لغة الجسد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بسم الله الكريم
    استاذي الفاضل /اسماعيل الناطوراشكرك على هذا الموضوع الذي ذكرني بسنوات الدراسة الجامعية .فقد كانت دراستي حول السيميولوجيا في الدراما (علم العلامات) فمن خلال دراستي في بحث التخرج صادفني مفهوم البحر الايمائي في الشعر العربي (لغة الجسد) وان كانت اغلب المفاهيم غير واضحة الملامح في الدراسات العربية فقد كان الهدف من دراستي ايجاد قاعدة يمكن الاعتماد عليها في ايجاد خصوصية للمسرح والدراما العربية (المهم) يمكننا القول بمصطلح فني ان صح التعبير (اذا عجز المخرج عن التعبير بالصورة لجا الى عنصر الصوت وباقي الادوات الاخرى) وقد حاولت البحث عن مصادر في هذا الجانب وللاسف لم اجد انذاك سواء دراسات في كتب ابن خلدون في علم الاجتماع بالاضافة الي القران الكريم . ختاما ما اردت قوله من خلال معلومتي المتواضعة بان لغة الاشارة من اصعب وادق العلوم الانسانية ذلك لانها تقوم على مبدى دراسة الفعل ورد الفعل (الدال والمدلول)من خلال حركة الجسد وخير دليل على ذلك المسرح .عذرا للاطالة
    ولكم الحب طفل يحبو
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالعزيز محمد الكالمي; الساعة 29-06-2009, 06:51. سبب آخر: كلمة فقد كان الهدف/ختاما/ملامح/ردالفعل

