همس الزمن الجميل ...ودعوة عامة ...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حورية إبراهيم
    أديب وكاتب
    • 25-03-2009
    • 1413

    #16
    يا زماننا الجميل أين أنت ؟؟؟
    هذا أول موضوع شاركتكم به يا مبدعي الملتقى ..
    والآن حين عرفتكم جميل المعرفة ..أرجو أن تشاركونا جمالية أيام أزمانكم
    في الإنتظار .....تحية وتقدير ..
    إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

    تعليق

    • دكتور مشاوير
      Prince of love and suffering
      • 22-02-2008
      • 5323

      #17
      [frame="13 98"]
      زمن آه آه يازمن .. ضاعت مع ايامه الايام الجميلة ..
      التي لم اعيشها شفت فيها ...؟
      في غربتي منذ الصغر ...
      فرح..عذاب..حزن..اشتياق..حرمان..وحدة..صراخ..صمت..دم وع .. وكلها لحظات نعيشها كل يوم نشعر بها كل دقيقة نلمسها في كل ثانية اذا هذه هي الحياة لحظات تمر وتمر وعلينا ان نعيشها كيف؟
      وإلى متى لا ندري؟

      مسيرة طويلة أيام معدودة .. ارواح تولد وفي المقابل ارواح تؤخذ.. نفوس تتمزق.. ارواح تنتهي بلمح البصر....ونحن تائهين مأسورين بعالم ليس له حدود... عالم اساسه الجراح وقوانينه تسود على العذاب وأهم بند من دستوره يلزم العيون على نزف الدموع.. ولكن لماذا نقبل بأن تخدعنا الأايام؟؟ ويتغلب علينا الحزن؟؟
      ونخفي الفرح في قلوبنا لو جاء يوماً وغاب سنين؟؟
      لماذا نقبل بأن يضيع منا الفرح ويعيش لعالم اخر؟
      فأين الزمن الجميل آه ...!!
      فلا بد من دموع تنزف من عيوننا كل يوم... لا بد من آهات تصرخ تكاد تتمزق في داخلنا.. حياة كالكتاب الحياة ايام... !
      والكتاب صفحات.. للحياة أيام معدودة وتأتي النهاية والكتاب صفحات نقلبها وتأتي النهاية..
      ونقول ذكريات مؤلمة؟
      جرحتني الحياة؟.
      خانتني الايام؟.
      ضاعت مني الأاحلام؟
      وهـــــــــذا أنا ..
      شكراً استاذة حورية إبراهيم على موضوعكِ المميز في الفكرة والطرح
      وقلبتي علينا ماكان ...!!
      مع الأعتذار؟
      [/frame]

      تعليق

      • مينا عبد الله
        عضو الملتقى
        • 16-05-2007
        • 278

        #18
        قد لا يكون للزمن الجميل عودة، فقد هرب وأختبئ في أكفان من كانوا معنا حين كان جميلاً ... ولكننا نتفق جميعا على حب الجدات ... ترى ما السر ؟؟

        تحيتي

        مينا
        التعديل الأخير تم بواسطة مينا عبد الله; الساعة 10-09-2009, 02:32.
        [size=6][font=Comic Sans MS][color=#00008B]أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
        [/color][/font][/size]

        تعليق

        • رشا عبادة
          عضـو الملتقى
          • 08-03-2009
          • 3346

          #19
          [align=center]زمـــــــــــــــــــــــــــان
          "وعايزنا نرجع زى زمان قول للزمان ارجع يا زمان"
          زمان زمان وكان يا ماكان
          قبل إختراع وباء الهاتف المحمول والدش والمسد كول والمسج والنت والماسنجر والكام
          حينما كان السلام لايحلو إلا بالإلتحام
          كانت تحلو اللمة والصحبة مع العائلة والأصدقاء ، صغارا كنا ولك أكن ابدا احسهم كبار
          كانوا معنا يقفزون ويمرحون ويلعبون ويتسابقون قبل ان تشغلهم الحياة بمادياتها واسعارها وهمومها وحروبها واخبارها وموبايلاتها التى تعلمنا منها الإختصار حد الجفاء
          فباتت التهنئة حروف رسالة مكتوبة مسبقا
          وبات العزاء برقية ربما تحمل معها بوكيه ورد لا يعبر عن اى شيء لأن من ارسله لم يعد يشعر بشيء
          تخطفتنا الحياة بدوامة غريبة لا تغرقنا ولا نستطيع النجاة منها
          فقط ندور وندور الى اين... لآ أعرف
          افتقد بساطة الأحداث والكلمات والتعبيرات والأدوات
          افتقد بدائية الأشياء وسماعة الهاتف المنزلى القديم الضخم برنتة المزعجة العالية ،افتقد تجمع يمتلأ بالصفاء والوضوح بلا ضغائن مادية او سوء ظنون سوداوية
          او تلك قالت من ورايا عليا الخ الخ
          اشعر بتعقيد اصاب حياتنا ببرودة التفاعل
          صدقا افتقد "المقشة البلح" لااعرف هل تعرفونها تصنع من النخيل وياسلام عليها بتنظيف السجاد مع بعض الجهد والعرق "احساس ممتع"
          افتقد طبق الغسيل والمسحوق اليدوي والكرسي الصغير ووصلة الغناء يوم الغسيل العالمي منى كل اسبوع
          ال غسالة اتوماتيك آل كم امقتها علمتني الكسل حتى اننى بت ابحث عن آلة تقوم" بالنشير وتطبيق" اى طى الملابس اما الكي فالحمد لله أصبح المكوجي تيك آواى
          بالتليفون دليفري يأتيك حتى باب البيت
          والسمك دليفري
          واللحمة دليفري
          حتى السباك والكهربائي دليفري
          ولهذا اصبح الرجال اكثر كروشاً وكسلاً و"لطاعة"
          وعلى قولته نابليون"والنبي ناولوني الولاعة عايزة اولع روما بحالها.. انا مستعجل عندي اذاعة .. خطبة عظيمة لازم اقولها"
          واحلى حورية اشتقت طلتك المرمرية يا عزيزتي
          رمضان مبارك" وليس حسني مبارك"
          لوكانت مصر مبارك
          ورمضان مبارك ايضا
          لثار الشعب لحذف رمضان من قائمة الشهور الهجرية هههه
          بالمناسبة
          أفتقد زعيم" يصون كرامته قبل حبه" على قولة ام كلثوم
          ولى عودة ان شاء الله
          وتحياتي يا جميل
          ارجو الا اكون شطحت بعيداً[/align]
          " أعترف بأني لا أمتلك كل الجمال، ولكني أكره كل القبح"
          كلــنــا مــيـــدان التــحــريـــر

          تعليق

          • حورية إبراهيم
            أديب وكاتب
            • 25-03-2009
            • 1413

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة دكتور مشاوير مشاهدة المشاركة
            [frame="13 98"]
            زمن آه آه يازمن .. ضاعت مع ايامه الايام الجميلة ..
            التي لم اعيشها شفت فيها ...؟
            في غربتي منذ الصغر ...
            فرح..عذاب..حزن..اشتياق..حرمان..وحدة..صراخ..صمت..دم وع .. وكلها لحظات نعيشها كل يوم نشعر بها كل دقيقة نلمسها في كل ثانية اذا هذه هي الحياة لحظات تمر وتمر وعلينا ان نعيشها كيف؟
            وإلى متى لا ندري؟

