وتُجنُّ بنجمةِ السماء ؟!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نجلاء الرسول
    أديب وكاتب
    • 27-02-2009
    • 7272

    #16
    [align=center]اسألوا القصيدة :
    كيف قشرَ زجاجَ الضباب ،
    عن شتلات الخرف ،


    وبعيداً عن كل بعد

    تبقى الحروف
    شواهد عشق

    كنت تطرز خامتك
    بأنامل اللهفة والشوق

    فنعم بها الحرف
    وحلق

    تقديري لروعة نبضك
    أستاذي وشاعرنا الكريم[/align]
    نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


    مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
    أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

    على الجهات التي عضها الملح
    لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
    وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

    شكري بوترعة

    [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
    بصوت المبدعة سليمى السرايري

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة
      أخي ربيع المحترم
      بداية حرم العلماء المعتد برأيهم
      كتابة آية كاملة في الشعر تحريما
      تاما لا لبس فيه ، أما الإتيان بكلمة
      أو اسم من أسماء السور أو اسماء
      الله فينظر في كيفية استعماله ،
      والآية موضع النقاش هي آية
      تهديد ووعيد من الله تعالى
      لمن ينكر آيات الله تعالى
      ولا أرى أن استعمالها هنا
      موفقا ، ولا يساعد النص
      أو ينسجم معه ، غير العنوان
      أخي ربيع ، ولا داعي للعصبية
      والقول احذفوا الموضوع ، فهو
      موضوع يستحق القراءة ، تحيتي
      لا اختلاف صديقى العزيز أبدا
      ربما هو زهوة الشعر ، و أنت أدرى الناس بهذه
      فكما قلت سابقا أنا معبأ بالقرآن ، تربيت عليه ، هو غذائى ، و لغتى
      و كم أعطانى من فيضه و كرمه !!

      تحيتى و تقديرى أستاذى الكريم
      sigpic

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
        [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]الأستاذ القدير ربيع عقب الباب وعد بمعالجة النص وتغيير بعض الألفاظ خروجا من دائرة الخلاف .[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
        يالك من رجل .. كم أحبك .. و أحترم فيك هذا النبل !!
        لن أكثر فأنا عاطفى جدا ، و مواقفك دائما ما تهز عاطفتى !!
        شكرا أستاذى محمد الغالى على كل شىء ، و على تواجدى هنا بينكم !!

        تحيتى و احترامى
        التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 17-03-2009, 15:59.
        sigpic

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري مشاهدة المشاركة
          إخوتي: مبدعا ومشرفين ومشاركين؛
          {سلام قولا من رب رحيم}، تطمئن له القلوب وتسعد، وينصر الحق وللباطل ينكد:
          فالاستشهاد بالقرآن سواء في الشعر أو النثر أو في غيره من الأجناس الأدبية، لا مانع من نشره، لا من حيث استحضار الصورة البلاغية إما نقلا حرفيا للنص القرآني وإما إشارة، وإما رمزا ما دام المضمون في ربى الفن المحترم بين دفتي المباح والمستحب، فيكفينا تزمتا، ودعوات الغيرة المميتة، وهذا القرآن نفسه يصف دعوة امرأة العزيز يوسف للفحشاء بتصوير فني رائع.
          وما جاء القرآن الكريم إلا من أجل تزكية النفوس وتعليمها كتاب ربها، فكيف نتعلم كتاب ربنا دون الاحتكاك به وتقمص نصوصه، وتوظيفها ؟ أم تريدون أن نحنط القرآن ونحيطه بهالة من التعظيم وتركه في الرف المقدس منسيا؟ وهل هو آنئذ تقديس أم إقصاء؟
          ولكل مجال اختصاصه، وما على الإخوة المسؤلين إلا تحكيم الرأي لشرعي فيما اختلف فيه المختلفون، باستصدار فتوى من جهة موقرة؛ كي لا نضحى طغمة لكل متطرف ولا هدفا لكل مستهدِف.
          وقد قرأنا لشيوخنا قصائد عنونت بآية قرأنية ووظفت كلمات فيها من القرآن.
          حفظ الله الموقع من كل تزمت مشين، وهدانا الله سواء السبيل
          محمد جابرى صديقى
          كنت حميما بحق .. و أحترم رؤيتك ، و أتمناها ، و إن كنا فى الاصل مهدودى الحيل ، و ما عاد لدينا حتى أريحية للدخول فى معارك بعد كل ما رأينا من تكفير هذا و ذاك !!
          لم يكن كما رأيت مقصدى التعدى ، و أيضا الأخوة .. و لكن تظل شبهة ، و حتى لا تكون سنة ....هذا هو الأمر ... مجرد غيرة .. و وأد لأى بدعة !!

