الأنواع الأدبية : تصنيف جديد (حسين ليشوري)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسين ليشوري
    طويلب علم، مستشار أدبي.
    • 06-12-2008
    • 8016

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
    لاأقصدك عزيزي المحترم الأستاذ حسين ليشوري بما تريد التعليم عليه بالنقد لخروجه عن اللغة المحبوبة لدينا ( لغة الفصحى السهلة البسيطة ) .!!!
    فلغتك نتعلم من يسرها وفصاحتها وعذوبتها ووضوحها . وأنت من يدافع عنها قبلي
    في موضوعاتك المتعددة .
    وإنما أقصد لغة أدبائنا من بعض الأصناف التي صنفتها بإبداعك الذكي حينما يكتبون
    والتي قد نعجب بها فتلفتنا لما تضع لموضوعاتها من عناوين براقة تشد القاريء , ثم
    يصدم حينما يراها مليئة بتشويهات اللغة العربية , والإساءة إليها باختلاط الحابل بالنابل
    من الألفاظ العامية واللهجات السوقية والمصطلحات الغريبة التي ما أنزل الله بها من سلطان . , ويروح يصفق لهم بعض من يسير في ركبهم دون أن يدري .!!

    نبهونا بوضع أقواس حول مخترعاتكم اللغوية الجديدة , شاكرين لكم أضحاكنا أو إبكائنا
    أو سخريتنا أو (قرفنا) أو هروبنا , والله يعين من يقف في صف سحر الأدب الراقي
    وإبداع ذويه من الأدباء والمبدعين بحق .
    أستاذي الفاضل محمد فهمي يوسف تحية أخوية طيبة مباركة من البُليدة : السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.
    طمأنتني طمأنك الله و أذهب عنك السوء كله.
    لقد خشيت أن أكون أسأتُ من حيث ظننت أنني أحسنتُ و مع هذا فأنا لم أنته من كتابة الموضوع الذي أنوي تخصيصه للتصنيف الجديد المبتدع.
    الموضوع كان فكرة راودتني منذ شهور و عرضتها على بعض الأساتذة المهتمين و الأدباء المبدعين فاستحسنوها و شجعوني على المضي في المشروع فكان ما كان، و أنا اليوم مهتم أكثر و أكثر به لما وجدته من إقبال زوار الملتقى عليه.
    أشكرك أستاذي الكريم على وقوفك بجانبي فما أحوجني إلى مؤازرتك !
    لقد اقترحت أمس موضوع تعريف الشائعة و الإشاعة لغة واصلاحا واقترحت اسمك لتفيدنا بعلمك فما رأيك ؟ و هو الموضوع الذي بدأته الأستاذة أم فرح (خلود) منذ أيام و ورطت أستاذنا زياد القيمري و زوّجته رغما عنه !!!و هو بعنوان "الشائعات ودورها الخطير في هدم المجتمعات".
    تحيتي و مودتي.
    sigpic
    (رسم نور الدين محساس)
    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

    "القلم المعاند"
    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

    تعليق

    • حسين ليشوري
      طويلب علم، مستشار أدبي.
      • 06-12-2008
      • 8016

      #32
      [align=center]
      لَكَم أشتاق إلى تلكم الأيام التي كان التلاقي فيها جديدا،
      واليوم أراني كاسف البال و أرى عزوف الناس أكيدا،
      .................................................. ......دا،
      .................................................. .....دا،
      .................................................. .....دا.
      [/align]
      التعديل الأخير تم بواسطة حسين ليشوري; الساعة 30-11-2009, 16:49.
      sigpic
      (رسم نور الدين محساس)
      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

      "القلم المعاند"
      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

      تعليق

      • منجية بن صالح
        عضو الملتقى
        • 03-11-2009
        • 2119

        #33
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        يا من أحب الناس و كانت الكتابة له مريدا
        أحبك القلم فكان القرطاس أمام الحروف عنيدا
        لا تأسف على ما فات فلشدو كلماتك تغريدا