            مسيرة طويلة أيام معدودة .. ارواح تولد وفي المقابل ارواح تؤخذ.. نفوس تتمزق.. ارواح تنتهي بلمح البصر....ونحن تائهين مأسورين بعالم ليس له حدود... عالم اساسه الجراح وقوانينه تسود على العذاب وأهم بند من دستوره يلزم العيون على نزف الدموع.. ولكن لماذا نقبل بأن تخدعنا الأايام؟؟ ويتغلب علينا الحزن؟؟
            ونخفي الفرح في قلوبنا لو جاء يوماً وغاب سنين؟؟
            لماذا نقبل بأن يضيع منا الفرح ويعيش لعالم اخر؟
            فأين الزمن الجميل آه ...!!
            فلا بد من دموع تنزف من عيوننا كل يوم... لا بد من آهات تصرخ تكاد تتمزق في داخلنا.. حياة كالكتاب الحياة ايام... !
            والكتاب صفحات.. للحياة أيام معدودة وتأتي النهاية والكتاب صفحات نقلبها وتأتي النهاية..
            ونقول ذكريات مؤلمة؟
            جرحتني الحياة؟.
            خانتني الايام؟.
            ضاعت مني الأاحلام؟
            وهـــــــــذا أنا ..
            شكراً استاذة حورية إبراهيم على موضوعكِ المميز في الفكرة والطرح
            وقلبتي علينا ماكان ...!!
            مع الأعتذار؟
            [/frame]
            .
            يا دكتور ألتمس منك عذر الزمن الجميل أن تسمح لزمني على تقليب مواجع الأزمان ..وآآآآآآآآآه من مواجع الألم في أزماننا ..لا كدر الله عليك زمنا .
            ولا تنس زمنك الجميل القابع في عقر ذاكرة دكتور مشاوير جميل الأزمان أهديها إليك وردا وسلاما ومحبة وصفاء ..تحياتي ..
            التعديل الأخير تم بواسطة حورية إبراهيم; الساعة 09-09-2009, 20:58.
            إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

            تعليق

            • حورية إبراهيم
              أديب وكاتب
              • 25-03-2009
              • 1413

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة
              [align=center]زمـــــــــــــــــــــــــــان
              "وعايزنا نرجع زى زمان قول للزمان ارجع يا زمان"
              زمان زمان وكان يا ماكان
              قبل إختراع وباء الهاتف المحمول والدش والمسد كول والمسج والنت والماسنجر والكام
              حينما كان السلام لايحلو إلا بالإلتحام
              كانت تحلو اللمة والصحبة مع العائلة والأصدقاء ، صغارا كنا ولك أكن ابدا احسهم كبار
              كانوا معنا يقفزون ويمرحون ويلعبون ويتسابقون قبل ان تشغلهم الحياة بمادياتها واسعارها وهمومها وحروبها واخبارها وموبايلاتها التى تعلمنا منها الإختصار حد الجفاء
              فباتت التهنئة حروف رسالة مكتوبة مسبقا
              وبات العزاء برقية ربما تحمل معها بوكيه ورد لا يعبر عن اى شيء لأن من ارسله لم يعد يشعر بشيء
              تخطفتنا الحياة بدوامة غريبة لا تغرقنا ولا نستطيع النجاة منها
              فقط ندور وندور الى اين... لآ أعرف
              افتقد بساطة الأحداث والكلمات والتعبيرات والأدوات
              افتقد بدائية الأشياء وسماعة الهاتف المنزلى القديم الضخم برنتة المزعجة العالية ،افتقد تجمع يمتلأ بالصفاء والوضوح بلا ضغائن مادية او سوء ظنون سوداوية
              او تلك قالت من ورايا عليا الخ الخ
              اشعر بتعقيد اصاب حياتنا ببرودة التفاعل
              صدقا افتقد "المقشة البلح" لااعرف هل تعرفونها تصنع من النخيل وياسلام عليها بتنظيف السجاد مع بعض الجهد والعرق "احساس ممتع"
              افتقد طبق الغسيل والمسحوق اليدوي والكرسي الصغير ووصلة الغناء يوم الغسيل العالمي منى كل اسبوع
              ال غسالة اتوماتيك آل كم امقتها علمتني الكسل حتى اننى بت ابحث عن آلة تقوم" بالنشير وتطبيق" اى طى الملابس اما الكي فالحمد لله أصبح المكوجي تيك آواى
              بالتليفون دليفري يأتيك حتى باب البيت
              والسمك دليفري
              واللحمة دليفري
              حتى السباك والكهربائي دليفري
              ولهذا اصبح الرجال اكثر كروشاً وكسلاً و"لطاعة"
              وعلى قولته نابليون"والنبي ناولوني الولاعة عايزة اولع روما بحالها.. انا مستعجل عندي اذاعة .. خطبة عظيمة لازم اقولها"
              واحلى حورية اشتقت طلتك المرمرية يا عزيزتي
              رمضان مبارك" وليس حسني مبارك"
              لوكانت مصر مبارك
              ورمضان مبارك ايضا
              لثار الشعب لحذف رمضان من قائمة الشهور الهجرية هههه
              بالمناسبة
              أفتقد زعيم" يصون كرامته قبل حبه" على قولة ام كلثوم
              ولى عودة ان شاء الله
              وتحياتي يا جميل
              ارجو الا اكون شطحت بعيداً[/align]
              .
              الله عليك يا رشروشة الجميلة .والله زمان في مقهى الملتقى .اشتقت لك يا جميل أنت .إيه الروعة التي قرأت وسرحت وتمتعت بزمنك الجميل المنكه بروح مصر العربية " أرض الكنانة " على فكرة : تعجبني شطحاتك تلك المخضبة بأغاني زمان يا جميلة الزمان والمكان يا رشروش الرائعة .اذهبي بعيدا ولا عليك .لأني أعشق السرمدية والتيه في الأزمنة الجميلة يا سلام عليك يا رائعة تفقدتني .شكرا جزيلا يا رائعة الأزمان .
              إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

