لغة الجسد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسماعيل الناطور
    رد
    الأخ ركاد
    شكرا لإضافتك القيمة
    ولكن كنت أحب ان نقسمها أجزاء حتى تكون مرجعا
    يعني أقصد ان نأخذ العين مثلا ونكتب عنها كل شئ
    وننتقل لجزء آخر وهكذا
    المهم جزاك الله خيرا
    وإذا لم تستطع النقل
    أكتب الرابط فقط

    اترك تعليق:


  • ركاد حسن خليل
    رد
    سلسلة مؤلّفات العلّامة محمود الحمزاويّ :

    أرجوزة في فنّ الفراسة
    تأليف:
    محمود بن محمّد الحمزاويّ
    [1243- 1305 هـ].
    تحقيق:
    محمّد أسعد التميميّ

    [1] بسم الله الرحمن الرحيم
    1 يقول مفتي جلّق محمودُ شكر الإله واجبٌ محمودُ
    2 إذ نوّر الإنسانَ بالفراسة فأصبحت من ألطف الدراسة
    3 وقد أتى بذكرها الكتاب لكلّ من أفهمه الخطاب
    4 كذا أتت في حقّـها أخبار وقد علت من شأنها آثار
    5 وكم بقدرها اعتنى من قد سلف وقبِلوها خلفًا بعد سلف
    6 لعصر شيخنا الإمام الأكبر بحر العلوم السند المعتبر
    7 ففي الفتوحات لنا رواها وعن قديم الحُكما حكاها
    8 وقال: إنّها أتت مجرّبة لا ريب فيها عند أهل التجربة
    9 والبعض سمّى هذه القيافة وأثر الأقدام بالعيافة
    10 فيستدلّ أوّلٌ من البدن لخلق فيه قبيح أو حسن
    11 وآخر من أثر الأقدام مستنبط خوافي الأحكام
    12 وها أنا أنظم ما قد نثرَ من أوّل الفنّين فيما ذكرَ
    13 ليسهل الحفظ على من حاوله أو رام في أوقاته تناوله
    14 قد رامها بعض الأحبّاء بأن يجعلها هديّةً إلى الوطن
    15 وإن تكن في حجمها حقيرة فهي لدى طلّابها خطيرة
    16 والله حسبي في الأمور كلّها لا حول لي في عقدها أو حلّها
    [2] مقدّمة
    17 إذا أراد الله خلق نسمة مع اعتدال الخلق ذاتًا وسمة
    18 أصلح نطفةً من الآباء ووفّق الأمّ إلى الغذاء
    19 فتخرج النشأة في أعلى الصور كحلية البشير سيّد البشر
    20 معتدلًا في الخلق والأخلاق وتلك من مواهب الخلّاق
    21 وإن يكن في الرحم اختلال أثّر في النشأة ذاك الحال
    [3] فصل اللون
    ثمّ البياض صادقًا مع شقرته دلّا على القحة مع خيانته
    كذا على خفّة عقلٍ وفسوق وإن يكن مع ذاك أزرقًا بروق
    واسع الجبهة وضيّق الذقن أزعر مشعارًا على الرأس وجن
    فقال فيه الحكما من صفته كهذه أفعى بدت مضرّته
    فليحترز كلّ الورى شمائله مثل احترازٍ من أفاعٍ قاتلة
    فصل الشعر
    خشونة الشعر على الشجاعة وصحّة الدماغ مع قناعة
    تدلّ ثمّ إن يكن ذا ليّنًا أي شعره ما كان قطّ فطنًا
    بل بارد الدماغ حقًّا كانا وقد غدا بين الورى جبانا
    وإن يكن كثير شعر العنق والكتف ذا كان دليل الخرق
    وجرأة فيه كذا قد سطّرا وإن على الصدر وبطنٍ كثرا
    دلّ على وحشيّة وعدم فهم وحبّ جوره في الأمم
    وشقرة أتت على الحمق دليل مع التعدّي ثمّ كثرة العويل
    محبّ عدل أسود الشعر يكون وافر عقل ذا أناة وسكون
    ومن يكن بينهما حال الوسط دلّ على اعتداله دون الشطط
    فصل الجبهة
    ومن تكن جبهته منبسطه ليست بذات غضن مخطّطة
    دلّ على خصومة وعجب وصلف رقاعة وشغب
    ومن يكن بين النتوّ والسعه وكانت الخطوط فيها يانعه
    فهو مدبّر فهيم صادق يقظان عالم محبّ حاذق
    فصل الأذن
    ومن تكن كبيرةً أذناه فجاهلًا لا حافظًا تراه
    ومن تكن فيه صغيرتين فسارق أحمق غير زين
    فصل الحاجب
    وإن يكن كثير شعر الحاجب فما له عن عيّه من حاجب
    ومن يكن لصدغه ممتدّا حاجبه فالتيه فيه اشتدّا
    كثرة شعر الحاجبين يا همام دلّت على عيّ وغثّ في الكلام
    وإن يدقّ ثمّ في الطول اعتدل مع السواد فهو يقظان اكتمل
    فصل العين
    وأزرق العين غدا مذموما وكلّما زاد أتى مذءوما
    وكلّ من عيناه جسمًا عظمت فهو حسود خائن إن جحظت
    كسلان ذو وقاحة وإن تكن زرقًا فذا من غشّه نفسك صن
    ومن تكن عيناه لا بالصغر موصوفة كذا ولا بالكبر
    مائلة للغور والسواد فذاك يقظان محبّ هاد
    والعين إن تكن طويلة البدن فهو خبيث ذو فساد وفتن
