مسرحية من ينتظر في الخارج

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • يحيى الحباشنة
    أديب وكاتب
    • 18-11-2007
    • 1061

    #31
    [frame="1 98"]للوصول الى الايمان المطلق .. والانطلاق من الضفة الى الضفة الأخرى ..يتطلب ذلك .. عقلا ، وروحا ، ونفس .
    فالعقل هو القارب .. ولا بد للقارب من اذرع تجدف وأعين ترشده الى الطريق !![/frame]
    شيئان في الدنيا
    يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
    وطن حنون
    وامرأة رائعة
    أما بقية المنازاعات الأخرى ،
    فهي من إختصاص الديكة
    (رسول حمزاتوف)
    استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
    ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

    تعليق

    • مها راجح
      حرف عميق من فم الصمت
      • 22-10-2008
      • 10970

      #32
      الأستاذ يحي الحباشنة
      نص عميق منسوج بأجواء مسرحية شيقة
      دائما هناك اكتشاف جديد وسر من أسرار الشخصية تكمن في مسرحك
      اسلوب ولغة متمكنة للسرد الجميل
      سعدت بمروري وقراءتي هنا
      رحمك الله يا أمي الغالية

      تعليق

      • يحيى الحباشنة
        أديب وكاتب
        • 18-11-2007
        • 1061

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
        الأستاذ يحي الحباشنة
        نص عميق منسوج بأجواء مسرحية شيقة
        دائما هناك اكتشاف جديد وسر من أسرار الشخصية تكمن في مسرحك
        اسلوب ولغة متمكنة للسرد الجميل
        سعدت بمروري وقراءتي هنا
        [align=center][frame="1 98"]الرائعة مها راجح ..
        سعدت جدا عندما وجدت حروفك على متصفحي .. وسررت أيضا على الكلام الجميل الذي ترك معاني طيبة وجميلة في نفسي .. وهذا ليس غريبا على سيدة مثقفة طيبة رقيقة .. وصاحبة ثقافة متعمقة مثلكِ .
        جزيل الشكر .. ودامت احرفك .
        وكل التقدير والاحترام لكِ [/align][/frame]
        شيئان في الدنيا
        يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
        وطن حنون
        وامرأة رائعة
        أما بقية المنازاعات الأخرى ،
        فهي من إختصاص الديكة
        (رسول حمزاتوف)
        استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
        http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
        ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




        http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

        تعليق

        • عبد الرشيد حاجب
          أديب وكاتب
          • 20-06-2009
          • 803

          #34
          أخي الحبيب يحي
          قرأتك بتمعن مرة أخرى لأن الموضوع يشغل بالي منذ مدة طويلة ..ربما مثلما يشغلك تماما !
          الجزء الأول من النص ( المسرحي ) كان رائعا ..لكني شعرت بك فقدت السيطرة كليا في الجزء الثاني لدرجة بدأ الحوار يطول ويتعقد ويتناقض .
          لقد وصلت لنتيجة مبهرة هنا بالضبط :

          (فارس : هناك ما يميزني .. إنه نفس الشيء الذي يميزني عنك وعنه وعن كل الناس .. إنه أنا .. أنا .. شيء آخر أحسه في أعماقي .. ‘انه أنا ..أنا..هل تفهم ..؟ هذا الشيء الذي يميزني عنه ..إنه أنا .)
          كنت أنتظر أن يتم التركيز على هذه ( الأنا ) ، لكن الموضوع ذهب في اتجاه آخر ، وبدأ يخلط بين النفس والروح .
          حسب ما توصلت إليه شخصيا ، النفس ليست هي الروح يا أستاذ يحي .
          الروح هو واحد ..ليس هناك روح يحي الحباشنة وروح عبد الرشيد حاجب مثلا ..كانت الروح نفخة واحدة ..تسري فينا جميعا ..بشكل متساو تماما لا فرق بين هذا وذاك ..إنما الفروق في الأنفس التي هي نتيجة للاحتكاك بين الجسد والروح. وعليه فمن المستحيل أن يكون هناك شخصان متشابهان تماما ( لحد الآن على الأقل ) .
          وحتى على افتراض أنه تم فبركة ذلك كما في هذه المسرحية ، فسوف يبقى الشعور بالتميز مصاحبا لنا ..أقصد أن هذا الشعور بذاتي كإنسان متفرد هو ما يميزني عن هذا وذاك ، وهو ما يؤكد لي أني عالم قائم بذاته . وأن علاقتي الحقيقة هي بالخالق وليس بالعبد ..

