً في قوانينِ الكلم
أن تبلغَ طرفَ جسدكَ بِـ"قاعدةٍ" أو "أكثر"..
بدايةً يجب أن تبلغَ كَمْدَ الدوران حولَ هذيان الدماء
التي أُريقت لِـ شعراء "قبلك"..
ثمَّ سيكونُ لكَـ أن تبلغَ وهنَ القلوبِ كي تُقرأ بوضوح..
أكثرُ من نبضٍ يَفِضُ قلبكـ_لكَـ أن تَثبت_.
هناكَـ حدودُ "غليٍ" تُشنق أمامَ عينيك
لتُخضبها_رغماً عن أنفك_ بتراتيلِ الأياتِ المقدسة..
وتدع منها مجزرة رماحٍ بطريقةٍ شرعٍ بشريٍ لا يكترثُ بهِ
إلا عقمـــاء الليل,,
ذاكَـ الوصول إلى العمقِ
لا يرى من ملامحكَـ شي .
لا يعترف بمساماتِ الطهر التي أنبتها "الله" فيكـ.
لا يأبجدُ الرذاذ الذي يخلفهُ بُعْدُ المطر عن أجسادٍ
تحلمُ بقطرةٍ لا أكثر.
مصلٌ يُصَعِدُ في ثناياكَـ الإنحدار،
وينشرُ سيطرتةُ في الأشخاصِ هذيانٌ "مدمن".
إلا أنَّ الوقت أدلى دلوهُ في تقاسيمِ الأيام
وأنبتَ من تفاصيلِ السلالمِ _المُغطاه بإسمِ "الواقع"_
أبجدية تَستبيح القواعد
مُخلفةً إرتقاءٌ أعلى
لِمُسَمى الشـــعر..!
نَــجلاء
إنحنــــاءةٌ من طرفِ الإطـــار
إلى طَــــرفِ الإطـــــار
[/align]
لسنا سوى بقايا شرارة ذهولٍ
تسكنُ أحداق أعرجٍ
يشتعلُ ضارباً قدمه بأجسادنا،
يطلبُ عروة التســـاوي.
**
[align=right]
رفعت أقنعتها،
لتحجبَ السواد عن عري الغبار.
لم تدري بأنهُ للتو،
إنشطرَ الضوء بينَ قدميها.
**
في نهدها تراتيلُ ورقٍ متساقط
يجعلها الماء
أكثر أتســاعاً من عروق الكـلام.
[/align]
**
لهُ أن يطمسَ قدر الموت
بصمته.
لذا لا أكتاف تحملُ إليهِ القلق
**
في فراغٍ يصعد إلى طبقاتٍ
مخنوقة،
جسدٌ يفتحُ صدرهُ نوافــذ.
**
يحلل قطرة دمٍ في الهواء.
لايكترث بالجاذبية،
فهو يحاولُ سدّ ماخلفه العدم.
**
تقرأُ قصيدةً رمل جسدها المفتت
ثم تقولُ لبقيةِ السرب :
إلتقطوا الأوراق المتساقطة.
**
لأنه يُدرك أنَّ للصمتِ زاوية
إخترقَ الإتســـــاع.
نَـــجلاء الرســول
لا يُطاقُ أبداً في قوانينِ الكلم
أن تبلغَ طرفَ جسدكَ بِـ"قاعدةٍ" أو "أكثر"..
بدايةً يجب أن تبلغَ كَمْدَ الدوران حولَ هذيان الدماء
التي أُريقت لِـ شعراء "قبلك"..
ثمَّ سيكونُ لكَـ أن تبلغَ وهنَ القلوبِ كي تُقرأ بوضوح..
أكثرُ من نبضٍ يَفِضُ قلبكـ_لكَـ أن تَثبت_.
هناكَـ حدودُ "غليٍ" تُشنق أمامَ عينيك
لتُخضبها_رغماً عن أنفك_ بتراتيلِ الأياتِ المقدسة..
وتدع منها مجزرة رماحٍ بطريقةٍ شرعٍ بشريٍ لا يكترثُ بهِ
إلا عقمـــاء الليل,,
ذاكَـ الوصول إلى العمقِ
لا يرى من ملامحكَـ شي .
لا يعترف بمساماتِ الطهر التي أنبتها "الله" فيكـ.
لا يأبجدُ الرذاذ الذي يخلفهُ بُعْدُ المطر عن أجسادٍ
تحلمُ بقطرةٍ لا أكثر.
مصلٌ يُصَعِدُ في ثناياكَـ الإنحدار،
وينشرُ سيطرتةُ في الأشخاصِ هذيانٌ "مدمن".
إلا أنَّ الوقت أدلى دلوهُ في تقاسيمِ الأيام
وأنبتَ من تفاصيلِ السلالمِ _المُغطاه بإسمِ "الواقع"_
أبجدية تَستبيح القواعد
مُخلفةً إرتقاءٌ أعلى
لِمُسَمى الشـــعر..!
نَــجلاء
إنحنــــاءةٌ من طرفِ الإطـــار
إلى طَــــرفِ الإطـــــار
[/align]
تعليق