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        تعليق

        • حسين ليشوري
          طويلب علم، مستشار أدبي.
          • 06-12-2008
          • 8016

          #34
          المشاركة الأصلية بواسطة منجية بن صالح مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          يا من أحب الناس و كانت الكتابة له مريدا
          أحبك القلم فكان القرطاس أمام الحروف عنيدا
          لا تأسف على ما فات فلشدو كلماتك تغريدا

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          و عليك السلام و رحمة الله تعالى وبركاته.
          أهلا بالأستاذة منجية.
          شكرا لك على محاولة رفع معنوياتي فلو جئتُ لها برافعة 200 طن ما ارتفعت، أتدرين لماذا ؟ لأن معنويات الإنسان، على شفافيتها و رقتها، أثقل من كل رافعة و هي إن نزلت يصعب رفعها أو حملها أو جرها.
          المهم، لا عليك أختي الفاضلة، هي فترة و تزول إن شاء الله تعالى، و أرجو فقط ألا تطول.
          تحيتي و مودتي و امتناني.
          حُسين.
          sigpic
          (رسم نور الدين محساس)
          (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

          "القلم المعاند"
          (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
          "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
          و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

          تعليق

          • كوثر خليل
            أديبة وكاتبة
            • 25-05-2009
            • 555

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
            [align=justify]
            الأنواع الأدبية : تصنيف جديد !
            لعل قراء مشاركتي هذه، و في هذا الموضع بالذات، سيعجبون من التصنيف الجديد الذي أقترحه للأنواع الأدبية.
            كل طالب أدب يعرف التقسيم التقليدي للأنواع الأدبية المنثورة و المنظومة، و ليس قصدي هنا تكرار ما هو معروف و مألوف و مجتر و مهضوم، لا ! ليس قصدي هاهنا لما قيل أعيد بل الإتيان بالجديد.
            أرى أن يعاد تصنيف الأنواع الأدبية حسب أغراضها و ليس حسب فنونها و قوالبها أو حسب أشكالها و ألوانها.
            و أقترح ما يلي:
            1- الأدب الساحرأو الأدب الفاخر الآسر، الذي يسحر ببيانه و أهدافه النبيلة، و يأسر قارئه ببيانه، و هو الأدب الذي يحقق المتعة و الإفادة معا و قانونه "إن من البيان لسحرا"؛
            2- الأدب الساخرأو الأدب الناخر الذي ينقد بأسلوب فيه من التهكم البناء ما يجعل القارئ يضحك على نفسه أو مجتمعه، ضحك المتألم، و شر البلية ما يضحك ؛
            3- الأدب الشاخر أو الفاتر، الذي فيه من ثقل صاحبه نصيب، و الأدب الذي ينوِّم و لا يقوِّم ؛
            4- الأدب الخاسر، أو الداعر أو الفاجر أو الماخر، و فيه من سوء الأدب و قلة الحياء ما يلحقه بـ "أدب المراحيض" أو أدب الكابريهات.

            و لعل بعض الكُتاب لا يعرفون حدود ما يكتبون فيسقطون في الأدب الخاسر و هم يظنون أنهم يكتبون في الأدب الساخر، لأن الحدود بين الأدبين ضيقة و احتمالات التردي في الخاسر واردة جدا، فليس كل من يدعي أنه يكتب في الأدب الساخر قد ينجح فيه.

            و قد أضفت مؤخرا الأدب السافر أو الظاهر فتصير الأنواع المقترحة خمسة على أنني سأعيد النظر فيها بما يجد و بما يقترحه القراء كما أنني أعيد ترتيبها كما يلي :
            1- الأدب الساحر أو الفاخر الآسر ؛
            2- الأدب الساخر الناخر ؛
            3- الأدب السافر أو الظاهر؛
            4- الأدب الشاخر أو الفاتر ؛
            5- الأدب الخاسر أو الفاجر أو الداعر الماخر.