          فما هو هذا الشعور الذي يميزني ؟

          في حالة معالجة مسائل ذهنية ، أعتقد أنه من الأفضل تجنب تشتيت ذهن القارئ حتى ولو كان ذلك على سبيل الترفيه الجانبي ، مثل الراقصة الأنجليزية والرقصة ذاتها والاضطرابات النفسية الناتجة عن موت الأب وعدم تزوج الأم ...إلخ .
          إن تعدد المحاور والإشارات أربكني هنا حقيقة ، ولم أجد للكثيرمن العلامات صلة بالموضوع الأساسي . حتى الأصبع الإضافي في القدم اليسرى تساءلت لماذا لم يكن في اليمنى على اعتبار أن اليمين هو الخير ، فالشعور بالنقص يجب أن يصاحبه تشوها في الجهة اليمنى / الخير وليس اليسرى / الشر . وكان يجب الإكتفاء بتشوه بسيط في منطقة محايدة تماما !

          هذا مرور سريع ، وقد تكون لي عودة حالما يتوفر لدي الوقت .

          محبتي وتقديري.

          ملاحظة : هذه مجرد ملاحظات شخص يدعي أنه يملك ذهنا ، دخل مسرحك ( الذهني ) دون سابق اصرار وترصد ، فأرجو أن يتسع صدرك لهذه الملاحظات ..وأنا متأكد أنه يتسع لذلك .
          "ألقوا بالثورة إلى الشارع يحتضنها الشعب"​

          تعليق

          • يحيى الحباشنة
            أديب وكاتب
            • 18-11-2007
            • 1061

            #35
            [gdwl]
            المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرشيد حاجب مشاهدة المشاركة
            أخي الحبيب يحي
            قرأتك بتمعن مرة أخرى لأن الموضوع يشغل بالي منذ مدة طويلة ..ربما مثلما يشغلك تماما !
            الجزء الأول من النص ( المسرحي ) كان رائعا ..لكني شعرت بك فقدت السيطرة كليا في الجزء الثاني لدرجة بدأ الحوار يطول ويتعقد ويتناقض .
            لقد وصلت لنتيجة مبهرة هنا بالضبط :

            (فارس : هناك ما يميزني .. إنه نفس الشيء الذي يميزني عنك وعنه وعن كل الناس .. إنه أنا .. أنا .. شيء آخر أحسه في أعماقي .. ‘انه أنا ..أنا..هل تفهم ..؟ هذا الشيء الذي يميزني عنه ..إنه أنا .)
            كنت أنتظر أن يتم التركيز على هذه ( الأنا ) ، لكن الموضوع ذهب في اتجاه آخر ، وبدأ يخلط بين النفس والروح .
            حسب ما توصلت إليه شخصيا ، النفس ليست هي الروح يا أستاذ يحي .
            الروح هو واحد ..ليس هناك روح يحي الحباشنة وروح عبد الرشيد حاجب مثلا ..كانت الروح نفخة واحدة ..تسري فينا جميعا ..بشكل متساو تماما لا فرق بين هذا وذاك ..إنما الفروق في الأنفس التي هي نتيجة للاحتكاك بين الجسد والروح. وعليه فمن المستحيل أن يكون هناك شخصان متشابهان تماما ( لحد الآن على الأقل ) .
            وحتى على افتراض أنه تم فبركة ذلك كما في هذه المسرحية ، فسوف يبقى الشعور بالتميز مصاحبا لنا ..أقصد أن هذا الشعور بذاتي كإنسان متفرد هو ما يميزني عن هذا وذاك ، وهو ما يؤكد لي أني عالم قائم بذاته . وأن علاقتي الحقيقة هي بالخالق وليس بالعبد ..

            فما هو هذا الشعور الذي يميزني ؟

            في حالة معالجة مسائل ذهنية ، أعتقد أنه من الأفضل تجنب تشتيت ذهن القارئ حتى ولو كان ذلك على سبيل الترفيه الجانبي ، مثل الراقصة الأنجليزية والرقصة ذاتها والاضطرابات النفسية الناتجة عن موت الأب وعدم تزوج الأم ...إلخ .
            إن تعدد المحاور والإشارات أربكني هنا حقيقة ، ولم أجد للكثيرمن العلامات صلة بالموضوع الأساسي . حتى الأصبع الإضافي في القدم اليسرى تساءلت لماذا لم يكن في اليمنى على اعتبار أن اليمين هو الخير ، فالشعور بالنقص يجب أن يصاحبه تشوها في الجهة اليمنى / الخير وليس اليسرى / الشر . وكان يجب الإكتفاء بتشوه بسيط في منطقة محايدة تماما !