              تعليق

              • محمد عبدالله محمد
                أديب وكاتب
                • 02-04-2009
                • 756

                #22
                إذا
                لندق على باب الزمان لنحاول البحث عن غرفة من غرفه الجميلة لتنعم وتغنم عيوننا من صور الجمال التى نقشت على جدرانها .
                عن نفسي ذهبت وعلى بابه دققت دون أن يصل إلى مسامعى صوت المجيب
                عاودت الكرة مرات ومرات وأيضا لم يصل مسامعى نداء المجيب
                بحثت داخل محراب الأمل عن عصا ضخمة وكبيرة حتى وجدتها
                بيدى أمسكتها وبمساعدتها كسرت باب الزمن .. دخلت بحثت حتى رأيت رجل كهل على مضجعه نائم كفكفت عليه بيدى حتى أفاق من غفوته فرأيت رجل رسم الوهن بريشته قسمات وجهه سألته من أنت قال أنا الزمان تحيرت وتعجبت وسكنت للحظات كان فكرى فيها قد ذهب إلى مدن الدهشة وعندما عاد سألنى لماذا الدهشة التي رسمتها الحيرة على وجهك يا ولدى ؟؟ له قلت
                سمعت فى مدينتنا عن جمالك واعذرني فبعد أن ألقيت عليك عيوني سهامها لم أرى هذا الجمال لذا كانت دهشتي وأيضا حيرتي ... قال
                يا ولدى كان الجمال دائما معلق بين ذراعى إلى أن رأى عصركم وبسحاته لفظ أنفاسه الأخيرة ولم أجد لنفسي سبيل غير مرقدي فألقيت عليه بجسدي منتظرا احدهم يدق على بابى فيرانى ويرى غبار الأيام على وجهي فيذهب ليأتي بماء الطيب والود والحب ويلقى بها على وجهي ولكن وعلى مايبدو أننى رقدت رقدة طويلة أطول من رقدة اصحاب الرقيم دون أن يمر ويدق أحد الباب !!!!
                الأخت الكريمة الأديبة حورية
                عذرا إن كنت قد غردت خارج سربك
                أشكرك على أعادة عقولنا وقلوبنا كى تدق باب الزمن الجميل
                كل التقدير
                [gdwl]زوجت قلمي لبنت من بنات أفكاري
                أنجبا كلمات تشــابهني وتحــــاكينـي[/gdwl]

                تعليق

                • حورية إبراهيم
                  أديب وكاتب
                  • 25-03-2009
                  • 1413