    ومن بدا في عينه جمود فهو غليظ جاهل مردود
    ومن بعينه سريع الحركة بحدّة يرى فقل لا بركة
    فذاك محتال ولصّ غادر وأحمر العينين ليث قادر
    وإن يكن يُرى حواليها نقط صُفر فذا شرّ عن الخير هبط
    فصل الأنف
    ومن غدا منخره دقيقا فذاك في طباعه رقيقا
    ومن يكد منخره يدخل في فيه فذو شجاعة ليث وفي
    ومن يكن أفطس فهو شبق وإن يكن منفتحًا فتئق
    ومن يكن غليظ وسط المعطس ومائلًا إلى صفات الأفطس
    فذاك كذّاب فلا تناقش معتدل ما طال غير فاحش
    والأنف إن لم تغلظن منه قناة فذاك ذو عقل وفهم وأناة
    فصل الفم
    وواسع الفم شجاع مصدق لكن غليظ الشفتين أحمق
    وإن تكن شفاته معتدلة مع حمرة صادقة فحيّ له
    فصل الأسنان
    ومن تكن ملويّة أسنانه فذو احتيال خادع خوانه
    وإن تكن ذا فلج خفيفة فثقة أخلاقه لطيفة
    فصل الوجه
    ومن يكن منتفخ الشدقين فجاهل فظّ بغير مين
    ومن يكن نحيف وجه أصفرا فهو خبيث خادع لن ينكرا
    وطول وجهه على الوقاحة يدلّنا وعدم الفصاحة
    منتفخ الأصداغ والأوداج ذاك غضوب فاقد العلاج
    ومن إذا نظرته يحمر ودمعتاه ربّما تدرّ
    أو يتبسّم تبسّما خفيف فهائب لك محبّ وعفيف
    فصل الصوت
    ومن يكن جهير صوت ذاك دلّ على شجاعة وإن كان اعتدل
    ما بين كدّ وتأنٍّ في الكلم وغلظ ورقّة ذاك علم
    بأنّه في العقل والتدبّر والصدق في مكانة لم تنكر
    وفي الكلام سرعة مع رقّته دلّت لجهل كلب وقحته
    وغلظ في الصوت ذا على الغضب وسوء خلقه يدلّ لا ريب
    وغنّة الصوت دليل الحمق والكبر مع بلادة وخرق
    فصل الحركة
    وفي احتراك من به إكثار فصلف ذو خدعة مهذار
    وصاحب الوقار في الجلوس مع الإشارة إلى الجليس
    عند الكلام دلّ في التحرير على تمام العقل والتدبير
    فصل العنق
    وقصر العنق على الخبث دليل والمكر لكن إن يكن عنق طويل
    مع دقّة دلّ على الحماقة والجبن والصياح في الرفاقة
    وإن يكن مع هذه صغير راس دلّ على سخفه فلا تواس
    وغلظ العنق دليل الجهل وكثرة النوم كذا والأكل
    والعنق في الطول إذا ما اعتدلا وغلظ كان ودودًا عاقلا
    صاحب تدبير ورأي بل ثقة سرّ به كلّ خليل صادقه
    فصل البطن
    وكبر البطن على الحمق يدلّ والجهل والجبن لمن فيه يحلّ
    لطافة البطن وضيق الصدر دلّا على العقل وحسن الفكر
    فصل الظهر والكتف
    وعرض أكتاف مع الظهر دليل على شجاعة وعقله القليل
    ثمّ استواء الظهر فيما حرّروا علامة محمودة قد ذكروا
    على الشكاسة مع الترافة دلّ انحناء الظهر في القيافة
    بروز أكتاف هو البريّة فقبح مذهب وسوء نيّة
    فصل الذراع والكفّ
    طول الذراع وبلوغ الكفّ لركبة ذاك حميد الوصف
    دلّ على شجاعة وكرم ونبل نفس وعلوّ الهمم
    وإن تكن عن ركبتيه في قصر فهو جبان ذو شرور وضرر
    وإن تطل كفّ مع الأصابع دلّ على النفوذ في الصنائع
    فصل القدم
    وغلظ اللحم دليل في القدم للجهل مع حبّ لجور في الأمم
    والقدم الصغير ثمّ الليّن دلّ على الفجور وهو بيّن
    فصل العقب والساق
    ورقّة الأعقاب في الإنسان دلّت على حسن بديع الشان
    وغلظ دلّ على الشجاعة إذ هو ليث فاختبر طباعه
    وغلظ الساقين مع عرقوبه لبله وقحة كانا به
    فصل الخطوة
    وكلّ من كانت خطاه واسعة بطيئة فذو مزايا نافعة
    كنجحة في سائر الأعمال والفكر في عواقب الأفعال
    خاتمة
    وقد يقلّ بعض ذي النعوت قل وبعضها يأتي كثيرًا في الرجل
    والحكم إن تعارضت للغالب من حسن أخلاق ومن معائب
    وإن تساوت عددًا في الشخص فلا تمحّض ذاته للنقص
    إذ يتدافعان بالأحكام فيمنعان سطوة الأقلام
    ولا تشكّنّ بأنّ العلم يزيل من أوصاف ذمّ حكما
    أعني إذا ما استعمل العلم الحكيم أثّر في إزالة الوصف الذميم
    وكلّ من جرّب ما قلنا وجد في فحصه شاهد صحّة وجدّ
    وفي القيافة انتهى الكلام وحصل المقصود والمرام
    من بعد ألفٍ وثلاث من مئين يطرح منها أربع من السنين
    وكان هذا في دمشق الشام فالحمد لله على التمام .

