نرجسية المقام...بقلم رنا خطيب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رنا خطيب
    أديب وكاتب
    • 03-11-2008
    • 4025

    #16
    عزيزتي رشا

    اشكر لك جهودك الطيبة في نشر المحبة أينما ذهبت..

    لقد تم التصرف بشأن أبو كشه.. لا تأخذي ببالك ما يقوله أو يرمي إليه.
    الكلمات تعبر عن مكنونات الإنسان..

    المهم أن لا نخرج عن واجهة الموضوع ..

    فهي رسالة يراد بها مخاطبة العقول المثمرة و الطيبة.


    و لي عودة

    مع التحيات
    رنا خطيب

    تعليق

    • رنا خطيب
      أديب وكاتب
      • 03-11-2008
      • 4025

      #17
      الدكتور مروان

      انه لشرف عظيم أن أرى توقيعك هذا هنا على صفحتي المتواضعة..

      رسالة الإنسان لا تحتاج إلى مقام ذهبي لكي ينقلها إلى الناس

      الإنسان هو الذي يصنع اللقب و المقام و يحافظ عليه من خلال تواصله مع الناس و تواضعه في أداء أي رسالة يحملها.. و ليس المقام من يصنع الإنسان و يقيده بقوانين العلو و الزهو..

      شكرا على مرورك الطيب

      مع التحيات
      رنا خطيب

      تعليق

      • مشعل الكعابنة
        • 15-12-2008
        • 5

        #18
        الاديبة رنا الخطيب
        بعد ان اعتليتِ صهوه مقامك والذي اثار بنا العرض لمقاماتنا او اثباتا لها فهذا المقام منارة يشاهدها كلا من زاويتة.
        واخشى ان تكون نرجسية المقام هي التي رفضت ان يتعرض مقامك للاهتزاز في ضل مقامات بدت تشتت بعض بريقة.
        فنرجسية المقام موجودة عند جميع البشر وتسطع ان تلطمتها امواج الخوف على منارة المقام

        تعليق

        • أسامة الأتربي
          عضو الملتقى
          • 31-03-2009
          • 49

          #19
          الأستاذة / رنا

          حياكم الله

          نعم هى نرجسية المقام ، تتوغل لتسكن الشخص حامل صفة المقام ....

          عندما يفقد الشخص ذاك المقام سيفقد معه تلك الهالة التي أكتساها وتدعى النرجسية ...

          أظن هناك نرجسية أخرى أشد ضرراً وهى التي تصيب الفرد حتى دون أن يكون له مقام .....

          شاكر لكم مقالتكم الرائعة

          ودمتم بحفظ الرحمن دوماً
          [SIZE="5"][B][CENTER][FONT="Comic Sans MS"]إلا تنصروه فقد نصره الله

          رحم الله الشيخ .[/FONT][/CENTER][/B][/SIZE]

          تعليق

          • علي بن محمد
            عضو أساسي
            • 21-03-2009
            • 583

            #20
            الأخت رنا نعم كثيرا ما ننسى كيف كنّا وكيف أصبحنا , نحن ضعفاء ,

            نتغيّر بسرعة البرق , ونتلوّن كالحرباء , هذا هو واقعنا المزري وهذه

            هي حقيقتنا , الألفة والمحبّة تبقى هدفا ساميا لكلّ من ألقى السمع وهو شهيد ..

            دمت مشرقة .....
            [SIGPIC][SIGPIC]

            تعليق

            • رنا خطيب
              أديب وكاتب
              • 03-11-2008
              • 4025

              #21
              الدكتور مروان

              تشرفت صفحتي بمرورك الطيب و نثرك للكلمات العطرة هنا...

              دمت سالما
              رنا خطيب

              تعليق

              • رنا خطيب
                أديب وكاتب
                • 03-11-2008
                • 4025

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري مشاهدة المشاركة
                الأستاذة رنا خطيب، بارك الله جهودك،

                ذكرني مقالك بجلسات علمية ونقدية كنت أشترك فيها مع أساتذة جامعيين، في معالجة مقالات ودروس خاصة لجهة معينة.

                كنت أعتمد الجهد والدرس وأذهب مؤهلا بما يستحقه المقام، وكان أغلب الأساتذة يأتون معتمدين على ألقابهم وصيتهم مما بات فيه جهدي بارزا، واضطر المسئولين لتجاوز بعض الأسماء اللامعة...

                ولا أخفي أني كتبت لبعض الإخوة رسائل دكتوراتهم، فحازوا اللقب، وحزت شرف الثراء الفكري، فهل يستويان مثلا؟؟.
                وخاصمني أحد الأساتذة يوما على ذلك فقال: الآن يستجيرون بك، وغذا يزاحمونني بقوله زميلي !!!

                تلك إذا بعض بركات الألقاب...فضلا على محاصرتها لحاملها وحجزه عن كثير من المشاركات خشية أن يطلع عليها طلابه أو لا يريد أن يطلع المسئولون في الجامعة على موقفه من كذا وكذا...، حتى أضحوا قضاة لا حق لهم في السياسة و... إقصاء منهم لأنفسهم...وإبعادا للتهمة عنهم.

                وكان لي صديقا رحمه الله كثيرا ما كان يشنع بالمتدكترين في دروسه وخطبه، ولما جاء دوره وأصبح دكتورا، رفعه اللقب لنقض كل جهوده السالفة، وهدم كل ما بناه بجد السنين وكد الأعوام. رحمه الله رحمة واسعة.

                بارك الله فيك لنبش دسائس، لا تستخرج إلا في غرفة التحقيق...
                الأستاذ القدير محمد جابري

                إنه لشرف كبير أن أرى توقيعك الذهبي هنا على متصفحي..

                لقد أشرت لعبارة مهمة في حديثك : " بركة الألقاب "
                البركة هنا تعني الخير و العطايا و المزايا التي تحملها الألقاب هنا..

                فجميل أن نحترم مقام ذاك العالم الذي أجتهد و سعى و سهر الليالي لوصول إلى مراتب عالية من العلم .. و بعد أن وصل لم ينكر فضل الله عليه فأخذ يخرج ذكاة هذا العلم بنشره إلى من يحتاجونه ...
                اعتراف
                و كاعتراف بالجميل من المتلقي أو الطالب لعلم صاحب هذا المقام وجب احترام منزلته ومقامه ...

                أما المعنى السلبي لبركة الألقاب.. فهذا الترجمة السلبية لمقام هذا اللقب و لا بد من صاحب هذا المقام بأن يكون قد أقعده قيد المقام عن سعيه في أداء رسالته ..

                شكرا لك على هذا المرور

                مع التحيات
                رنا خطيب

                تعليق

                • د.عبد السلام فزازي
                  أديب وكاتب
                  • 12-03-2008
                  • 180