          تحيتى و احترامى
          التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 17-03-2009, 16:06.
          sigpic

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #20
            رد: وتُجنُّ بنجمةِ السماء ؟!!

            اسألوا القصيدة ؛
            حتى لا تظلموا موتى ،
            وعانقوا عناقيد جنوني ؛
            حين يُلامسُ نهدُ رمانةٍ ..
            سريرَ الورد ؛
            انتظارا لبريد القمر ،
            ليمنح بعض زوابعه ،
            لوجد الرماد ،
            فتبرح صَدَفةَ النشيج ،
            آهةٌ لفينيق سباه الوقتُ ،
            وأميرةُ دمشقية !
            sigpic

            تعليق

            • راضية الشهايبي
              عضو الملتقى
              • 30-06-2008
              • 93

              #21
              رد: وتُجنُّ بنجمةِ السماء ؟!!

              صدمت لمستوى النص صدمة ابحث عنها كلما دخلت المنتديات
              شكرا على هذه الصدمة المبهجة التي اهديتها لي من خلال نصك
              كلما حللت بتفاصيلي حلقت شهقاتي قصائد

              تعليق

              • فاطمة الزهراء العلوي
                نورسة حرة
                • 13-06-2009
                • 4206

                #22
                رد: وتُجنُّ بنجمةِ السماء ؟!!

                اسألوا القصيدة ؛
                حتى لا تظلموا موتى ،
                وعانقوا عناقيد جنوني ؛
                حين يُلامسُ نهدُ رمانةٍ ..
                سريرَ الورد ؛

                من اجمل ما قرات
                لا تكفي الكلمة ولن تكون تعليقا مني سوى خلخلة لجمالية النص
                لذلك ساعيد القراءة في هذا الحضور الجميل

                عمت مساء استاذي ربيع

                فاطمة الزهراء
                لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  #23
                  رد: وتُجنُّ بنجمةِ السماء ؟!!

                  المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
                  [align=center]اسألوا القصيدة :[/align][align=center]
                  كيف قشرَ زجاجَ الضباب ،
                  عن شتلات الخرف ،


                  وبعيداً عن كل بعد

                  تبقى الحروف
                  شواهد عشق

                  كنت تطرز خامتك
                  بأنامل اللهفة والشوق

                  فنعم بها الحرف
                  وحلق

                  تقديري لروعة نبضك
                  أستاذي وشاعرنا الكريم[/align]
                  وسط هذا الطقس الحار لحد التطير ، جاءت مداخلتك يومها
                  فقالت الكثير ، و أذهبت عن روحى بعض ما كانوا يقتلون

                  شكرا لك أستاذة نجلاء على حسن ضيافتك

                  تقديرى و احترامى
                  sigpic

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    #24
                    رد: وتُجنُّ بنجمةِ السماء ؟!!

