المشاركة الأصلية بواسطة ركاد حسن خليل
هل هناك مؤامرة بالفعل؟ أم نحن مجرد جماعة من الحمقى والمغفلين؟
تقليص
X
-
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله حسين كراز مشاهدة المشاركةأخي الحبيب د. أحمد الليثي حفظه الله وأدامه
أتفق معك في كل حرف جادت به قريحتك الحميمية وحرصك على الأمة العربية والإسلامية. نعم علينا أن نشخص مواطن الانهزام والضعف والهزيمة والفلتان والتوهان ثم نجتمع على كلمة سواء متنفذة وقوية وملزمة يؤخذ بها على كل الصعد المجتمعية والرسمية.
ولكنني أتساءل، ايمكننا أن نتخذ قراراً يلزم أصحاب المؤسسات الرسمية بتنفيذه أودراسته ما دام يخدم روح الأمة وقوتها وهيبتها!!!
متى سنبقى نتسحر ونلوم بعضنا ونوجه الاتهامات تلو الأخرى لبعضنا دون أدنى دليل على ما نفتي به وندلقه في متاهات الإعلام؟؟
وهل نستطيع أن نتخذ قراراً شعبياً للإصلاح والتجديد والتغيير في أنفسنا قبل أن يكون في المؤسسات؟؟
نحن بحاجة ملحة ومخلصة للتصالح مع ذواتنا ومع الله قبل كل شئ! وبحاجة للتصالح مع أمتنا وضمائرنا قبل أن نكيل التهم لفلان أو علان...
علينا أن نتخلص من همينة عقلية المؤامرة والتخوين والتكفير والتدليس والإهانات لكل من يخالفنا الرأي والتفكير...
بل واجب علينا أن نتعقل في روية المخلص والأمين على مصالح الأمة، ونفكر كيف نكون ملزمين لأصحاب القرار وتنفيذه بالطرق السلمية والقانونية والشرعية والشعبية بما لا يحدث تصادماً يوقع الضحايا تلو الضحايا....
علينا أن نتقي الله في كل ما نقول ونفعل ونرى....
وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى....
مرور تقدير لشخصكم الأكرم
تحية من نياط القلب في غزة
د. عبدالله حسين كراز
أما إن لم نطبقه كما هو حاصل حتى الآن فلا أمل في الإصلاح، نحن عينة من مجتمعاتنا تعاني من كل أمراضه، لو حاولنا معالجتها هنا، فستكون مثال عملي للإصلاح
ما رأيكم دام فضلكم؟التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 20-03-2009, 05:13.
اترك تعليق:
-
-
أخي الحبيب د. أحمد الليثي حفظه الله وأدامه
أتفق معك في كل حرف جادت به قريحتك الحميمية وحرصك على الأمة العربية والإسلامية. نعم علينا أن نشخص مواطن الانهزام والضعف والهزيمة والفلتان والتوهان ثم نجتمع على كلمة سواء متنفذة وقوية وملزمة يؤخذ بها على كل الصعد المجتمعية والرسمية.
ولكنني أتساءل، ايمكننا أن نتخذ قراراً يلزم أصحاب المؤسسات الرسمية بتنفيذه أودراسته ما دام يخدم روح الأمة وقوتها وهيبتها!!!
متى سنبقى نتسحر ونلوم بعضنا ونوجه الاتهامات تلو الأخرى لبعضنا دون أدنى دليل على ما نفتي به وندلقه في متاهات الإعلام؟؟
وهل نستطيع أن نتخذ قراراً شعبياً للإصلاح والتجديد والتغيير في أنفسنا قبل أن يكون في المؤسسات؟؟
نحن بحاجة ملحة ومخلصة للتصالح مع ذواتنا ومع الله قبل كل شئ! وبحاجة للتصالح مع أمتنا وضمائرنا قبل أن نكيل التهم لفلان أو علان...
علينا أن نتخلص من همينة عقلية المؤامرة والتخوين والتكفير والتدليس والإهانات لكل من يخالفنا الرأي والتفكير...
بل واجب علينا أن نتعقل في روية المخلص والأمين على مصالح الأمة، ونفكر كيف نكون ملزمين لأصحاب القرار وتنفيذه بالطرق السلمية والقانونية والشرعية والشعبية بما لا يحدث تصادماً يوقع الضحايا تلو الضحايا....