                  #23
                  نرجسية المقام
                  أختي العزيزة ، وكأنني بك تقدمين موضوعا إشكاليا في زمن تداخلت فيه القيم، وطغت النفس الأمارة بالسوء، وترفع الإنسان عن الهيولى الأولى ليعلن فرعونيته، أقصد الأنا البغيضة والجديرة بالبغض.. عتا هذا الإنسان وتجبر ثم جفا ثم اقمطر، واعتقد أنه يستطيع بألقابه أن يخترق الجبال والبحار طولا وعرضا، وهو في حقيقة الأمر لا شيء في عالم قد يبدو للبعض ملا قبضته إلا أنه لا يحده حد.. فقلت مع نفسي هل من حقي أن اسرد حكاية غريبة وعجيبة قد تصب في نفس الموضوع؟ أجل إنها حكاية: فتاة ولدت فاقدة لحاسة البصر إلى درجة جعلتها العاهة تكره نفسها وكأنها هي المسئولة عن هذه المشيئة الربانية.. كانت تكره كل الناس عدا شابا أصبح صديقا لها.. كان دائم الحضور بغية خدمتها.. قالت له يوما: « لو كتب لي يوما أن أرى الدنيا سأتزوجك توا...» وذات يوم تقدم إنسان وتكرم عليها بعينيه وأراد المانح أن يبقى مجهولا، حتى لا يتعرف عليه أحد؛ ولما أزيلت عن عينيها الضمادات، أصبحت بقدرة قادر ترى كل الناس بما فيهم صديقها الذي لم يفارقها طوال عشرتهما الحميمية.. فقال لها: ها أنت أصبحت ترين كل شيء، هل بإمكانك أن تقبليني زوجا؟ فبقيت الفتاة تنظر إليه بإمعان شديد لتكتشف أنه فاقد لنعمة البصر تماما كما كانت قبل أن تحصل المعجزة، كانت عيناه ملتصقتان، فتضايقت منه، ولم تكن تنظره على هذه الشاكلة، وارتأت أنها لا تستطيع أن تتحمل رؤيته على هذه الصورة طوال حياتها، فرفضت الزواج به.. فغادرها صديقها وهو يبكي من شدة وهول الموقف، وبقي مدة يسيرة فكتب إليها بعض الكلمات قائلا:« اهتمي كثيرا بعينيك حبيبتي، لأنها قبل أن تكون لك، كانتا لي، أنا من منحك إياها..».
                  هكذا يا أختاه عقل الإنسان حين تتغير أحواله.. إلا أن ثمة أناس قلائل على كل حال تبقى ذاكرتهم تستصحب حياتهم الماضية فلا يغيرون جلودهم ولا يقلبون بذلهم ..
                  أجل أختاه، الحياة في آخر المطاف هدية وما أجملها من هدية، شريطة أن نكنه ماهيتها، وماهيتنا، وهذا الزواج الكاثوليكي بين الاثنين والمتمثل في هذه الحكم:
                  -إننا اليوم قبل أن نتفوه بكلمة عدائية تحمل ما تحمل من الضغائن، عليك أيها الإنسان أن تتذكر أن هناك من حرم من نعمة الكلام.
                  - وقبل أن تتحسر وتشمئز من ذوق الطعام، عليك أن تفكر في الذي لا يملك ما يسد به رمقه.
                  -وقبل أن تشمئز من زوجتك أو زوجك، عليك أن تفكر في الذي يتوسل إلى الله كي يرزقه بشريك لحياته.
                  - واليوم قبل أن تتبرم من حياتك تذكر أن هناك من ودعها على حين غرة.
                  - وقبل أن تتبرم من المسافة التي تنتظرك كي تقطعا، تذكر أن هناك من يقطعها مشيا على الأقدام.
                  - وحين تشتكي من عناء العمل، تذكر أن هناك من يبحث عبثا عن العمل ولا يجده، تفكر في أصحاب الإعاقة، وفي الذين يتمنون العمل ولو لمدة وجيزة.
                  - وحين يعتريك الإرهاق من شدة التفكير، امنح وجهك ابتسامة عريضة، وتذكر أنك حي ترزق، وأنك تنعم بالحياة على الأقل.
                  إذا فكر الإنسان أيتها الأخت في كل هذا أعتقد أنه لن يقول ما قاله فرعون معتزا بلقبه: «أنا الله..» فكان ما كان... ولن يكون مثل نيرون حين أراد أن يقول بيتان من الشعر، أحرق روما كي يعاني ويطاوعه شيطان الشعر.. فما أعدلك يا حجاج، إنك لست الوحيد الذي اخترقه الغرور.. وما أعظمك يا عمر بن عبد العزيز حين رفضت القصور، واختليت بنفسك شأنك شأن باقي عباد الله..وما أعظمك يا عمر بن الخطاب حين رآك رسول كسرى مفترشا الثرى في ركن مسجدك، فقال: « والله إنك عدلت فنمت..»، إلا أنك بتواضعك قلت وأنت توبخ ضميرك خشية لقاء ربك حاملا أوزار أمتك:« يا ليت من ولدت عمر وقتلته في عهد الصغر، أهلكت نفسك يا عمر، أهلكت نفسك يا عمر..».. عزيزي، لست أدري هل أضفت شيئا لسيمفونيتك الرائعة؟ أتمنى أن نكون نعزف على نفس الوتر.. واسلمي مبدعة رائعة
                  أخوك الدكتور عبد السلام فزازي
                  العلم أخلاق والأخلاق علم وما سواهما وهم ودوار

                  تعليق

                  • رنا خطيب
                    أديب وكاتب
                    • 03-11-2008
                    • 4025

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
                    الحرف الثائر/ رانا الخطيب..
                    احييك بشده على كلماتك الصادقه. العيب ليس فى المقام او اللقب وانما فى مشتاقيهم. فكم كان تواضعهم قبل اللقب والمقام وكم اصبح غرورهم مقيت.
                    لك كل التحيه مع اطيب امنياتى ببقاء حرفك ثائرا دوما...

                    الأستاذ الفاضل السيد البهائي

                    شكرا على مرورك العطر..

                    نعم العيب ليس في المقام...
                    نحن من نملك مفاتيح تحريك المقام..سواء تحريكا إيجابيا ام سلبيا

                    دمت سالما

                    رنا خطيب

                    تعليق

                    • محمد بن سلطان
                      • 23-05-2009
                      • 3

                      #25
                      الاستاذة رنا خطيب
                      لقد اتقتني صياغة افكارك الفلسفيه ذات الطابع الانساني لتلامس نفوسنا في ابسط العبارات ,,,


                      لك نفس حالمه وتفكير مشرق ,,
                      كم هو جميل لو جحمنا ذواتنا دونما ان نفقدها هيبتها ولكن ,, باعتدال

                      كلما اتضعت ][ ارتفعت ][

                      الاستاذة رنا
                      لا تغمدي قلمك ,,,

                      تعليق

                      • محمد علاء الدين الطويل
                        أديب وكاتب
                        • 18-09-2008
                        • 296

                        #26
                        [align=center]

                        ملء السّنابل تنحني تواضعا *** والفارغات رؤوسهنّ شوامخ
                        بين السّهل والجبل تتغيّر المفاهيم والرّؤى ومنطق الإعتلاء ، ولا ثبات إلا للشّجرة المباركة التي أصلها ثابت وفرعها في السماء وقد أشرتُ لنرجسية المقام في موضوعك إلى العاقلين المتبصّرين ... من منطلق الفكر و الأنا والأنت والفصل بين عوالم الأشياء والأفكار...