    *منقول*




    بالمناسبه : لدي بعض الكتب تتحدّث عن الفراسة ماضيها و حاضرها، وهي بصيغة adobe reader PDF
    حاولت أن أنقلها لكم هنا غير أنـّي لم أوفـّق لانعدام الوسيلة أو لجهلي بكيفيـّة النقل.
    لكم التقدير والتـّحية

    ركاد حسن خليل

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    وقيل في الرقص

    ثمة علاقة بين الرقص والجسد.
    الرقص لغة الجسد وفصاحته
    وله دلالة اجتماعية هي المشاركة،
    ودلالة سياسية هي استجواب للجسد وتعرية له،
    واقتصادية باعتبارها قوة منتجة للجمال أو فائضا العمل.
    وثقافيا هي لغة مجتمعية خاصة.
    الجسد في الرقص مسرح وضحية.
    الرقص الصوفيّ هو محاولة للتخلص من الجسد أو توزيع له أو تحييد لجاذبيته الأرضية.
    إنها مرافعة بالحركة لتحرير الجسد من أثقاله.
    الرقص أجنحة لجسد محروم من الريش.
    إقتباس من
    كتاب إبراهيم محمود"
    وإنّما أجسادنا "

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    وقيل في الصوت
    ومن يكن جهير صوت ذاك دلّ
    على شجاعة
    وإن كان اعتدل ما بين كدّ وتأنٍّ في الكلم وغلظ ورقّة ذاك دل
    بأنّه في العقل والتدبّر والصدق في مكانة لم تنكر
    وإن كان في الكلام سرعة مع رقّته دلّت لجهل
    وإن كان غلظ في الصوت ذاك دلّ على الغضب وسوء خلقه لا ريب
    وإن كان غنّة الصوت كان دليل الحمق والكبر مع بلادة وخرق
    ***
    محمود الحمزاويّ