            هذا باختصار شديد ما أردت عرضه على قراء هذا المنتدى و في هذا الركن بالذات للإثراء و المناقشة.
            [/align]

            الأستاذ القدير جدا حسين ليشوري

            شكرا لهذا التصنيف الطريف و هذه الاضافة الهامة و لكن أظن أن ما علينا إعادة النظر فيه هو كلمة الادب في حد ذاتها !!!!!!!!!!!!!!
            أن تهدي شخصا وردة في حياته، أفضل ألف مرّة من أن تضع باقة على قبره

            تعليق

            • حسين ليشوري
              طويلب علم، مستشار أدبي.
              • 06-12-2008
              • 8016

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة كوثر خليل مشاهدة المشاركة
              الأستاذ القدير جدا حسين ليشوري

              شكرا لهذا التصنيف الطريف و هذه الإضافة الهامة و لكن أظن أن علينا إعادة النظر فيه هو كلمة الأدب في حد ذاتها !!!!!!!!!!!!!!
              أهلا بالأستاذة الأديبة المبدعة كوثر.
              سعدتُّ بمرورك الكريم و تعليقك المتميّز.
              أعتقد أن علينا إعادة النظر في كثير من شؤوننا لتجديد بعضها و إلغاء بعضها و تصحيح الباقي، إن بقي شيء.
              يبدو أنك غاضبة من شيء ما، لا تغضبي من شيء من هذه الدنيا فالكلُّ إلى زوال
              و البقاء للأنقى و الأتقى.
              شكرا لك أستاذة كوثر.
              فهلا زرتِ الرّابط التالي :
              L ’Homme Universel En quête de la Connaissance (Le voyage mystique de l ’Homme Universel) Son bâton de voyageur errant sur les épaules, le pas nonchalant, scrutant l’horizon, attentif, réceptif, ouvert à l’Univers, l’Homme avance, lentement, sûrement, sur les sentiers de la Connaissance Le cœur, bol de mendiant, à la

              تحيتي و تقديري.
              التعديل الأخير تم بواسطة حسين ليشوري; الساعة 06-12-2009, 16:50.
              sigpic
              (رسم نور الدين محساس)
              (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

              "القلم المعاند"
              (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
              "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
              و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

              تعليق

              • عائده محمد نادر
                عضو الملتقى
                • 18-10-2008
                • 12843

                #37
                الزميل القدير
                حسين ليشوري
                وأنا أقرأ لك تبادر إلى ذهني خاطر مفاده
                أن صاحب العلم الأكثر أجدر من غيره بأن ينشر علمه ومعرفته بين الناس سواء, ومن غير صفتهم مهما كانت , فأنا أراها مسؤولية تقع على عاتق كل ذي علم أن يعلم الآخرين كي ينتفع الناس ولاضير أن يبادر هو بتقديم مايراه صائبا حتى لو لم يلقى وجوده استحسانا أو ترحيبا لأنه سينقد وبنتقد ويصوب.
                قد لايريحك طرحي هذا
                وقد تكره أن تكون الطرف (( المزعج )) حين تدخل على نصوص الكتاب والشعراء فتصحح لهم وتصوب ماتراه يحتاج التصويب وبهذا ستكون قد قدمت خدمة جليلة لنفسك أولا لأنك صاحب علم وللآخرين لأنك تمنحهم من وقتك وجهدك وعلمك الذي اكتسبته بكل تعب مؤكد, لكنها وبالتأكيد خدمة تؤجر عليها بحول الله.
                لاأشعر بالخجل وأنا أعترف بأني أرتكب الأخطاء وأنني والله يشهد على كلامي أغتبط كثيرا حين أجد من يصوب لي حرفا حتى لو سقط فعلا سهوا وأحيانا لقلة الإكتراث وأشعر بأن الذي صوب لي صاحب فضل كبير علي لأنه لم يترك خطأ لي رآه, ولي تصور بأن هناك الكثيرين مثلي ممن سيرحبون بك وأنت تصوب لهم .
                أشكرك سيدي الكريم على طرحك هذا فهو بغاية الأهمية وتأكد بأني أتابعك لأنك لاتنطق عن الهوى ولاتبغي الشهرة أو التباهي فقط.
                كن بخير حسين وألف تحية لك مني
                التعديل الأخير تم بواسطة حسين ليشوري; الساعة 20-12-2009, 16:42.
                الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                تعليق

