تويت
متي تعيد لي يدي ؟
أعد لي يدي
كفاني ما وجدت من نظرات الناس
و ظنونهم التعيسة
أعد لي يدي
كفاني ما وجدت من نظرات الناس
و ظنونهم التعيسة
-
sigpic -
الأخ العزيز رببع تحيتي وتقديري
عند الجفاء يموت الضمير ؛ وتتحول المشاعر إلى رماد يرطم القيم الإنسانية النبيلة ؛ بالفطرة خلق الله الرأفة في نفس الحوان ؛ تندهش لمواقفها اتجاه صغارها ....أترى كيف يصغر الانسان حين يتنكر لضميره وفطرته في مثل هذه المواقف ؟
قصة جميلة ومؤثرة تترك في النفس جرحا غائرا.
أجدد لك تحيتي العطرة .
تعليق
-
السلام عليكم
هناك حقا أباء يعميهم الجهل حتى يفعلو ا بأبناءهم مثل ماجاء بالقصة
لقطة من واقع مرير قد تحدث حيكت بلغة جميلة وبديعة
تحية لقلمك أستاذي الفاضلhttp://lindakamel.maktoobblog.com
من قلب الجزائر ينطلق نبض الوجود راسلا كلمات تتدفق ألقا الى من يقرأهاتعليق
-
و أي جرح صديقي بكريالمشاركة الأصلية بواسطة البكري المصطفى مشاهدة المشاركة
إنه جرح أبدي لا يلتئم و لو حتى بمعجزة
شكرا على المرور و القراءة
محبتيsigpicتعليق
-
شكرا كثيرا على مرورك أستاذة ليندةالمشاركة الأصلية بواسطة ليندة كامل مشاهدة المشاركة
و قراءة هذه الفاجعة
سرني ما كتبت
تقديري و احتراميsigpicتعليق
-
استاذ ربيع ما عهدتك قاسيا بأبطال قصصك
إنه لمشهد مؤلم حق
حدث وما زال يحدث حين يسبق الغضب العقل ويصبح ككرة مجنونة لا تقف عند حد
نص مؤثر استمتعت بحزن بهتعليق
-
الاستاذالمحترم ربيع عقب الباب
كم هو غريب ذلك الشعور المتناقض بداخل الإنسان فالقلب الذي سمح بتكبيل اليدين والزج بالابن إلى المخزن هو نفسه الذي طعن بخنجر حين سمع بضرورة البتر.والصدر الذي ضاق درعا بتصرفات الابن الفنان هو نفسه الذي كان يتقطع من شدة الحزن على الابن المعاق والضمير إلي غاب أتناء الجريمة هو نفسه الذي صحي بقوة ليعذب ويؤنب بعد اقترافها .واللسان الذي ترجى واستعطف من اجل العفو على الضحية -الابن- هو نفسه الذي تدخل لإبعاد التهمة والعقاب عن المجرم - الاب .
شدني النص بسلاسته وبقوة دلالته .
تقبل سيدي ربيع عقب الباب تحياتي واحتراميالتعديل الأخير تم بواسطة صباح المغربية; الساعة 05-02-2012, 17:36.تعليق
-
شكرا دكتورة وسام على المرورالمشاركة الأصلية بواسطة وسام دبليز مشاهدة المشاركة
و رؤية هذا الحدث
و هذه القسوة غير المبررة
التي ربما كانت لحظة غريبة كقضاء لا مرد له
حتى مع غير الفقراء !!
تقديري و احتراميsigpicتعليق
-
لم أقرأها سوى الآن أستاذ ربيع..
قاسية فعلا ، و هي حالات تحدث و كثيرا ما يندم الآباء
حيث لا ينفع الندم .
الحبكة متقنة و هذا ليس بغريب عليك.
تقديري و مودّتي .يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
أهلا بالأستاذ القدير ربيع عقب الباب
الحب عند بعض الأولياء أحيانا كثيرة يضر بمن يحبونهم ولا ينفعهم ،
فعندما يختلط الحب بالشدة ينتج جرائم بشعة كجريمة هذا الأب الذي أراد أن يقوم ابنه
فقتل فيه طعم السعادة و حب الحياة وحب الآخرين.
قصة رائعة جدا حملت الكثير من الشجن وروعة السبك.
شكرا جزيلا لكم سيدي الكريم على جمال الحرف الممزوج بالغلظة.
تحياتي .تعليق
-
قصة مؤلمة للغاية
بصراحة قتلتني
أتمنى أن يتعظ الأباء ويفكرون مليون مرة
قبل أن يعاملوا أولادهم بقسوة
أديبنا المبدع
لك مني أرق تحياتيsigpic
تعليق
-
السلطة
المحترم أستاذ ربيع
أتصور أن هذه القصة تحتمل قراءة العلاقة بين المجتمع والسلطة، والتربية هي أبرز معالم المجتمع المعاصر ، حيث التعريف التقليدي للتربية إعداد النشء للمستقبل ، أي وضع تصورات هوامية غير مؤكدة للمستقبل وشحن الطفل بمواقف افتراضية لمواجهتها، بينما التعريف المعاصر للتربية، هي مزيدا من النمو ، أي يترك المجال للطفل لإشباع متطلبات المرحلة العمرية مع توجيه الوالدين والمربين، واعتقد في مجتمعاتنا العربية ابتلعت سلطة الجبر كل مفاصل الحياة وتركتها تعج باللون الرمادي والعنف.
تحياتي واحترامي على الدراما الإنسانية الموجعة والفاضحة لواقع المجتمع.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صباح المغربية مشاهدة المشاركة
شكرا لمرورك الكريم أستاذة صباح
و أهلا بك معنا
ورحلة ممتعة ان شاء الله مع القص الجميل
تقديري و احتراميsigpicتعليق
-
شكرا لمرورك أستاذة آسياالمشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
أنرت هذا العمل بتوقيعك
تقديري و احتراميsigpicتعليق
-
لأن الحالة استدعت القسوةالمشاركة الأصلية بواسطة حورالعربي مشاهدة المشاركةأهلا بالأستاذ القدير ربيع عقب الباب
الحب عند بعض الأولياء أحيانا كثيرة يضر بمن يحبونهم ولا ينفعهم ،
فعندما يختلط الحب بالشدة ينتج جرائم بشعة كجريمة هذا الأب الذي أراد أن يقوم ابنه
فقتل فيه طعم السعادة و حب الحياة وحب الآخرين.
قصة رائعة جدا حملت الكثير من الشجن وروعة السبك.
شكرا جزيلا لكم سيدي الكريم على جمال الحرف الممزوج بالغلظة.
تحياتي .
فجاءت هكذا
و ما كان يجب إلا تناولها بهذه الرؤية و الحالة السردية !
تقديري و احتراميsigpicتعليق
تعليق