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    د. مرسي
    "لغة الجسد"
    علم يطبق في التحقيقات الجنائية والتعليم والتسويق
    أوضح الدكتور بهي الدين محمد مرسي أن لغة الجسد علم جديد مضى على نشوئه 20 عاما رغم أنه كان منذ بدء الخليقة بين الكائنات لكنه لم يقنن ولم يفهم إلا خلال السنوات الـ20 الماضية مبينا أن لغة الجسد لا يخدع فيها مخلوق حتى لو كان الحيوان ويقتصر الأمر على مجرد فهمها والتعرف عليها من الآخرين.
    وقال الدكتور بهي الدين مرسي في محاضرة في منتدى الجمعة إن اللغة منهج الاتصال بين الأفراد وإن مفرداتها هي الحروف والرموز والإشارات والأصوات والانفعالات الحسية والجسدية ويخضع تطبيق تلك المفردات لقواعد يدركها طرفا الاتصال ولا يشترط تجانس طرفي الاتصال لفهم الرسالة ولكن يشترط فهم القواعد.
    وأبان الدكتور مرسي أن الجسد وعاء للنفس والعقل ويتكون جسد الإنسان من أجهزة مفرداتها أعضاء وهي مجموعة أنسجة لبناتها الخلايا، ومضى الدكتور بهي الدين في تحليل طريف للجسد البشري وذكر أن عناصر البناء الأولية لجسد الإنسان تتكون من 14 عنصرا منها النيتروجين والكربون والصوديوم والكبريت والأوكسجين والبوتاسيوم والكالسيوم وغيرها مبينا أن التقدير الكمي لمكونات الجسد هي :كربون ويساوي 2 كيلو فحم، ونحاس ويساوي سن قلم حبر، وحديد ويساوي 5 مسامير متوسطة، وأوكسجين وهيدروجين ويساوي 3 قوارير ماء، و صوديوم و كلور ويود ويساوي ملعقة ملح طعام، و كالسيوم وسليكون وفوسفور ويساوي 15 بلاطة سيراميك، ونيتروجين وكبريت وبوتاسيوم ويساوي ممحاة، وقيمة كل تلك الأشياء بالمال لا تتعدى 40 ريالا!
    وأوضح أن القيمة الحقيقية للإنسان تتمثل في الجسد الذي يشمل النفس والعقل، وعرف المحاضر الإحساس أنه تلقي الجهاز العصبي لمؤثر من خلال مستقبلات الحواس الخمس: السمع, البصر, الشم, التذوق, واللمس وذكر أن لغة الجسد لا يمكن منعها ولكن يمكن فهمها وتعرف الذي يأتيك من حركات الآخرين وتعبيراتهم، مبيناً أن الإدراك هو ربط المعلومات التي يتلقاها العقل في حدث ما بالخبرات السابقة والخروج بتفسير أو دلالة وتحديد الاستجابة، ويتأثر الإدراك بعوامل خاصة بالمؤثر مثل شدة المؤثر والتكرار الذي يولد الاعتياد والتخصيص والشمول وعوامل خاصة بالمتلقي مثل الخبرات السابقة والحاجات والدوافع والثقافة والمفاهيم.
    وأشار المحاضر إلى أن مكونات عملية الاتصال هي المستقبل والمرسل والوسيلة والرسالة والتغذية العكسية التي دونها تتلف عملية الاتصال وأن سبل عملية الاتصال هي الحوار والجوال والإذاعة والهاتف والمكتوب البريدي وغيرها،أما معوقات الاتصال هي الحواجز ونظارة الشمس والمسافات وضعف البصر ومرض الزهايمر والسن والجنون والشيخوخة وعيوب النطق واختلاف الثقافات.
    وأبان أن الشخص ليس لوحده وإنما بداخله عملاق أكثر منه عزمية وأكثر منه حيطة وحذرا وأشد منه بصرا وأبعد منه بصيرة وأشد منه صبرا وأكثر منه تحملا وأصدق منه وهو مسؤول عن تنظيم حياتك.
    وذكر مرسي أن لغة الجسد تعتمد على تفسيرات الجسد وحركاته وهي أصدق مما ينطق به اللسان ولغة تفضح النوايا دون أن نتحكم فيها ولغة فطرية لكل الكائنات لا تعلم ولا تكتسب ويفهمها كل البشر وتتحدث بها أعضاء الجسد دون شعور، مشيراً إلى أن العين هي الأهم في التواصل وتنقل المصداقية ولكل من الأذن والفم واتساعه وضيقه وحركات اليدين وحني الرقبة وتقطيب الجبين واحمرار الوجنات ورفع الكتف مدلولات خاصة ومختلفة، وقال الدكتور بهي الدين إن نبرات الصوت تشكل 38 في المائة من وسائل التعبير وتشكل الكلمات 7 في المائة وأما لغة الجسد فتشكل نسبة 55 في المائة، مشيراً إلى أن علم لغة الجسد يطبق في التحقيقات الجنائية والتعليم والتدريب والتوظيف وإدارة الأفراد والتسويق والمبيعات.
    وذكر المحاضر أن الشخصية الإنسانية هي مجموعة السمات البدنية والعقلية التي تحدد أسلوب الفرد في التكيف مع المجتمع وأن مكوناتها بدنية وعقلية معرفية وانفعالية مزاجية واجتماعية، وأن سمات الشخصية القوية هي الذكاء والقدرات العقلية السليمة مثل التفكير والتخيل والتفسير والتذكر وأيضا الاتزان العاطفي والقدرة على التوافق مع البيئة المحيطة والتروي في الأمور والجاذبية الشخصية والقدرة على الإقناع والمعرفة والتفاعل السوي مع الآخرين، موضحاً أن الشخصية الكاريزمية تعني الهيبة والتأثير والسحر الشخصي والقدرة على التأثير في الآخرين بالارتباط بهم عاطفيا وثقافيا وهي سمات تثير الحماس ومن أمثال الشخصية الكاريزمية الزعيم الهندي الراحل غاندي والرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر وتشي جيفارا ونيلسون مانديلا وهتلر والشيخ ابن باز ونيرون والشيخ ابن عثيمين والرئيس الأمريكي الجديد باراك أوباما، وليس بالضرورة أن يمتلك كل القادة والزعماء الكاريزما فالرئيس بوش الابن لم يمتلكها.
    وبين الدكتور بهي الدين مرسي مهارات الاتصال وهي: وضح صوتك ومخارج الألفاظ ، وانظر إلى عيني محدثك، واخلع نظارة الشمس ،واستفسر عن شيء واحد في المرة الواحدة، واستمع بينما يتحدث الآخر ولا تقاطع بدون إذن، واترك ما بيدك وما يشغلك أثناء الحوار، و ركز في المعاني لا الألفاظ، وخذ وضعا مريحا في جلستك، وقم بميل خفيف للأمام تجاه محدثك، واعترض ولكن بأدب، واستخدم الألفاظ المنمقة، واحتفظ بقلم وورقة لتدوين ملاحظاتك، وتحدث بوضوح، ولا تستخدم إلا اللغة التي تجيدها.