                • حسين ليشوري
                  طويلب علم، مستشار أدبي.
                  • 06-12-2008
                  • 8016

                  #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                  الزميل القدير
                  حسين ليشوري
                  وأنا أقرأ لك تبادر إلى ذهني خاطر مفاده
                  أن صاحب العلم الأكثر أجدر من غيره بأن ينشر علمه ومعرفته بين الناس سواء, ومن غير صفتهم مهما كانت , فأنا أراها مسؤولية تقع على عاتق كل ذي علم أن يعلم الآخرين كي ينتفع الناس ولاضير أن يبادر هو بتقديم مايراه صائبا حتى لو لم يلقى وجوده استحسانا أو ترحيبا لأنه سينقد وبنتقد ويصوب.
                  قد لايريحك طرحي هذا
                  وقد تكره أن تكون الطرف (( المزعج )) حين تدخل على نصوص الكتاب والشعراء فتصحح لهم وتصوب ماتراه يحتاج التصويب وبهذا ستكون قد قدمت خدمة جليلة لنفسك أولا لأنك صاحب علم وللآخرين لأنك تمنحهم من وقتك وجهدك وعلمك الذي اكتسبته بكل تعب مؤكد, لكنها وبالتأكيد خدمة تؤجر عليها بحول الله.
                  لاأشعر بالخجل وأنا أعترف بأني أرتكب الأخطاء وأنني والله يشهد على كلامي أغتبط كثيرا حين أجد من يصوب لي حرفا حتى لو سقط فعلا سهوا وأحيانا لقلة الإكتراث وأشعر بأن الذي صوب لي صاحب فضل كبير علي لأنه لم يترك خطأ لي رآه, ولي تصور بأن هناك الكثيرين مثلي ممن سيرحبون بك وأنت تصوب لهم .
                  أشكرك سيدي الكريم على طرحك هذا فهو بغاية الأهمية وتأكد بأني أتابعك لأنك لاتنطق عن الهوى ولاتبغي الشهرة أو التباهي فقط.
                  كن بخير حسين وألف تحية لك مني
                  أهلا بالسيدة الفاضلة عايده، الشهيدة الشاهدة.
                  أنت تخجلينني بكلامك المتميز هذا، كيف أشكرك ؟ لست أدري.
                  و أدعو الله أن يجعلني عند حسن ظنك بي.
                  أنا معك في كل ما تقولينه و على الأديب أن يكون شجاعا و جريئا و محبا لمن يقرأ له حتى و إن اختلف معه في أسلوب العرض أو في الموضوع المعروض أصلا.
                  لكن من "الأدباء" من يرى نفسه فوق النقد أو حتى فوق التنبيه البسيط البريء، و قد حدثت لي، هنا، "مشاكل" بسبب تنبيه أرسلته أو "نقد" وجّهته و قد ذهب بالبعض كِبرُهم حتى إلى الاستهزاء بي و تقويلي ما لم أقله و لا حتى خطر على بالي.
                  و مع هذا، أقول إن على الناقد أو الملاحظ ألا ينظر لردود أفعال من ينقدهم أو يلاحظ عليهم خطأ ما دام صادقا في قوله و مخلصا في نيته وما عليه إلا بحسن اختيار كلاماته التي يوجهها إلى "المنقود" ما دمنا نتعامل مع صنف من الناس هم إلى "القارورية"أقرب منهم إلى الأدبية.
                  ماذا أقول، سيدتي الكريمة، أشكرك جزيل الشكر على التشجيع و أشكرك أكثر على كرمك في متابعة كتاباتي المتواضعة و كل ما أتمناه أن أكون نافعا و قبلهها منتفعا.
                  تحيتي و مودتي و تقديري حفظك الله و أهْلَكِ و أهلكَ أعداءك، اللهم آمين.
                  أخوك البُليدي حُسين.
                  sigpic
                  (رسم نور الدين محساس)
                  (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                  "القلم المعاند"
                  (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                  "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                  و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #39
                    الأستاذ الرائع الكبير الكريم حسين ليشوري أعزه الله:
                    سرني موضوعك جدا, وأعجبتني تصنيفاتك كثيرا,
                    ومنك أنا أتعلم, يشدني أسلوبك الظريف اللطيف.
                    كم أتمنى أن أطور من نفسي كي أصل الى الأدب
                    الساحر والساخر, والحمد لله أنني لم اتجاوز حد
                    السافر. منك أستفيد فهل من مزيد؟!.
                    مودتي وتقديري أستاذي الأصيل.
                    يسلموا الأيادي, وأحلى تحياتي.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • حسين ليشوري
                      طويلب علم، مستشار أدبي.
                      • 06-12-2008
                      • 8016