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    بصمة الصوت
    إن صوت المتحدث يمد المستمع بكثير من المعلومات، فمن خلال الصوت يمكن معرفة المتحدث، وجنسه، وجنسيته، وسنه، وحجم جسمه، والمنطقة التي ينتمي إليها. كما أن الصوت يكشف عن اهتمامات المتحدث واتجاهاته، ومشاعره ومركزه الوظيفي، ومزاجه الشخصي من هدوء أو انفعال، أو مرح أو اكتئاب أو انبساط أو حياء وانطواء، كما يكشف عن الجماعة التي ينتمي إليها وعن مستواه الثقافي وتتناول دراسة الصوت البشري عدة مجالات مثل طبقة الصوت، وقوته، والإيقاع والتلعثم وسرعة الصوت، والوقفات. ويستخدم بعض هذه المجالات كمؤشرات لاجتذاب انتباه المستمع واهتمامه، أو لتأكيد بعض الفقرات في الحديث. ويوضح الصوت الحالة النفسية للمتحدث، فالشخص القلق يتعرض لوقفات عديدة أثناء الحديث فضلا عن أن فترة التوقف تكون طويلة نسبيا، ويعتبر الصوت أحد المتطلبات الرئيسية لإتقان مهارة التحدث. فوضوح الكلمات، وسلامة نطق الألفاظ، والوقفات المناسبة، والسرعة المريحة من العوامل الضرورية في مهارة التحدث. وترتبط بالنواحي الفسيولوجية لجهاز النطق والحالة النفسية للمتحدث، إلا أنه يمكن تنميتها عن طريق الممارسة والتدريب.
    وهناك من التعبيرات الصوتية المألوفة التي نتعارف على معانيها على نطاق واسع كالضحك، والتثاؤب، والأنين والصراخ، وصوت البكاء. وهناك كذلك التعبيرات الصوتية المقبولة كضحك الطفل بينما هناك تعبيرات صوتية أخرى ترفضها المجتمعات المتقدمة كصوت الطعام أو ارتشاف السوائل وغيرها. وعلينا أن ندرك أهمية هذه التعبيرات الصوتية أثناء ممارسة الاتصال مع أشخاص ينتمون إلى ثقافات مختلفة لأنها كثيرا ما تترك ردود فعل سيئة تجاه من يستخدم الأصوات غير المقبولة أو غير المتعارف عليها.
    ****
    عن مركز التمييز للمنظمات الغير حكومية-523
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 06-04-2009, 16:26.

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    أنا أحب تسميتها لغة الاستقراء والاستنباط لتكملة الصورة وزيادة الفهم تساعد في إزالة الضبابيّة اللغويّة

    وأظن أن سبب تراجعنا في هذا المضمار حاليّا لأننا أضعنا أهم ركائز دعم مفهوم الاستقراء والاستنباط في لغتنا العربيّة لتكون اسلوب من اساليب تفكيرنا بشكل فطري وعلى السليقة، ألا وهو الصيغ البنائية للكلمة والجملة العربيّة، بالرغم من أننا أفضل من خدمه في تاريخ البشريّة والفضل في ذلك يعود لتركيبة بناء اللغة العربيّة، وقد حاولت مناقشة ذلك تحت العنوان والرابط التالي

    ماذا خسر العالم بانحطاط العربية ومحاولة في إيجاد حلول



    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    نواصل
    وعلى الهامش
    وحتى ندرك أهمية هذا العلم
    ****
    طاقم استخبارات إسرائيليّ رصد حركة يدَيْ « السيّد » ولغة جسده...
    « هل أثّر المكوث الطويل تحت الأرض على مزاجه ؟!!..
    هل يخشى على حياته أم أنّه يواصل الإيمان بالنصر ؟!!..
    ماذا يخطّط لما بعد الحرب ؟!!..
    أسئلة طرحتها صحيفة « يديعوت أحرونوت » في معرض تحقيق بعنوان : « الخبراء الذين يدخلون رأس نصر الله »، كشفت فيه عن تأليف السلطات الإسرائيلية طاقماً من 15 فرداً بين محلل استخبارات ومستشرق وعالم نفس لتحليل شخصية نصر الله، و« إعداد بروفيل متجدد له ». واستند فريق الخبراء هذا إلى جملة معطيات، من بينها لغة الجسد وحركة اليدين وتعابير الوجه.كذلك أجرى الباحثون، بحسب « يديعوت »، مقارنة بين ظهور « السيّد » بُعيد أسر الجنديين وخطاباته إبان الحرب.
    أولى ملاحظات أحد الخبراء في الفريق الإسرائيلي أن : « نصر الله شخصية تعيش على الإعلام » وأنه : « شخص يستعدّ جيداً لظهوره ».