    وفي مداخلة لأحد الحضور أوضح أن هناك أمورا أخرى تدخل في لغة الجسد مثل الساعة البيولوجية والساعة البيئية التي تنظم الأوقات والإصابة بالعين التي قد تقتل وتوقع الكوارث، مبيناً أن الساعة البيولوجية لها نظام معين وهي مهمة فعلا.
    من جانبه، أشار المحامي محمد حجي التريكي أن الجسد وعاء للنفس والروح والعقل وأن النفس أنواع منها اللوامة والأمارة بالسوء، وأجاب المحاضر أن القيمة الحقيقة للإنسان في نفسه وامتنع عن الحديث عن الروح والنفس وترك الأمر لمشائخنا الأجلاء،أما عبد المنعم جابر فأشار إلى تأثيرات البيئة واختلاف الثقافات في لغة الجسد وهل الطاقة الكامنة الموجودة في الإنسان هي العقل الباطن أم لا، وأكد الدكتور بهي الدين أن المتغيرات البيئية والثقافية تؤثر بلا شك في لغة الجسد.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    «لغة الجسد»
    وقضية إغتيال الحريري
    : شريط أبو عدس يظهر الخوف والانهزام
    ذكر تقرير لجنة التحقيق الدولية الأخير «أبو عدس» في 11 فقرة تضمّنت معلومات عن استمرار التحقيقات والبحث عنه وتحديد دوره وعلاقاته وشخصيته.
    قامت «الأخبار» بتحقيق تقني تحليلي مواز يركّز على كشف «لغة الجسد» التي تبرز في الشريط الذي بثّته قناة «الجزيرة» والذي يعلن فيه دوره في اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري.
    بعد مشاهدة الشريط عدة مرات والتركيز على جوانب محدّدة من وجه وجسم أبو عدس، توصّلنا الى بعض الاستنتاجات المثيرة التي قد تكون مهمة في حل جزء من الغموض الذي يلف القضية.
    أظهر أبو عدس بعض الصفات التي تعكس الخداع. بالإجمال،
    من يحاول خداع الآخرين يَحْتَج إلى التفكير أكثر في ما يفعله ويقوله وعادة ما يُشغل بضرورة التستر (من خلال المبالغة في التصرف أو إظهار اللا مبالاة). في حالة أبو عدس نراه يحاول إظهار لامبالاته وخاصة من خلال السيطرة على حركات جسده واعتماد نبرة صوت رتيبة.
    كما أن خداع الناس قد يؤدي إلى الاندفاع والتوقف عن الكلام والتردد عندما يفكر المرء في ما سيقوله.
    يبدو واضحاً أن أبو عدس يتردد في الحديث ويتوقف ثلاث مرات مع إغماض عينيه (05:17، 18:18، 26:16)،
    حين يحاول الأشخاص الكذب أو الخداع، تكون حركاتهم الجسدية محدودة ومتشنجة وتخف حركات اليدين والكفين، كما تقتصر حركات الوجه على الفم بدلاً من الوجه بأكمله.
    هذا تماماً ما نراه في شريط الفيديو، فأبو عدس كان متشنّجاً وقد غابت عنده حركات اليدين والوجه التي اقتصرت على حركة الفم. وتشير صرامة وجهه وجسده إضافة الى مواجهة جسده ورأسه الكاميرا مباشرة، إلى لغة جسد دفاعية؛ هذا رد فعل بدائي حيث يتجمد الجسد، لتفادي التنبه للحركات ويمكن أن يفسر على أنه تحضّر للهجوم.
    وعادة ما تترافق لغة الجسد مع الخوف والقلق.
    وتجدر الإشارة إلى أن الإيماءات (مثل حركات اليدين والذراعين) تختلف عن حركات جسدية أخرى لأنه على علاقة أكبر بالحديث والكلام.
    فللإيماءات عادةً معان لغوية محددة. في حالة أبو عدس، نلحظ غياباً شبه تام لحركات اليدين والذراعين ما يشير إلى عدم «تورط» المتحدث بحديثه.
    ويُعتقد أن الخطاب الذي ألقاه أبو عدس لم يكتبه بنفسه ما يعني أن أبو عدس ليس واضع الشريط.
    ويمكن رؤية بُعد أبو عدس عن الموضوع من خلال كتفيه المترهلتين وطريقة جلوسه التي قد تدل أيضاً على غياب الثقة بالنفس أو على الخوف والانهزام.
    إضافة إلى هذا، يظهر الخوف في تردده في الكلام ونبرة الصوت الرتيبة مع جفاف الحلق الذي يظهر بلعق الشفتين (نرى أبو عدس يلعق شفتيه 3 مرات في الشريط: 21:06، 27:18، 35:08).
    وغالباً ما يترافق الخوف مع القلق الذي يظهر أحياناً في النظر إلى أماكن غريبة. عند الدقيقة 18:17 من الشريط/ ينظر أبو عدس بعيداً عن الكاميرا ما يُظهر الخوف والقلق مع احتمال طلب الموافقة من شخص آخر موجود في الغرفة.
    هذا يجعلنا نتساءل عن عدد الأشخاص الموجودين في الغرفة عند تصوير الشريط ما يؤدّي درواً بالغ الأهمية في الإجابة عن أسئلة هامة في التحقيق.
    في حال وجود أكثر من شخص في الغرفة وإذا صحت افتراضاتنا حول الخداع والخوف والقلق، فهل من الممكن أن يكون أبو عدس قد تعرض للتهديد أو الخطر عند تسجيل الشريط؟
    في الختام،
    هذا الشريط يشبه الأشرطة التي يسجلها الانتحاريون،
    فأبو عدس يهدد بتفجيرات إضافية وهذا يُعدّ نموذجاً عند الانتحاريين (شريط تفجير لندن).
    ويبقى السؤال المطروح في شأن قلة حركات الوجه والجسد إضافة إلى الأغراض الموجودة في الشريط (طاولة مع غطاء أسود، خلفية سوداء، عباءة أبو عدس السوداء).
    رغم أن لغة الجسد قد تعطي طريقة جديدة للتواصل، إلّا أنه يجب التعاطي معها بكثير من الانتباه.
    فهي تتأثر أحياناً بعادات المتحدث.
    كما أن علينا التنبه إلى جانب الاختلافات الفردية، إلى الاختلافات الجغرافية والثقافية.
    * اختصاصية في علم النفس ولغة الجسد
    ديالا عمّار

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سعاد عثمان علي مشاهدة المشاركة
    الأستاذ إسماعيل الناطور
    والعزيزة نجلاء الرسول
    والأساتذه الكرام الذين اشتركوا في التعليق على لغة الجسد
    اسعدني جداً طرح هذا الموضوع الرائع والمفيد-وقد انضممت للملتقى من ايام قلائل وكتبت عن البرمجة اللغوية العصبية-وشجعتوني ان اكتب عن لغة الجسد
    الأستاذة نجلاء اوضحت بإلمامها بلغة الجسد وموازاتها بالبرمجة اللغوية العصبية
    وحقيقة كل تلك المقدرات خلقها الله فينا-ومعروفة منذ بديء الخليقة لقوله تعالى-واوجست في نفسي خيفة-وقوله تعالى -بلى ولكن ليطمئن قلبي-والقول المعروف-نقولها بلا تردد-قلبي حس-قلبي قال لي-قلبي مو مرتاح-ومن القلب للقلب رسول-ومن القلب للقلب دليل-هذا الشائع -اما عن التخصص فقد درستها وساكتب عنها في المرات القادمة بوضوح لكي يستفيد الجميع ودمتم
    الأخت الفاضلة سعاد
    ومن القلب للقلب رسول
    وتسعدني مشاركتك في هذا الموضوع الهام