                      #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                      الأستاذ الرائع الكبير الكريم حسين ليشوري أعزه الله:
                      سرني موضوعك جدا، وأعجبتني تصنيفاتك كثيرا، ومنك أنا أتعلم، يشدني أسلوبك الظريف اللطيف.
                      كم أتمنى أن أطور من نفسي كي أصل الى الأدب الساحر و الساخر، والحمد لله أنني لم اتجاوز حدالسافر.
                      منك أستفيد فهل من مزيد ؟

                      مودتي و تقديري أستاذي الأصيل.
                      يسلموا الأيادي، و أحلى تحياتي.
                      أهلا بك ريما الكريمة و شكرا لك على بعثك لموضوعي من مرقده بعدما مرت عليه الشهور كأنها الدهور !
                      أتمنى لك أن تصلي إلى الأدب الفاخر الآسر بلغته و أسلوبه و أهدافه و أعيذك من الأدب الشاخر الفاتر فما أكثره في عالمنا العربي، و في المنتديات العربية بالتبعية، و الذي يعدُّ من مفاخره الجاحظ و الحريري و بديع الزمان الهمذاني و غيرهم من الكتاب الأفذاذ في الأدب الساخر الساحر !
                      "المِران يكسب الإتقان" فعليك أولا بالقراءة للكتاب الساخرين الحقيقيين و ليس المزيفين المهرجين الذي يريدون إضحاك القراء و إن على حساب الأخلاق ؛ الأدب الساخر فن راق و لا يصل إليه إلا من كان طموحا صبورا له غايات نبيلة و أهداف جميلة و يملك هو نفسا كريمة حليمة في الأساس ؛ ثم عليك ثانيا بالكتابة المستمرة و لا تترددي في إعادة الكتابة مرات ومرات حتى تستقيم لك ؛ و عليك ثالثا بتقبل النقد مهما كان قاسيا صارما جارحا ما دمت تنشدين التفوق !
                      هذه شروط ثلاثة أراها أساسية في كل كتابة أدبية أو غيرها و من يرغب في مكانة عالية عليه أن يصبر على الملاحظات القاسية.
                      أسأل الله لي و لك التوفيق في بحثنا على التميز بكتاباتنا الفاخرة الساحرة الآسرة !
                      تحيتي و تقديري و دمت على هذا التواصل البناء الذي يغني و لا يلغي.
                      sigpic
                      (رسم نور الدين محساس)
                      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                      "القلم المعاند"
                      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #41
                        شكرا لك أستاذي حسين على ردك الجميل,
                        والله يحميني من الأدب الشاخر,,
                        على وشك طرح قصة من ثمان صفحات والله يستر
                        ,,,,؟؟؟؟؟,,,,,
                        أستاذي أنا أتحمل الانتقاد بكل صدر رحب,
                        بالعكس أراه المحفز للتحسين في أدائي,
                        أتمنى حضورك في كافة مواضيعي وصدقني سأتحمل.
                        لك أطيب الأماني ورمضان كريم.
                        تحيااااتي.
                        التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 27-07-2011, 12:19.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • حسين ليشوري
                          طويلب علم، مستشار أدبي.
                          • 06-12-2008
                          • 8016