    من جملة الخلاصات التي خرج بها الخبراء النفسيون الاسرائيليون أيضاً أن :
    1- نصر الله هو : « رجل فهيم على نحو مدهش ».- ليس على نصر الله : « علامات خوف من الموت ».
    2- نصر الله مقتنع بأن له مستقبلاً، لكن عليه أن يتصدى للتحدي الذي وقع أمامه فجأة.
    3- نصر الله لا يعدّ نفسه لبقاء طويل في مقرّه تحت الأرض.
    وتجدر الإشارة إلى أن أحد المشاركين في رصد ملف السيد وتحليله، لفت إلى : « الفارق بين طريقة التحليل في وكالة الاستخبارات الأميركية وطرق التحليل الاستخباري في إسرائيل؛ إذ يكتفي الأميركيون بتحليلات نفسية بالنسبة إلى شخصية معينة لكونها محور تقدير. أما عندنا، فالبروفيل أكثر تعقيداً ويستند إلى صورة استخبارية شاملة، للجانب النفسي ولغة الجسد فيها وزن معين، لكن لتحليل التصريحات والمقارنة بين الماضي والحاضر وزن أكبر ».

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    إخوتي الأعضاء
    نجمل ما سبق
    بالنسبة لما ورد من أسئلة
    بخصوص الاسم فهو
    “ علم استنطاق الجسد"-إسماعيل الناطور
    "علم استقراء الجسد"-حسين ليشوري
    "علم قراءة الجسد"-ركاد حسن خليل
    وهل هو فعلا علم؟
    الأكيد إنه علم
    له أساس تجريبي ومعملي ولكن التمكن منه له علاقة بالموهبة الفطرية
    وكما قال الأخ ركاد
    (أخي إسماعيل، أما عن سؤالك إن كانت لغة الجسد علم فطري أو مكتسب فرأيي الاثنين معـًا، وإنّ ما أفضنا في شرحه يفيد ما أعني، ذلك والله أعلم).
    وهذا يتضح من كمية الفروع المنبثقة عنه
    فلقد أضاف أستاذنا حسين ليشوري
    "علم العيافة:
    ويسمى قيافة الأثر وهو علم باحث عن تتبع آثار الأقدام والأخفاف والحوافر في المقابلة للأثر وهي التي تكون في تربة حرة يتشكل بشكل القدم.
    ونفع هذا العلم بين إذ القائف يجد بهذا العلم الفار من الناس والضال من الحيوان يتتبع آثارها وقوائمها بقوة الباصرة وقوة الخيال والحافظة ، حتى يحكى أن بعض من اعتنى به يفرق بين أثر قدم الشاب والشيخ وقدم الرجل والمرأة ، وقيل ان العيافة هي زجر الطير .
    هو على قسمين:
    قيافة الأثر، ويقال لها العيافة وقد مرت.
    وقيافة البشر، وهي المرادة ههنا، وهو علم باحث عن كيفية الاستدلال بهيئات أعضاء الشخصين على المشاركة، والاتحاد بينهما في النسب والولادة في سائر أحوالهما وأخلاقهما.
    والاستدلال بهذا الوجه مخصوص ببني مدلج، وبني لعب، ومن العرب، وذلك لمناسبة طبيعة حاصلة فيهم لا يمكن تعلمه.
    وإنما سمي بقيافة البشر لكون صاحبه متتبع بشرات الإنسان وجلوده وأعضاءه وأقدامه.
    كذلك أضاف الأخ
    ركاد حسن خليل
    •فراسة الوجوه" Face reading "علم الفيسيونومي (Physiognomy).
    •فراسة الإيماءات والحركات وفيه فراسة الإحساس والنبرات والهيئات والمظهر والوضعيات "علم الكينيسيكز Kinesics"
    •فراسة خط اليد أو الكتابة اليدوية والرسـم Handwriting analysis" "
    وهذا يتابع في علوم ثلاث:
    الجرافولوجي " Graphology"،
    الجرافونومي " Graphonomy "،
    والجرافوثيرابي "Graphotherapy "
    •فراسة الألوان - سيكولوجية الألوان- " Color psychology
    "

    اترك تعليق:


