تويت
بلغ من العمر عتيا..أخذ يتوسل بنظاراته السميكة لإحتواء جسد زهرة في عمر حفيداته..
تزوجها ..وبعد شهر ..وري جسده تحت التراب ..
وَ وقفت الزهرة في ساحة العزاء كغصن متغضن .
*
-
بلغ من العمر عتيا..أخذ يتوسل بنظاراته السميكة لإحتواء جسد زهرة في عمر حفيداته..
تزوجها ..وبعد شهر ..وري جسده تحت التراب ..
وَ وقفت الزهرة في ساحة العزاء كغصن متغضن .
*رحمك الله يا أمي الغالية -
انها حكايه من حرقة الم تعا د كل يوم
تحيتي لابداعك -
[align=right]" وَ وقفت الزهرة في ساحة العزاء كغصن متغضن "
...تصيح : مات جَدّي !!
......
الرائعه مها،
هي همسة لمن له آذان تسمع، لكن في ذلك العمر لن تجدين الكثيرن
ممن يسمعون هذه الهمسات الخافتة،،،
متمنيا لك دوام التألق والعطاء
مع عاطر التحية
.........[/align]البـنـدقيـة لا تَـقـتـل ، بل العقـل الذي أمرهـا !!
"محمد القاضي"تعليق
-
هل العبرة أم الموعظة
لمن
له أم لها أم لهم أم لهن
لاشك أنها إذا لم تجد آذانا صاغية
فمصيرها حتما
نار حامية
الأخت مها
رائعة أنت فيما أنت فيه
وشكراتعليق
-
من واقعنا المرير ... و من حسرةِ الفقير ..
بها من العبر الكثير ..
القديرة [ مها ] ....
رائعة و أكثر ..
إحترامي و تقديري .
تعليق
-
-
الاديبة الجميلة والكاتبة الرائعة ريمة الخانيالمشاركة الأصلية بواسطة ريمه الخاني مشاهدة المشاركة
شرف لي هذا الحضور والمرور والتعليق
سعدت بك استاذتي
تحية ود وتقديررحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
الاستاذ الشاعر محمد القاضيالمشاركة الأصلية بواسطة محمد القاضي مشاهدة المشاركة
تحية اخلاص وتقدير لمتابعتك لي
وشكر عميق لحروفك الطيبة بطيبة قلبك
شكرا لكرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
مها
مقابلة بين الحياة الجميلة
والحياة الفانية
بين زهرة ذبلت وفات عليها العمر
وزهرة مازالت في أكمامها
باختصار شديد
مقابلة بين الحياة القادمة
والعمر الماضي
كل هذا تقوله قصتك القصيرة جدا
في كلمات قليلةتعليق
-
مها
وبعد
النهاية متوقعة
رغم الحزن الساكن في الحروف
مفارقة بين الضدين
حسن حجازيالكلمة أمانة
خالصة لوجه الله
عضو اتحاد كتاب الإنترنت العرب
عضو جمعية المترجمين واللغويين المصريينتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الخزرجية مشاهدة المشاركة
الكاتبة الخزرجية
سعدت بإطلالتك الاولى لقصتي
بل زادتني تشريفا
شكرا غاليتي ..دمت بودرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
الأستاذة مها راجح .... قصتك رائعة ومعبّرة وهي طالعة من تربة واقعنا المرير .... تحياتي .ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .تعليق
-
الكاتب بلال والصديق الرائعالمشاركة الأصلية بواسطة بلال عبد الناصر مشاهدة المشاركة
جميل ما سطرت
بهيٌ بحضورك وقراءتك
لك الود كلهرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
استاذي القدير حسن الشحرةالمشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
فعلا قصة محزنة
شكرا لتفاعلك مع نصوصي الدائم
ممتنة لك سيدي
تحية وتقديررحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
الأديب والكاتب المتألق الاستاذ ابراهيم درغوثيالمشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم درغوثي مشاهدة المشاركة
لا تعلم سيدي مدى السعادة التي شعرت بها وانت تعلق على نصي
شرف بالغ وعظيم لي
شكرا لك من الاعماق
دمت بخيررحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
تعليق