                          #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                          شكرا لك أستاذي حسين على ردك الجميل،
                          والله يحميني من الأدب الشاخر، أنا على وشك طرح قصة من ثمان صفحات والله يستر
                          ,,,,,ه,,,,,
                          أستاذي أنا أتحمل الانتقاد بكل صدر رحب، بالعكس أراه المحفز للتحسين في أدائي،
                          أتمنى تواجدك في كافة مواضيعي وصدقني سأتحمل.
                          لك أطيب الأماني و رمضان كريم.
                          تحيااااتي.
                          قصة من ثماني صفحات(؟!!!) الله يستر فعلا و يجيب العواقب سليمة على ... القراء و ليس على القصة طبعا !
                          أما فيما يخص النقد فلنبدأ من هنا و الآن !
                          يُكثر النّاسُ، الكُتاب، من استعمال كلمة "تواجد" بمعنى حضور أو وجود و هذا خطأ لغوي فضيع، لأن "التواجد" هو تفاعل بمعنى اصطناع الوجد أو الموجدة و هي اصطناع الفرح أو الحزن أو التفاعل بالمشاعر و هذه الكلمة "تواجد" لا تصلح بمعنى الحضور أو الوجود و نستعمل للدلالة على ما نقصد كلمة "حضور" أو "وجود" و ليس "تواجد"، و الغريب في الأمر أن كثيرا من أساتيذ اللغة هنا يستعملون هذه الكلمة في غير محلها و قد نبهت على هذا مرات لكن ...
                          أسأل الله أن يعلمنا لغتنا العربية الشريفة و أن يوفقنا لتوظيفها سلمية جميلة !
                          دمت بألف خير و رمضان كريم لك كذلك.

                          sigpic
                          (رسم نور الدين محساس)
                          (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                          "القلم المعاند"
                          (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                          "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                          و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                          تعليق

                          • ريما ريماوي
                            عضو الملتقى
                            • 07-05-2011
                            • 8501

                            #43
                            التواجد صارت لغوة بفمي مع أني (اكلت بهدلة بالسابق عليها)
                            وصرت أحاول تجنبها!. تم التعديل شكرا.


                            أنين ناي
                            يبث الحنين لأصله
                            غصن مورّق صغير.

                            تعليق

                            • د.نجلاء نصير
                              رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                              • 16-07-2010
                              • 4931

                              #44
                              دائما تأتي بالجديد أستاذي الفاضل
                              تحياتي لك
                              sigpic

                              تعليق

                              • حسين ليشوري
                                طويلب علم، مستشار أدبي.
                                • 06-12-2008
                                • 8016

                                #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                                التواجد صارت لغوة بفمي مع أني (اكلت بهدلة بالسابق عليها) وصرت أحاول تجنبها!. تم التعديل شكرا.
                                لا عليك أستاذة ريما فالتعلم بالخطأ إحدى طرقه ... المُرَّة و ... المُمِرَّة إلى التفوق !
                                المهم أن نتعلم من أخطائنا دائما و أبدا و بالهمة نصل إلى القمة !
                                و أهنئك على روحك الرياضية فكثير من الأساتيذ لا يملكون ربع عشرها !
                                تحيتي و تقديري.
                                sigpic
                                (رسم نور الدين محساس)
                                (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                                "القلم المعاند"
                                (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                                "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                                و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                                تعليق

                                يعمل...
                                X