  • ركاد حسن خليل
    رد
    أخي اسماعيل،
    أؤكد كل ما جئتَ به، منقولا عن مركز التمييز للمنظمات الغير حكومية ، أو ما أفدتنا به من شروح، وأثنـّي على هذا الجهد الذي إن دلّ على شيء فإنـّما يدل على إلمام ٍ و إحاطة بالموضوع.
    وأنا معك فيما قلت بأنّ الله ..........يهب من بعض ما عنده .......لما خلق ، في معرض حديثك عن أن الفراسة تعتمد أساسـًا على الموهبه.
    وأورد هنا حديثـًا للرسول الكريم صلـّى الله عليه وسلم عن أبي عيسى الترمذي عن أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    " اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله "
    وهذا يعني أنّ هذا العلم، ليس متاحـًا لإيًّ كان، إنـّما له أهله.
    وقد قال سيـّدنا عثمان رضي الله عنه:" ما أسـَرَّ أحدًا سريرةً إلا ّ أبداها اللهُ على صفحات وجهه، وفلتات لسانه ". لكن ذلك لا يعلمه أو يقرأه إلا من عناهم الله جلّ وعلا في قوله في الآية 75 من سورة الحجر " إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ " ، والله أعلم. وقد أكـّد ذلك رسولنا الكريم صلـّى الله عليه وسلـّم عن أنس رضي الله عنه، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن لله عباداً يعرفون الناس بالتوسم " رواه الطبراني في الأوسط.
    غير أنـّي أقول مع صحة ما سبق ذكره ، إنّ العلماء حاولوا رسم خطوطٍ لهذا العلم ووضع قوانين له وكتبوا عن الفراسة الكثير، ابتداءً من أرسطو حيث كان أول من كتب. وكتب أيضـًا عن هذا العلم الإمام فخر الدين الرازي في كتابه "الفراسة"، والإمام شمس الدين محمد الأنصاري في كتاب" السياسة في علم الفراسة"، كذلك كتب ابن قيم الجوزية في كتاب" مدارج السالكين" والإمام ابن الجوزي في كتاب" الأذكياء "وكتاب "أخبار الحمقى والمغفلين".
    وقد تطوّر اليوم هذا العلم، واهتمّ به الغربيـّون، حيث أصبح له الكثير من الفروع حتىّ غدا كلُّ فرع مادّة قائمة بذاتها.
    من هذه الفروع:
    • فراسة الوجوه" Face reading "علم الفيسيونومي (Physiognomy).
    • فراسة الإيماءات والحركات وفيه فراسة الإحساس والنبرات والهيئات والمظهر والوضعيات "علم الكينيسيكز Kinesics"
    • فراسة خط اليد أو الكتابة اليدوية والرسـم Handwriting analysis" "وهذا يتابع في علوم ثلاث: الجرافولوجي " Graphology"، الجرافونومي " Graphonomy "، والجرافوثيرابي "Graphotherapy "
    • فراسة الألوان - سيكولوجية الألوان- " Color psychology
    "
    أخي اسماعيل، أما عن سؤالك إن كانت لغة الجسد علم فطري أو مكتسب فرأيي الإثنين معـًا، وإنّ ما أفضنا في شرحه يفيد ما أعني، ذلك والله أعلم.

    دمتم بخير
    تحيــّاتي وأكثر
    ركاد حسن خليل

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    سنتوقف,,,,,,,,,,,,,
    إنتظارا لتعليق