    اترك تعليق:


  • سعاد عثمان علي
    رد
    الأستاذ إسماعيل الناطور
    والعزيزة نجلاء الرسول
    والأساتذه الكرام الذين اشتركوا في التعليق على لغة الجسد
    اسعدني جداً طرح هذا الموضوع الرائع والمفيد-وقد انضممت للملتقى من ايام قلائل وكتبت عن البرمجة اللغوية العصبية-وشجعتوني ان اكتب عن لغة الجسد
    الأستاذة نجلاء اوضحت بإلمامها بلغة الجسد وموازاتها بالبرمجة اللغوية العصبية
    وحقيقة كل تلك المقدرات خلقها الله فينا-ومعروفة منذ بديء الخليقة لقوله تعالى-واوجست في نفسي خيفة-وقوله تعالى -بلى ولكن ليطمئن قلبي-والقول المعروف-نقولها بلا تردد-قلبي حس-قلبي قال لي-قلبي مو مرتاح-ومن القلب للقلب رسول-ومن القلب للقلب دليل-هذا الشائع -اما عن التخصص فقد درستها وساكتب عنها في المرات القادمة بوضوح لكي يستفيد الجميع ودمتم

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    إحذر بصمة صوتك
    فعن طريق بصمة الصوت التي يسهل ‏التقاطها من قبل المعنيين بالأمر لأي إنسان تستطيع أجهزة الأمن رصد ‏وتسجيل كافة المكالمات التي يجريها صاحب البصمة من أي هاتف على وجه الأرض حتى لو ‏استخدم اسم أبو يوني بدلاً من أبو جورج كما تستطيع بواسطة تكنولوجيا الاتصالات استخراج ‏مكالمات سابقة لصاحب البصمة لفترة زمنية غير معروفة فضلاً عن قدرتها على استخدام جهازه الخلوي حتى في حال إغلاقه للتنصت على أحاديثه الشخصية التي يجريها بواسطة تحويل هاتفه ‏الخلوي إلى أداة تنصت بواسطة تكنولوجيا معينة تستفيد من الكهرباء المخزنة في بطارية ‏الجهاز والتي عادة ما تخصصها الشركات المصنعة لحفظ ذاكرة الجهاز.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    في الطويل والطيبة
    وفي القصير والمكر
    قالوا
    عريض المنكبين:
    دليل على ارتفاع الصوت وكثرة الضجيج والاهتمام بالطعام وطيب المعشر.
    •صلابة وانتصاب القامة:
    تدلان على افتقار للإعتبار الذاتي، وخوف من التورط في ميول عدوانية، وخشية من أن يفسر الغير استرخاءه بأنه نوع من الضعف، كما تدل على الأناقة الإجبارية، والتفوق في العمل كأسلوب دفاعي ضد أن يوصف بالتخلف.
    •القوام المتراخي المنحني قليلا:
    طيبة القلب، الإخلاص، الحكمة، سرعة البديهة، ومحبوب من الآخرين.
    •وإذا كان بطيئا يجر ساقيه:
    يشعر بثقل المسئولية، اقتصادي، حي الضمير، وفي، جاد وثرثار.
    •الاتكاء على الأشياء:
    ميل إلى الاعتماد على الغير، حب الأعمال السهلة، تهرب من المسئولية.
    •ترهل وانحدار الكتف:
    شعور بالهزيمة والانسحاق والاضطهاد والحرمان والقلق على مستقبل رزقه.
    •طي الذراعين على الصدر:
    إذا كان رجلا، فهو يتوقع خطرا ويتحفز لا إراديا لدرئه، وإذا كانت امرأة، فإنها تشعر لا إراديا بخجل لبروز نهديها، وترغب في إخفاء صدرها.
    •وضع اليدين حول الخصر:
    يدل على شدة الحماس لبلوغ الهدف، والاهتمام بأن يؤيده الآخرون، كما تدل على التصميم وصدق العزيمة، والثقة بالنفس.
    قصر القامة والشعور بالنقص
    أجريت دراسات في جامعة "مينيسوتا"، أخضعت أكثر من 1200 شخص لاختبارات الشخصية، فوجدت أن قصار القامة لا تزيد نسبة الشعو بالنقص بينهم عما هي بين طوال القامة، والغريب أن نفس الدراسات أثبتت أن النساء اللاتي يزيد طولهن عن المتوسط، يملن إلى ضعف الثقة بالنفس، وهذا ينفي الاعتقاد السائد بأن قصر القامة والشعور بالنقص صفتان متلازمتان.
    •الرياضيون أكثر قابلية للخداع:
    وفي جامعة "لند" السويدية، أجريت دراسات أشارت إلى وجود علاقة بين حجم جسم الإنسان وقابليته للإقناع.
    •أصحاب الأجسام الرياضية المفتولة:
    يميلون إلى السذاجة وسهولة الانخداع.
    •طوال الأجسام:
    اكثر مقاومة للاقناع ومن الصعب خداعهم.
    •وقصار القامة:
    أصحاب الأجسام الممتلئة من الرجال والنساء، يميلون إلى التفكير المستقل والرأي الحر أكثر من غيرهم، وهم الأقل تأثرا أو اقتناعا بآراء الآخرين، وبالتالي هم الأقل سذاجة، الأكثر حذرا، الابعد عن الوقوع فريسة الغش والخداع، وهم من ناحية أخرى يميلون على الراحة والاسترخاء، مهذبون، اجتماعيون، مؤهوبون، مولعون بالرسميات، راضون عن أنفسهم، يحبون الراحة، مغرمون بالطعام، يحبون الاطفال، يقدسون الأسرة.
    •والرياضي القوي :
    يتمتع بالنشاط والحيوية، يميل في تصرفاته إلى التهور، قليلا ما يكون أنانيا، وهو اجتماعي منبسط، يميل إلى الشدة، ليس من السهل إزعاجه أو إغضابه، لا يميل إلى نقد الآخرين، يتعامل مع الأشخاص على علاتهم.
    •أما الطويل النحيف:
    فيميل إلى الحساسية، ونشاط الذهن، يقظ الضمير، ردود فعله سريعة، متحفظ من الناحية الاجتماعية، يغالي جدا في التمييز عند اختيار الاصدقاء، حتى ليكاد يوصم بالتميز الطبقي.
    1740

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    اللمس
    وهل للمس لغة ؟
    إنها تأكيد نظرة الحب وبصمة الحنان وعهد وميثاق


