لغة الجسد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    ان المكّون السلوكي للأنفعالات يكون أما شفويا ..كلام،
    واما بلغة الجسد ..اشارة ..حركة.
    ويتفق علماء النفس على أن لغة الجسد
    تكون أصدق أحيانا من لغة الكلام،

    وإلى لقاء..........................
    [align=justify]للجسد لغات و ليس لغة واحدة فقط، و هي كلها مكملة أو مساعدة للغة اللسان، و من لغات الجسد : لغة العيون، و لغة الوجه، و لغة اليدين، و لغة وضعية الجسد كله، و قد يكون بعضها إضافة ضرورية لدعم لغة اللسان للتأكيد أو لإضفاء سمة صدق على لغته ، و قد تكون بعض لغات الجسد عيبا و نقصا في المتحدث لضعف لغته أو قاموسه اللغوي.
    يسمى هذا "العلم" في اللغة الفرنسية بـ"La Synergologie" و يهتم بالتواصل غير لفظي
    (la communication non-verbale).
    أشكرك أخي الأستاذ إسماعيل الناطور على هذا الموضوع الشيق و الماتع و الذي يخرجنا عن رتابة المواضيع المَلوكة و "الهلوكة" (؟!!!) التي نقرأها !
    تحيتي و مودتي.
    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة حسين ليشوري; الساعة 25-03-2009, 18:11.

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    أظن الشيء الجديد والواجب التركيز عليه يا اسماعيل الناطور هو كيفية تسخير هذا العلم لمعرفة قراءة الأشخاص من خلال كتاباتهم

    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    تعتبر وسائل الإعلام العالميّة والمحليّة من أكثر من يهتم بهذا العلم لاستخدامه في طريقة توجيه الرأي العام من إلصاق صورة سيئة أو صورة حسنة أو غيرها، وكنا حاولنا جمع الخطوط العريضة في الجمعية بما يتعلّق بنا كعرب ومسلمين تحت العنوان والرابط التالي

    الإيحاءات الضمنية المسبقة للتعابير واللعبة النفسية



    وأظن نجح يسري فودة في تقديم مثال عملي فيما قدمه برنامجه "سرّي للغاية" على قناة الجزيرة بطريقة رائعة جدا تحت عنوان "العد التنازلي"




    ما رأيكم دام فضلكم؟
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 18-04-2009, 07:47.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة


    أظن بوش الأب كان من أشهر المهتمين بهذا العلم وممن يحسب ألف حساب له وعلى ضوئه يبني تصرفاته وتصريحاته، ربما بسبب خبرته كرئيس للمخابرات الأمريكية بالإضافة إلى رئاسته بعثة الأمم المتحدة الأمريكية في الأمم المتحدة وقبلها سفير الولايات المتحدة الأمريكية في الصين، ويوضح ذلك الأمير بندر بن سلطان عندما كتب عن لقاءاته مع بوش قبل وأثناء أول أيام لدخول العراق إلى الكويت في طريقة اسئلة بوش التفصيلية عن صدام حسين حتى يستطيع التحكّم به عن بعد،
    وأظن بوش الأب نجح في ذلك بأن دفع صدام حسين إلى أن يتمسك بعدم الانسحاب من الكويت أو يؤخره حتى يحصل على موافقة دول المنطقة في تعاونها بشكل كامل بعد أن نجح في جرّه إلى دخول الكويت، ما رأيكم دام فضلكم؟::
    فعلا هذا حدث ويحدث
    والبقاء للأذكياء
    لو طبق الزعماء إسلامنا والحكم التي يرويها
    لكنا فعلا خير أمة أخرجت للناس
    فمن الأمور التي نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الاسترسال فيها الغضب ، فقد يدفعك إليه إنسان متعمدا حتى تخرج بسببه عن طورك ، وربما جرك إلى أمور لا تحمد عقباها ،
    فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم : أوصني ، قال : ( لا تغضب ، فردد مرارا ، قال : لا تغضب ) رواه البخاري .

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]موضوع رائع ككل مواضيع الأستاذ إسماعيل الناطور .. واسمحوا لي أن اوضح مقصود الأستاذ مازن حين تساءل يقول :

    سؤال : هل ينقصنا في الحوار إظهار لغة الجسد ..

    والحقيقة أنه سؤال في غاية الأهمية ويصب في صلب موضوع الأستاذ اسماعيل .. فتخيلوا معنا لو أن النقاشات التي تدور بيننا الآن كانت على أرض الواقع ونحن جلوس على مائدة مستديرة وجها لوجه .. بالتأكيد ستتغير كثير من المواقف والآراء نتيجة لهذا الحضور الجسدي في الحديث .. [/ALIGN]
    [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
    الحقيقة أنا لم أفهم في حينه السؤال على هذا الشكل
    لأن الموضوع كان في البداية
    وتهيأ لي أنه كان المفروض ان تكون هناك مادة مسجلة
    وبعدها نسأل ونتناقش
    على العموم
    إذا كان هذا القصد
    ففعلا
    الحوار عبر التليفون أو النت غير الحوار وأمامك جسد المحاور تأخذ
    منه ما لا يستطيع تعبيره أن يوضح
    شكرا للأح محمد على التوضيح
    ونعتذر من الأخ مازن إن كنا لم نفهم القصد
    التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الناطور; الساعة 25-03-2009, 09:08.

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    مساء الخير أخي محمد
    الموضوع لا زال جديدا
    والقليل منه منشور للعامة
    وإنشاء الله نتعاون على الخير
    وفي البداية
    تلاحظ إنني طلبت المشاركة قبل أن اتعمق
    وصدقنى الأمر لا زال
    في أدراج مكاتب مشمعة بالشمع الأحمر
    ولك معلومة في أغلب الإجتماعات ذات القيمة
    تجد ان هناك متخصصا في هذا العلم
    موجودا ولا يتكلم مع أحد

    ولكنه فقط يسجل تعبيرات وجوه المتحاورين
    ومعلومة في القضاء في إحدى الدول العربية التي تطبق الشرع
    يكون هناك أكثر من قاض
    واحد منهم لا يتدخل بالنقاش بين القاضي والأطراف المتخاصمة
    ولكنه يعول كثيرا على إنطباعاته "الفراسة"
    أظن بوش الأب كان من أشهر المهتمين بهذا العلم وممن يحسب ألف حساب له وعلى ضوئه يبني تصرفاته وتصريحاته، ربما بسبب خبرته كرئيس للمخابرات الأمريكية بالإضافة إلى رئاسته بعثة الأمم المتحدة الأمريكية في الأمم المتحدة وقبلها سفير الولايات المتحدة الأمريكية في الصين، ويوضح ذلك الأمير بندر بن سلطان عندما كتب عن لقاءاته مع بوش قبل وأثناء أول أيام لدخول العراق إلى الكويت في طريقة اسئلة بوش التفصيلية عن صدام حسين حتى يستطيع التحكّم به عن بعد،

    وأظن بوش الأب نجح في ذلك بأن دفع صدام حسين إلى أن يتمسك بعدم الانسحاب من الكويت أو يؤخره حتى يحصل على موافقة دول المنطقة في تعاونها بشكل كامل بعد أن نجح في جرّه إلى دخول الكويت، وذلك بأنه ولأول مرة يخرج بوش الأب على الملئ لا أذكر نص التصريح يومها ولكن أذكر أنه شتم صدام بأبن الزانية على الهواء حتى يجعل صدام حسين تأخذه الحميّة العربيّة بسبب تعرّفه على تفاصيل دقيقة عن كيفية تعامل صدام حسين مع مثل هذه العبارات وأثرها العميق عليه

    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ركاد حسن خليل مشاهدة المشاركة
    أخي
    لم تتداخل معي الأمور وإن تداخل نقلي للفكرة وأنا معك أن للدموع لغة أخرى، وهكذا يكون للجسد لغات مختلفة باختلاف الظرف والموقف واختلاف الشخص نفسه عن آخر بفهمه وإدراكه وثقافته وانتمائه، وهنا يكون التعبير تبعًا للحدث وحسب نوعه.
    غير أن هناك لغات اخرى للجسد موروثة لها علاقة بالجينات، يستطيع خبير في الفراسة أن يقرأها وهي تتعلـَّق بالأشكال، فالوجه المستطيل ليس كالوجه المدوّر القمري أو المثلّث، كذلك ليس الطويل كالقصير ولا النحيف كالسمين، وحتى لجحوظ العين الخَلقي وغورانها لغه تحكيها ، وهذه صفات تلد مع الإنسان و تنمو معه. وكثيرا ما يقال فلان يبدو عليه الذكاء، وفلان وجهه بشوش، وآخر في عينيه خبث ومكر، و.. و.. وإلى كثير من نسمعه في حياتنا على المستوى العام والفطري . أمّا الفراسة كعلم فهي حدّة الذّكاء، وقد استعملها العرب وقبلهم اليونانيون في تقصـّي الأثر.
    وقد أصبحت الفراسة متلازمة اليوم مع علم النـّفس، لاكتشاف وقراءة أو الإستدراج في إظهار المستور وخبايا العقل الباطن كما يقال. وقد أصبح هذا العلم عالمي ، والبحث العلمي لا زال على قدم وساق، يستنبط النـّظريات، ويدرُس الفرضيات والإحتمالات كي يكون هذا العلم قائمًا بذاته، على أسس يتبعها الجميع و يبني عليها. وإلى أن يتم هذا، يبقى حديثنا هنا، آراء قابله للضحض. لكن ما يؤسف حقـًّا، أنّ العرب كانوا روّادًا في الفراسة، وأصبح دورهم اليوم لا يكاد يذكر.

    أشكرك على جهدك في فتح هذا الباب، علـّنا نفيد و نستفيد.
    تحيــّاتي و أكثر

    ركاد حسن خليل
    أشكرك على جهدك وبالتأكيد نفيد و نستفيد.
    تحيــّاتي و أكثر
    ولكن لي تصحيح بسيط

    أمّا الفراسة كعلم فهي حدّة الذّكاء، وقد استعملها العرب وبعدهم اليونانيون في تقصـّي الأثر

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]موضوع رائع ككل مواضيع الأستاذ إسماعيل الناطور .. واسمحوا لي أن اوضح مقصود الأستاذ مازن حين تساءل يقول :

    سؤال : هل ينقصنا في الحوار إظهار لغة الجسد ..
    وهل غياب لغة الجسد يضيف عبئا في الحوار ..
    وما دور علم البرمجة العصبية في توظيف مميزات وادوات لغة الجسد


    د/ مازن
    والحقيقة أنه سؤال في غاية الأهمية ويصب في صلب موضوع الأستاذ اسماعيل .. فتخيلوا معنا لو أن النقاشات التي تدور بيننا الآن كانت على أرض الواقع ونحن جلوس على مائدة مستديرة وجها لوجه .. بالتأكيد ستتغير كثير من المواقف والآراء نتيجة لهذا الحضور الجسدي في الحديث .. لأننا ساعتها سنفهم كثيرا من الأقوال التي استغلق علينا فهمها .. وتتضح أمورا كانت بالنسبة لنا على على متصفحات الإنترنت غامضة .. ولذلك دوا أوصي أصدقائي بأن لا يحلوا أو يناقشوا مشاكلهم على الهاتف .. بل لابد من التواجد الجسدي .. مع أن الهاتف ينقل جزءا من التواجد الجسدي أقصد الكلام .. لكنه غير كاف .

    وربما ترجع هذه الأهمية في التواجد الجسدي بين المتحاورين إلى النظرة السلبية والخاطئة التي تنطبع فذ ذهنية المتحاورين عن الآخر .. وبالتالي تتشكل حواجز نفسية وهمية من الكراهية وسوء الظن تحول بيننا وبين أن نفهم الآخر .. وهذه مجربة .. ولا أريد أن استرسل أكثر من ذلك .. حتى لا أطيل عليكم .. وأشكر الأستاذ اسماعيل الناطور على اثارة هذه القضية .
    تحياتي لكم [/ALIGN]
    [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

    اترك تعليق:


  • ركاد حسن خليل
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    أخي
    لا تتخذ موقفا من الآن
    نتقدم في الموضوع
    ونرى
    ولكن انت تداخلت معك الأمور
    فلغة العيون
    ليس لها بالدموع
    فللدموع لغة أخرى ليس لها علاقة
    بلغة العيون
    أخي
    لم تتداخل معي الأمور وإن تداخل نقلي للفكرة وأنا معك أن للدموع لغة أخرى، وهكذا يكون للجسد لغات مختلفة باختلاف الظرف والموقف واختلاف الشخص نفسه عن آخر بفهمه وإدراكه وثقافته وانتمائه، وهنا يكون التعبير تبعًا للحدث وحسب نوعه.
    غير أن هناك لغات اخرى للجسد موروثة لها علاقة بالجينات، يستطيع خبير في الفراسة أن يقرأها وهي تتعلـَّق بالأشكال، فالوجه المستطيل ليس كالوجه المدوّر القمري أو المثلّث، كذلك ليس الطويل كالقصير ولا النحيف كالسمين، وحتى لجحوظ العين الخَلقي وغورانها لغه تحكيها ، وهذه صفات تلد مع الإنسان و تنمو معه. وكثيرا ما يقال فلان يبدو عليه الذكاء، وفلان وجهه بشوش، وآخر في عينيه خبث ومكر، و.. و.. وإلى كثير من نسمعه في حياتنا على المستوى العام والفطري . أمّا الفراسة كعلم فهي حدّة الذّكاء، وقد استعملها العرب وقبلهم اليونانيون في تقصـّي الأثر.
    وقد أصبحت الفراسة متلازمة اليوم مع علم النـّفس، لاكتشاف وقراءة أو الإستدراج في إظهار المستور وخبايا العقل الباطن كما يقال. وقد أصبح هذا العلم عالمي ، والبحث العلمي لا زال على قدم وساق، يستنبط النـّظريات، ويدرُس الفرضيات والإحتمالات كي يكون هذا العلم قائمًا بذاته، على أسس يتبعها الجميع و يبني عليها. وإلى أن يتم هذا، يبقى حديثنا هنا، آراء قابله للضحض. لكن ما يؤسف حقـًّا، أنّ العرب كانوا روّادًا في الفراسة، وأصبح دورهم اليوم لا يكاد يذكر.

    أشكرك على جهدك في فتح هذا الباب، علـّنا نفيد و نستفيد.
    تحيــّاتي و أكثر

    ركاد حسن خليل

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    صباح الخير
    يعجبني هذا التفسير للحلام والحرام
    الحرام ما يعاقب فاعله
    ويثاب تاركه إذا امتثل في تركه نهي الله سبحانه وتعالى ،
    وأما الحلال فلا إثم في فعله
    كما أنه لا إثم في تركه
    إلا إذا قصد في فعله التقوى به على طاعة الله سبحانه وتعالى فهو مثاب بهذه النية .

    وأما عن العلم
    فالعلم وطلب العلم أمر من الله
    وكانت أول كلمات الوحي "اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ
    الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ
    عَلَّمَ الإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ "
    والمادة العلمية هي حق للناس أجمعين مع الإعتراف بحق من قدمها
    والله أعلم
    وخلينا في موضوعنا نستفيد منكم ومن تجاربكم

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    طبعا وبكل تأكيد
    ولذلك قلت منشورة بالكامل وليس تلخيص أي من أصحابها يا ابو صالح
    وقلت قبلا ان أغلبها لا زال في الأدراج وبالشمع الأحمر
    واللبيب بالإشارة يفهم
    في الحقيقة بعد قراءتي أعلاه أكثر من تعليق بعدم وجود مصادر باللغة العربية في هذا المجال ناهيك عن استخدام الترجمة الحرفية لهذا العلم بدل استخدام الاسم العربي في العنوان أو الجمع بينهما، أنا تقصدت البحث عن الكتب والمصادر العربية في هذا المجال وأتيت بأكثر من 60 كتاب من مكتبة واحدة فكم سيكون عدد الكتب والمصادر إذن لو بحثنا في كل المكتبات؟

    في محاولة لتبيين واحدة من الطرق للنظرة السلبيّة لدينا بأي شيء يتعلق بالعرب والمسلمين والتي هي معنى من معاني تنشيف البحر كما يقال في الأمثال،

    وكيف نتجاوزه للوصول إلى ما حاولت تبيينه تحت العنوان والرابط التالي

    هل ما نعمله هنا سرقة؟ أو حث على السرقة؟ أو مساعدة على السرقة؟



    ما رأيكم دام فضلكم؟
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 13-04-2009, 19:23.

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
    أنا رجل يحترم حقوق المؤلف والناشر ويشتري الكتب ويدفع ثمنها

    فنحن المفروض نؤمن بلا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
    طبعا وبكل تأكيد
    ولذلك قلت منشورة بالكامل وليس تلخيص أي من أصحابها يا ابو صالح
    وقلت قبلا ان أغلبها لا زال في الأدراج وبالشمع الأحمر
    واللبيب بالإشارة يفهم

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    أنا رجل يحترم حقوق المؤلف والناشر ويشتري الكتب ويدفع ثمنها

    فنحن المفروض نؤمن بلا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
    مجموعة من الكتب التي تتكلم عن لغة الجسد باللغة العربية تجدوها في الرابط التالي

    أكبر متجر إلكتروني للكتب العربيّة، الورقيّة والالكترونيّة. يتضمّن أيضاً وسائل تعليميّة وهدايا مخصّصة. حمّل مجاناً تطبيق iKitab للقراءة الرقميّة. توصيل لكل أنحاء العالم. تسوّق الآن


    ما رأيكم دام فضلكم؟
    شكرا ابو صالح
    المشكلة أنها كتب للبيع
    وقد لا تجد فيها ضالتك
    لأن مؤلف الكتاب أهم من إسم الكتاب
    المطلوب الآن دراسات متخصصة
    إذا كانت منشورة على الشبكة وبالكامل
    وليس تلخيصا لشئ ما
    إذا وصل لك شئ ...أفدنا
    الفائدة تعم الجميع

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    مجموعة من الكتب تتكلم عن الفراسة باللغة العربية تجدوها في الرابط التالي

    أكبر متجر إلكتروني للكتب العربيّة، الورقيّة والالكترونيّة. يتضمّن أيضاً وسائل تعليميّة وهدايا مخصّصة. حمّل مجاناً تطبيق iKitab للقراءة الرقميّة. توصيل لكل أنحاء العالم. تسوّق الآن


    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:

يعمل...
X