                    المشاركة الأصلية بواسطة راضية الشهايبي مشاهدة المشاركة
                    صدمت لمستوى النص صدمة ابحث عنها كلما دخلت المنتديات
                    شكرا على هذه الصدمة المبهجة التي اهديتها لي من خلال نصك
                    الأستاذة راضية شكرا على مرورك الطيب
                    و أحمد الله أنها كانت صدمة مبهجة

                    خالص احترامى
                    sigpic

                    تعليق

                    • رعد يكن
                      شاعر
                      • 23-02-2009
                      • 2724

                      #25
                      رد: وتُجنُّ بنجمةِ السماء ؟!!

                      العزيز ربيع عقب الباب

                      صور.. صور .. صور ....

                      الله ما أجمل نصك ..

                      مودتي

                      رعد يكن
                      أدركتُ عصر الكتابة ... لم يبقَ إلا أن أكتب .

                      تعليق

                      • غاردى عبد الرحمن
                        أديب وكاتب
                        • 30-08-2009
                        • 828

                        #26
                        رد: وتُجنُّ بنجمةِ السماء ؟!!

                        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                        وتُجنُّ بنجمةِ السماء ؟!!

                        [[[[[[[[]]]]]]]

                        اسألوا القصيدة ؛
                        حتى لا تظلموا موتى ،
                        وعانقوا عناقيد جنوني ؛
                        حين يُلامسُ نهدُ رمانةٍ ..
                        سريرَ الورد ؛
                        انتظارا لبريد القمر ،
                        ليمنح بعض زوابعه ،
                        لوجد الرماد ،
                        فتبرح صَدَفةَ النشيج ،
                        آهةٌ لفينيق سباه الوقتُ ،
                        وأميرةُ دمشقية !
                        ويفرط حبات عسجده ،
                        ندىً يربتُ شُغفَها ،
                        ويجدل صبابته نخلة ..
                        تعانقها ؛
                        ليرى ،
                        ويسمع ، ويشقى ..
                        ويعلو بها ،
                        كصقر الأعالي !!

                        اسألوا القصيدة :
                        كيف قشرَ زجاجَ الضباب ،
                        عن شتلات الخرف ،
                        واكتوى الرحيقُ
                        بالبريق و النزق ،
                        واهتز عرشُ الماء ..
                        وبلله الأنينُ ،
                        و الحنين ،
                        والخبل !!
                        وحين أدركتْ ملهمةُ القصيدةِ ،
                        عطشَ الحروف ..
                        و شالتْ حملَها ،
                        وحطت فى عسجدة الروح ،
                        بسمة العسل ؛
                        فجَّر جبلَ الصدق ،
                        فى سوسنة وقته
                        : ما أدراني .. ربما امتصت رحيقها ،
                        وكحلت عيون الليل ،
                        و خلفت ريح الغبار ؟
                        قالت : إن الشعراء إذا خاصموا الكرى ،
                        رصعوا بطن السحاب بلآلىء من حكايا السراب !
                        فيأيها الحزن أعلن الحداد ؛
                        فهذا موسم الموت !!
                        فأجاءه ثلجُ الصمت ،
                        يفرى زبرجدةََ الحنين ،
                        ويسحقُ لوزاتِها ..
                        فانطوىَ متشظيا ،
                        وأعلنَ البكاءَ في كل القرى ؛
                        ليغسل النهارُ وجهه ،
                        وتتداعى قضبان العنكبوت ،
                        وترمدُ فى نهره عقاربُ حرقته !!
                        فتشعله السحبُ ريحا ..
                        تحنُّ للمطر ،
                        وتعلنها ربيعا فى المدى ،
                        يُظلل أشباح النباح ..
                        فى كلِّ خطوة ،
                        ويُفخخُ الطريقَ بالذئاب !!