علينا أن نتقي الله في كل ما نقول ونفعل ونرى....
وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى....
مرور تقدير لشخصكم الأكرم
تحية من نياط القلب في غزة
د. عبدالله حسين كراز
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
موضوع جميل، وعلى عكس ذلك أحب تركيز الضوء على جانب من نفسية الشخصية الإسلامية ::
في صفحة
العقدة النفسية التي خلقت دولة
عقدة الإضطهاد
عقدة خلقت دولة
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةالعقدة النفسية التي خلقت دولة
عقدة الإضطهاد
عقدة خلقت دولة
http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...924#post170924موضوع جميل، وعلى عكس ذلك أحب تركيز الضوء على جانب من نفسية الشخصية الإسلامية والتي يمكنني وصفها بسهولة بالثقة والطمأنينة لكي تجعل من يعيش خلالها يحس بأنه جزء لا يتجزأ عن المجتمع حتى لو كان غير مسلم، ويمكننا أن نلاحظ ذلك بوضوح من تاريخنا ومن تفاعل جميع الأجناس والأديان في المشاركة في بناء تاريخنا ولذلك تجد الكثير من الاسماء التي نستشهد بها ونعتبرها جزء من تاريخنا ربما لا تكون عربية أو حتى إسلامية فنجد اليهودي والنصراني والفارسي والصيني والهندي لا فرق بين عربي على أعجمي إلا بالتقوى،
وأكبر دليل على ذلك من تاريخنا الحديث
نرى أن هناك جالية صينية في جميع أصقاع المعمورة تقريبا، ولو تابعت هذه الجاليات حول العالم لا تجد لأي جالية صينية أي طموح سياسي، إلا في المناطق التي تكون تحت حكم المسلمين ونرى ذلك بوضوح في ماليزيا والتي تم قطع سنغافورة منها عام 1965 لكي يتم اعطاءها لكي تكون فيها القيادة السياسية للصينيين،
وأنا أوعزها بسبب اطمئنان وثقة الشخصية الإسلامية بنفسها لدرجة أن تسمح للآخر أن يأخذ حريته في التعبير لأقصى حد، ومع الأسف يتم استغلالها بشكل سيء كما حصل في ماليزيا وكما حصل في فلسطين
ما رأيكم دام فضلكم؟
اترك تعليق:
-
-
العقدة النفسية التي خلقت دولة
عقدة الإضطهاد
عقدة خلقت دولة
التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 18-03-2009, 12:31.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد السلام فزازي مشاهدة المشاركةأعذروني إن كان رأيي يخالف الجميع، وفي بعض الأحيان يعجبني أو لا يعجبني جلد الذات، والله لست أدري؟ لأجد نفسي في آخر المطاف أقول وبكل سذاجة: ماذا لو كان الأمر حقيقة وتعرضت هذه الأمة العربية والإسلامية لمؤامرات محبوكة خسيسة، ترى هل القانون في آخر المطاف يحمي معشر المغفلين، وأي مغفلين نقصد وتاريخهم كل تاريخهم الطويل عبارة عن شكوى، وتذمر، وتنديد، وشجب.. هذا ما يجعلني بالضبط أتعجب كل العجب من سلخ جلد المسيح، والحال أن الله ليس بظلام للعبيد.. ترى لماذا لا يقول غيرنا أنهم تعرضوا بدورهم لنفس المؤامرات، وأقصد بالضبط اليهود الذين استفادوا من تاريخهم الذي لا يمكن أن نتكلم عنه بجرة قلم لأنهم خططوا كل شيء قبل الدخول في المواجهة، وحتى حين يعبرون عن المؤامرات التي تعرضوا لها فلأنهم يعرفون كيف يقتصون ممن يقصدون.. أجل استفادوا فدخلوا معترك الحياة تحت غطاء: در مع الأيام كما تدور، وأن ليس في القنافذ أملس.. واعترفوا في قرارات أنفسهم أن التاريخ يصنع في المعارك بمختلف أنواعها إلى أن أصبحوا مع الأسف الشديد سادة العالم بامتياز.. أقصد بالطبع معارك الحياة، وحين تدخل هذا المعترك يجب عليك أن تضرب قبل أن تضرب، وبمجرد القيام بالهجوم عوض الدفاع تكون حقا قد فهمت معنى الحياة الجديدة التي لا تقبل معادلات أكل عليها الدهر وشرب.. نحن أمة يجب أن نغير قشرتنا.. سياستنا.. تذمراتنا.. يجب أن نتصالح مع ذاتنا، ونخرج من لعبة الدفاع إلى الهجوم.. نكف عن إتباع مسار الشكوى التي أصبحت فردا في العشيرة ما دام العالم أصم.. عالم في آذانه وقرا.. ألم يقل اليهود يوما: مالنا أكثر عملا وأقل نفعا..؟ لكن سرعان ما تبين لهم أن العالم كل العالم هو عبارة عن لعبة شطرنج لا يمكن للعاقل أن يحرك بيدقا دون قراءة كل البنيات المحتملة ما دام الأمر يتعلق بمعركة.. هل يمكن أن ننكر أن تاريخنا كل تاريخنا هو رهن الاعتقال في المكتبات والأرشيفات الغربية..؟ حين أبحث عن تاريخ عبد الكريم الخطابي لا يمكن أن أعثر عن خبايا وأسرار هذا الرجل البطل إذا لم أقتحم مصادر اسبانيا وفرنسا، وألمانيا بل حتى أمريكا اللاتينية.. تاريخنا مكتوب تحت الطلب يا إخوتي.. وهذا ما يجعلنا نتكلم عن المؤامرة عوض الاعتراف بواقع حالنا.. هل يمكن يوما أن ننصف أنفسنا ونتعرى أمام مرايانا ولو مرة لنكتشف في آخر المطاف إننا نسبح ضد التيار وهل ثمة من يرجعنا إلى الحقيقة التي ترهبنا ونجوم في السماء تنظر ولا تسعف..؟
إنها مجرد وجهة نظر تخصني لا غير
الدكتور عبد السلام فزازي
شكرا للدكتور أحمد الليثي الفاضل على الموضوع
أنا أظن المشكلة هو سذاجتنا وسطحيتنا في التعامل مع أي شيء يمر علينا
وهذه مشكلة لغويّة/لسانيّة بحتة من وجهة نظري، والسبب في استفحالها كما كررته في العديد من المداخلات، هو مناهج تدريس اللغة العربية التي أتى بها ساطع الحصري وصحبه من المناهج الأوربية وعملوا على تطبيقها حرفيّا على مناهج تدريس اللغة العربية دون أي مراعاة لخصوصيتها وما تختلف به عن اللغات الأوربية في طريقة تكوينها وبناءها في بداية القرن الماضي، مما أدى إلى اهمال وعدم اعطاء حقه في موضوع الحركات والصيغ البنائية واستخدام القواميس المتوفرة في ذلك الوقت لأنها كانت مبنية على الصيغ البنائية وليس الألفبائية في معرفة المعاني لأنه لا يوجد ما يقابلها في اللغات الأوربية، مما أدى إلى سطحية وسذاجة منقطعة النظير في فهم أي شيء ومن ثم عدم التعامل معه بطريقة صحيحة تؤدي إلى عدم التأثير بنا أو في عمل خطط مضادة محكمة تؤدي إلى نتائج مرجوة تحقق لنا مصالحنا وفق ما نرغب به،
والحل بسيط من وجهة نظري لكل هذه المشاكل وتجدوه مجموع في مداخلاتي تحت العنوان والرابط التالي وحتى مناهج بديلة للمناهج الحالية في تعليم اللغة العربية تعالج كل القصور الذي في مناهج ساطع الحصري وصحبه وما تم البناء عليها حتى الآن
الفرق بين مرور الكرام والمرور الكريم ...
الفرق بين مرور الكرام والمرور الكريم ... مرور الكرام هو في الأصل المرور المذكور في قوله تعالى: وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا (الفرقان 72) وهو مرور المؤمنين حين يمرون بأمكنة فيها لغو أو كذب أو معصية، وذلك لأن مرورهم في هذه الحالة يكون سريعا خفيفا ومن دون توقف، ولأن من
ما رأيكم دام فضلكم؟التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 18-03-2009, 08:25.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]أبو صالح
كل مؤامرة لابد وحتما أن يكون وراءها تخطيط لايراعى فيه حقوق الغير .. بينما الأصل في التخطيط أن يقوم على أسس علمية نظيفة لأستغلال الموارد المتاحة دون الإضرار بالآخرين أو الإعتداءعليهم .. ولذلك لاأظن أن هناك قوى عربية مارست التآمر على دول الغرب .