    لغة اللمس إحدى لغات الحب والمتعة
    هل تأملت يوما بأثآر لمسات اليد على النفس !!!؟؟
    لماذا عندما نشعر بالتعب ويضع أحد المقربين يده على الجبين لقياس الحرارة نشعر براحه
    وكأن الطرف الأخر شاركنا التعب ..؟!
    لماذا عندما نشكى لأحد ويضع يده على الكتف مثلاً
    وهو يسمع نشعر بقمة الإهتمام وحسن الإستماع ..؟!
    لماذا عندما نقوم بالسلام على أحد باليد و يقوم بالضغط عليها
    نشعر بالألفة والقرب منه ..؟!
    ولماذا عندما نمسح دموع الطفل وغير الطفل بإيدينا يشعربالفرح
    والإطمئنان ..؟!
    لماذا عندما نقوم بالمسح باليد على ظهرالطفل لينام يشعر بالأمان وينام بسهوله..؟!
    وغيره من الأمثله أتركه لكم أعزائي ....
    ولكن أحب أن أقول أن لغة الجسد ..
    لا تعرف الكذب , ولها مفعول ايجابي
    أن لغه اللمس لغه صــامته تصل للقلوب بلا حواجز
    نعم ..
    فعندما نشعر بالتعب ويربت أحدهم على ظهورنا
    ويتحسسنا بأنامله نشعر بالراحة
    ربما نشعر بمدى قربه .
    وربما نحس بأننا لسنا وحدنا ..
    1531

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    لا تخجل من أذنيك فهما
    بصمة أخرى من شخصيتك
    ولا تفكر بعملية تجميل
    فقد تفقد تناسق الفكر مع الجسد
    أن سلوكيات الناس منقوشة على ملامح آذانهم وتعاريجها وعن طريقها يمكن استنتاج ما يصدر عنهم من قرارات.
    أي ان شكل الأذن عند الانسان يرسم ملامح شخصيته ويؤثر في طريقة تفكيره واتخاذه للقرارات المهمة والصعبة.
    فهل يمكن فهم شخصية الإنسان من شكل أذنيه وهل تعطينا معلومات أساسية عن الناس الذين نقابلهم لأول مرة وهل يتأثر سلوك الانسان بشكل أذنيه.
    الآذان الكبيرة
    ذات الشكل الحسن
    تدل على غنى الأفكار والقدرة على الحماسة والخيال وقوة التصور ،
    أما الآذان الكبيرة
    ذات المعالم القوية
    فأصحابها يتسمون بالنشاط الزائد
    وإذا كانت ذات اطار جميل وصيوان حسن التشكيل
    فتدل على المنطق والعقل واصحابها جديرون بالثقة،
    أما الإطار الداخلي العريض جداً في مجمل مساره فيدل على ثقة عالية بالنفس والاصرار باتجاه الهدف والجلد ،
    وإذا كان الحلزون صغيراً نسبياً فهذا يدل على زهو بالنفس وإدراك للمصالح الخاصة ،
    أما الشحمة الكبيرة غير الملتحمة
    فتدل على حياة عاطفية قوية ونشاط كبير وصبر وقدرة على التحمل ورغبة واضحة في السيطرة.
    أما الحلزون البارز
    فيدل على تعدد المواهب والقدرة على الملاحظة
    والشحمة الجميلة غير الملتحمة
    فتدل على حب الحياة والعلاقات الواسعة. ‏
    الآذان ذات الأحجام المتوسطة
    فتدل على المهتمين بالأمور الموضوعية وأفكارهم تتجه نحو الرزانة.
    أما أصحاب الآذان الصغيرة
    فيميلون نحو الملاحظة الصامتة والكلام الموزون وينظمون أنفسهم بسهولة ويستخدمون مهاراتهم الجسدية.
    فإذا كانت الأذن ذات اطار خارجي وداخلي قوي ومجرى سمع كبير وحفرة زورقية في الطرف السفلي فتدل على طبيعة غير عادية ومنتظمة وقوة واتقان وهذا يظهر في الرياضة أو العزف على آلة موسيقية أو اتقان حرفة يدوية أي ان الرياضيين الجيدين والموسيقيين الموهوبين يتصفون بآذان صغيرة.
    أما الآذان الصغيرة ذات السماكة العالية والمحوطة باطار سميك جداً عريض ورخو
    فيكون صاحبها أقرب الى الحيوانية وتدعو الى الحذر
    كذلك يكون صاحب الأذن الشبيهة بأذن القرد
    وأصحاب الآذان متوسطة الحجم ذات الإطار الخارجي السميك جداً العريض والرخو
    هؤلاء بشكل عام تكون أحاسيسهم وأفكارهم أقرب الى الحيوانية من ناحية ثانية
    ويلاحظ أن أذن المرأة عادة أصغر من أذن الرجل وذلك بسبب التطور العضلي للمرأة وحياتها أقل راحة وهدوءاً من حياة الرجل
    لذلك يمكن القول:
    ان الأذن الكبيرة عند النساء تدل على حضور قوي وحازم.
    كما أن شحمة الأذن الكبيرة
    تعتبرها الدراسة رمزاً للانفعالية وتعبر عن الرغبة في المغامرة والنزعة نحو الحرية.
    لكن شحمة الأذن غير الملتحمة والمتشحمة
    فتدل على الروح الجماعية وقوة الشعور وفهم كل مجريات الحياة،
    ويدل الشكل الاهليلجي أي الشبيه بالبيضة على العناد في السلوك الانساني وصاحبها لا يقبل النصيحة من أحد. ‏
    أما مجرى السمع
    فيعطينا معلومات هامة عن ثقافة الانسان
    لأن الأذن ذات التشكيل الجميل ومجرى السمع الواضح فتدل على الوعي بالاهتمامات الثقافية والفكرية والفنية،
    أما إذا كان مجرى السمع صغيراً
    فيدل على قلة الاهتمام بالأمور الثقافية وتدني الاحساسات الانسانية.
    1478 ‏