                        راقني موضوعك الغنيّ الثريّ ... بوركت ودمت بكل الود...


                        [/align]
                        [frame="11 98"]
                        * الأدب إحسان قول وتصرّفْ قبل أن يكون جرّة قلم أوتكلّفْ *محمّدعلاَءالدّين الطَّويل
                        [/frame]

                        تعليق

                        • رنا خطيب
                          أديب وكاتب
                          • 03-11-2008
                          • 4025

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركة
                          لا لا لا يارنا لم ولن نقبل يوما أن نكون من أصحاب النقم ...ذلك لأننا أولا وأخيرا أصحاب رسالة استخلفنا الله عليها وجعلها إلى يوم الدين أمانة في أعناقنا ...
                          وإنني هنا أقول وبصوت عال :
                          إن التواضع من أهم السمات التي يجب على العالم أو المتعلم أن يلتزم بها حتى ولو كان من أهل الأدب ، وحملة الشهادات العليا ، والدرجات العلمية ، والألقاب الجامعية التي من الواجب أن تكون في منأى عن داء نرجسية المقام ...وكل مقال أو خاطرة أو قصيدة إن كانت مغلّفة بداء الكبر والغرور والله مآلها للسقوط في متاهات الظلام ...
                          فطوبى لمن تواضع لله وعرف حق نفسه
                          وطوبى لمن نزع عنه رداء الكبر والغرور
                          وطوبى لمن صلحت سريرته وعمل بعلمه
                          وطوبى لمن طهر قلبه من الغش والحسد والنفاق
                          وطوبى لمن حسنت نيته ولم يضيّع سعيه
                          وطوبى لمن يصدق مع نفسه ومع من حوله ولم يخش ويهاب إلا الله خالقه ...
                          وصدق ما قاله أبو العتاهية:
                          يا مَن تشرًّف بالدُّنيا وزينتها = ليسَ التشرُّف رَفْعَ الطّين بالطيّن
                          إذا أردتَ شريفَ الناس كلِّهِمُ = فانظُرْ إلى مَلِك في زِيِّ مِسْكينَ
                          " ذاك الذي عَظُمت في الناس هِمَّته = وذاكَ يَصْلح للدُّنيا وللدِّين "

                          الأخت الغالية بنت الشهباء

                          لله درك على هذه الكلمات المضيئة و المتوهجة فكرا و مضمونا...لقد أتيت بمداخلتك القيّمة ببيت القصيد ...

                          التواضع في أداء الرسالة و الإبتعاد عن الغرور الذي يفسد كل معالم المقام الذي يمنحه الله لحامل ذالك المقام هو القاعدةالاساسية في نجاح رسالته..

                          دمت على الدوام متألقة
                          رنا خطيب

                          تعليق

                          • نجلاء الرسول
                            أديب وكاتب
                            • 27-02-2009
                            • 7272

                            #28
                            تلك النرجسية نجدها في الواقع وفي العالم الافتراضي الكبير
                            والكثير من البشر يسعى لقالب يضع نفسه فيه ويعطي نفسه الحق لتقديسه على حساب الأخرين
                            وما نهتم به حقا ما الذي يقدمه هذا البشري من نهوض بنا وبفكرنا عدى ذلك لا يهمنا من يكون أو كيف يكون
                            لان الحياة ليست قالب تتوجه أرضه التي تدور عكس التيار

                            تقديري واحترامي لحرفك أخيتي
                            نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                            مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                            أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                            على الجهات التي عضها الملح
                            لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                            وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                            شكري بوترعة

                            [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                            بصوت المبدعة سليمى السرايري

                            تعليق

                            • رنا خطيب
                              أديب وكاتب
                              • 03-11-2008
                              • 4025

                              #29
                              الغالية : رشا

                              لك من القلب تحية..

                              السلطة بكل مسميانها فتنة طاغية لا ينجو منها إلا من أتى الله بقلب سليم و جعل العقل الحاكم و السلطان لا هوى النفس..

                              لذلك من تميل السلطة بهم هم ممن حكمهم الهوى و اطبق لجامه عليهم..

                              مع التحيات
                              رنا خطيب

                              تعليق

                              • رنا خطيب
                                أديب وكاتب
                                • 03-11-2008
                                • 4025

                                #30
                                الأستاذ الفاضل : مشعل كعابنة

                                شكرا لك على المرور

                                المقامات المبنية على قاعدة تكون فيها النفس مضطربة و مزعزة و مغمورة في زهوها هي فقط من من تلطمها أمواج الخوف على منارة المقام..

                                مع الشكر
                                رنا خطيب

                                تعليق

                                يعمل...
                                X