            هذا مرور سريع ، وقد تكون لي عودة حالما يتوفر لدي الوقت .

            محبتي وتقديري.

            ملاحظة : هذه مجرد ملاحظات شخص يدعي أنه يملك ذهنا ، دخل مسرحك ( الذهني ) دون سابق اصرار وترصد ، فأرجو أن يتسع صدرك لهذه الملاحظات ..وأنا متأكد أنه يتسع لذلك .
            [/gdwl]

            [frame="1 98"]أخي العزيز عبد الرشيد حاجب

            سيدي أنا أسعد إنسان على الأرض ..وأنا أتحاور مع رجل له بصيرة نافذة .
            كنت أنتظر أن يزور متصفحي شخص ذو نظرة عميقة نافذة إلى العمق ، كما أنا حضيت بالرائع يسري راغب شراب ، ومصطفى رمضان ، عبد الجبار خمران ، وغيرهم من النخبة الزملاء الأجلاء .
            لكنك قد تختلف قليلا ، ربما أن لك اهتمامات مشابهة ، وأعتذر عن تأخري في الرد ، والسبب يعود إلى أنني أنتقل من بيت إلى بيت ، وربما أنت تعرف مايحصل من إرباك ..وانقطاع الشبكة .. إضافة إلى أنه يوم غد هو يوم انتخابات رابطة الكتاب الأردنيين .

            أما يا سيدي بخصوص الرقم .. ما ذكرته صحيح لكنه آت ضمن السياق الفكري المتسلسل للبطل ..لأنه إذا ما قدر له أن يعود للحياة بعد الموت بشكل مختلف واسم مختلف وعقل مختلف سيكون هنا الرقم صحيح ، ولأن رئيس الرهبان يحلق معه ضمن مساقة الفكري الفلسفي ، وهو لم يكن غائبا عنه، ما كان يقصده الشاب من نظرة فلسفية ، في معرفة الأنا .. لكن رئيس الرهبان بدا أقل غوصا في الأعماق من صاحبنا الشاب ، أما العمر الحقيقي للشاب فهو حسب ما يراه المخرج ..ليس له تأثير مباشر على الحدث .. ما نعرفه هو أنه سيموت ولن يبقى على قيد الحياة إلى الأبد .

            فمسألة الزمن والتواريخ هي غير حقيقية وربما جاءت لاستفزاز ذهن المتلقي ودفعه للتساؤل .
            وهذا في الحقيقة ما نرمي إليه .. أما الروح وقولك أن الأرواح متشابهة .. هذا ما لا نستطيع الجزم به ، لقوله تعالى : قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا ..

            وربما هناك تقصير يكاد يكود مقصود ...وهو أننا بإمكاننا ترك الرئيس يصيخ وينبه قائلا : هي ..هي ..أنت ..؟ نحن في سنة كذا .
            فيجيبه الشاب : حسنا يا سيدي في عام كذا وكذا كانت تقطن عائلتي ، أمي وأبي .
            الخ .
            وباعتقادي أن هذه الفكرة فكرة المرحوم نبيل عطية في هذا العمل المسرحي هو الرد على السؤال الذي يطرحه بطل المسرحية الشاب :
            لماذا يجب أن نأتي إلى هذا العالم ؟
            هنا يصرخ الشاب ويقول : لماذا يجب أن أوجد !
            إذا كان تسلسل إخوتك هو الثاني من أصل خمسة أو ستة إخوة ، لماذا لم تكن رقم 4 أو 5 أو 1 أو 6
            لو أن، حيوان منوي آخر هو الذي لقح البويضة التي تخصني .. هل سأولد أنا .؟ أم أخ لي ؟ أم سآتي أنا ولكن باسم وشكل مختلف ؟؟!
            يقول البطل :
            رقم ثلاث كان طرحا وقد قذفته أمي في دورة المياه ... هل من المحتمل أن أكون ذلك الطرح ؟
            هنا الزمن يسقط أمام ما يطرحه بطل المسرحية من أسئلة غاية في التعقيد .
            وهو يعتقد أن الحياة لا تنتهي بموت الإنسان ..وربما هناك حياة أخرى وأخرى وأخرى إلى ماشاء الله أن يكون .