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
    المشكلة أعقد من ذلك ..
    حيث تجد "حبيبة "( جمع تخنيث مكسر )بدون صور ....أو بصور وهمية مُفبركة في ماسنجر مضروب ,,وتحت دعاوى كاذبة ..تجد امرأة لختيارة دخلت ألشبكة لتحب وتُحب ( وشكل بمزاجك ) ..أو هارب من زوجه ليتصبب ( باللبناني ) هههه....ليس على صورة بل على كلمتين حلوين من الفم للأذن أو من الكى بورد للعين !!........عموما الحمد لله لا صورة لي بالموقع ..ولا تقاطيع وجه ظاهرة لترجمتها !!...الخوف عليك يا صاحبي بصورتك وابتسامتك الجميلة !!......
    واللهّ الواحد لو فضل يتأمل عباد الله مات هما وكمدا ....
    وكنتُ احذر القارئ فقط أن لا يُسقط ما يقرأ من مواصفات على صورتك ههههههههه..بعد أن يضعها فى برنامج ( الفوتو شوب ) ويكبرها ويقرأ تقاطيعك ههههه...
    وتحيتى ..بس خلاص .
    أحكيلك قصة وقعت مع إبني
    تعلم منى قصة تعلم اللغات عن طريق النت
    وكان على الشبكة مع واحدة أمركاني "إنثى بكل اللغات" شباب وجمال وشعر وعيون
    إستمر الحال
    وطلب مني التعرف عليها
    وطبعا ومالو .........وهات كلام عن الكنسية والزواج والسفر
    المهم قرر إبني السفر
    وطبعا طلب من ذات العيون والقوام أن تنتظره
    وحدد يوم السفر
    وكانت المفاجأة
    السيدة صادقة في كل شئ الصورة والعنوان والمشاعر ولكنها كذبت في شئ بسيط جدا جدا وهو ان تلك الصورة في الماسنجر وما تلاها من صور هي صور قديمة قبل اربعين عاما بالتمام والكمال

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    الأخت رشا
    اسلامنا معجزة السلوك الإنساني ومعجزة علم النفس وعلم الإجتماع
    حينما حرم الإسلام خروج المرأة بعطرها
    كان يقدم لنا معلومة أن الرائحة لها ما لها في قلب الآخر
    سبحان الله العلم بين أيدينا ونبحث عنه بعيدا
    الفرنسيون إكتشفوا تأثير العطور على النفس البشرية
    فأمطرونا بعطر جديد يوميا ....لقد حولوا المعرفة إلى صناعة
    ونحن حولنا المعرفة إلى نقد وشجب وإستنكار

    اترك تعليق:


  • محمد سليم
    رد
    المشكلة أعقد من ذلك ..
    حيث تجد "حبيبة "( جمع تخنيث مكسر )بدون صور ....أو بصور وهمية مُفبركة في ماسنجر مضروب ,,وتحت دعاوى كاذبة ..تجد امرأة لختيارة دخلت ألشبكة لتحب وتُحب ( وشكل بمزاجك ) ..أو هارب من زوجه ليتصبب ( باللبناني ) هههه....ليس على صورة بل على كلمتين حلوين من الفم للأذن أو من الكى بورد للعين !!........عموما الحمد لله لا صورة لي بالموقع ..ولا تقاطيع وجه ظاهرة لترجمتها !!...الخوف عليك يا صاحبي بصورتك وابتسامتك الجميلة !!......
    واللهّ الواحد لو فضل يتأمل عباد الله مات هما وكمدا ....
    وكنتُ احذر القارئ فقط أن لا يُسقط ما يقرأ من مواصفات على صورتك ههههههههه..بعد أن يضعها فى برنامج ( الفوتو شوب ) ويكبرها ويقرأ تقاطيعك ههههه...
    وتحيتى ..بس خلاص .