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد عبدالله محمد مشاهدة المشاركة
                  إذا
                  لندق على باب الزمان لنحاول البحث عن غرفة من غرفه الجميلة لتنعم وتغنم عيوننا من صور الجمال التى نقشت على جدرانها .
                  عن نفسي ذهبت وعلى بابه دققت دون أن يصل إلى مسامعى صوت المجيب
                  عاودت الكرة مرات ومرات وأيضا لم يصل مسامعى نداء المجيب
                  بحثت داخل محراب الأمل عن عصا ضخمة وكبيرة حتى وجدتها
                  بيدى أمسكتها وبمساعدتها كسرت باب الزمن .. دخلت بحثت حتى رأيت رجل كهل على مضجعه نائم كفكفت عليه بيدى حتى أفاق من غفوته فرأيت رجل رسم الوهن بريشته قسمات وجهه سألته من أنت قال أنا الزمان تحيرت وتعجبت وسكنت للحظات كان فكرى فيها قد ذهب إلى مدن الدهشة وعندما عاد سألنى لماذا الدهشة التي رسمتها الحيرة على وجهك يا ولدى ؟؟ له قلت
                  سمعت فى مدينتنا عن جمالك واعذرني فبعد أن ألقيت عليك عيوني سهامها لم أرى هذا الجمال لذا كانت دهشتي وأيضا حيرتي ... قال
                  يا ولدى كان الجمال دائما معلق بين ذراعى إلى أن رأى عصركم وبسحاته لفظ أنفاسه الأخيرة ولم أجد لنفسي سبيل غير مرقدي فألقيت عليه بجسدي منتظرا احدهم يدق على بابى فيرانى ويرى غبار الأيام على وجهي فيذهب ليأتي بماء الطيب والود والحب ويلقى بها على وجهي ولكن وعلى مايبدو أننى رقدت رقدة طويلة أطول من رقدة اصحاب الرقيم دون أن يمر ويدق أحد الباب !!!!
                  الأخت الكريمة الأديبة حورية
                  عذرا إن كنت قد غردت خارج سربك
                  أشكرك على أعادة عقولنا وقلوبنا كى تدق باب الزمن الجميل
                  كل التقدير
                  .
                  الله عليك يا محمد عبد الله .أو تقولها يارجل ؟؟
                  لست محلقا خارج سرب الزمن الجميل على الإطلاق .بل دخلت دهاليزه
                  باحثا عنه متقصيا خبر اختفائه , مطلقا سراحه من قبضة النسيان .فجسدته بحوارك الرائع الذي شخص وحرك
                  نسبية الزمن التي ضربت بها قانون اينشتاين في النسبية وجعلت زماننا في نفس مكاننا لكننا عمي وصم بكم تجاهلناه فغضب منا وانزوى في كهف الغضب مكتئبا
                  لسوء حالنا ومآلنا .إنها شطحات فكر خلاق جميل وجوهري ..أسعدتني كلماتك وراقتني جدا ..وكأنك تلبس زمننا ثوبا جديدا بحلة العيد .شكرا لك يا رائع الزمان
                  ومن أحيا زمنا كأنما أحيا جميع الأزمنة العربية ..تقديري الكبير على اجتهادك
                  في فلسفة الزمن الأغبر .
                  نعيب زماننا والعيب فينا < > وما لزماننا من عيب سوانا .
                  تشكر..كثيرا ....
                  إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

                  تعليق

                  • حورية إبراهيم
                    أديب وكاتب
                    • 25-03-2009
                    • 1413

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة مينا عبد الله مشاهدة المشاركة
                    [COLOR="Navy"][SIZE="5"][FONT="Comic Sans MS"]قد لا يكون للزمن الجميل عودة، فقد هرب وأختبئ في أكفان من كانوا معنا حين كان جميلاً ... ولكننا نتفق جميعا على حب الجدات ... ترى ما السر ؟؟