            نظرتك عميقة سيدي .. وفرحت بكل هذا التواجد .. وأتمنى أن نتواصل سيدي
            لا تعتقد يا سيدي الأديب المفكر وأخي وحبيبي ، أن ملاحظاتك ستتسبب لي أي ضيق ..بل هي فرحتي التي لا تقدر بثمن .!
            وأتمنى أن احضى برؤية ملاحظاتكم سيدي في كل ما اكتبه .. لأن ذلك سيجعلني أشعر أنني أتواصل مع مفكر يمتلك رؤية .. تساعد في أن أتقدم للأمام .
            دمت سيدي وحبيبي .. ودام قلمك ..وارجوا ألا تبخل علي بملاحظاتك القيمة .

            كل الاحترام والتقدير .[/frame]
            شيئان في الدنيا
            يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
            وطن حنون
            وامرأة رائعة
            أما بقية المنازاعات الأخرى ،
            فهي من إختصاص الديكة
            (رسول حمزاتوف)
            استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
            http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
            ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




            http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

            تعليق

            • عائده محمد نادر
              عضو الملتقى
              • 18-10-2008
              • 12843

              #36
              الزميل القدير
              يحيى الحباشنة
              أرجو أن لاتزعجك مداخلتي زميلي
              قرأت الفصلين
              في الفصل الأول كان النص رائعا ومبنيا بمتانة كبيرة تبعث على الدهشة حقيقة
              ولو لي تحفظ حول
              (( وضعوا كيسا على رأسه .. فكيف رأى الآخر وقدمه ووجهه ووو))
              ربما لديك مبرر لذلك وربما أنا لم أفهم الوضع أصلا
              الفصل الثاني بدا لي متذبذب الإتجاهات
              خاصة حين تعلق الأمر بالرقصة !!
              تلك الرؤية للرقصة أوحت لي بأن أمه هي التي تركته يبكي منتشية مع عشيقها!!
              هذا ما أوحت لي به الرقصة وبما إنه هو((المصصم )) فبالتأكيد ستكون رؤيته من عمق ذاته التي تحتقظ بذاك المشهد المريع والذي بالتأكيد سبب له ذاك المرض النفسي بما أحتفظ من مشاهد بعقله الباطن .
              لكنك بعدها أكدت إن أمه لم تكن من تلك النوعيات من النساء .. فجاء التناقض هنا بين الرؤية التصميمية والرؤية التي يراها القاريء وهو يستعرض مشهد الرقصة !!
              النهاية جاءت مبهمة قليلا ومتناقضة مع شخصية فارس الذي يبحث عن الإثارة والغرابة بالرغم من استشهادك بكلام العزيز الجليل
              النتيجة سيدي الكريم
              مسرحية غريبة لكنها مثيرة جدا
              وبما أني مثل فارس أحب الغرابة فقد أحببتها وخاصة الجزء الذي يتعلق بسخرية فارس من الأمر برمته
              سأقرأ جميع نصوصك المسرحية يحيى فقط صبرك علينا لأن الشابكة متعبة كثيرا وهذا ثاني رد أكتبه فالأول طار مع الهواء
              تحايا بعطر الورد لك
              أنت مبدع فقط تأنى قليلا واطبخ على نار هادئة
              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

              تعليق

              • إيمان عامر
                أديب وكاتب
                • 03-05-2008
                • 1087

                #37
                عذراً لك سيدي الفاضل

                لقد رأيت إبداع بلا حدود ونحن في غفله من الزمان خلف الستار فعذرا لك سيدي الفاضل

                أني أري هنا أبداع قد سبح فيه خيالي بكل حرف قراءة لقد تخيلت المسرحية حتى النهاية ولم أفق إلا علي تصفيق واحدا من صفوف المشاهدين

                حقا استمتعت أنني سوف أتابع كل كتاباتك لأنها تستحق المتابعة والاحترام لتألق حرفك وإبداعك
                فترفق بنا إننا لم نبحث عن هذا الإبداع بين صفوف المتلقين
                فهذه اغفائة من الزمان فعذرا سيدي

                ننتظر جديد إبداعك بشغف لقلمك المميز لكي تأخذنا بين نسيج قلمك والاندماج علي خشبة المسرح العظيم

                دمت أستاذي يحيى بكل خير وتألق حروفك وتوهج أعملك

                تقبل مروري المتواضع علي خشبة مسرحك العظيم

                لك أرق تحياتي

                إيمان عامر
                "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

                تعليق

                • يحيى الحباشنة
                  أديب وكاتب
                  • 18-11-2007
                  • 1061

