عفوا نسيت ان اسأل:
هل أنت رسالة السلام المرسلة من تلك الحكام إلى الشعوب لفتح صفحة يسودها السلام و الأمن . و يا دار ما دخلك شر.. و انسوا يا شعوب ألي فات مات و نحن أولاد اليوم.. عما أمزح بدون زعل.. بعرفكم منيح انت الحلبية لا تتحملون المزح

مع التحيات
رنا خطيب

و الله يا سيد مصطفى

الثياب مبللة و انا لازم أنشفها على الهواء الطلق.. لذلك ما بقدر ألبسها بدون نشر و تنشيف

أصبتي بالوصف لكن أخطئتي الصياغة

فأنا رسالة السلام المرسلة من الشعوب إلى الحكام

ولكن الرسالة يلزمها حمامة تحملها

فبإعتباركِ ماهرة في الطيران فتعالي ولنتقاسم هذا الشرف وقومي بحمللي ورميي بنوافذ الحكام

((مصطفى أحمد أبو كشة))

برأيي أن تضعيها بالمايكرويف حتى لو إحترقت

خير من أن تنشريها على السطح والجو يبشر بإعصار

إحرقيها بالمايكرويف أو إلبسيها وهي مبتله (وخللي الناس تقول عنك .... )

مزاح أختي

((مصطفى أحمد أبو كشة))

[align=center]الأخ مصطفى

وصلت الفكرة يا صاحبي وفكرة جميله
لكن
تعصر الضمير وتجعل منه فتات يعتصر مما يدفعه لهيب ما تعني
على أن يمسك سياط التعذيب ويبدأ بالجلد حين وضع رؤوسنا
على وسائد النوم ويستمر بالجلد على النفس أكثر مما هي
معذبة بسياط طغيان هؤلاء الحثالة أعني بهم ما يسمون بالحكام
والحاكم هو الحكم بين شعبه لا جلاد يستنزف طاقته لمصالحه
الشخصيه ومن أوصله الى كرسي الحكم على حساب طاقات
الشعب
أما الغسيل ليس تلك بمشكلة
إن لم ينشر حينما تكون السماء ملبدة بغيوم الباطل متى ينشر إذا..؟
عندما تكون شمس الحق ساطعة ...؟
عندما تشرق شمس الحق لا تتسخ الملابس ولا داعي الى الغسل والنشر
وهناك حالة أخرى وددت توجيه عنايتك ومن تعني اليها ستكون العلاج
الوحيد الذي يستاصل داء السرطان حفظكم الله وإيانا من ذلك الداء
لمعالجة ممن أصيبوا بداء الخرس وانعقدت ألسنتهم من هول ما رأوا
من تعذيب وابتزاز لهم من قبل جلاوزة تلك الأنظمة ومن يمشون
( جنب الحائط )
ألا وهي طالما هناك متنفس من خلال الأجهزة الحديثة الصنع
لتنشيف الغسيل بعد غسله فلا تأخذ بالك ممن يريد نشره
والحديث يطول
لكن سأكتفي بهذا المقدار من نزف القلم
حيث أفطرت على هذا الكم من نزف آلام الحروف
وعذرا على المداخله حيث اجبرتني عليها علامات الأستفهام

تحياتي وتقديري[/align]

الأستاذ طارق الأيهمي المحترم

أنا مثلك أحترق وناري تلظى
لكن تجربة إستعمال (التناحة وتكبير الراس) مع الحكام لن تعطي نتيجة وإن أعطت فالنتيجة في صالح الأعداء ستصب


تلك غيوم الباطل يا أخي كما ذكرت لكنها لا ترسل مدراراً من الماء العذب
بل ترسل حمم ومواد كيميائيه تذهب الألوان الزاهية التي تميزملابسنا

أجل عندما تسطع شمس الحق
وشمس الحق أنا وأنت نهرول لإسراع بزوغها
لكن لن نقول لها إظهري من الغرب
لن تبزغ إلا من الوسط (لا من المشرق إيران ولا من الغرب الولايات المتحدة ودول أوربا)ولن نرضى بإشراقتها من الغرب

ومجرد رؤيتنا لها ستكون متوسطة بالسماء (بإذن الله)

وكي لا يقال أني أسعى لمدينة أفلطون (المدينة الفاضله)
أنا أسعى لمدينة محمد رسول الله التي تربى فيها عمالقة من حكموا بلادنا وأحسنوا حكمها

كيف نصل لمدينة رسول الله؟

نصل لها بتقديم النصح لحكامنا الذي لم ولن يأتي من خلف الأسوار حتى يكون نصح الأخ لأخيه مجسداً
إن لم يستجيبوا لنصائحنا وتابعوا على نهجهم الدموي فلنحمل السلاح((وليس القلم)) أنا وأنت ونجبر شمس الحق على الظهور بقوة السلاح الفاعلة وليس بقوة الكلمه((التي لاتسمن ولا تغني من جوع مع حكامنا)