                    تحيتي

                    مينا
                    .
                    تحية طيبة جدا يا أختي مينا وأصدقك القول لقد دفنا الماضي الجميل مع أجمل
                    القلوب البشرية "الجدات والأجداد ".فهل لك أن تحدثينا عن مكمن العشق؟؟
                    آه منك يازمن القحط ! يا قابضا على خناقنا ..
                    سرني اطلاعك .كل التقدير لك
                    .
                    إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

                    تعليق

                    • مينا عبد الله
                      عضو الملتقى
                      • 16-05-2007
                      • 278

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة حورية إبراهيم مشاهدة المشاركة
                      .
                      تحية طيبة جدا يا أختي مينا وأصدقك القول لقد دفنا الماضي الجميل مع أجمل
                      القلوب البشرية "الجدات والأجداد ".فهل لك أن تحدثينا عن مكمن العشق؟؟
                      آه منك يازمن القحط ! يا قابضا على خناقنا ..
                      سرني اطلاعك .كل التقدير لك
                      .

                      حياكِ الله أختي الفاضلة حورية ...

                      هذا ما استشعره في كل كتابات من يتحدث عن الماضي ، كثير ما قيل وكثير ما كتب ....
                      جداتنا سيدتي ، لوحات فنية يعجز النقاد في تصنيفها إلى إحدى المدارس الفنية ، إنهن ألوان قوس قزح بعطر سوسني بهي.
                      جداتنا ، نوع أدبي خاص ، هل هو شعر أم رواية ، نثر أم قصة قصيرة ؟؟ إنهن أحاديث الماضي الجميل يهمس بإذننا بعبق الصندل وعطر المسك .

                      جدتي .. كانت حضناً دافيءً حنوناً حين أحتاجها ، وبارداً وقاسياً حين تحتاج أن تلومني ، لا تتردد في نهري حين أعبث بأغراضها الخاصة وكأنها ملك بلقيس الذي جادت به الحياة لها ، أو مطالبتي بثمرة أخرى من التمر المتساقط من نخلة تتوسط دارها وهي تبتسم بحنوٍ وعذوبة .

                      عن ماذا أحدثكِ سيدتي ، وكل ذكريات الطفولة تبعثرت عند قدمّي تلك المرأة البدوية الحكيمة، وكل حكاياها هي طاقتي المتجددة لتبعث الحياة حين تجدب الأرض، بعدما سرق الزمن الجميل جدتي حين قرر الهجرة خارج أوطان الرياء .

                      لقد أعاد " همس الزمن الجميل " مواسم الحزن .

                      مودتي واحترامي

                      مينا
                      [size=6][font=Comic Sans MS][color=#00008B]أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
                      [/color][/font][/size]

                      تعليق

                      • حورية إبراهيم
                        أديب وكاتب
                        • 25-03-2009
                        • 1413

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة مينا عبد الله مشاهدة المشاركة

                        حياكِ الله أختي الفاضلة حورية ...

                        هذا ما استشعره في كل كتابات من يتحدث عن الماضي ، كثير ما قيل وكثير ما كتب ....
                        جداتنا سيدتي ، لوحات فنية يعجز النقاد في تصنيفها إلى إحدى المدارس الفنية ، إنهن ألوان قوس قزح بعطر سوسني بهي.
                        جداتنا ، نوع أدبي خاص ، هل هو شعر أم رواية ، نثر أم قصة قصيرة ؟؟ إنهن أحاديث الماضي الجميل يهمس بإذننا بعبق الصندل وعطر المسك .

                        جدتي .. كانت حضناً دافيءً حنوناً حين أحتاجها ، وبارداً وقاسياً حين تحتاج أن تلومني ، لا تتردد في نهري حين أعبث بأغراضها الخاصة وكأنها ملك بلقيس الذي جادت به الحياة لها ، أو مطالبتي بثمرة أخرى من التمر المتساقط من نخلة تتوسط دارها وهي تبتسم بحنوٍ وعذوبة .