                  #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                  الزميل القدير
                  يحيى الحباشنة
                  أرجو أن لاتزعجك مداخلتي زميلي
                  قرأت الفصلين
                  في الفصل الأول كان النص رائعا ومبنيا بمتانة كبيرة تبعث على الدهشة حقيقة
                  ولو لي تحفظ حول
                  (( وضعوا كيسا على رأسه .. فكيف رأى الآخر وقدمه ووجهه ووو))
                  ربما لديك مبرر لذلك وربما أنا لم أفهم الوضع أصلا
                  الفصل الثاني بدا لي متذبذب الإتجاهات
                  خاصة حين تعلق الأمر بالرقصة !!
                  تلك الرؤية للرقصة أوحت لي بأن أمه هي التي تركته يبكي منتشية مع عشيقها!!
                  هذا ما أوحت لي به الرقصة وبما إنه هو((المصصم )) فبالتأكيد ستكون رؤيته من عمق ذاته التي تحتقظ بذاك المشهد المريع والذي بالتأكيد سبب له ذاك المرض النفسي بما أحتفظ من مشاهد بعقله الباطن .
                  لكنك بعدها أكدت إن أمه لم تكن من تلك النوعيات من النساء .. فجاء التناقض هنا بين الرؤية التصميمية والرؤية التي يراها القاريء وهو يستعرض مشهد الرقصة !!
                  النهاية جاءت مبهمة قليلا ومتناقضة مع شخصية فارس الذي يبحث عن الإثارة والغرابة بالرغم من استشهادك بكلام العزيز الجليل
                  النتيجة سيدي الكريم
                  مسرحية غريبة لكنها مثيرة جدا
                  وبما أني مثل فارس أحب الغرابة فقد أحببتها وخاصة الجزء الذي يتعلق بسخرية فارس من الأمر برمته
                  سأقرأ جميع نصوصك المسرحية يحيى فقط صبرك علينا لأن الشابكة متعبة كثيرا وهذا ثاني رد أكتبه فالأول طار مع الهواء
                  تحايا بعطر الورد لك
                  أنت مبدع فقط تأنى قليلا واطبخ على نار هادئة

                  [frame="10 98"]سيدتي المناضلة الماجدة عائدة محمد نادر
                  سعدت برأيك جدا أيتها الزميلة الغالية .. أود أن الفت نظرك .. أن مثل هذه الأعمال المسرحية ..لا تطبخ إلا على نار أقل من هادئة .. ولكونها ليست أدبا ثوريا .. أو أدبا يعني بشئون الفرد اليومية التقليدية .. إنها تتحدث عن الروح ..عن النفس ..عن ..العقل .وهي ذات صبغة فلسفية .. اجتهد المفكر المرحوم نبيل في إيصالها .. كما اجتهدت أنا أيضا في إعدادها .. ولكن لتتضح الرؤية الفلسفية وتبدو جلية لا بد من الاطلاع على (مسرحية زائر الدير ) ستجدين أن هناك وحدة عضوية بين هذه الأعمال وتتلخص بالثلاث محاور المذكورة ( الروح والنفس والعقل ) وربما أكون غير موفق في إيصال الفكرة !!.. لكنني سوف ابذل ما بوسعي أيتها الرائعة المفكرة والمناضلة عائدة .. وأحاول التركيز على ما التبس على المشاهد _القارئ_ ومحاولة معالجته .

                  سرني اهتمامك وسعة اطلاعك .
                  دمت سيدتي مع كل الاحترام والتقدير .[/frame]
                  شيئان في الدنيا
                  يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
                  وطن حنون
                  وامرأة رائعة
                  أما بقية المنازاعات الأخرى ،
                  فهي من إختصاص الديكة
                  (رسول حمزاتوف)
                  استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
                  http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
                  ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




                  http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

                  تعليق

                  • يحيى الحباشنة
                    أديب وكاتب
                    • 18-11-2007
                    • 1061

                    #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عامر مشاهدة المشاركة
                    عذراً لك سيدي الفاضل

                    لقد رأيت إبداع بلا حدود ونحن في غفلت من الزمان خلف الستار فعذرا لك سيدي الفاضل

                    أني أري هنا أبدع قد سبح خيالي بكل حرف قراءة لقد تخيلت المسرحية حتى النهاية ولم أفيق إلا علي تصفيق حد من صفوف المشاهدين

                    حقا استمتعت أنني سوف أتابع كل كتباتك لأنها تستحق المتابعة والاحترام لتألق حرفك وإبداعك
                    فترفق بنا إننا لم نبحث عن هذا الإبداع بين صفوف المتلقين
                    فهذه اغفئت من الزمان فعذرا سيدي

                    ننتظر جديد إبداعك بشغف لقلمك المميز لكي تأخذنا بين نسيج قلمك والاندماج علي خشبة المسرح العظيم

                    دمت أستاذي يحيى بكل خير وتألق حروفك وتوهج أعملك

                    تقبل مروري المتواضع علي خشبة مسرحك العظيم

                    لك أرق تحياتي

                    إيمان عامر
                    [frame="9 98"]الزميلة الرائعة المبدعة إيمان عامر

                    لقد غمرتني بكل هذا الحضور الجميل ..
                    وكل هذه البهجة التي تحملني روحا شفافة .. الى حروفك المنثورة وردا وياسمينا وحبق .