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;border:4px solid limegreen;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]وللعيون لغتها الخاصة[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
    تمنحك واحدا من أكبر مفاتيح الشخصية التي تدلك بشكل حقيقي على ما يدور في عقل من أمامك ، ستعرف من خلال عينيه ما يفكر فيه حقيقة ،
    فإذا اتسع بؤبؤ العين وبدا للعيان فإن ذلك دليل على أنه سمع منك توا شيئا أسعده ،
    أما إذا ضاق بؤبؤ العين فالعكس هو الذي حدث ،
    إذا ضاقت عيناه ربما يدل على أنك حدثته بشئ لا يصدقه
    إذا اتجهت عينه إلى أعلى جهة اليمين فأنه ينشء صورة خيالية مستقبلية
    أذا اتجه بعينه إلى أعلى اليسار فإنه يتذكر شيئا من الماضي له علاقة بالواقع الذي هو فيه
    إذا نظر إلى أسفل فإنه يتحدث مع أحاسيسه وذاته حديثا خاصا ويشاور نفسه في موضوع ما .
    اذا كان الجفن الأسفل للعين قوياً فهو يعكس الحيوية والنشاط.
    أما إذا كان الجفن الأسفل ضعيفاً ورقيقاً فهو يعكس الضعف.
    ومن الممكن أن نلاحظ حركة ما على صعيد الجفنين.
    فإذا كانت الحركة لا إرادية تشبه رفة أو غمزة العين.
    فإن هذه الحركة تعكس عدم الاطمئنان، العصبية الزائدة والإرهاق.
    أما إذا كانت حركة الجفنين لا تحصل إلا في مواقف معينة.
    فهي في هذه الحالة تعكس القلق الناجم عن الكذب أو عن الشعور بالذنب.
    أما في حال حركة الجفون حركة ارتجافية فإنها في هذه الحالة تعكس الإرهاق النفسي، الخوف أو الهيستيريا.
    واخيراً فإن هذه الحركة ممكن ان تحدث بشكل تقلصات وهي في هذه الحالة غالباً ما تعكس الهيستيريا.
    وهذه الدوائر تعكس تعب العينين والإرهاق النفسي والجسدي.
    ولكنها قد تنجم ايضا عن الهزال (النحف)
    او عن البكاء الحاد
    او عن المبالغة في ممارسة الجنس.
    والحقيقة ان العيون هي الباب الحقيقي للإنسان نحو العالم.
    فمن خلالها يرى الإنسان العالم ويتفاعل معه.
    ولكن العيون ليست مصدر احساس فقط ولكنها ايضا مصدر فعل.
    وهي مرآة حقيقية تعكس الشخصية.
    وللعيون لغتها الخاصة.
    وهي تتكلم لغتها هذه من طريق حركتها في محاجرها وعن طريق حركة البؤبؤ في داخلها.
    ولكبر العيون تأثير بالغ في مساعدتها على جعل لغتها مفهومة من الآخرين.
    وهكذا فإننا نستطيع أن نستشف من خلال العيون أفكار الشخص ونياته ,عواطفه وأهواءه وكذلك مواقفه النفسية السوية والمريضة على حد سواء.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    فيديو ومشاركة حلوة أخ ركاد
    ولكن هذا ينعطف بنا لسؤال مهم
    هل لغة الجسد فطرية أم مكتسبة
    أو هل لغة الجسد لغة عالمية مشتركة أم هي محلية نتاج البيئة

    اترك تعليق:


  • ركاد حسن خليل
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    كذلك الإيماءات ووضع الجسم ,هناك العديد من الإيماءات المألوفة والتي لا نختلف على معانيها كهز الرأس بما يفيد الموافقة أو الرفض، ومع ذلك نقول أن الإيماءات هي من نتاج ثقافة المجتمعات. وكلنا يتذكر أن الأستاذ في المدرسة قد طلب منه أن يجلس بطريقة مهذبة أو يقف بطريقة معتدلة. ويشير وضع الجسم إلى درجة الاسترخاء التي يتخذها الفرد أثناء الجلوس أو الوقوف. ويكشف وضع الجسم عن علاقات السلطة وعن الحالة النفسية للفرد فعادة ما يجلس صاحب السلطة الأعلى بدرجة من الاسترخاء أعلى من تلك التي يجلس بها صاحب السلطة الأقل. كما أن الجلوس على حافة المقعد يشير إلى حالة من القلق أو عدم الراحة أو الاستعجال أو التأهب للانصراف.
    [align=center]تحيــّاتي للجميع
    منشغل حاليــًّا بظروف طارئة
    لكن للترفيه أرجو مشاهدة هذا الرّابط، إنـّه في صلب الموضوع:


    أرجو المعذرة ولي عودة .
    تحيـّاتي وإلى لقاء

    ركاد حسن خليل[/align]