                        اسألوا القصيدة :
                        كيف نبتت شموعُ العوسج ..
                        من نهرِ الندم ،
                        وجرى عبرَ ريمِ الوقت ..
                        ما تحسّسهُ ؛
                        فغيض به ..
                        (والتقى الماءُ بالماء) ..
                        فهلك !!
                        يناطح ذل ما اقترفت الريح ؛
                        حين أدركه جرادُ الشك ،
                        فخر متصدعا
                        بفوضى الصور ،
                        وتواطؤ المرايا !!
                        فبشره الجحيم ..
                        هتف : ليكن .. فلأحمل ناره ..
                        عن كل المغرقين في داء الوجد ،
                        أكون حطبا ..
                        فى المدى .. فى السديم ..
                        فى جنون الأرض !!
                        مس بعصاه الوتر :
                        فأنت مع الحور عين ..
                        ولك علينا الأفق شهقة ،
                        و المدى فيروزة !!

                        أكتبُ القصيدة ..
                        أم الموتُ يطوى أجنحةَ السنديان ..
                        لموتٍ عصى ؛
                        كى يعودَ لمدنِ الكبرياء ،
                        رحيقُها المموسقُ الفصول ..
                        وله رمان وجدها .. يطارد موته ؛
                        و يثخنه رواء ؟

                        وتُجنُّ بنجمة السماء ،
                        وأنت عبدُ الثري .. مهزوم الدماء ،
                        تموت حنينا لبسمة القمر ،
                        على مشارف المدى ،
                        مهللا بالبريد ؟!

                        [[[[[]]]]]


                        إلى أنفاسي و أسباب وجودي
                        ربيع عبد الرحمن
                        12 / 3 / 2009

                        العنوان حذبني جدا
                        لوحة فنية
                        رائعة

                        استاذ ربيع
                        وتجن بنجة السماء..!!
                        شكرا لقلمك
                        تقديري واحترامي
                        التعديل الأخير تم بواسطة غاردى عبد الرحمن; الساعة 26-09-2009, 05:15.


                        كلما اتقنا التوغل في الاشياء
                        كلما تكشفت لنا الاعالي أكثر

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          #27
                          رد: وتُجنُّ بنجمةِ السماء ؟!!

                          المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة
                          اسألوا القصيدة ؛
                          حتى لا تظلموا موتى ،
                          وعانقوا عناقيد جنوني ؛
                          حين يُلامسُ نهدُ رمانةٍ ..
                          سريرَ الورد ؛

                          من اجمل ما قرات
                          لا تكفي الكلمة ولن تكون تعليقا مني سوى خلخلة لجمالية النص
                          لذلك ساعيد القراءة في هذا الحضور الجميل

                          عمت مساء استاذي ربيع

                          فاطمة الزهراء
                          ليلى أيتها المسكونة بالكلمة ، الكلمة و الغصة .. الكلمة الشعر و النثر
                          من أول حدود الكلام إلى آخر اتساع فى وريد الأفق
                          شكرا لوجودك هنا بيننا
                          ياغارسة الأمل فى صحراء القلب

                          تقديرى و احترامى
                          sigpic

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            #28
                            رد: وتُجنُّ بنجمةِ السماء ؟!!

                            المشاركة الأصلية بواسطة رعد يكن مشاهدة المشاركة
                            العزيز ربيع عقب الباب

                            صور.. صور .. صور ....

                            الله ما أجمل نصك ..

                            مودتي

                            رعد يكن
                            أستاذى الجميل رعد
                            سررت بمرورك من هنا .. و هذه الرؤية لكلماتى

                            تقديرى ومحبتى
                            sigpic

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              #29
                              رد: وتُجنُّ بنجمةِ السماء ؟!!

                              المشاركة الأصلية بواسطة غاردى عبد الرحمن مشاهدة المشاركة
                              العنوان حذبني جدا
                              لوحة فنية
                              رائعة

                              استاذ ربيع
                              وتجن بنجة السماء..!!
                              شكرا لقلمك
                              تقديري واحترامي
                              صاحبة القلب الأبيض
                              والريح الطيب .. و العبق الآسر
                              كنت ريحا ممطرا على قيظ الروح

                              تقديرىو احترامى
                              sigpic

                              تعليق

                              يعمل...
                              X