                    يا لرقتك وروعة حرفك .. [/frame]
                    سعدت بمرورك .. واتمنى ان اكون عند حسن الظن .

                    دام حرفك
                    كل التقدير والاحترام[/frame]
                    شيئان في الدنيا
                    يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
                    وطن حنون
                    وامرأة رائعة
                    أما بقية المنازاعات الأخرى ،
                    فهي من إختصاص الديكة
                    (رسول حمزاتوف)
                    استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
                    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
                    ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




                    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

                    تعليق

                    • يسري راغب
                      أديب وكاتب
                      • 22-07-2008
                      • 6247

                      #40
                      اخي القدير
                      العزيز
                      يحيى حباشنه
                      احترامي
                      فانت تسرق الاضواء وعلى خشبة المسرح تتالق في الاعداد ورسم اللوحات والمشاهد حيث تعيش قلم الكاتب الكبير نبيل عطيه المدهش والمثير للخيال والعقل في ان واحد
                      تاخذنا انت الى تخيل خشبة المسرح كيف تكون بالاضاءه وبالمكان ثم يسلبنا الاستاذ نبيل عطيه - رحمه الله - يسلبنا عقولنا فنعدو ذات اليمين وذات اليسار ونقلب في المعاني والافكار ونضع تصوراتنا في مضمون يبحث عن الروح والقرين ويفتح المجال للتفكير بعقلنة الفلاسفه والمبدعين
                      اعذرني للتاخير في الرد
                      ودمت سالما منعما غانما مكرما

                      تعليق

                      • يحيى الحباشنة
                        أديب وكاتب
                        • 18-11-2007
                        • 1061

                        #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى رمضان مشاهدة المشاركة
                        ...واذا تصورنا أن النص المسرحى مثل البناء له أساس وله حوائط وجدران
                        فاننى أتصور أن أساس هذا النص هو والذى من الممكن أن يتم البناء الدرامى
                        عليه هو [ الأنف المقوس أو المعقوف ] وماله من دلالات معينة ومن ثم يمكن تفسير وتحليل النص على هذا الأساس......ومن الممكن أن نتخيل أيضا
                        أن هناك محور ارتكاز أخر وهو [ الأصبع السادسة ] بما يعنى أن هناك تشوية أو تشوه ما حدث لمسلمات ايمانية واخلاقية , وعلى هذا الأساس يمكن
                        بناء المعنى والهيكل للنص المسرحى......ويمكن المزج بينهما ( الأنف المعقوف والأصبع السادسة الزائدة ) ليتم البناء الدرامى والتحليلى للنص....
                        .....تصورات واسقاطات على النص,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
                        مصطفى رمضان
                        [frame="15 98"]كم أستمتع واشعر في السعادة الهادئة .. وأنا أتحاور معك أيها الرائع بحجم وطن
                        .. أستاذي مصطفى رمضان .
                        حول موضوع الأنف المقوس .. والتشوه الخلقي .. لم يردا في النص كإسقاطات وتصورات .. إنما جاءت متممة لما سبق من حوار .. للتأكيد أن الجسد زائل وليس خالدا ... لكن ما وصلت إليه أنت من أن مثل هذه التشوهات الخلقية قد تعكس تشوها أخلاقيا وإيمانيا .. هذا وارد لكنه عندما طرح كل شيء
                        كل شيء إلى البحر ..وأقصد " كل ما يتعلق في الجسد ألفاني.. ويرتقي إلى مستوى الخلود ..
                        حين يقول : اقذف بطريقتك بالتفكير ..والمزاج .. والشكل ولون الشعر .. اقذف بها إلى البحر .. ما الذي يتبقى منك ..؟ ما الذي يخلد منك ..؟