تحياتي لك [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
أو قراءة نص ما ورد بها في الرابط التالي
ما رأيكم دام فضلكم؟التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 18-03-2009, 06:51.
اترك تعليق:
-
-
{ إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم } , وهل تراك أن الله ناصر قوم بعيدون كل البعد عن منهج الله وسنة الرسول الكريم صلى الله عليه وآله ؟؟!!
وكما أخبرنا الرسول (( ستتداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة على قصعتها )) وقد تحققت النبوءة وتداعى علينا كل العالم تأمراً أو غير ذلك من المسميات , ولكن فى الأخير أصبحنا مستهدفين من كل من هب ودب
لذلك ؛ اعتقد أن الحل الوحيد هو تطبيق شرع الله والتمسك بسنة الرسول ففيهما السيادة والريادة والعزة والرفعة فى الدنيا والآخرة , ولا شأن لنا باللذين يدعون بفصل الدين عن الدولة فأولئك لن نأخذ منهم لا رد ولا جواب , ولن تجد عندهم لا حق ولا صواب , إلا الخراب اليباب والسخط من رب العباد
وصاحب الهوى يرديه , ويجره إلى الباطل ويدنيه , ونعوذ بالله من الضلال والتيه
هذا ؛ لا يسعنى إلا ان أرفع أكف الضراعة إلى المولى عز و جل ليحفظ لنا قلم الأستاذ أحمد الليثى وأن يحفظه وأن يرفع قدره[/FONT]
اترك تعليق:
-
-
أعذروني إن كان رأيي يخالف الجميع، وفي بعض الأحيان يعجبني أو لا يعجبني جلد الذات، والله لست أدري؟ لأجد نفسي في آخر المطاف أقول وبكل سذاجة: ماذا لو كان الأمر حقيقة وتعرضت هذه الأمة العربية والإسلامية لمؤامرات محبوكة خسيسة، ترى هل القانون في آخر المطاف يحمي معشر المغفلين، وأي مغفلين نقصد وتاريخهم كل تاريخهم الطويل عبارة عن شكوى، وتذمر، وتنديد، وشجب.. هذا ما يجعلني بالضبط أتعجب كل العجب من سلخ جلد المسيح، والحال أن الله ليس بظلام للعبيد.. ترى لماذا لا يقول غيرنا أنهم تعرضوا بدورهم لنفس المؤامرات، وأقصد بالضبط اليهود الذين استفادوا من تاريخهم الذي لا يمكن أن نتكلم عنه بجرة قلم لأنهم خططوا كل شيء قبل الدخول في المواجهة، وحتى حين يعبرون عن المؤامرات التي تعرضوا لها فلأنهم يعرفون كيف يقتصون ممن يقصدون.. أجل استفادوا فدخلوا معترك الحياة تحت غطاء: در مع الأيام كما تدور، وأن ليس في القنافذ أملس.. واعترفوا في قرارات أنفسهم أن التاريخ يصنع في المعارك بمختلف أنواعها إلى أن أصبحوا مع الأسف الشديد سادة العالم بامتياز.. أقصد بالطبع معارك الحياة، وحين تدخل هذا المعترك يجب عليك أن تضرب قبل أن تضرب، وبمجرد القيام بالهجوم عوض الدفاع تكون حقا قد فهمت معنى الحياة الجديدة التي لا تقبل معادلات أكل عليها الدهر وشرب.. نحن أمة يجب أن نغير قشرتنا.. سياستنا.. تذمراتنا.. يجب أن نتصالح مع ذاتنا، ونخرج من لعبة الدفاع إلى الهجوم.. نكف عن إتباع مسار الشكوى التي أصبحت فردا في العشيرة ما دام العالم أصم.. عالم في آذانه وقرا.. ألم يقل اليهود يوما: مالنا أكثر عملا وأقل نفعا..؟ لكن سرعان ما تبين لهم أن العالم كل العالم هو عبارة عن لعبة شطرنج لا يمكن للعاقل أن يحرك بيدقا دون قراءة كل البنيات المحتملة ما دام الأمر يتعلق بمعركة.. هل يمكن أن ننكر أن تاريخنا كل تاريخنا هو رهن الاعتقال في المكتبات والأرشيفات الغربية..؟ حين أبحث عن تاريخ عبد الكريم الخطابي لا يمكن أن أعثر عن خبايا وأسرار هذا الرجل البطل إذا لم أقتحم مصادر اسبانيا وفرنسا، وألمانيا بل حتى أمريكا اللاتينية.. تاريخنا مكتوب تحت الطلب يا إخوتي.. وهذا ما يجعلنا نتكلم عن المؤامرة عوض الاعتراف بواقع حالنا.. هل يمكن يوما أن ننصف أنفسنا ونتعرى أمام مرايانا ولو مرة لنكتشف في آخر المطاف إننا نسبح ضد التيار وهل ثمة من يرجعنا إلى الحقيقة التي ترهبنا ونجوم في السماء تنظر ولا تسعف..؟