تحياتي لك

((مصطفى أحمد أبو كشة))

أخي وأستاذي الفاضل أبو صالح المحترم

أنا لم أفعل أو أفتعل أية مشكله في ما بيننا

وحذف بعض الردود التي تعود لكيبوردي وأصابعي التي تنقر عليه ولساني الذي يرددها إقتباساً من إحساسي
حذفت لأن المقصله لم يقطع خيطها سيف من سيوف الحق

أما عن ما لونته حضرتك باللون الأسود فبرأيي لم يكن فيه إستصغار أو تقزيم لمن كتبت لأجله بل تأتي تناسقاً مع المثل التالي((من ساواك بنفسه ما ظلمك))

أما عن التناقض ياأستاذي
أرغب بسماع تعريفك للتناقض
وأرغب أيضاً بإدراج ما تناقضت فيه كلمة من كلماتي مع أختها

ونهايةً أستاذي

لا أقول الود في الرأي لا يفسد للإختلاف قضية بل العكس

تحياتي لك

((مصطفى أحمد أبو كشة))

مما يطغى ويطفو على سطح العملية السياسية المخابراتية العميلة مشهدان يبدوان متضادين في الظاهر لكنهما يمثلان وجهاً واحداً لعملية واحدة هما الصراعات والتحالفات .. فالأطراف المكونة للعملية السياسية المخابراتية المحتلة جمعهم المحتل الأميركي وأردفهم على ظهور دباباته الغازية وهم جمع من الدخلاء وسقط المتاع من عملاء أميركا والكيان الصهيوني والنظام الايراني ووضعهم كلهم في سفينته المثقوبة ليكونوا أداة طيعة لتنفيذ أجندات ومخططات الحلف الأميركي الصهيوني الفارسي لتقسيم وتفتيت العراق .. وقد أدوا أدوارهم الخيانية جميعاً كما أمرهم سيدهم المحتل كما نفذ العملاء المزدوجين لأميركا ولايران أوامر أسيادهم الايرانيين أيضاً ومكنوهم من التغلغل الواسع النطاق في العراق وسرقة نفطه وثرواته الأخرى وتغذية الاقتتال الطائفي بين أبنائه وتهجير خمسة ملايين منهم بعد معاونة المحتلين في قتل مليون ونصف المليون منهم أيضاً ومارسوا أبشع عمليات التجويع والقهر والإذلال والاعتقال لمن تبقى منهم لكي يصبح هؤلاء العملاء الأراذل ( روؤساء ووزراء وأعضاء بما يُسمى مجلس النواب )

أستاذ ناجي حسين الفاضل

الموضوع (مجملاً وتفصيلاً) عن الأقلام المغتربة
وذكرك للعمالة والمخابراتية التي قامت بتأجيج نار الفرقة والنزاع الطائفي في العراق أتت من الخارج(سواء من الغرب أومن إيران)
فنحن نتكلم هنا عن بداية هؤلاء كيف وصلوا لمنصب عميل؟

هل كانوا يجلسون في دورهم والقرعة والتذكية جاءت بهم على صهوة الدبابة الأمريكية؟
ألم يسبوا نظام صدام حسين من الخارج وأرسلوا رسائل (مكتوبة وشفهية) للشعب العراقي مفادها:
سنأتي لندفع ظلم صدام عنكم
سنأتي ونوئذ سويةً نواة الديكتاتورية في بلاد الرافدين
سنفعل ونفعل ونفعل.....إلخ
ماذا فعل هؤلاء؟
سحقوا ظلم صدام وأستبدلوه بهتك عرض وضح النهار
سحقوا الديكتاتورية وزرعو بدلاً منها الطائفية
هؤلاء في بداية مشوارهم كانوا دعاة حق و الحق الذي يأتي على يد ألد الأعداء هو باطل. باطل. باطل

وشكراً لك أخي ناجي


((مصطفى أحمد أبو كشة))