                        لقد حصرنا الموضوع في ثلاث محاور أساسية .. ونهائية .. هي الروح والنفس والعقل ..
                        فهو يقول أي " البطل" : العقل المحشو بالأفكار المتعارضة والمتضاربة .. والتي تفني بعضها بعضا .. عل يكتب لها الخلود .؟!!
                        هنا يضعنا البطل أمام سؤال مهم .. هل ألغى العقل تماما ..؟ أم طرح منه ما يتعلق بمخلفاته ..
                        وأكد أن الوصول للضفة الأخرى ضفة الإيمان بالله .. لا تتم ولا تكتمل .. إلا بوجود قارب واذرع تحذف .. واعين ترشدك إلى الطريق .. وبهذا يصف لنا الروح والنفس والعقل .. هما القارب والأعين والمجاديف ..
                        ولما كان الإيمان .. مرتبط بطهارة ونقاء النفس والروح والفؤاد .. لا بد من ربط الفؤاد بالعقل .. النقي من ترسباته ومخلفاته .. التي تعلق به أثناء الحياة .
                        وهي دعوة إلى السمو في النفس والروح والفؤاد .. وإهمال الجسد الفاني .. للوصول إلى الإيمان المطلق الذي لا تشوبه شائبة .

                        دمت مبدعا خلاقا .. وذو نظرة نقدية ثاقبة .. تثري الفكر وتحفز على شحذ العقل لمزيد من التفكر في آلاء الله سبحانه وتعالى .. بأسلوب بعيد عن الوعظ والإرشاد المملين وغير المرحب بهما كثيرا بين جيل الشباب في هذا العصر .. ولا بد من تطور الأسلوب في هذا المنحى .

                        دمت أخي .. ودام قلمك .. ووهج إبداعك . [/frame]
                        شيئان في الدنيا
                        يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
                        وطن حنون
                        وامرأة رائعة
                        أما بقية المنازاعات الأخرى ،
                        فهي من إختصاص الديكة
                        (رسول حمزاتوف)
                        استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
                        http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
                        ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




                        http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

                        تعليق

                        • يحيى الحباشنة
                          أديب وكاتب
                          • 18-11-2007
                          • 1061

                          #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب شراب مشاهدة المشاركة
                          اخي القدير
                          العزيز
                          يحيى حباشنه
                          احترامي
                          فانت تسرق الاضواء وعلى خشبة المسرح تتالق في الاعداد ورسم اللوحات والمشاهد حيث تعيش قلم الكاتب الكبير نبيل عطيه المدهش والمثير للخيال والعقل في ان واحد
                          تاخذنا انت الى تخيل خشبة المسرح كيف تكون بالاضاءه وبالمكان ثم يسلبنا الاستاذ نبيل عطيه - رحمه الله - يسلبنا عقولنا فنعدو ذات اليمين وذات اليسار ونقلب في المعاني والافكار ونضع تصوراتنا في مضمون يبحث عن الروح والقرين ويفتح المجال للتفكير بعقلنة الفلاسفه والمبدعين
                          اعذرني للتاخير في الرد
                          ودمت سالما منعما غانما مكرما
                          [frame="15 98"]
                          الأستاذ الكبير يسري راغب شراب
                          الأستاذ نبيل عطية .. أحد أهم المفكرين العرب .. الذي عاش ومات ولم يلتفت إليه أحد .. كان يعاني رحمه الله من مرض عقلي جعل " قليلي العقول " ينفرون منه .. إلا قلة ممن كانوا يسترقون السمع .. أو يأتون للتسلية .. وبعضهم تبوأ موقع النجومية ..والصدارة " وزراء "
                          عايشته وكنت قريبا منه ردحا من الزمن .. قرأت خلالها معظم كتب الفلاسفة الكبار .. الذي دحضهم بعميق فكره وبصره الثاقب .. وتشربت منه شفاها ما لم أتعلمه في حياتي كلها .. وكانت روايتي "هاوية الجنون" .. هي رصد عميق لتفاصيل هذا التعايش عبر خمسة عشر عاما .. تتلمذت على يديه وتشربت ما كان يرمي إليه .. وها أنا انتمي إلى فكره .. وواجبي أن اعرف به .. لعل وعسى تتبنى إحدى المؤسسات هذه الأعمال الأدبية .. على غرار أديب عباسي .

                          لا عدمنا قلمك يا سيدي ودمت سالما .
                          [/frame]
                          شيئان في الدنيا
                          يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
                          وطن حنون
                          وامرأة رائعة
                          أما بقية المنازاعات الأخرى ،
                          فهي من إختصاص الديكة
                          (رسول حمزاتوف)
                          استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
                          http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
                          ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




                          http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

                          تعليق

                          • يحيى الحباشنة
                            أديب وكاتب
                            • 18-11-2007
                            • 1061

                            #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة
                            أخي الكريم
                            كلنا منا شخصيتين أو أكثر ، لا بل ربما بأكثر
                            من ذلك ، شخصية بوجه للبيت ، ولمدير العمل
                            وللنفاق للحاكم ، وللتعامل مع الزوجة التي لا
                            يرضيها مهما فعلت لأجلها ، ووجه للأولاد ،
                            ووجه تلاقي به الله ، ووجه لأهل المسجد إن
                            كنت مصليا ، ووجه لأهل الحانة إن كنت ممن
                            يحتسون ما يحتسون ، كلنا متعدد ، ولا يوجد
                            إلا القلة القليلة المتناهية العدد بشخصية واحدة
                            هذا ما يريد قوله صاحب النص ، كذلك ، يريد
                            القول أن كلنا تائه عن ذاته ولا يجدها إلا في
                            غرفة مظلمة ربما تعني القبر ، فهناك فقط
                            يعرف الحقيقة أنه لا يفيد إلا من بيده الخير .
                            تحياتي نص به فكر عميق ..

                            أخي العزيز بالرحيم محمود

                            نعم يا سيدي كلنا يملك شخصيتين تتنازع فيهما نزعة الخير ونزعة الشر وتصل أحيانا إلى أكثر .

                            لكن هنا الموضوع يتعلق في فهم الأنا .. من أنا ؟!

                            إنه تسلسل عقلي يشعل الذهن بالتساؤلات والتأمل والتفكر في آلاء الله وعظمته .

                            إنها مسرحيات لتشغيل الذهن للبحث ، وتطوير الإدراك عند الإنسان .

                            أشكر تواجدك الراقي دائما .
                            لك كل الخير .
                            شيئان في الدنيا
                            يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
                            وطن حنون
                            وامرأة رائعة
                            أما بقية المنازاعات الأخرى ،
                            فهي من إختصاص الديكة
                            (رسول حمزاتوف)
                            استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
                            http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
                            ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




                            http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

                            تعليق

                            • يحيى الحباشنة
                              أديب وكاتب
                              • 18-11-2007
                              • 1061

                              #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى رمضان مشاهدة المشاركة
                              ...واذا تصورنا أن النص المسرحى مثل البناء له أساس وله حوائط وجدران
                              فاننى أتصور أن أساس هذا النص هو والذى من الممكن أن يتم البناء الدرامى
                              عليه هو [ الأنف المقوس أو المعقوف ] وماله من دلالات معينة ومن ثم يمكن تفسير وتحليل النص على هذا الأساس......ومن الممكن أن نتخيل أيضا
                              أن هناك محور ارتكاز أخر وهو [ الأصبع السادسة ] بما يعنى أن هناك تشوية أو تشوه ما حدث لمسلمات ايمانية واخلاقية , وعلى هذا الأساس يمكن
                              بناء المعنى والهيكل للنص المسرحى......ويمكن المزج بينهما ( الأنف المعقوف والأصبع السادسة الزائدة ) ليتم البناء الدرامى والتحليلى للنص....
                              .....تصورات واسقاطات على النص,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
                              مصطفى رمضان
                              [frame="1 98"]

                              صديقي الفنان والأديب مصطفى رمضان

                              بعد غياب مبرر وآسف على التأخير على الرد وبعد الاطمئنان عن صحتكم أدعو الله عز وجل أن يحفظكم ويمنحكم الصحة .

                              ما أشرت إليه في النص المسرحي كركيزة أساسية وهو ما ورد على لسان بطل المسرحية عن الأنف المقوس
                              والإصبع السادسة الإضافية هي في الحقيقة دلائل وإسقاطات ذات أبعاد فكرية عميقة تشير بوضوح إلى ذاك الخلل والتشوه .

                              ففي العرض المسرحي لا بد من التركيز على ذلك كضرورة فنية ملحة جدا .

                              منك نتعلم يا صديقي العزيز وأتمنى أن تجمعنا الأيام بعمل فني واحد .

                              دمت أخي وصديقي.

                              أدام الله عليك وافر الصحة والهناء .

                              محبتي وتقديري

                              [/frame]
                              شيئان في الدنيا
                              يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
                              وطن حنون
                              وامرأة رائعة
                              أما بقية المنازاعات الأخرى ،
                              فهي من إختصاص الديكة
                              (رسول حمزاتوف)
                              استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
                              http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
                              ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




                              http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

                              تعليق

                              يعمل...
                              X