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    كذلك الإيماءات ووضع الجسم ,هناك العديد من الإيماءات المألوفة والتي لا نختلف على معانيها كهز الرأس بما يفيد الموافقة أو الرفض، ومع ذلك نقول أن الإيماءات هي من نتاج ثقافة المجتمعات. وكلنا يتذكر أن الأستاذ في المدرسة قد طلب منه أن يجلس بطريقة مهذبة أو يقف بطريقة معتدلة. ويشير وضع الجسم إلى درجة الاسترخاء التي يتخذها الفرد أثناء الجلوس أو الوقوف. ويكشف وضع الجسم عن علاقات السلطة وعن الحالة النفسية للفرد فعادة ما يجلس صاحب السلطة الأعلى بدرجة من الاسترخاء أعلى من تلك التي يجلس بها صاحب السلطة الأقل. كما أن الجلوس على حافة المقعد يشير إلى حالة من القلق أو عدم الراحة أو الاستعجال أو التأهب للانصراف.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    لغة الإيماءات.
    ..
    يمكن فك الجدل التقليدي حول ما إذا كان الطرف الآخر مرتاح لنا بالاعتماد على إيماءاته وإيحاءاته ورموزه لا على كلامه، فالإيماءات جديرة بأن تقول ذلك ببلاغة أشد من الكلام وهذه بعض الإيماءات والإيحاءات التي تحدث في حياتنا اليومية وقد لا نكون مدركين للمغزى أو التأثير النفسي المسبب لها .
    فمثلا ً:
     مس اليد للوجه أثناء الحديث أمر مرتبط بالكذب وكذلك الحال عند لمس الأنف أثناء الكلام .
     وقد يلجأ البعض إلى لمس الأذن عند التشكيك بكلام يقال أمامهم .
     عندما يعقد اجتماع ما لمؤسسة أو إدارة ويلقي المدير نكتة عرضية نجد أن كلاً من الحاضرين يصطنع ابتسامة مزيفة تظهر بوضوح في عضلات زاويتي فمه التي تُشَدّ وتُرخى في اتجاه الأعلى أما في الابتسامة الحقيقية فإن عضلات أطراف العينين تتقلّص أيضاً .
     وإذا شبكت المرأة يديها بشكل لين فهذا دليل انفتاحها على الجو المحيط بها
     عندما يهز البعض رؤوسهم في إشارة إلى التأييد والاهتمام نجد أن الشخص المتكلم يزيد من سرعة كلامه.
     بينما يشير تشابك الذراعين وتباطؤ رفرفة العينين إلى الملل أو إلى عدم الموافقة ما يحتمل أن يجعل المتكلم يبطئ في كلامه
     أن يكون الإبهامان متلاصقين فهذا يعني أن المتحدث عقلاني وكريم ومثقف ويستطيع التأقلم مع الظروف العامة .
     عندما يجري تعريف بعض الناس إلى بعضهم الآخر يظهر مستوى ما من الاهتمام يُعبّر عنه بازدياد رفرفة أجفان العينين من 18 مرة إلى أكثر من 25 مرة في الدقيقة.
     نحن نشاطر الآخرين الذين نكاد لا نعرفهم السوائل الباردة لأنها جاهزة ولا تتطلب وقتا .
     نشاطر السوائل الساخنة الناس ذوي العلاقة الودية الأقوى بنا،لأنها تحتاج إلى زمن أكبر لتحضيرها.
    فهل هذا هو السبب الذي يجعلنا نقدم ضيافة من المشروبات الساخنة للناس الذين تجمعنا بهم الألفة والمودة.
    وربما لهذا السبب أيضاً يُعدّ تقديم أي مشروب آخر غير القهوة الساخنة نوعاً من الاستخفاف بالضيف الذي يشعر بشيء من برودة الاستقبال إذا لم تقدم له القهوة حصراً .
     وضع اليدين على الطاولة باتجاه الشخص المتحدث فهذه بمثابة دعوة لتكوين علاقة حميمة .
     يفضل المرء أن يتوجه بعد دخول السوق أو المحلات التجارية إلى اليمين لأنه سوف يستخدم يده اليمنى الأقوى ويشعر بالانشراح إذا كانت الممرات واسعة بينما يشعر بالضيق إذا كانت هذه الممرات ضيقة ولذا يحاول أصحاب المخازن تنفيذ هذه الرغبات إذ يضعون السلع الغالية الثمن في اتجاه اليمين وفي الممرات الواسعة ويجب أيضاً أن تكون السلع في تناول الزبون لأنه لا يشتري عادة أي سلعة لا يمسها بيده وقلما يشتري أحدنا سلعة كتب عليها "ممنوع اللمس" .
     عندما تكون اليد مفتوحة فهذه الإيماءة تقترن بالصدق والخضوع .
     في حال كون الذراعان متقالبتين فمعنى ذلك أن الشخص بحالة دفاعية سلبية .
     تعمد مطاعم الوجبات السريعة للإكثار من الألوان الفاقعة والحادة مثل الأحمر والأصفر وذلك لكي لا يشعر الزبون بالراحة ويطيل الجلوس في المطعم .
    *****

    التثاؤب
    يدل على ان هذا النسان يشعر بالملل او التعب..
    وهناك معنى اعمق للتثاؤب هو حركه تدل عن الحروب من المواقف الصعبه

    وضع اليد عالفم..
    عندما يضع الشخص يده على فمه اثناء الكلام يمكن ان يكون كذاب

    عض الشفتين..
    يعبر عن الشعور بالغضب او الرفض لشيء وطريقه للتعبير عن العدوانيه
    عن مركز التمييز للمنظمات الغير حكومية
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 20-04-2009, 06:51.

    اترك تعليق:

يعمل...
X