                        عن ماذا أحدثكِ سيدتي ، وكل ذكريات الطفولة تبعثرت عند قدمّي تلك المرأة البدوية الحكيمة، وكل حكاياها هي طاقتي المتجددة لتبعث الحياة حين تجدب الأرض، بعدما سرق الزمن الجميل جدتي حين قرر الهجرة خارج أوطان الرياء .

                        لقد أعاد " همس الزمن الجميل " مواسم الحزن .

                        مودتي واحترامي

                        مينا
                        .
                        واصلي لقد جلست الآن في فناء الدار أنتظر تساقط حبات التمر .ومعه مواصلتك للحكي
                        رجاء .لقد تشوقت للمزيد من السماع عن زمن تلك الرائعة التي تشبه جدتي ...
                        إنهم من طينة واحدة سبحان الله ..انتظر المزيد لا تبخلي علي على الأقل ..
                        ولا تحزني فلازلت لم أجفف دموعي من ذكريات جدتي .تقديري وإخلاصي لما تكتبين .
                        إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

                        تعليق

                        • محمد عبدالله محمد
                          أديب وكاتب
                          • 02-04-2009
                          • 756

                          #27
                          رد: همس الزمن الجميل ...ودعوة عامة ...

                          الأستاذة حورية
                          كل عام وانتم بخير
                          [gdwl]زوجت قلمي لبنت من بنات أفكاري
                          أنجبا كلمات تشــابهني وتحــــاكينـي[/gdwl]

                          تعليق

                          • حورية إبراهيم
                            أديب وكاتب
                            • 25-03-2009
                            • 1413

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب مشاهدة المشاركة
                            [align=center]الكاتبه المتوهجه
                            الاخت حوريه
                            تحياتي
                            مع فكرة الزمن الجميل
                            هناك في قطاع غزه عشته بعد العدوان الثلاثي على مصر وقطاع غزه
                            كنت طفلا صغيرا واتابع كل التفاعلات القوميه التي قادها الزعيم جمال عبد الناصر على مستوى العالم الثالث وراس الحربه عنده قطاع غزه يموج بكل الانتصارات والافكار الوحدويه التي عشتها مع ابي في مرحلة انتخابات الاتحاد القومي ثم انتخابات اول مجلس تشريعي ولفصاحتي كنت اقرا غالبا كلمة الترحيب بقادة الوحدات العسكريه المصريه العامله في قطاع غزه
                            كنت صغيرا لكن قطاع غزه كان كبيرا وكلنا كنا معه كبارا حتى العام 1967
                            وتسال الناس عن سر هذا الكبرياء في قطاع غزه
                            الذي لم يتوقف في مواجهة الاحتلال حتى الحرب الاخيره عليه
                            ---------------------
                            والزمن الاجمل على المستوى الانساني كانت سنوات الدراسه الجامعيه التي قضيتها طالبا في كلية العلوم السياسيه جامعة القاهره خلال عقد السبعينات
                            الندوات ومراكز التجمع والاسر الجامعيه الشبابيه ومخيمات منظمة الشباب وحفلات الموسيقى مع مجدي الحسيني وعمر خورشيد والمسابقات الرياضيه والمعارض الفنيه والتحول من قاعة المحاضرات الكبيره الى الاقسام الصغيره والرومانسيه الارق والاعذب مع فتيات الميكروجوب اللائي كن يتمتعن باكبر
                            قدر من الشفافيه رغم الثياب القصيره
                            التقيت صغيرا بعمالقة الادب والفكر وقادة الراي في مصر والعالم العربي
                            فالعمل النقابي ودهاليزه كانت مدرسه لعبور العالم السياسي الواسع
                            حياة لا تتوقف عن الضجيج
                            ما اجمل الحياة احلاما تتدافع حلما وراء الحلم ولا تتوقف الاحلام فيها
                            فماذا عن زماننا الحالي والباقي
                            ركود وكلام وكلام وكلام
                            ومابين الحياة صخبا
                            والحياة سجنا وحصار
                            يكون هناك في الذاكر يعشعش الزمن الجميل
                            احترامي
                            وكل التقدير لفكرة الزمن الجميل
                            وحورية انت
                            وحلم المبشرين بالجنه الحوريات[/align]
                            رحمة الله عليك صديقنا وزميلنا الطيب الودود يسري راغب , ومن يصدق أنك بالأمس القريب كنت هنا تناجينا بحرفك العطر ..ربنا يسكنك جنة الخلد أيها الرجل الودود وأنتم السابقون ونحن اللآحقون .وقد كتبت تعزيتي في مقام آخر .غير أني حين اطلعت على هذا الموضوع وجدتك كما عهدتك حيا ترزق ..ألا إن رحمة الله عليك وأسكنك الله فسيح الجنان ..

                            التعديل الأخير تم بواسطة حورية إبراهيم; الساعة 07-08-2013, 01:05.
                            إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

                            تعليق

                            • محمود قباجة
                              أديب وكاتب
                              • 22-07-2013
                              • 1308

                              #29
                              اخت حورية
                              كلمات لامست الوجدان , وحفرت في القلب حروفها ............. الطفولة شيء جميل ومن الحسن ان نستذكرها خيرها وشقاوتها ............ الاجمل في نظري ان تستمر فينا بنقائها وعذوبتها وصدقها . كم من متغير ومتمرد على طفولته
                              اخت حورية للأسف هناك الكثرة التي لم تمر في حياتها مرحلة الطفولة عن طيب خاطر أو قصرا هنا التساؤل : ........... هل هناك من يسعف الطفولة البريئة؟ .
                              ها قد جاء العيد .............. هل اطفالنا مستعدون لاستقباله ؟

                              ارجو قبول مشاركتي بهذه الخاطرة المتواضعة




                              جاء العيد بعبائته
                              حبلى بالأمنيات
                              غربان الموت جاثية على شعب أعزل
                              شعب فقد الحياة ... فقد المستقبل
                              يبحث عن الأشقاء


                              و نقول كل عام و أنتم بخير
                              نجوم في السماء ثكلى بالأحباب
                              أرض ارتوت ألم الفراق
                              عربيد الأحزان .... أنت
                              ألا يكفيك ... بيوت هدمت
                              أطفال قتلت
                              نجوم ثكلى
                              أرض ذبلت
                              سحابة تساقطت أوراقها
                              انت يا عيد ... من تكون ؟
                              صديق الأحزان
                              امنح حبا للأطفال
                              و النرجس أنوار
                              ازرع بسمة في الأطفال

                              يوم عيد أراك نجم ... أنت
                              ارى فيك الحب يغني لحن البقاء
                              انت حبي وطني


                              مرتقى الأنبياء
                              التعديل الأخير تم بواسطة محمود قباجة; الساعة 07-08-2013, 08:09.

                              تعليق

                              • فاطمة الضويحي
                                أديب وكاتب
                                • 15-12-2011
                                • 456

                                #30
                                اختيار فريد من نوعه ! سلمت الجعبة غاليتي .
                                حتما للطفولة رونق خاص إذ يعيش الطفل لِحاضرة دونما التفكير بما مضى أو بما هو آت ..
                                فكانت سعادتنا تتمثل في التشبث ما بين أغصان الشجر التي تكتض بها البساتين وحفنة رمل
                                نشكلها كما يحلو لنا ، يُحركها مايحمله صدورنا من اخوة صادقة تنبع من سجية نقية
                                ثم مرحلة الصّبا والتي تتجسد فيها الأحلام النرجسية ...
                                وهاهي الأحلام ارتطمت بعوائق الزمن مما أسفر عن مآسي تترى !
                                وهذا ليس نهاية المطاف ، هناك حياة أخرى ، نسأل الله الثبات والقبول .

                                فائق التقدير والعرفان وطاقة ياسمين .
                                ذكريات عبرت مثل الرؤى : ربما أفلح من قد ذكرى
                                ياسماء الوحي قد طال المدى: بلغ السيل الزبى وانحدرى

                                تعليق

                                يعمل...
                                X