[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
وجد الادب ليكون موردا لحسن الكلام والمنطق.
ووجد البحث ليتنقل بين مستجداته ليصنع منه المعرفة .
تستبد العاطفة ، وتتقد الاحاسيس لتصنع ملكة ابداع تقترن بفكر ،فيتمخض عنهما مولود اسمه الأدب ، ليوتد حبل الترابط بينهما ، كوحدة لا تنفصم عراها ، تبقى صفحة موشومة على صدرالمعرفة.
الأديب كأداة مصفاة تزيل الشوائب لتظهر المادة في احسن حلة.
الأديب كاشف للأسرار ، ودليلا يقود لمعرفة المجهول. ومرآة تعكس صورة بيئته وواجهة تظهر خبايا النفس.
الأديب كالجراح الذي لا يشفق على مريضه ، عندما يجز حسمه بمغرزه.
الاديب عالة على نفسه ، وعليها أن تتحمل نزعته لفضح ما يعتمل بدواخلها.. وسفينة يبحر عبرها الباحثون والعلماء لانتقاء نظرياتهم.
الأديب كالنفق الذي يقود الى نور الانعتاق من الشعور بالدونية.
التقمص فن ، لكن في التقمص ادعاء ومحاولة للخداع.، وفيه نفاق ودهاء.
راي خاص ، أرجو من خلاله أن يتفضل الاخوان ااعضاء بابداء آرائهم بالتفنيد أو ابداع أوصاف أحرى تخص الادب[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN].
وجد الادب ليكون موردا لحسن الكلام والمنطق.
ووجد البحث ليتنقل بين مستجداته ليصنع منه المعرفة .
تستبد العاطفة ، وتتقد الاحاسيس لتصنع ملكة ابداع تقترن بفكر ،فيتمخض عنهما مولود اسمه الأدب ، ليوتد حبل الترابط بينهما ، كوحدة لا تنفصم عراها ، تبقى صفحة موشومة على صدرالمعرفة.
الأديب كأداة مصفاة تزيل الشوائب لتظهر المادة في احسن حلة.
الأديب كاشف للأسرار ، ودليلا يقود لمعرفة المجهول. ومرآة تعكس صورة بيئته وواجهة تظهر خبايا النفس.
الأديب كالجراح الذي لا يشفق على مريضه ، عندما يجز حسمه بمغرزه.
الاديب عالة على نفسه ، وعليها أن تتحمل نزعته لفضح ما يعتمل بدواخلها.. وسفينة يبحر عبرها الباحثون والعلماء لانتقاء نظرياتهم.
الأديب كالنفق الذي يقود الى نور الانعتاق من الشعور بالدونية.
التقمص فن ، لكن في التقمص ادعاء ومحاولة للخداع.، وفيه نفاق ودهاء.
راي خاص ، أرجو من خلاله أن يتفضل الاخوان ااعضاء بابداء آرائهم بالتفنيد أو ابداع أوصاف أحرى تخص الادب[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN].
تعليق