إنها مجرد وجهة نظر تخصني لا غير
الدكتور عبد السلام فزازي
شكرا للدكتور أحمد الليثي الفاضل على الموضوع
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]أستاذي الفاضل / اسماعيل الناطور
أعتقد أن مفهوم كلمة أو مصطلح مؤامرة .. لايحتمل حسن النية .. ولاتحتمل المؤامرة أن تكون غير مقصودة .. بل لابد وحتما أن تكون مقصودة إذ أن معناها كما يبدو لي .. اجتماع أكثر من طرف على الإضرار بجهة معينة بهدف تحقيق مكاسب وفقا لخطة محددة لايراعى فيها أية قوانين أو أعراف أو حقوق الغير .
وبالتالي فلايوجد في دنيا البشر مؤامرة غير مقصودة .
ومازلنا في حاجة ماسة لتحديد مفهوم كلمة أو مصطلح ( مؤامرة ) حتى يمكننا الحكم الصحيح على الأشياء
والله أعلم [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
كلمة المقصودة تعني وحسب ما كنت أضعها هي "الموضوع الذي نحن بصدده"
الموضوع ليس له علاقة بحسن النية او بمفهوم القانون
الجريمة مع سبق الإصرار والترصد أم لا
أما إذا كنت تتكلم عن معنى كلمة المؤامرة اللغوي
فلا أعتقد إنه كان يحتاج منا الجهد لتعريفه
انا ارضى بتعريفك وارضى بتعريف ابو صالح وارضى بتعريف أي أخ سيكتب لاحقا
لأننا لن نختلف على المعنى
كان الخلاف الأصلى على
هل هي موجودة أم لا
أم إننا مجموعة من الحمقى نتوهم ذلك
هنا كان الموضوع
ولم يكن موضوعنا تعريف لغوي لكلمة تعيش معنا كما نتعايش مع الدم الذي يسري بالعروق
المؤامرة لا يمكن إلا ان تكون تخطيط مشين
المؤامرة فعل جبان يقوم به شخص او مجموعة بهدف تحقيق منفعة على حساب مضرة وظلم لآخرين
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
التخطيط للمحافظة على المصالح ليس حكرا بالغرب
بل كل من له عقل يستخدمه يجب أن يخطط ويتآمر للمحافظة على مصالحه
وبما أنه في العلمانية والديمقراطية لا يوجد شيء اسمه أخلاق أو عدالة، بل هناك شيء اسمه قوانين والقوانين تحتاج مستمسكات قانونية فقط بغض النظر كيف حصلت عليها وليس بالضرورة صحيحة ما دام أضمن تمريرها لتحقيق مصالح يجب الحصول عليها وحمايتها بأي ثمن
ولذلك تجد أن غالبية من تلوثت أفكارهم بالعلمانية والديمقراطية ينهج نفس الطريق حتى بيننا
كل مؤامرة لابد وحتما أن يكون وراءها تخطيط لايراعى فيه حقوق الغير .. بينما الأصل في التخطيط أن يقوم على أسس علمية نظيفة لأستغلال الموارد المتاحة دون الإضرار بالآخرين أو الإعتداءعليهم .. ولذلك لاأظن أن هناك قوى عربية مارست التآمر على دول الغرب .
تحياتي لك [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]أبو صالح
اسمح لي أن أحييك على هذا التعريف المقبول والمعقول جدا .. فالغرب يخطط لنفسه ولو على حساب الآخرين .. وننتظر بقية الأقلام للمشاركة في تعريف كلمة أو مصطلح ( المؤامرة ) وماذا تعني بالضبط .
