[gdwl]الله كريم يا غازي حمد[/gdwl]مسئول فلسطيني يؤكد قرب تشكيل إدارة جديدة لتنظيم عمل معابر القطاع
قال مسئول سلطة المعابر في قطاع غزة غازي حمد يوم أمس الأحد:' إننا بصدد تنفيذ تغييرات على معابر القطاع من شأنها تحسين وترتيب أوضاعها وتقديم تسهيلات وخدمات جديدة للمسافرين'.
وذكر حمد في تصريح صحفي أن سلطة المعابر تقوم بتأسيس تشكيلة إدارية جديدة باسم مجلس إدارة هيئة المعابر بقرار من مجلس الوزراء.
وأشار إلى أن التشكيلة الجديدة ستتبع لسلطة المعابر وستكون مسئولة عن إدارة كافة معابر القطاع من الجانب الفلسطيني والتنسيق وتنفيذ القانون والنظام بشكل كامل.
وأكد حمد أن تنفيذ التسهيلات بدأ بشكل واسع على معبر رفح البري جنوب قطاع غزة، مشدداَ على أن سلطة المعابر تبذل جهودًا كبيرة مع الجانب المصري لزيادة عدد المسافرين وتسهيل حركتهم داخل المعبر.
وتابع:' تم تشكيل طواقم داخل المعابر لمساعدة المسافرين والحافلات، وتسهيل وصولهم من بوابة معبر رفح من الجانب الفلسطيني حتى البوابة المصرية'.
ومن بين التسهيلات، بحسب حمد، إقامة مظلات وكرفانات واستراحات للمواطنين داخل ساحة معبر رفح للتخفيف عنهم في أوقات انتظارهم.
ومن جهة أخرى، أكد رئيس سلطة المعابر أن تنسيقاً تقوم به السلطة مع دبلوماسيين أجانب من أجل العمل على تحسين الظروف على معبر بيت حانون شمال قطاع غزة، لافتاً إلى وجود تخوفات أمنية من جانب الاحتلال الصهيوني؛ لإفشال تلك الخطط.
وقال:' إن قضية المعابر للأسف سياسية بالنسبة للأطراف الأخرى، والجانب المصري يتعامل معها على أساس ذلك'، مؤكدًا أن استمرار إغلاقها يخلق المزيد من الأزمات والمعاناة المتفاقمة نظراً لكثرة عدد المسجلين للسفر.
وأضاف:' نقوم الآن بعمل التحسينات على المعابر المهمة والتي تفتح بين الفينة والأخرى كمعبر رفح وبيت حانون، ولكن بقية المعابر كالمنطار وكرم أبو سالم مغلقة بشكل شبه كامل'.
وبخصوص فتح معبر رفح, أوضح حمد أن الجانب المصري لم يعط أي إشارات بفتح المعبر رغم وجود وعودات بتحسين حركة المسافرين وفتح المعبر بشكل متواصل في الفترة القادمة، غير أنه أكد أن الضغوط لا زالت تبذل من أجل ذلك.
قال مسئول سلطة المعابر في قطاع غزة غازي حمد يوم أمس الأحد:' إننا بصدد تنفيذ تغييرات على معابر القطاع من شأنها تحسين وترتيب أوضاعها وتقديم تسهيلات وخدمات جديدة للمسافرين'.
وذكر حمد في تصريح صحفي أن سلطة المعابر تقوم بتأسيس تشكيلة إدارية جديدة باسم مجلس إدارة هيئة المعابر بقرار من مجلس الوزراء.
وأشار إلى أن التشكيلة الجديدة ستتبع لسلطة المعابر وستكون مسئولة عن إدارة كافة معابر القطاع من الجانب الفلسطيني والتنسيق وتنفيذ القانون والنظام بشكل كامل.
وأكد حمد أن تنفيذ التسهيلات بدأ بشكل واسع على معبر رفح البري جنوب قطاع غزة، مشدداَ على أن سلطة المعابر تبذل جهودًا كبيرة مع الجانب المصري لزيادة عدد المسافرين وتسهيل حركتهم داخل المعبر.
وتابع:' تم تشكيل طواقم داخل المعابر لمساعدة المسافرين والحافلات، وتسهيل وصولهم من بوابة معبر رفح من الجانب الفلسطيني حتى البوابة المصرية'.
ومن بين التسهيلات، بحسب حمد، إقامة مظلات وكرفانات واستراحات للمواطنين داخل ساحة معبر رفح للتخفيف عنهم في أوقات انتظارهم.
ومن جهة أخرى، أكد رئيس سلطة المعابر أن تنسيقاً تقوم به السلطة مع دبلوماسيين أجانب من أجل العمل على تحسين الظروف على معبر بيت حانون شمال قطاع غزة، لافتاً إلى وجود تخوفات أمنية من جانب الاحتلال الصهيوني؛ لإفشال تلك الخطط.
وقال:' إن قضية المعابر للأسف سياسية بالنسبة للأطراف الأخرى، والجانب المصري يتعامل معها على أساس ذلك'، مؤكدًا أن استمرار إغلاقها يخلق المزيد من الأزمات والمعاناة المتفاقمة نظراً لكثرة عدد المسجلين للسفر.
وأضاف:' نقوم الآن بعمل التحسينات على المعابر المهمة والتي تفتح بين الفينة والأخرى كمعبر رفح وبيت حانون، ولكن بقية المعابر كالمنطار وكرم أبو سالم مغلقة بشكل شبه كامل'.
وبخصوص فتح معبر رفح, أوضح حمد أن الجانب المصري لم يعط أي إشارات بفتح المعبر رغم وجود وعودات بتحسين حركة المسافرين وفتح المعبر بشكل متواصل في الفترة القادمة، غير أنه أكد أن الضغوط لا زالت تبذل من أجل ذلك.
تعليق