اخي الكريم مصطفى أحمد أبو كشة
نار الطائفية تتغذاء منذ أكثر من 1400 سنة , وهذا ما نلمسه في كل مراحل الحكومات العراقية , وعندما جاء الخميني بمساعدة فرنسار وأيعاز من أمريكا ولندن من أجل فتح معركة ضد العراق وأدامت ثمانية سنوات ولم يوافق الخميني على كل قرارات الأمم المتحدة بأيقاف الحرب رغم العراق وافق على كل قرار يصدر من الأمم المتحدة بأيقاف الحرب والوقائع موجودة لدى الجامعة العربية والأمم المتحدة وفي جميع أرشيف الصحف الأجنبية والعربية ..الخ,ولم تكتفي في ذلك بل فرغت أحزاب موالية لها تقوم بتفجيرات في العراق وكاتب هذه السطور عاشها وشاهد على ذلك وبل وصلت إلى تحالف مع الأكراد المدعومين من قبل الكيان الصهيوني وامريكا وبريطانيا في أبقاء العراق في حال عدم الأستقرار .. ومنذ عام 1979 تغذي وتنشر نار الطائفيةمن قبل هؤلاء الخونة والجواسيس في الخارج وأنا عشت تلك المرحلة وكتبت عنها .. وأجتمعو ونسقوا ا وأخذوا أموال وأسلحة من أمريكا وطالبوا في استمرار الحصار الظالم على العراق والذي دام 13 عاما ...الخ حتى جاؤا على ظهر دبابات غزاة المحتلين وبتنسيق مع إيران ودول العربية في عام 2003 وإلى ما اوصلو العراق من الخراب والأبادة الجماعية .. بأختصار دكتاتورية وطنية افضل بكثير من (ديمقراطية) دموية عميلة , إذان هؤلاء الأحزاب (الأجبية)العراقية ليس كما قلت هم "في بداية مشوارهم كانوا دعاة حق " بل دعاة الشر , هؤلاء العملاء هدفهم تحقيق الأجندة الغرب وضمان أمن الكيان الصهيوني ونهب ثروات العراق وتحقيق مصالحهم ومصالح الدول الأقليمية والغربية على حساب عروبة وحدة وسيادة العراق .. أخي الفاضل هذه خيانة عظمى نفذتها بأيدي هؤلاء الخونة والعملاء والجواسيس والمرتزقة ..الخ
شكرا وتقبل مني إحترامي

الزميل القدير
مصطفى أحمد أبو كشة
لاأدري والله من أين أتيت بكل تلك الإدعاءات التي (( نادى بها أصحاب المظلومية الظلاميين)) وكيف حسبتها.. أنا لاأقول أن صدام حسين رحمة الله عليه كان ملاكا أبدا
لكنه كان رجلا وطنيا أحب العراق والعراقيين حتى آخر لحظة من عمره وإن أخطأ فذاك لأنه كان يعمل وكل من يعمل يخطئ .. ولن أقول أنه كانت لنا حرية ((الإنتماءات السياسية)) والديموقراطية التي تشدق بها من جاء على ظهور الدبابات ليحتلوا العراق ويقتلوا وينهبوا ويسلبوا ويهجرواووو
وأين الحرية والديموقراطية
إنها حرية القتل للقتلة والسفلة والخونة المأجورين فقط
أعطني إسما في العراق يستطيع أن يقل أو يكتب كلمة حق ولايقتل!!
لكننا كنا نعيش آمنين وأصحاب كرامة
وها نحن اليوم ضيوف ثقيلين على الدول وكأننا نستجدي
المسألة أنك استخدمت صورا غير حقيقية مع أني أتفق معك على أن نوجه أقلامنا لقول الحق وأن نحاول إيجاد طريقة للتفاهم .. على الأقل لن تروا مارأيناه وكل الدول تلعب في العراق والعراق يحترق.
والله أدعو كل يوم أن لايرى أي بلد عربي مارأيناه
سأرضى مليون مرة بالدكتاتورية إذا كانت تحمي كرامتي ودم أهلي
والله من وراء القصد

أختي الفاضلة عائدة محمد نادر

بداية أشكرك على وصفك كلامي (إدعاءات)

أختي الفاضله لو قرأتي ردودي كلها لما جاء لخاطرك هذا الوصف

أنا رددت على السيد ناجي رداً فيه مفارقة بين ما أدعوا أنه حاصل في العراق من ظلم وبين ما قدموه بمجيئهم

وإن سلمنا بحدوث حالات ظلم و بث رعب في القلوب في عهد صدام
فهل هم أتوا بأمان ورفاه العيش؟

ثقي تماماً أختي عائده

لن يجلس على عرش العراق من هو موازيٍ ل (شسع نعلِ صدام حسين)

وأنا يا أستاذتي الفاضله لم آتي بإدعاءات وراجعي النص كله وزنيه بميزان ضميرك

إن كنت أفاك ومختلق للإدعاءات فأبرزيها لي وجزاك الله كل خير




((مصطفى أحمد أبو كشة))

ألم يسبوا نظام صدام حسين من الخارج وأرسلوا رسائل (مكتوبة وشفهية) للشعب العراقي مفادها:
سنأتي لندفع ظلم صدام عنكم
سنأتي ونوئذ سويةً نواة الديكتاتورية في بلاد الرافدين
سنفعل ونفعل ونفعل.....إلخ