[align=center]كان لها مثل لون شعره المصبوغ بالحمرة وبشرته الرمادي
وكتبه البدائية وشعره المنفرد وغضبه الشقي وضحكته الصامته
وثرثرات أفلاطون

أشكرك من قلبي أخي علي[/align]

جميلتي حياة

ها هي تدعي أنها ابنته بالشبه
لكن حين نظرت لوجهها في مرآة الكاتب
لم تشاهد غير سطور فارغة

أشكرك من قلبي غاليتي

فكم أسعدني أريجك

مليئة القصيدة بالقهر والثورة
أشكرك على إيقاظ العقل

د .حسام الدبن خلاصي

[align=center]كان الشوق فينا ومنا ولنا
مسطرا بين القهور والثورة

دمت قديرا
كاتبنا المبدع

اشكر حضورك الطيب الكريم
اخي الدكتور حسام[/align]

ربما كان تعليقي متأخرا

أحببت أن أرى ما يكتب ، وقد تعددت الردود فمنها ما
كان على السطح ، ومنها ما تعمق في جسد الكلمة ،
ومنها ما حاول استدراج المعاني التي يعرفها ليسقطها
على جمل القصيدة وحروفها وكلماتها ، قصيدتك
تجعلني أحاول التحدث عن البناء اللغوي ، وهو ما
تجنبت الحديث عنه بسبب تعقيد الحديث ، ووجود
معارضة له وطلب أدلة وبراهين هي متنائرة في
مئات الكتب وليس لدي وقت لأعمل رسالة دكتوراه
من أجل الدفاع عن تعليق ، وبكل حال سأقول ما
أقول وأمضي ........
- قرأ أصل معناها جمع الحروف بعضها لبعض
لتصبح كلمة ، والقرآن هو الكتاب المجموع حرفا
إلى حرف لتصبح كلمة وكلمة لكلمة لتصبح آية
وآية لآية لتصبح سورة وسورة لسورة ليصبح قرآنا
قال تعالى : فإذا قرأناه فاتبع قرآنه .
الحاجة لتلك المقدمة فرضة استعمال الحروف
بتركيبة ومضية ، والكلمات لتشكل لونا أو
قطعة لا يظهر معناها بدون لصقها لغيرها
واللصق يتم بمنتهى العمق بحيث يبدو غريبا
وليس عاديا ، وبه تعقيد على من لا يستطيع
استشفاف العلاقات الجديدة بين الحروف ومادة
اللصق بين الكلمات ، وأحيانا تعمد بروز الكلمة
أو جعلها غائرة بين الكلمات حتى تعمل ظلالا
وتوظف تلك الظلال لتقول شيئا بدون حروف
هذا الأسلوب تتقنه السيدة نجلاء كونها فنانة
تشكيلية تنطق الرمل ، وتجعل الحجر يتكلم
شعرا ، وتلصق الجمادات لتصبح طيفا يتحرك
في فضاءاتها اللانهائية .
قصيدة كتبت بطريقة الفن التشكيلي من خامات
عادية جعل إبداع الشاعرة منها تحفا ملونة
وكريستالا يوزع الألوان بشكل مذهل ، وسبب
الذهول ربما عمق الجربة ، وجهل الواقف أمام
اللوحة التشكيلية مواصفات المواد ، قصيدة ملونة
بألوان الفريسكو التي لا تفقد ألوانها منذ عهد
الفرعون الأول وكنائس روما القديمة جدا !!

الأستاذ الكريم
عبد الرحيم محمود

إن عاتبت الالتصاق
فكوني أحبه

فللتراب رائحة تغريني
كي أعشق فيه كل شيء

حتى الألم وهامشية الكواكب
التي تسير عكس اتجاه نجمي

وهذه الملامح العارية
سيرتد إليها قميص
الطين يوما ما
وستبصر

ما أجمل صباحك أخي الكريم

أشكرك من قلبي

تميزا أذهلني..
وحرف بهي...

لك تقديري وإحترامي ومشاركتي المتواضعة فلست بالمكانة إلتي تسمح لي بإعطاء رأي لأديبة متميزة مثلك
فأعذريني ولكني وجدت نفسي أعطي رأي
فأرجو أن تقبليه

جميلتي أحلام
كم شرفني حضورك الطيب
غاليتي
وقراءتك لي

دام النقاء

جل تقديري واحترامي

يغطي الصلصال ظله بعراء ملامح التاريخ..
يولد الملح ضالا في الزوايا الرخامية..
و من لوحتك يخرج اللونّ الابيض سربا من البجع..

أيها الراحلة طيفا الى جذوة التلملم..ما تفعلين بريشة المعنى؟
ما تملئين بحافة اطار لا يشبهني الا في استقامته(الركيكة)...؟

أيهما سياوي الى شفة نص؟

بعض أنا أو ما تبقى من الوان الملح؟؟؟؟؟؟؟؟


اغدقتني استاذة نجلاء بمصير قارب لا يمل البحث عنه...

سأكتبني بعد قليل..و الفضل يعود للوحتين..
احداهما بنبضك و الأخرى بشراهة الملح...


مدهشة انت..
تقبلي احترامي و تحياتي

جميلتي أسماء مطر

حيث ننتهي من نقش الطين
يتراكم فوقه الغبار

ها هو حال الساكنين
كهوف الحروف المظلمة

حضورك شرف لي
غاليتي

لا عدمتك

شكرا من القلب إلى القلب

لا استطيع ان اقول سوى انك فنانه مبدعه حقا. شكرا لك وشكرا لحرفك الغامض المتميز.

[align=center]السيد البهائي

حضورك شرف لي أستاذي الكريم

أشكرك أخي الفاضل لقراءتك نبضي[/align]

لوحة راقصة بكلمات موسيقية

بديع هذا التجلي شعرا و لونا

دام لك هذا الشعاع عزيزتي نجلاء.

د. حسام شكرا لحضورك الكريم وقراءتك نصوصي المتواضعة
تقديري الكبير وتحية صباحية تليق