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center] مساؤك طيب يا أستاذي الهادىء
    جميل هذا الجزء الخاص بحاسة الشم
    ورائحة العرق
    وكونها قوية إلى هذا الحد برغم أننا لا نلحظها
    سبحان الله
    دوما حين أقرأ تلك التحليلات والحقائق
    أكتشف أن جسد الإنسان نفسه بكل تفاصيله الصغيرة الدقيقة جداا بحد ذاته معجزة ربانية تكفي العالم كله أن يعلن إسلامه وتسليمه لله الواحد القهار

    منذ يومين تقريبا يا أستاذي
    كن هناك برنامج تلفزيوني
    تحدث المذيع عن ان العلماء إكتشفوا أن النساء أكثر ما يجذبهن فى الرجال هي رائحتهم،أى ان المرأة تنجذب لرجل ما(للزواج) أو ترفضه من خلال رائحة جسده وطبعا لايقصدون البارفانات وانما رائحة جلده(سبحان الله)
    فى حين إكتشفوا ان الرجال أكثر ما يجذبهن بالنساء(للزواج) هو إختيار تلك التي تستطيع تحمل مشقة الحمل والولادة
    الأغرب.. اننا كرجال ونساء لانستشعر هذا السبب حين نُسأل عن سبب إعجابنا بالآخر
    هذا إن صح إكتشافهم او تحليلهم للأمر ولكن معلوماتك عن الرائحة وحاسة الشم ذكرتني بالأمر يا سيدي
    لك تحياتي
    وإلى عودة غن شاء الله[/align]

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    الأخ محمد سليم
    جعلتني أبتسم ..........أدخل الله على قلبك السرور
    بكل تأكيد
    تكبير الخط أو تلوين الخط ونوع اللون ومفردات اللغة هي لغة خاصة يمكن تتبع فيها شخصية الكاتب وماذا يقصد والفكر الذي تدور حوله المفردات
    وهنا في المنتديات الكثير الكثير
    فأحيانا يكتب لك شخصا كلاما كله مدح أو غزل ولكن المتفرس الجيد يقول هذا صدق أو نفاق أو ......أشياء أخرى
    لغة كتابتك هي اسلوبك وهي شخصيتك وهى ذلك الإنسان المسجون بين الجلد واللحم

    اترك تعليق:


  • محمد سليم
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    الأخ محمد سليم
    يعتقد علماء النفس ان علم الفراسة إتجاه من معتقدات العصر الحديث وقبل فترة ليست بالطويلة كان أي أحد يؤمن بوجود علاقة بين الملامح الجسمانية للفرد وسلوكه أو سمات الشخصية يعتبر مجنونا ولكن العلم الحديث أثبت أن هذا المعتقد يتمتع بقدر كبير من المصداقية شأنه شأن العديد من الأفكار الأخرى التي كانت مستغربة أو مستهجنة مثل فكرة كروية الأرض
    ولكن فعلا كما قلت الموهبة اولا وقبل التعلم
    كما في علم الرياضيات هي موهبة وقدرة لأفراد وتستعصي على آخرين حتى مع وجود أقوى المدرسين
    هناك علوم تستلزم قدرات عقلية لربط العلاقات والمفردات والنظريات لإستخلاص النتيجة
    والفراسة هي فعلا كعلم الرياضيات تحتاج لموهبة وقدرة عقلية خاصة
    أتفق معك أخي العزيز إسماعيل فيما قلت ,,
    ولكنني أتخوف أيضا؛ إذ يتم استغلاله علميا لوصم شعب من الشعوب ..أتذكر نظرية دارون والعلم الزائف وإدعاءات الذكاء لشعب من الشعب وفلسفات السوق الحرة والديمقراطية ؟..
    مع أننا نعلم أن الصفات وراثية والعادات مكتسبةوقابلة للتغير ..وأن أكثر المجتمعات ما زالت مغلقة ومحددة وراثيا ...
    عموما؛
    تعمدت تكبير التعبير الذي أتحدث تحته ..(علوم لغة الجسد ـ الفراسة) ...وتعليقي أعلاه شاهد ..وشاركت بتعليق لأنني قرأت الآن مشاركة ..أظن للزميلة خلود .. فأردت التوضيح بتعليق بسيط مختصر كي لا يتم الخلط بين لغة أعضاء ( مكعبات ) الجسد
    وبين علم الفراسة أو من يمتلكها ( للحُكم على أنسان ما ) لمجرد أن عينية أو أبتسامته كذا .......
    وما قمت به من تكبير وتلوين لابد أن له مغزى ومعنى .. أليس من لغات التعبير السيبري ..؟
    ولعلمك أمنع نفسي من كثرة التعليقات في موضوعك الشائق هذا ..وانا متابع بشغف .....
    حتـــــــــــــــــتى تنتهي بعون الله
    ربما أجد ما أبحث عنه ( ويقهرني لعدم حصولي عليه )هههههه...
    .أشكرك أستاذنا العزيز .

    اترك تعليق:

يعمل...
X