تحياتي لك [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
بل كل من له عقل يستخدمه يجب أن يخطط ويتآمر للمحافظة على مصالحه
وبما أنه في العلمانية والديمقراطية لا يوجد شيء اسمه أخلاق أو عدالة، بل هناك شيء اسمه قوانين والقوانين تحتاج مستمسكات قانونية فقط بغض النظر كيف حصلت عليها وليس بالضرورة صحيحة ما دام أضمن تمريرها لتحقيق مصالح يجب الحصول عليها وحمايتها بأي ثمن
ولذلك تجد أن غالبية من تلوثت أفكارهم بالعلمانية والديمقراطية ينهج نفس الطريق حتى بينناالتعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 16-03-2009, 13:01.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركةارجو الرجوع لمداخلتي
انا قلت[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px double green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
المؤامرة المقصودة
هى تعني ان تكون
عبدا لمن لا دين لهم إلا المال [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
وهنا فرق بين
تعبير "تعريف المؤامرة"
وتعبير "المؤامرة المقصودة"
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]أستاذي الفاضل / اسماعيل الناطور
أعتقد أن مفهوم كلمة أو مصطلح مؤامرة .. لايحتمل حسن النية .. ولاتحتمل المؤامرة أن تكون غير مقصودة .. بل لابد وحتما أن تكون مقصودة إذ أن معناها كما يبدو لي .. اجتماع أكثر من طرف على الإضرار بجهة معينة بهدف تحقيق مكاسب وفقا لخطة محددة لايراعى فيها أية قوانين أو أعراف أو حقوق الغير .
وبالتالي فلايوجد في دنيا البشر مؤامرة غير مقصودة .
ومازلنا في حاجة ماسة لتحديد مفهوم كلمة أو مصطلح ( مؤامرة ) حتى يمكننا الحكم الصحيح على الأشياء
والله أعلم [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركةتعقيبا على مشاركة الأستاذ الموجي
انعدام طريقة التفكير، التي وظفها الأستاذ الموجي، في تحليل مقالة الدكتور الليثي، لدى كثير من المثقفين العرب، هي أساس في تخلف الأمة وهيمنة الغير عليها، قلةٌ من مثقفي العرب تمتلك طريقة للتفكير وتمسكُ بمنهجية للتحليل.
وفي حال انعدام هذين الأساسين، أي، طريقة للتفكير ومنهج للتحليل، ينقلبُ الإنسان ـ أيا كان مستوى ثقافته وبغيته الثقافية ـ إلى مفاعل انفعالي لا يُصدرُ إلا رؤى أحاسيس عاطفية، تدوم أثرا وتأثيرا قدرة أحدكم على الاستمرار في الضحك أو البكاء إذا ما شرع يضحك أو يبكي.
في الغرب تمتلك غالبية الناس طريقة للتفكير، أيا كان مستوى ثقافة المرء وبغيته الثقافية، فبعد أن كانت ـ طريقة التفكير ـ مشغل النخبة المثقفة وحدها، عمدت هذه النخبة، بعد الاهتداء إليها، إلى اشاعتها شيئا فشيئا في سائر فئات المجتمع، حتى غدا امتلاك طريقة للتفكير سمة لا تنفك من سمات الشخصية الغربية ولازمة فيها.
ولا يخلطنَّ امرئ بين القدرة على التعلم والتحصيل وبين امتلاك طريقة للتفكير والاستناد إلى منهج في التحليل، فمثلا يفد إلى ألمانيا عرب لدراسة الطب، يتعلم العربي اللغة الألمانية في ستة شهور رغم صعوبتها، ثم يستهل دراسته مع الألمان على حد سواء، ينهي العربي دراسته وقد يحصل على درجات أعلى من بعض الطلبة الألمان و ربما في زمن أقصر منهم.
بالنتيجة، يتخرج الطالب العربي والألماني من كلية الطب ـ وقد يغدو العربي جراحا بارعا ـ لكن دون أن يمتلك طريقة للتفكير في الطب والتي هي أساس لتطوره، بينما يبلور الطالب الألماني طريقة للتفكير في الطب لأنه يمتلك طريقة للتفكير أصلا.
يستهل الأستاذ الموجي بعض مداخلاته ...
"اسمح لي أن أقول..." طيب! أعلم أن العبارة إنما تُقالُ تلطفا وتأدبا، لكن ليقل من شاء رأيه دون طلب الاذن أو السماح؛ مادام التعبير عن الرأي حق من حقوقه .
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 264656. الأعضاء 3 والزوار 264653.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: