غزل..// بقلم ريانه

**ريانه** · 15-04-2009, 08:46

المشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة

ريانة .... قصتك تعبر عمّا ينبغي أن تكون عليه المرأة في عصر يمتلئ بالذئاب البشرية .... تحياتي .... تابعي .

الأستاذ محمد توفيق السهلي..

نعم..ذلك هو المطلوب..

لكن حين يصبح ذاك المطلوب غير كاف..لا أدري ما على المرأة فعله!

شكرا على تواجدك و تشجيعك..

تحيتي

**ريانه** · 15-04-2009, 08:48

المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة

لو تخيل الرجل
أن المرأة التي يعاكسها أمه أو قريبته لارتدع
ولكن..
نص ناضج
شكرا جزيلا لك

وذلك ما حولت فعله بهذا النص..تقريب الرؤية...ليصبح التخيل سهلا..

فواضح أن شريحة كبيرة تعاني من عدم قدرة على التخيل!

الأستاذ حسن الشحرة..

شكرا على التعقيب..

وعلى وصفك النص بالناضج..

تحيتي

**ريانه** · 15-04-2009, 08:52

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله بن إسحاق الشريف مشاهدة المشاركة

[align=center]رائعة رائعة رائعة
سلم اليراع وسلمت الأنامل
وفقك الله أخيه[/align]

الأستاذ عبد الله بن إسحاق الشريف..

أسعدتني كلماتك..

وفقنا الله جميعا لما يحبه و يرضاه..

تحيتي

**ريانه** · 15-04-2009, 08:55

المشاركة الأصلية بواسطة رحاب فارس بريك مشاهدة المشاركة

ريانه
رسالة رائعة
أتمنى أن تصل لقراءها .
كنت قد قرأت قصة رائعة اسمها الصياد
تحمل نفس المغزى ,
سأقوم بسرقتها إذا سمحت وأضيفها تحت قصتك .
فهي أيضا تحمل رسالة مشابهة ,قرأتها وما زالت تؤثر بي
سأنقلها بالطبع مع اسم كاتبتها ,للذمة .
تحيتي وتقديري أختي ريانة .
أتمنى أن يأتي اليوم الذي ينظر فيه كل إنسان لعرض بنات الناس
على أنه عرضه , وسنكون عندها بألف خير ..

أختي رحاب فارس بريك..

وأنا أتمنى أن تصل الرسالة..وأن تفهم العقول!

و أهلا بك ..و بالقصة المسروقة

أقصد المنقولة..

شكرا على تواجدك العطر..

تحيتي

**ريانه** · 15-04-2009, 08:58

المشاركة الأصلية بواسطة رحاب فارس بريك مشاهدة المشاركة

قصة أعجبتني جدا

الصياد والسمكة

تنزل البحر كل يوم بحثًا عن صيد جديد، مازال طعم أول سمكة ظفرت بها قبل سنوات يشعرك بالجوع، سمكة ذهبية معشقة بالأخضر، ظننت يوم اصطيادها بأن البحر لن يجود بمثلها أبدا، ورغم ذلك بقيت تنتظر المعجزة. تزرع الشاطئ ذهابًا وإيابا وعيناك تجولان المكان بحذر شديد، تلتقط أنفاسك كلما تكسرت موجة فوق الصخور، وأزعج أذنيك أنينها فوق الرمال. أيقنت بعد كثير ترددك على الشاطئ بأن الموج يتألم، وله قلب كالذي ينبض في صدرك، يفرح ويحزن، يغضب ويهدأ، سألت نفسك كيف تشابهتما، لم تجد جوابًا يشعرك بالطمأنينة، ترفض أن تكون كالبحر فهو غدار، انت تقر بهذا، أما أنت فغدار أيضًا، ولكنك تأبى الاعتراف بذلك رغم أنك مازلت تحس جوعًا منذ اقتناصك السمكة إياها قبل سنوات، أكلتها لحمًا ورميتها حسكا. تهرب من إلحاح فكرة الغدر عليك، تسرع الخطى فوق رمال الشاطئ ، السمكات يتماوجن فوق سطح البحر بما يسلبك الوعي، ترمي الصنارة،
تعلق بها إحداهنَّ،
تشد الخيط ،
تمسك بها،
تجفل،
تنظر في عينيها،
تنفر الدموع منهما،
تفرك عينيك بأصابعك المرتعشة،
الصيد ثمين.. ثمين جدا، جدا
تكاد تجن،
لاتصدق ماتراه،
تسأل نفسك برعب يفترس قلبك المتشوق للصيد:
كيف أصبحت ابنتك سمكة؟

بقلم
زاهية بنت البحر

الرمزية جميلة في القصة..

وفعلا..الرسالة بين السطور..هي نفس رسالة نصي..

أشكرك أختي رحاب على هذه الإضافة..ونشكر الأخت زاهية بنت البحر على ما خطت..

تحيتي

**ريانه** · 15-04-2009, 09:03

المشاركة الأصلية بواسطة محمد القاضي مشاهدة المشاركة

قصة تحمل معاني انسانية عميقة...

أسلوب سلس وسريع يناسب الإيقاع ...

ولكن على المستوى( الفني) ستكون النهاية مدهشة أكثر،

لو أنها استدارت وقالت :شكرا !

متمنيا لك دوام التألق
........

الأستاذ محمد القاضي..

أهلا بك بمتصفحي..

أسعدني ردك...

لكن..

ألا ترى معي أن إنتهاء القصة بكلمة شكرا غير منطقي..أخ يغازل أخته..بكلمات جريئة ووقحة..كيف لها أن تتحلى ببرودة الأعصاب تلك كي تقول شكرا!

شكرا..على تواجدك ..
تحيتي

**ريانه** · 15-04-2009, 09:05

المشاركة الأصلية بواسطة بلال عبد الناصر مشاهدة المشاركة

ريانه

زميلتي القديرة ...

أتمنى لكِ التوفيق الدائم , قصة معبرة بكلماتها و هدفها .

تقديري .

الأستاذ بلال عبد الناصر..

شكرا على التواجد و التعقيب..و أتمنى لك التوفيق أيضا..

تحيتي

**ريانه** · 15-04-2009, 09:07

المشاركة الأصلية بواسطة آمنه الياسين مشاهدة المشاركة

ريانه الجميله

مساؤكِ نرجس وريحان

ابداع حقيقي ...

الى الأمام غاليتي

اتابعكِ دوماً

تقديري

ر
ووو
ح

أهلا بك أختي آمنه الياسين..

وتسعدني جدا متابعتك..

شكرا على التواجد الكريم ..

تحيتي لك

**ريانه** · 15-04-2009, 09:09

المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة

[align=center] الللللللللللللللله عليكى ريااااانه
ابدعتى بمضمون الفكره عزيزتى
والنهايه رهيبه
احببتها بقدر ما أجبرتنى على اطلاق شهقه انا الاخرى
تحياتى لكِ سيدتى
دمتِ مبدعه[/align]

أختي رشا عبادة..

أتمنى أن تنطلق شهقة مثل التي انطلقت منك..من أفواه المعنيين بنصي!

سعدتُ لإعجابك بالقصة..

كما أسعدني تواجدك...

تحيتي

**ريانه** · 15-04-2009, 09:10

المشاركة الأصلية بواسطة الحسن فهري مشاهدة المشاركة

بسم الله.

لا حول ولا قوة إلا بالله العليّ العظيم.

اللهمّ الطف بنا يا لطيف..

* لا تعليق!

بكل الود والاحترام من أخيكم.

الأستاذ الحسن الفهري..

شكرا على التصحيح و على التواجد و التعقيب..

تحيتي

**ريانه** · 15-04-2009, 09:12

المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة

الى ريّانة: قصة تربوية وواعظة ومُعبرة عن واقع مزري. شكراً لك.

الأستاذ محمد الغضبان..

واقع مزري..لنا أمل في تغييره..

الشكر لك على تعقيبك..

تحيتي

**محمود عادل بادنجكي.** · 15-04-2009, 18:25

المشاركة الأصلية بواسطة ريانه مشاهدة المشاركة

[align=center]

~~~~~ غــــزل.. ~~~~~~

منذ ربع ساعة وهو يتبعها كظلها..ماذا عليها أن ترتدي كي تنأى بنفسها عن هذه المضايقات..حجابها لم يردعه..رمقت ملابسها..لا تصف..لا تشف..لا ألوان صارخة..لا رائحة عطر..الماء آخر ما لمس وجهها قبل خروجها..
لكنه لم يلمح وجهها !ظهرها هو كل ما رآه..ويتبعها منذ ربع ساعة !
كلمات الغزل بدأت تصبح أكثر جرأة.. ووقاحة..لا..هذا فوق ما تستطيع تحمله..ستوقفه عند حده..استدارت بحدة..شهقت..
- أخي !
وشهق هو الآخر..

[/align]

الأخت ريانة
ق.ق.ج لا تحتمل الإسهاب أو التكرار.. وحذف اللون الأحمر، سيقرّب النصّ من مفهوم ق.ق.ج.
تحيّاتي الطيّبات

**ريانه** · 17-04-2009, 15:59

المشاركة الأصلية بواسطة محمود عادل بادنجكي مشاهدة المشاركة

الأخت ريانة
ق.ق.ج لا تحتمل الإسهاب أو التكرار.. وحذف اللون الأحمر، سيقرّب النصّ من مفهوم ق.ق.ج.
تحيّاتي الطيّبات

الأستاذ محمود عادل باذنجكي..

في الحقيقة..كنت أنتظر مرورك..

فشكرا على تواجدك..

إن كنت لا تراها ق ق ج..فأرجوا نقلها لقسم القصة القصيرة و الرواية إن كان ذلك بالإمكان..

وسأعمل على تفادي الإسهاب و التكرار في المرات القادمة..

أجدد شكري على تواجدك وتعقيبك..

تحيتي

غزل..// بقلم ريانه

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث